الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية الزهراء

    الزهراء تقول:

    سؤال هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    هل ستعترف بدولة اسمها إسرائيل على أرض ما يسمى الآن فلسطين ؟

    كأني أراك الآن تقفز من كرسيك غاضبا صارخا بأعلى صوتك
    هذا محال هذا لن يكون أبدا

    لا ألومك ... لا تزال مناظر الدماء والأشلاء في غزة ماثلة أمام عينيك

    أما أنا فلن أقول لا؟؟!!

    ليس لأني أقل غيرة منك على دماء المسلمين وعلى المسجد الأقصى ولكن لأن قراءة التاريخ تجعلك تقف وتتأنى قبل أن تجيب
    في نكبة ال 48 كان الهم أشد والحقد أقوى على اليهود والرفض أقوى وأشد للمصطلح الدخيل الجديد "دولة إسرائيل " توحد العرب كما لم يتوحدوا قبل ذلك ليسموا إسرائيل بمجموعة من اللصوص والقتلة الذين احتلوا أرضا ليس لهم فيها أي حق

    ماذا تتوقع أن جوابهم يكون لو سألتهم : هل ستعترفوا بإسرائيل ؟

    أظن أن غضبهم سيكون أشد بألف مرة من غضبك
    ثم ماذا بعد ... علاقات مع إسرائيل في السر
    ثم ... تخرج للعلن وتفتضح النوايا
    ثم ... سفارات وتطبيع
    ثم ... تنازل عن 78% من أرض فلسطين
    ثم ... تسلط على 22% مما تبقى من الأرض ليكون لإسرائيل حرية التحرك في 60% منه

    هناك مقولة ومثل معروف يقول :

    إن التاريخ يعيد نفسه
    لو أردنا أن نتوقع أي تاريخ هذا الذي سيعاد من تاريخين اثنين متناقضين أشد التناقض
    الأول : الأندلس التي كانت في يوم من الأيام أرضا إسلامية ذات حضارة وتقدم كبيرين حتى اعتدى الأسبان وأخذوها واختتم تاريخ الأندلس بمقولة أم عبد الله الصغير "آخر ملوك الأندلس" الذي كان يبكي وينتحب لزوال ملكه فقالت أمه :"ابك كالنساء ملكا عجزت أن تحافظ عليه كالرجال" وحاول المسلمون استعادة الأندلس ولكن حال ضعفهم دون تحقيق ذلك وكان المؤرخون في السنين التي تلت النكبة إذا ذكروا الأندلس قالوا :"أعادها الله إلينا" وعلى أرض الأندلس قتل المسلمين شر قتل حتى أن أسبانيا والبرتغال تعدان الآن من أقل بلدان العالم تعدادا للمسلمين وفي نفس الوقت هي أكثر الدول الغربية صداقة مع الدول الإسلامية

    أما التاريخ الثاني : المدينة المنورة التي عاث فيها اليهود فسادا قبل الإسلام وبعد أن من الله على أهلها بالإسلام طهرها رسول الله من اليهود وبذلك تخلصت البلاد والعباد من أرجاسهم

    فهل تكون فلسطين أندلسا ثانية أم مدينة ثانية؟

    من الذي سيحدد الجواب:

    إن مشاعرنا وحدها عاجزة عن الإجابة وفيما سبق ذكره أكبر دليل على ذلك
    الذي سيحدد الجواب هو مشيئة الله أولا وآخرا وهي التي تحدد وتتحكم بإيجاد العوامل الأخرى وثانيا همم الرجال الذين اصطفاهم الله عز وجل واختارهم حتى يعيدوا إلينا الأقصى وحتى يعيدوا مجد المسلمين

    ألا تحب أن تكون منهم ؟
    ألا تريد أن تشارك بصنع هذا النصر ؟


     
  2. الصورة الرمزية عبادة

    عبادة تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    [gdwl]
    [gdwl]
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    [/gdwl]
    [/gdwl]


    [rainbow]" تبسم تبسم وخلي الهموم وخلي الغموم وخلي الضجر "[/rainbow]

    [read]" يامن تأمل طيب الحياة ...... تفائل ستلقى جميل الأثر " [/read]
     
  3. الصورة الرمزية الداغستاني

    الداغستاني تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    جزاك الله خيرا ...والله إن القلوب تتحرق حينما نقرأ تاريخ المسلمين ونعرف ما وصلو إليه من مجد وعز ثم نرى حال المسلمين اليوم...ولكن النصر قريب بإذن الله...وللعلم...لا أعترف بإسرائيل...!!!
     
  4. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    [align=center]
    في القلب غصات وآهات وأنات على حال الأمة يا زهراء ..
    نسأل الله أن يصلح الحال ..
    ونقول كما قال شيخنا وأميرنا أبو العبد هنية ..
    لن نعترف
    لن نعترف
    لن نعترف باسرائيل ..
    [/align]




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  5. الصورة الرمزية جمل الحمول

    جمل الحمول تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    اليهود مالهم وطن وطنهم جنهم
     
  6. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    ليس الأندلس فقط
    فهناك الكثير من المغتصبات من بلاد المسلمين وإسألوا تركستان الشرقية وإسألوا كوسوفا والبوسنة والهرسك وإن كان تحررها قريبا جدا

    ويبقى السؤال هل ستعترف باسرائيل وأقولها وبالفم المليان في حال وجود تسوية بين الدول العربية واسرائيل سيعترف الجميع بها ليس مضطرين ولكن فرحين بأن - وجع الراس - قد انجلى عنهم وحتى حماس على أقل تقدير ستكون مضطرة مع حجم الضغط العربي عليها.
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك

     
  7. الصورة الرمزية أملي أن يرضى الله عني

    أملي أن يرضى الله عني تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    حماس باذن الله لن تعترف باسرائيل
    لانها تستمد قوتها من شعبها الذي اختارها لذا هي ليست
    مضطرة للاعتراف بهم
    والهاء ضمير عائد على من سلب ارضنا وشتت جمعنا
    وفرقنا وبدد وقتل واسر
    دمر وشرد اهلنا
    وجع الراس بالنسبة لبعض الدول او كلها هو الاساس اللي حماس
    بتقاتل حتى الان لاجله
    ثوابتنا وشعائرنا مقدستنا كلو ما راح ننساه
    فلسطين للابد ما راح تكون متل الاندلس ولا متل كوسوفا ولا غيرها
    ولن نعترف باسرائيل جملة لن تكون بعد الان مجرد احرف تقال
    بل هي حقيقة مطبقة على ارض الواقع
    قالها اسماعيل لانه يعرف الاجابة من جميع ابناء شعبه
    والله لاعتراف باسرائيل
    وان شاء الله حماس ما راح تنحني لاي ضغوط
    ممكن تقبل بهدنة مؤقتة لكن تراجع واستسلام واعتراف فلا والف لا
    يارب انت اعلم بمرارة الحال
    فلا تقسو عليَ بقدر لست اهواه .

     
  8. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    والله أتمنى ذلك من صميم قلبي
    وأسأل الله لإخواننا في غزة الثبات والنصر والتمكين
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك

     
  9. الصورة الرمزية أملي أن يرضى الله عني

    أملي أن يرضى الله عني تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    ان شاء الله النصر آت

    ما من شدة الا سيات لها من بعدت شدتها رخاء

    ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج
    يارب انت اعلم بمرارة الحال
    فلا تقسو عليَ بقدر لست اهواه .

     
  10. الصورة الرمزية الزهراء

    الزهراء تقول:

    افتراضي رد: هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيكم أخوتي على مروركم ومشاركتكم

    الحقيقة

    الأهم من السؤال الذي بدأت به

    هل ستعترف بإسرائيل؟؟!!


    هو السؤال الذي انتهيت به

    ألا تحب أن تكون منهم ؟
    ألا تريد أن تشارك بصنع هذا النصر ؟


    لأن الأول هو شعار ونتيجة والثاني هو منهج حياة

    بالتأكيد نحن بإذن الله عز وجل لن نعترف بإسرائيل وبالتأكيد المقاومة ستصمد بإذن الله ولن تتنازل عن ثوابتها

    ولكن ...
    نريد أن نقدم ضمانات على الثبات وعدم التنازل

    المقاومة قدمت هذه الضمانات عندما ضحت بكل شيء بالمال والنفس

    فماذا قدمنا نحن ؟؟


    النتيجة يا أخوتي هي في علم الله والذي علينا نحن هو العمل

    ما أشبه النتيجة بالخاتمة
    مهما قررت وعزمت كيف تكون خاتمتك لكن هذا العزم في النهاية ليس هو الحكم
    إنما الحكم هو إيمانك وعملك ومسيرة حياتك

    أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلت


    بارك الله فيكم