الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    منقول استعداد القنوات فأين الدعاة ؟!


    استعداد القنوات فأين الدعاة ؟!

    تتنافس القنوات الفضائية في بث أجمل البرامج والأفلام والفوازير في ليالي رمضان، وتريد تلك القنوات جذب المشاهدين والمشاهدات إلى شاشاتها بأي وسيلة كانت حتى لو كانت صورة ماجنة في "شهر رمضان".

    ولا نتعجب من هذا الحرص من هذه القنوات؛ لأنها تريد تسويق برامجها ونشر أهدافها في أي زمان وفي أي مكان.

    ولكن الذي يدمي القلب ويقطع الفؤاد هو "النوم" الذي يصيب بعض الدعاة وشباب الصحوة في "شهر رمضان" .

    فتجد بعضهم "كسلان" متخاذلاً، جباناً عن نصرة الدين وتبليغه ونشره حتى في شهر رمضان.

    فعجباً لكم يا أحفاد محمد، ماذا تنتظرون؟ وماذا تريدون؟

    أتكون الفتيات الراقصات أجرأ منكم في عرض ما يحملون من أهداف؟

    أيكون أهل الفن أعلا همة في نشر ما يريدون، ونحن نحمل الحق المبين والمنهج الواضح، ومع ذلك فنحن "كسالى" و "متأخرين" عن مناصرة الحق.

    إن لم نتحرك للدعوة في شهر رمضان فمتى نتحرك؟ وإن لم ننهض للمعالي والمكارم في رمضان فمتى ننهض؟

    إنها صيحة نذير، وإشارة محب، لعلها تجد في قلبك موضعاً، والتوفيق بيد الرحمن الرحيم.


    محبكم في الله: سلطان العمري.

    ياله من دين

     
  2. الصورة الرمزية فاعل خير.

    فاعل خير. تقول:

    افتراضي رد : استعداد القنوات فأين الدعاة ؟!

    نسأل الله السلامه والعافيه
    صدقت أخي فلقد أستعدو ليلهو الغافلين من الناس أسأل الله لهم الهديه


    الدعاة موجودون لكن أين الذي يسمع لهم ومتى يكون لهم المجال لذلك.

    حال بعض الناس.

    أذا عرضت المسلسل ساعات ينظر اليه


    ويزعل أذا أنتهت ام أذا جاء الشيخ خمسة دقائق تجده يتأفف من ذلك هذا أذا ماغير القناة

    وأبشرك أن شاء الله أنهم قليل .

    بارك الله فيك أخي.
     
  3. الصورة الرمزية المخيلدي

    المخيلدي تقول:

    افتراضي رد: استعداد القنوات فأين الدعاة ؟!


    جزاك الله خير وكتب اجرك
    هنيئا لمن بات والناس يدعون له ، وويل لمن نام والناس يدعون عليه ، و بشرى لمن أحبته القلوب ،وخسارة لمن لعنته الألسن