الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    Arrow الدفاع في فريقنا

    الدفاع في فريقنا

    سعيد بن محمد آل ثابت

    لا يكاد يمر يوم علينا في إعلامنا إلا ونقرأ ذلكم المقال, أو نشاهد ذاك البرنامج, بل ونستمع لتلكم الفتوى التي ترد على شرذمة " العلمانين والمنحلين " في أطروحاتهم وأفكارهم.
    لسنا بحاجة إلا خلق صف دفاعي (مع ضرورته أحياناً) في كل حين لتلكم الأفكار التي لم ينظر لها أحيانا إلا حينما نثيرها بهجومنا عليها.
    شاهدنا وسمعنا الدعوة لقيادة المرأة للسيارة,والدعوة للاختلاط, ودخول سيدات الأعمال والأندية النسائية والسينما.. وجل ما نراه ردود وفقط, وقد تؤجل الحديث عنها لحقبة أكثر, ولكن كم هي الردود التي سمعناها وقرأناها ومع ذلك لم نعد نذكر منها إلا القليل, والعجيب أن الأفكار المطروحة لم تنس!(وإن حاربناها وحذرنا منها) ؟!
    إنهم لا يطلبون تنفيذها ولكن الأهم بثها وتعميق الحديث عنها ,ولو لم يقتنع بها إلا بعد حين.
    أين نحن (مثلاً) من إثارة فكرة الجمعيات التطوعية في شتى المجالات ( والتي سبقنا فيها الغرب) وأين نحن من فكرة التسريع والإثراء في التعليم؟وفكرة صحيفة إسلامية يومية؟ وإيجاد البدائل للأفكار الدخيلة(المنحلة) على المجتمعات؟ وفكرة أندية أهلية وحكومية لصقل المواهب للشباب والشابات؟,وفكرة التقليل من الاستهلاك داخل البيت بطرق حديثة ومواكبة؟وغير ذلك من الأمثلة.
    باختصار نريد توجيه كتاباتنا وبرامجنا وحديثنا وجهودنا نحو الأفكار الإيجابية والرائعة, وننحى عن طريقة الدفاع والتصدي إلا في الضرورات المحتمة, ولنا في الدعوة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام خير منهاج لذلك.

    ياله من دين

     
  2. الصورة الرمزية ابو ريتاج

    ابو ريتاج تقول:

    افتراضي رد: الدفاع في فريقنا

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
    أخي : تذكر دائماً أن الإستغفار يفتح الأقفال
    يقول ابن تيمية : إن المسألة لتغلق علي فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر فيفتحها الله علي