الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية جبل أحد

    جبل أحد تقول:

    هام حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    تخرج من بين أنقاض غزة وتفاجئ الاحتلال بمواصلة إطلاقها
    صواريخ المقاومة أدخلت مليون صهيوني في جحيمها و"بقعة الزيت" تتسع إلى 40 كيلو متراً (تقرير)
    [ 30/12/2008 - 05:26 ص ]

    قدرات "القسام" الصاروخية تفرض معادلة جديدة على الاحتلال لم تكن في الحسبان

    غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

    تتفاعل صدمة كامنة تحت السطح الصهيوني، مع استمرار صواريخ المقاومة بالسقوط على المدن والبلدات الصهيونية، واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً إستراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع الأمن والمقاومة في القطاع.
    فبعد الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى في غزة؛ تواصل المقاومة إدارة معركة الصواريخ وكأنّ شيئاً لم يكن.
    سلاح جديد ويد طولى
    وما يفاقم الموقف بالنسبة للصهاينة، التوسع في إدخال سلاح "غراد"، والذي يحدِّد الهدف بدقة نسبية. ويعني ذلك بحسابات الميدان، أنّ مليون صهيوني دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً التي تحتضن ميناء إستراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا "عسقلان" و"سديروت" فهما غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية.
    يجري ذلك كله على الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الصهيونية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، بينما تواصل الطائرات الحربية طلعاتها، محولة الشريط الحدودي الشرقي والشمالي لقطاع غزة إلى منطقة عسكرية مغلقة بقوة النار.
    ويبدو أنّ "كتائب القسام" حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت"؛ كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الصهيوني، الأمر الذي يشير إلى أن لديها ما هو أكثر من ذلك.
    وعلى الرغم من أنّ عدداً من عناصر الشرطة الفلسطينية التي استُهدفت بالغارات الكثيفة، هم أعضاء في "كتائب القسام"؛ إلاّ أنّ هذه "الكتائب" ظلّت من الناحية العملية بمنأى عن الاستهداف كقيادة ومقاتلين وعناصر وخطط. فما جرى صهيونياً في أقصاه هو استهداف معسكرات تدريب خالية، وبيوت مخلاة، يعود بعضها لأسر شهداء "قساميين".
    ويبدو أنّ "معركة الصواريخ" سيكون لها أثر كبير على العملية البرية المتوقعة، إن كانت القيادة الصهيونية جادة بالتوجّه إليها حقاً.
    إبطال مفعول الإنذار المبكر
    ففي ظل تحليق عدد هائل من طائرات الاستطلاع والمروحيات الحربية وطائرات و"إف 16"؛ تنطلق صواريخ المقاومة من نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الصهيوني. وبدا للصهاينة عدم جدوى أنظمة الإنذار المبكر وصفات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليون صهيوني يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ.
    ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى الجانب المعنوي في الأساس، فأهداف الحرب الصهيونية يتضح بالنسبة للجمهور الصهيوني أنها لم تتحقق طالما تواصل "قصف القسام".
    أبعد من ذلك؛ فإنّ تأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى صواريخ المقاومة. فكل صهيوني في النطاق الواسع المستهدف، بات معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور.
    هي بإيجاز معادلة رعب فرضتها المقاومة الفلسطينية على أرضها للمرة الأولى في الصراع، وهو ما يفسر كل تلك الجلبة بشأن الصواريخ التي تبدو متواضعة للوهلة الأولى.
    مدن أشباح
    تواضع الصواريخ الفلسطينية أوجد مدن أشباح إسرائيلية، لكنّ سطوة الصواريخ الصهيونية الثقيلة، المنطلقة من شتى أنواع الطائرات بالجو، أو الزوارق البحرية، أو حتى الدبابات والمدافع؛ لم تفلح في تحطيم الحياة اليومية في غزة. وهكذا تبدو القيمة المضافة للصاروخ الفلسطيني البسيط، وقيمة التضاؤل بالنسبة لأطنان التفجير الصهيوني المنهمرة على القطاع ليلاً ونهاراً.
    أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "غراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن.
    استعداد ليوم الحسم
    ومن الواضح أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الصهيونية المسبقة لم تستبعد ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل الربيع (تل أبيب) ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة، التي كانت تحلم قبل عقد من الزمن بقذيفة هاون متواضعة.
    ولأنّ العنوان الصهيوني المعلن للحرب الجارية هو "تغيير قواعد اللعبة"؛ فإنّ المؤكد الوحيد بالنسبة للصهاينة أنه بالإمكان تغيير شكل المدن والمخيمات في القطاع بعد أن يستنفذ العدوان أغراضه، لكنّ انطلاق صاروخ واحد من بعد ذلك سيعني إخفاقاً مريراً، سيتوجب على القادة الصهاينة أن يتجرّعوا مرارته. عندها سيتضح أنّ "قواعد اللعبة" تغيّرت حقاً، لكن نحو مزيد من التعقيد.



    ( اللهم سدد رميهم ) ..... يتبع ..
    كثرة الكلام أكبر دليل على قلة العمل ..
    فلو كان هناك عمل لما أصبح لدينا وقت للكلام ..

    - جبل أحد
     
  2. الصورة الرمزية جبل أحد

    جبل أحد تقول:

    افتراضي رد: حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    من بين أنقاض غزة كتائب القسام تواصل دك المغتصبات
    قمة التحدي .. صواريخ القسام تنجح في اختراق الرصد الجوي الصهيوني بامتياز (تقرير)
    [ 30/12/2008 - ]



    غزة – المركز الفلسطيني للإعلام

    أخماس وأسداس يضربها قادة العدو الصهيوني نتيجة مواصلة انهمار صواريخ "القسام" و"جراد" على المغتصبات والبلدات الصهيونية، وحالة من الإرباك الشديد تجتاح قادة العدو الصهيوني وتخبط شديد نتيجة نجاح المقاومة في اختراق الرصد الجوي ومواصلتها إطلاق الصواريخ باتجاه الاحتلال الصهيوني. يأتي ذلك في ظل مطالبة عشرات آلاف من الصهاينة بترحيلهم بشكل عاجل إلى مناطق آمنة داخل فلسطين المحتلة عام 48م، نتيجة القصف المتواصل للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام.
    اتساع بقعة "الزيت اللاهب"
    كتائب الشهيد عز الدين القسام أكدت أن "بقعة الزيت اللاهب" توسعت، حيث واصلت دك المغتصبات الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة، حيث وصلت هذه الصورايخ إلى ميناء أسدود ومدينة عسقلان المحتلة، واعترف العدو الصهيوني على الفور بمقتل عدد من الصهاينة في المكان.

    كما ووصل القصف القسامي إلى عشرات المغتصبات الصهيونية مثل مغتصبة "كفار سعد" ومقر قيادة العدو في ناحل عوز وموقع المدفعية ومغتصبة "نير اسحاق" ومغتصبة 'حوليت' ومغتصبة "يفول" و"نير عوز" ومغتصبة "عامي عوز" ومغتصبة سيديروت، والعديد من المغتصبات التي وقعت تحت نيران المقاومة الباسلة.
    العدو يفشل في التصدي للصواريخ
    الاحتلال الصهيوني يفشل فشلا ذريعا في التصدي للصواريخ الفلسطينية، حيث أعلنت من جديد قوات الاحتلال أنها ستستخدم راداراً جديداً يحدد مواقع إطلاق القذائف بدقة.

    ويشار إلى أن الاحتلال في مرات فائتة تحدث عن مثل هذه الأخبار، بيد أنه فشل أمام صورايخ المقاومة الفلسطينية، حيث قالت صحيفة "معاريف" إن سلاح المدفعية سيستخدم راداراً جديداً قادراً على تحديد دقيق لمواقع إطلاق القذائف، وسيبدأ استخدامه بعد عدة أشهر.
    وذكرت الصحيفة أن الرادار يعتمد على تكنولوجيا خاصة طورتها شركة صهيونية، تمكن القوات العاملة في المنطقة من تحديد مكان إطلاق القذائف بزمن حقيقي وبدقة متناهية، وقال ضابط كبير في السلاح البري: "توجد أسلحة دقيقة الإصابة لدى سلاح المدفعية وقد ازدادت قوتنا في هذا المجال – حسب زعمه -، وتزيد قدرات هذا السلاح عما نشاهده في العلوم الخيالية، لدينا القدرة على إصابة الهدف في دائرة قطرها صفر".
    ووفقا للضابط الكبير، "فإن التكنولوجيا التي تشكل انطلاقة في عالم الأمن تسمح للقوات الميدانية بتحديد الهدف بزمن حقيقي، إذ تنقل المعلومات بسرعة إلى السلاح الدقيق القادر على إصابة الهدف"، لافتاً إلى أنه يميز بين قذيفة من أي نوع كانت وبين قذيفة دبابة في حال مشاركة دبابات على الحدود الشمالية بالقتال".
    66% من المغتصبون يطالبون بالرحيل
    سكان المغتصبات الصهيونية يطالبون الحكومة الصهيونية بنقلهم وترحيلهم من المغتصبات خوفا من صواريخ القسام، التي مازالت تنهمر على البلدات الصهيونية، حيث أجري استطلاع مؤخراً في أوساط سكان مغتصبة سديروت الصهيونية، تبين منه أن 66 في المائة منهم يرغبون في مغادرة المدينة فوراً، بسبب صواريخ المقاومة.

    وقال 94 في المائة منهم إنهم قلقون ويخشون من إصابة أحد أفراد العائلة من هذه الصواريخ، وأكد 80 في المائة منهم أن الحكومة الصهيوني "لا تكترث بشكل حقيقي بقضيتهم"، وإنه لو كانت الصواريخ سقطت على بلدة في وسط "إسرائيل"، حيث يسكن الصهاينة من أصول غربية والأغنياء، لكان رد فعل الحكومة عليها مختلفاً، مع العلم أن معظم سكان سديروت هم من اليهود الشرقيين، بالإضافة إلى ذلك فقد أعلن عن مقتل رئيس بلدية ناحال عوز جراء سقوط صواريخ القسام.
    المقاومة نجحت في الإفلات من الرصد الجوي
    ويشير العديد من المراقبين أن المقاومة الفلسطينية تفوقت بشكل فعلي على الرصد الجوي لطائرات الاحتلال بأنواعها خاصة طائرات الاستطلاع، وقالوا إن مطلقي الصواريخ نجحوا في الهروب من الرقابة الجوية الصهيونية واستمروا في إطلاق الصورايخ، حيث شكلوا هاجسا من الخوف والرعب لدى المغتصبين داخل المغتصبات، أجبر الحكومة الصهيونية والبلديات الصهيونية دعوة السكان المغتصبين إلى الدخول في الملاجئ خوفا من إصابتهم بالصواريخ التي لازالت تنهمر على المغتصبات.


    ( اللهم سدد رميهم ) ... يتبع ..
    كثرة الكلام أكبر دليل على قلة العمل ..
    فلو كان هناك عمل لما أصبح لدينا وقت للكلام ..

    - جبل أحد
     
  3. الصورة الرمزية جبل أحد

    جبل أحد تقول:

    افتراضي رد: حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    انظروا ماذا فعلت صوريخ القسام
    جعلت الفئران تتوارى
    وهذا هو الوزير الفأر ايلي يشاي من حزب شاس المتطرف





    كثرة الكلام أكبر دليل على قلة العمل ..
    فلو كان هناك عمل لما أصبح لدينا وقت للكلام ..

    - جبل أحد
     
  4. الصورة الرمزية Creative Lad

    Creative Lad تقول:

    افتراضي رد: حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    الله أكبر و لله الحمد

    بإذن الله النصر قادم
     
  5. الصورة الرمزية RyaN

    RyaN تقول:

    افتراضي رد: حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    اللهم سدد رميهم
    اللهم سدد رميهم
    اللهم سدد رميهم
    آميـــــــن


    نبينا عليه الصلاة والسلام يخبرنا عن صنفين لم يراهم .
    لكننا في زمنهم الآن .. فإحذري أختاه !


    بعيد عن بيتي الثاني ( ملتقى الأحبة في الله ) لظروف خاصة وقدر المستطاع أحاول الدخول .
     
  6. الصورة الرمزية أبو الجوري الشرقي

    أبو الجوري الشرقي تقول:

    افتراضي رد: حاجة تبسط في فلسطين بصراحة ..

    (( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ))
    اللهم ارمي عنهم يا رب العالمين

    ماتحسروا أهل الجنة على شئ كما تحسروا على..