الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    Arrow أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    إنني على يقين بأننا نحن تحت الحصار ..
    فنحن محاصرون بكثير من الترف، وموت المشاعر، والهموم البسيطة التي نصنع منها دائماً مشكلات كبيرة تستحوذ على تفكيرنا
    كم نرفل في كثير من النعم ؟ وكم نحن مقصرون في شكرها !
    وكم نجحد هذه النعم وننسى أننا عبيد ضعاف، قد من الله علينا بتلك النعم وهو قادر أن يأخذها منا في طرفة عين ..
    بحثت في شريط الأخبار عن خبر يسر القلب عن إخواننا في غزة
    فإذا بالأوضاع تزداد سواءً، وإذا بالحصار يشتد .. وإذا بنا غافلون عن ما يحدث لإخواننا ، قد تناسينا واجب الأخوة وبخلنا حتى بالدعاء ..
    لم أستطع التفكير بأحوال المرضى هناك .. ولا استطعت أن أرغم نفسي على التحديق في عيني طفل رضيع يبكي يتلوى من الألم، وربما من الجوع ..
    آلمني تقصيري الشديد، وشعرت كم كنت عاجزة على تقديم عون ..
    لملمت أحزاني في ظلمة ليل غزّة .. وبقيتُ أنتظر مع أهلها قرب الفرج .. وطلوع الفجر ..ولعل الفجر قريب !
    بقلم نور الجندلي
    ..............

    إن الحصار .. حصار قلوب أبت أن تشعر بما يدور حولها .. حصار موتى قتلتهم ذنوبهم وألبستهم لباس العار فخرست ألسنتهم إلا عن متع الحياة .. حصار أنفس باتت تطرق أبواب النجاة ولا تعرف هل هي المحاصرة أم من حرموا رغم المعاناة ؟

    فكيف لنفس يطيب لها عيش أن تنام وكيف لها أن تأكل أو يغمض لها جفن وهناك على القرب منها أنفاس تتقطع من شدة التعب ؟؟ .. تنادي .. تستغيث أن أعينوا مرضانا .. شيوخنا وعجائزنا الراقدون على أجهزة المستشفيات .. أطفالنا الذين يتنفسون على أجهزة الأكسجين التي قد تتوقف في لحظة فتكتم هذه الأنفاس دون ذنب سوى أنها رفضت العيش بذل .. وأي ذل أكبر من هذا تعيشه أمتنا ؟؟


    ماذا تخط الأقلام ؟ وهل تجدي حروفنا ونحن راقدون في المنازل نتأمل لحظة انفراج بصمت كريه قاتل ؟؟ ..ثم نعتقد أننا ربما قد فعلنا شيء يخفف الوجع .. فحسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..





    عودة ودعوة

     
  2. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد: أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    بحثت في شريط الأخبار عن خبر يسر القلب عن إخواننا في غزة
    فإذا بالأوضاع تزداد سواءً، وإذا بالحصار يشتد

    لعل لعرب تستيقظ!!
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  3. الصورة الرمزية محب تراب مسرى نبينا

    محب تراب مسرى نبينا تقول:

    افتراضي رد : أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    إن الحصار .. حصار قلوب أبت أن تشعر بما يدور حولها .. حصار موتى قتلتهم ذنوبهم وألبستهم لباس العار فخرست ألسنتهم إلا عن متع الحياة .. حصار أنفس باتت تطرق أبواب النجاة ولا تعرف هل هي المحاصرة أم من حرموا رغم المعاناة ؟

    فكيف لنفس يطيب لها عيش أن تنام وكيف لها أن تأكل أو يغمض لها جفن وهناك على القرب منها أنفاس تتقطع من شدة التعب ؟؟ .. تنادي .. تستغيث أن أعينوا مرضانا .. شيوخنا وعجائزنا الراقدون على أجهزة المستشفيات .. أطفالنا الذين يتنفسون على أجهزة الأكسجين التي قد تتوقف في لحظة فتكتم هذه الأنفاس دون ذنب سوى أنها رفضت العيش بذل .. وأي ذل أكبر من هذا تعيشه أمتنا ؟؟



    ماذا تخط الأقلام ؟ وهل تجدي حروفنا ونحن راقدون في المنازل نتأمل لحظة انفراج بصمت كريه قاتل ؟؟ ..ثم نعتقد أننا ربما قد فعلنا شيء يخفف الوجع .. فحسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل

    اكرر ما قلت في النهاية حسبنا الله ونعم الوكيل
    شاهد فيديو من أجل جدة في ملتقى الصوتيات

    [flash=http://www.naqatube.com/vconfig-fe2778c7033739051072.swf]WIDTH=540 HEIGHT=439[/flash]
     
  4. الصورة الرمزية فجر الإنتصار

    فجر الإنتصار تقول:

    افتراضي رد : أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    جزاك الله خيرا على نقلك المبارك
    لعل هذةالكلمات تحرك شيئا في نفوس العرب
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    [align=center][BIMG]http://q8boy.com/images/ct90sq6rc7y7mzxu2b78.jpg[/BIMG][/align]

    .::التوآقة إلى الشهادة::.
    قسامية{فجر الإنتصار}الأنصار
     
  5. الصورة الرمزية ورده فلسطين

    ورده فلسطين تقول:

    افتراضي رد : أنحنُ محاصرون يا غزّة أم أنتِ ؟!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    اختكم ورده فلسطين هذه اول مشاركه مني في هذا المنتدى
    اسال الله عز وجل ان تكون مواضيعي فيه مواضيع خيرا للامه ولدين
    اشكرك اختاه على هذا الموضوع الذي يستحق العناء لانو وضع اهلي غزه جدا سيء اسال الله الفرج القريب من عنده على غزه المحاصره

    يارب تفرجها على غزه وتحررها عن قريب من هذاالحصار

    بوركت يمناكي اختي على هذا الموضوع


    ورده فلسطين