الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية jamila

    jamila تقول:

    افتراضي مكانس السماء

    اكتشفت وكالة الفضاء الامريكية ناسا شيئا عجيبا فى الفضاء
    فهناك من ينظف الكون من الغبار الكونى والدخان
    الناتج عن انفجارات النجوم
    نعم أنها بالظبط مكانس بما تعنيه الكلمة من معنى
    فهى تشفط هذا الدخان والغبار الكونى
    تماما كالمكنسة


    أطلقت عليها ناسا " الثقوب السوداء "
    "The Black Holes"
    نظرا لانها لا ترى فهى تماما كثقب يشفط اى غبار او دخان فى الكون
    وفى الحقيقة هى نوع من أنواع النجوم
    وهى تجرى فى السماء
    وتنظفها
    أنظروا اليها وقولوا سبحان من خلقها


    ولكن هناك مفاجاة
    فاجأت الجميع
    وهى ان ناسا لم تكتشف شيئا
    لانها فقط التقطت صورا لشىء
    تكلم عنه خالقه الواحد الاحد
    فى القران الكريم

    **
    فقد أتى ذكر هذه النجوم
    فى قوله تعالى
    "فلا أقسم بالخنس * الجوار الكنس "


    أقسم الملك وله مايشاء ان يقسم به


    ووصفها وصفا دقيقا فهى :


    لاترى : فهى خنس


    وتجرى : فهى جوار


    وكالمكنسة : فهى كنس


    الجوار الكنس أكبر بعشرين مرة من الشمس
    وهى كمكنسة كونية عملاقة
    تستطيع ان تبلع الارض بما فيها


    فهى لها جاذبية عظيمة تجذب اى شىء يمر امامها


    فصدق الحق "سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق "
    [align=center][/align]
     
  2. الصورة الرمزية الرحال99

    الرحال99 تقول:

    افتراضي رد: مكانس السماء


    هذه الإضافه من تفسير ابن كثير
    [ ص: 336 ] ( فلا أقسم بالخنس ( 15 ) الجواري الكنس ( 16 ) والليل إذا عسعس ( 17 ) والصبح إذا تنفس ( 18 ) إنه لقول رسول كريم ( 19 ) ذي قوة عند ذي العرش مكين ( 20 ) مطاع ثم أمين ( 21 ) وما صاحبكم بمجنون ( 22 ) ولقد رآه بالأفق المبين ( 23 ) وما هو على الغيب بضنين ( 24 ) وما هو بقول شيطان رجيم ( 25 ) فأين تذهبون ( 26 ) إن هو إلا ذكر للعالمين ( 27 ) لمن شاء منكم أن يستقيم ( 28 ) وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين ( 29 ) )

    روى مسلم في صحيحه ،
    والنسائي في تفسيره عند هذه الآية من حديث مسعر بن كدام عن الوليد بن سريع عن عمرو بن حريث قال صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم الصبح فسمعته يقرأ ( فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس والليل إذا عسعس والصبح إذا تنفس ) .

    ورواه
    النسائي عن بندار عن غندر عن شعبة عن الحجاج بن عاصم عن أبي الأسود عن عمرو بن حريث به نحوه .

    قال ابن أبي حاتم
    وابن جرير من طريق الثوري عن أبي إسحاق عن رجل من مراد عن علي ( فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) قال هي النجوم تخنس بالنهار وتظهر بالليل

    وقال ابن جرير حدثنا
    ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة عن سماك بن حرب سمعت خالد بن عرعرة سمعت عليا وسئل عن ( فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) فقال هي النجوم تخنس بالنهار وتكنس بالليل .

    وحدثنا أبو كريب حدثنا
    وكيع عن إسرائيل عن سماك عن خالد عن علي قال هي النجوم

    وهذا إسناد جيد صحيح إلى خالد بن عرعرة وهو السهمي الكوفي قال
    أبو حاتم الرازي روى عن علي وروى عنه سماك والقاسم بن عوف الشيباني ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا والله أعلم

    وروى يونس عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي أنها النجوم . رواه ابن أبي حاتم وكذا روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن وقتادة
    والسدي وغيرهم أنها النجوم

    وقال ابن جرير حدثنا
    محمد بن بشار حدثنا هوذة بن خليفة حدثنا عوف عن بكر بن عبد الله في قوله ( فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) قال هي النجوم الدراري التي تجري تستقبل المشرق .

    [ ص: 337 ]

    وقال بعض الأئمة إنما قيل للنجوم الخنس " أي في حال طلوعها ثم هي جوار في فلكها وفي حال غيبوبتها يقال لها كنس من قول العرب أوى الظبي إلى كناسة إذا تغيب فيه

    وقال الأعمش عن إبراهيم قال : قال عبد الله (
    فلا أقسم بالخنس ) قال بقر الوحش وكذا قال الثوري عن أبي إسحاق عن أبي ميسرة عن عبد الله ( فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) ما هي يا عمرو قلت البقر . قال وأنا أرى ذلك

    وكذا روى يونس عن أبي إسحاق عن أبيه

    وقال
    أبو داود الطيالسي عن عمرو عن أبيه ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ( الجواري الكنس ) قال البقر [ الوحش تكنس إلى الظل وكذا قال سعيد بن جبير

    وقال العوفي عن ابن عباس هي الظباء وكذا قال سعيد أيضا ومجاهد والضحاك

    وقال أبو الشعثاء جابر بن زيد هي الظباء والبقر

    وقال ابن جرير حدثنا يعقوب حدثنا هشيم أخبرنا مغيرة عن إبراهيم ومجاهد أنهما تذاكرا هذه الآية (
    فلا أقسم بالخنس الجواري الكنس ) فقال إبراهيم لمجاهد قل فيها بما سمعت قال فقال مجاهد كنا نسمع فيها شيئا وناس يقولون إنها النجوم قال فقال إبراهيم قل فيها بما سمعت قال فقال مجاهد كنا نسمع أنها بقر الوحش حين تكنس في حجرتها قال فقال إبراهيم إنهم يكذبون على علي ، هذا كما رووا عن علي أنه ضمن الأسفل الأعلى والأعلى الأسفل

    وتوقف ابن جرير في قوله ( الخنس الجواري الكنس ) هل هو النجوم أو الظباء وبقر الوحش ؟ قال ويحتمل أن يكون الجميع مرادا




     
  3. الصورة الرمزية الرحال99

    الرحال99 تقول:

    افتراضي رد: مكانس السماء

    وهذه من تفسير البغوي
    [ ص: 349 ] ( وإذا الجحيم سعرت ( 12 ) وإذا الجنة أزلفت ( 13 ) علمت نفس ما أحضرت ( 14 ) فلا أقسم بالخنس ( 15 ) الجوار الكنس ( 16 ) والليل إذا عسعس ( 17 ) والصبح إذا تنفس ( 18 ) إنه لقول رسول كريم ( 19 ) )

    ( وإذا الجحيم سعرت ) قرأ أهل المدينة والشام ، وحفص عن عاصم : " سعرت " بالتشديد ، وقرأ الباقون بالتخفيف أي : أوقدت لأعداء الله . (
    وإذا الجنة أزلفت ) قربت لأولياء الله . ( علمت ) عند ذلك ( نفس ) أي : كل نفس ( ما أحضرت ) من خير أو شر ، وهذا جواب لقوله : " إذا الشمس كورت " وما بعدها . قوله - عز وجل - : ( فلا أقسم بالخنس ) " لا " زائدة ، معناه : أقسم بالخنس ( الجوار الكنس ) قال قتادة : هي النجوم تبدو بالليل وتخنس بالنهار ، فتخفى فلا ترى .

    وعن علي أيضا : أنها الكواكب تخنس بالنهار فلا ترى ، وتكنس تأوي إلى مجاريها .

    وقال قوم : هي النجوم الخمسة : زحل ، والمشتري ، والمريخ ، والزهرة ، وعطارد ، تخنس في مجراها ، أي : ترجع وراءها وتكنس : تستتر وقت اختفائها وغروبها ، كما تكنس الظباء في مغارها .

    وقال ابن زيد : معنى " الخنس " أنها تخنس أي : تتأخر عن مطالعها في كل عام تأخرا تتأخره عن تعجيل ذلك الطلوع ، تخنس عنه . و " الكنس " أي تكنس بالنهار فلا ترى . وروى الأعمش عن إبراهيم ، عن عبد الله أنها هي الوحش .

    وقال سعيد بن جبير : هي الظباء . وهي رواية العوفي عن ابن عباس .

    وأصل الخنوس : الرجوع إلى وراء ، والكنوس : أن تأوي إلى مكانسها ، وهي المواضع التي تأوي إليها الوحوش . (
    والليل إذا عسعس ) قال الحسن : أقبل بظلامه . وقال الآخرون : أدبر . تقول العرب : عسعس الليل وسعسع : إذا أدبر ولم يبق منه إلا اليسير . (والصبح إذا تنفس ) أقبل وبدا أوله ، وقيل : امتد ضوءه وارتفع . ( إنه ) يعني القرآن ( لقول رسول كريم ) يعني جبريل أي : نزل به جبريل عن الله تعالى .




     
  4. الصورة الرمزية خزااامى

    خزااامى تقول:

    افتراضي رد: مكانس السماء



    باارك الله فيك أختي جميلة ....

    سلمت يمينك ....