الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية أبوعبدالله

    أبوعبدالله تقول:

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    لعلي أقول أنت ترى أخي الغالي وأختي الغالية ما يحدث في الساحة الصحفية ..

    من كذب وغش ..

    حتى القارئ ليقول " هذه الجريدة كذابة " وفي رواية " ثلاثة أرباع هذه الجريدة كذب " ..

    متى نجد الكاتب أوالكاتبة الصحفية الكل يريد الصحفي أو الصحفية الصادق الناجح ..

    من هذا المنطلق بدأت أبحث عن أصحاب الأقلام الصادقة .. وأصحاب الحس الصحفي ..

    لذلك أخي الحبيب أريد منك أن تعلم أن الصحافة ليست مهنة للعب أو الهزل ..

    بل هي مهنة المتاعب ..

    قد يقول قال لماذا سميتها بهذا الاسم ..

    أقول لا تستعجل بعد نهاية الدورة ستقول هذا الاسم قليل في حقها ..

    لذلك عنوان دورتي هذه هي

    هــدايــة الـــراغـــب إلـــى مـــهـــنـــة الـــمـــتـــاعـــب

    ملاحظة بسيطة ..
    بالنسبة الذين يريدون أن يشتركوا في هذه الدورة ما عليهم إلا إرسال بعض المعلومات على الخاص مثل : الاسم - العمر - الهدف من التسجيل في هذه الدورة

    أخوكم
    أبوعبدالله


     
  2. الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن

    أبو عبدالرحمن تقول:

    افتراضي

    <div align="center">أخي الحبيب أبو عبدالله

    جزاك الله خير الجزاء

    مشاركة طيبة وجهود ممتازة لا حرمت أجرها ..

    ولكن لعلك أخي الكريم .. أن تطرح الدورة ويستفيد الجميع : )


    بارك الله فيك وأحسن إليك ونفع بك

    وجعل ما تقدم في ميزان حسناتك

    أخوك المحب لك في الله..

    سردوبي </div>
     
  3. الصورة الرمزية أبو بدر 1

    أبو بدر 1 تقول:

    افتراضي

    <div align="center">مشاركة طيبة وراااائعة لا حرمتم أجرها
    ونسأل الله ان يوفقك لكل خير
    </div>
    أنا الحجاز أنا نجد أنايمـــــــــــــــــــــــن
    أنا الجنوب بها دمعي وأشجانـــــــــــــــي
    بالشام أهلي وبغداد الهوى وأنــــــــــــــا
    بالرقمتين وبالفسطاط جيرانـــــــــــــــــي
    وفي ربا مكة تاريخ ملحمتـــــــــــــــــــي
    على ثراها بنينا العالم الفانــــــــــــــــــي
    في طيبة المصطفى عمري وولهـــــــــي
    في روضة المصطفى عمري ورضوانـي
    النيل مائي ومن عمان تذكرتـــــــــــــــي
    وفي الجزائر إخواني وتطوانـــــــــــــــي
    فأينما ذكر اسم الله في بلــــــــــــــــــــــد
    عددت ذاك الحمى من صلب أوطانــــــي