الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    جديد (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    مقترحات قبل رمضان

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد

    فإليك --أخي الكريم-- هذه الجملة من المقترحات المختصرة والتي تساعد على تهيئة النفس والبيت والمسجد في استقبال شهر رمضان المبارك والذي نسأل الله أن يبلغنا وجميع المسلمين صيامه وقيامه إنه على كل شيء قدير:-

    أولاَ / النفس :-
    1- إخلاص العمل لله عز وجل .
    2- استشعار نعمة الله علينا بهذه المواسم .
    3- العلم بأنه ميدان منافسة على العتق من النار .
    4- تهيئة المصحف والانقطاع عن الشواغل .
    5- اختيار كتاب من كتب التفسير ككتاب السعدي رحمه الله للرجوع إليه عند الحاجة .
    6- أن يخصص الإنسان لنفسه تلاوتين الأولى / تلاوة تدبر بقراءة جزء واحد في كل يوم بتدبره ويقف عند عجائبه وآياته . الثانية / تلاوة أجر وهي التي يكثر فيها الختمات ابتغاء الأجر .
    7- إعداد جدول للقراءة يوفق فيه الإنسان بين قدراته وأعماله .
    8- تعويد النفس على الدعاء ورفع اليدين .
    9- تعويد النفس على الجلوس في المسجد أدبار الصلوات وخاصة صلاتي الفجر والعصر .
    10- تعويد النفس على الصدقة والبذل والعطاء.
    11- الحرص على تحفيز النفس ومضاعفة دورها في العمل الصالح مثل قراءة حياة السلف وحالهم في رمضان 12- الاستماع إلى الأشرطة وقراءة المطويات الخاصة بذلك .
    13- تعويد النفس على القيام وذلك بالزيادة في الوتر والتهجد .

    ثانياَ / البيت :-
    1- شراء مصاحف وحاملات مصاحف لجميع أعضاء الأسرة .
    2- تخصيص مصلى في المنزل .
    3- شراء الأشرطة و المطويات وعمل مسابقات عائلية خاصة برمضان .
    4- عقد جلسة مع أفراد الأسرة والتحدث عن رمضان وفضله وأحكامه .
    5- تجهيز المنزل بما يتطلبه من مأكولات مشروبات بشرط عدم الإسراف .
    6- اتخاذ قرار مجمع عليه تجاه وسائل الإعلام وما تبثه في رمضان .
    7- تنسيق وتوزيع الأدوار بين أهل البيت في الخدمة حتى تجد المرأة حظها في برامج العبادة .
    8- تنسيق برامج الزيارات والاستضافات الرمضانية مع الأهل والجيران والأصدقاء .
    9- إعداد برنامج للعمرة والاعتكاف لجميع أعضاء الأسرة .
    10- المشاركة في إعداد الطبق اليومي ولو كان شيئاً يسيراً يهدى لوجبة تفطير الصائمين في المسجد.
    11- مسابقة في حفظ أحاديث كتاب الصيام مثل كتاب بلوغ المرام أو رياض الصالحين .

    ج / المسجد :-
    1- أن يتهيأ الإمام في المواظبة بالقيام بجميع الفروض في مسجده طيلة أيام الشهر .
    2- إعداد إنارة المسجد وتنظيم أثاثه ، والعناية بالإذاعة والصوتيات .
    3- الاهتمام بدورات المياة والقيام على تجهيزها وتنظيفها .
    4- العمل على حث جماعة المسجد في جمع تبرعات للمسجد وما يحتاجه من الماء والمناديل الورقية والطيب .
    5- استضافة بعض العلماء وطلبة العلم في المسجد لإلقاء الكلمات والمواعظ قبل رمضان وأثناءه .
    6- اختيار الإمام للكتاب المناسب وقراءته على جماعة المسجد بعد إحدى الصلوات .
    7- إعداد المسابقات اليومية والأسبوعية لجماعة المسجد .
    8- تخصيص لجنة تقوم بإعداد وجبة إفطار الصائم والإشراف عليها .
    9- توزيع الأشرطة على أهل الحي .
    10- إعداد برامج للجاليات من مطويات وأشرطة .
    11- تخصيص ليلتين أو ثلاث من الشهر يجتمع فيها جماعة المسجد لإفطار جماعي يأتي كل واحد منهم باليسير من زاده ويجتمعون عليه في المسجد تحت إشراف الإمام وتنسيقه .
    12- إعداد برنامج ترفيهي لشباب الحي .
    13- الحرص على أن يختم الإمام ولو ختمة واحدة في صلاة التراويح .
    14- إقامة دورية للحي .
    15- الحرص على أن تقدم برامج تكون بدائل ومزاحمات إعلامية .
    16- إعداد برنامج لجمع الزكاة وتوزيعها على فقراء الحي .
    17- إعداد برنامج لعيد رمضان مثل اجتماع الجيران بعد صلاة العيد في المسجد .

    وبالله التوفيق , وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  2. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    كيف نستقبل رمضان


    رمضان . . . أهلا ومرحبا بالضيف الكريم الذي سرعان ما يمضي , ففي رمضان تتضاعف الأجور وتصفد مردة الشياطين وتفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النيران فهو شهر خير وبركات . . . يحسن بنا نحن المسلمين أن نستعد لاستقباله خير استقبال . . . فالمسافر يستعد لسفره ، والموظف يستعد بالدورات التدريبية لوظيفته كلما ازدادت أهمية , والشياطين تستعد لهذا الشهر أو توسوس للناس - قبل أن تصفد فيه - بأنواع الملاهي كالأفلام والألعاب الفارغة ، ونحن المسلمين ينبغي علينا أن نستعد له أفضل استعداد ، فما أسعد من استفاد من رمضان من أول يوم ومن أول لحظة . . .
    كيف نستعد لرمضان:
    **بالدعاء . . . ندعو الله أن يبلغنا هذا الشهر الكريم كما كان السلف يفعلون ذلك فقد كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر حتى يتقبل منهم. . . ندعو الله أن يعيننا على أن نحسن استقبال الشهر وأن نحسن العمل فيه وأن يتقبل الله منا الأعمال في ذلك الشهر الكريم .
    **بسلامة الصدر مع المسلمين . . . وألا تكون بينك وبين أي مسلم شحناء كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان ، فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن " - صحيح الترغيب والترهيب 1016-
    **بالصيام , كما هي السنة لحديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه قال :" قلت يا رسول الله ، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ؟ قال : "ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " - صحيح الترغيب والترهيب 1012-
    **بالاهتمام بالواجبات مثل صلاة الجماعة في الفجر وغيرها حتى لا يفوتك أدنى أجر في رمضان ، ولا تكتسب ما استطعت من الأوزار التي تعيق مسيرة الأجر .
    **بالتعود على صلاة الليل والدعاء واتخاذ ورد يومي من القران حتى لا نضعف في وسط الشهر . إضافة إلى ذلك اتخاذ أوقات خاصة لقراءة القرآن بعد الصلوات أو قبلها أو بين المغرب والعشاء أو غيرها من الأوقات خلال شعبان ورمضان وما بعدهما بإذن الله .
    **قراءة وتعلم أحكام الصيام من خلال كتب وأشرطة العلماء وطلاب العلم الموثوقين .
    **الاستعداد للدعوة في رمضان بكافة الوسائل فالنفوس لها من القابلية للتقبل في رمضان ما ليس لها في غيره . ومن الوسائل الكلمة الطيبة في المساجد أو المخصصة لفرد أو أكثر ، والهدية من كتيب أو شريط نافع وإقامة حلق الذكر وقراءة القران في المساجد والبيوت ، وجمع فتاوى الصيام ونشرها، والتشجيع على فعل الخير عموما وغير ذلك . . .
    **الاستعداد السلوكي بالأخلاق الحميدة جميعها والبعد عن الأخلاق الذميمة جميعها ، ويمكن أيضا القراءة في كتب السلوك و سؤال أصحاب الأخلاق الحميدة أن ينصحوهم إن وجدوا عليهم ما يسوء من الأخلاق . . .
    **الاستعداد لاستغلال الأوقات في رمضان بعمل جدول لرمضان للقراءة والزيارات في الله وصلة الأرحام . . .وغير ذلك .
    **تشجيع أهل المسجد على إقامة إفطار جماعي متكرر أو مرة واحدة على الأقل خلال الشهر .
    تشجيع أهل المسجد على التزاور في الله خلال الشهر واللقاء بعد صلاة العيد عند المسجد أو في أحد البيوت أو أي مكان آخر مناسب...

    * نسأل الله أن يبلغنا رمضان وأن يعيننا على حسن استقباله وعلى حسن العمل فيه، وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.





    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  3. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    لعله آخر رمضان

    إن الذي يرجع البصر في بلاد المسلمين وهي تستقبل شهر رمضان في هذه الأيام، يجد بوناً شاسعاً بين ما نفعله في زماننا من مظاهر استقبال شهر رمضان، وما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم.
    وإن القلب ليملي على البنان عبارات اللوعة والأسى، فيكتب البنان بمداد المدامع، وينفطر الجنان من الفتن الجوامع!
    فالسلف رحمهم الله كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر حتى يبلغهم رمضان، فإذا بلغوه اجتهدوا في العبادة فيه، ودعوا الله سبحانه ستة أشهر أخرى أن يتقبله منهم.
    أما أصحاب الفضائيات والإذاعات في زماننا؛ فإن معظمهم يستعد لرمضان قبل مجيئه بستة أشهر بحشد كل (فِلم) خليع، وكل (مسلسل) وضيع، وكل غناء ماجن للعرض على المسلمين في أيام وليالي رمضان؛ لأن (رمضان كريم) كما يعلنون!
    ولسان حالهم يقول: شهر رمضان الذي أنزلت فيه الفوازير والمسلسلات!!
    ولأن مردة شياطين الجن تصفد وتغل في شهر رمضان، عز على إخوانهم من شياطين الإنس الذين يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون ! عز عليهم ذلك فناوؤا دين الله تعالى وناصبوه العداء، وأعلنوا الحرب ضده في رمضان بما يبثونه ليل نهار على مدار الساعة على كثير من الشبكات الأرضية والفضائية!
    وقبل دخول شهر رمضان بأيام .. إذا ذهبت إلى الأسواق والمتاجر والجمعيات ستجد الناس يجمعون أصنافاً وألواناً من الطعام والشراب بكميات كبيرة وكأنهم مقبلون على حرب ومجاعة، وليس على شهر التقوى والصيام!
    فأين هم مما يحدث لإخوانهم المسلمين المشردين في هذه الأيام؟!
    وما إن تغمر نفحات الشهر الكريم أرجاء الدنيا، حتى تنقلب حياة كثير من المسلمين رأساً على عقب، فيتحولون إلى (خفافيش) فيجلسون طيلة الليل يجلسون أمام الشاشات، أو يجوبون الأسواق والملاهي والخيام الرمضانية والسهرات الدورية .. ثم ينامون قبل الفجر! وفي النهار نيام كجيف خبيثة!!
    وعلى الرغم من أن معظم حكومات الدول الإسلامية تقلل ساعات العمل الرسمي في رمضان وتؤخر بداية الحضور، إلا أن السواد الأعظم من الموظفين والعاملين ينتابهم كسل وخمول وبلادة ذهن، ويعطلون مصالح البلاد والعباد، وإذا سألتهم قالوا: إننا صائمون! وكأن الصيام يدعوهم للكسل وترك العمل، وهي فرية يبرأ منها الصيام براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام! فما عرف سلفنا الكرام الجِد والنشاط والعزيمة والقوة إلا في رمضان، وما وقعت غزوة بدر، وفتح مكة، وعين جالوت، وفتح الأندلس، وغيرها إلا في رمضان. والدراسات العلمية الحديثة أثبتت فوائد جمة للصيام .. فلماذا –أيها الموظفون – تتهمون الصيام بأنه سبب كسلكم وخمولكم؟!
    آهٍ من لوعة ضيف عزيز كريم بين قوم من الساهين الغافلين!
    أوَّاه لو كانوا لحق قدره يقدرون، أو يعرفون!
    وإذا أردت أن تبكي، فاذرف الدمع مدراراً، وأجر الحزن أنهاراً على الإعلانات التي تدعوك عبر وسائل الإعلام المختلفة إلى الاستمتاع بتناول السحور والتلذذ بمذاق الشيشة –النارجيلة- على أنغام المطرب .. ورقصات الفنانة .. وفرقة .. في الخيمة الرمضانية بـ ..
    وإذا سرت بعد منتصف الليل في رمضان في أي مدينة إسلامية سترى عجباً عجاباً لو ترى عيناك! سترى المحلات والأسواق مفتحة الأبواب، وسترى العارية وذات الحجاب، وأصوات اللهو والأغاني ترتفع فوق السحاب، والمعاصي عياناً جهاراً، وانقلب الليل نهاراً!
    فأين أين أرباب القيام؟! أين المحافظون على آداب الصيام؟! أين المجتهدون في الصيام والقيام؟! أين المجتهدون في جنح الظلام؟! فشهر رمضان مضمار السابقين، وغنيمة الصادقين، وقرة عيون المؤمنين .. وأيام وليالي رمضان كالتاج على رأس الزمان، وهي مغنم الخيرات لذوي الإيمان ..
    فطوبى لعبد تنبه من رقاده، وبالغ في حذاره، وأخذ من زمانه بأيدي بداره.. فيا غافلاً عن شهر رمضان اعرف زمانك .. يا كثير الحديث فيما يؤذي احفظ لسانك .. يا متلوثاً بأوحال الفضائيات والجلسات اغسل بالتوبة ما شَانَك!
    إن إدراك رمضان من أجل النعم، فكم غيب الموت من صاحب، ووارى من حميم ساحب .. وكم اكتظت الأسِرة بالمرضى الذين تتفطر قلوبهم وأكبادهم، ويبكون دماً لا دموعاً حتى يصوموا يوماً واحداً من أيام رمضان، أو يقوموا ليلة واحدة من لياليه، ولكن .. حيل بينهم وبين ما يشتهون!
    إن كثير من المسلمين في هذا الزمان لم يفهموا حقيقة الصيام، وظنوا أن المقصود منه هو الإمساك عن الطعام والشراب والنكاح فقط! أمسكوا عما أحل الله لهم، لكنهم أفطروا على ما حرم الله عليهم! فأي معنى لصيام هذا الذي يقول عند أذان المغرب: (ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله)، ثم يشعل سيجارته!
    وأي تقوى لهذا الذي يجمع الحسنات في النهار؛ من صيام وصلاة وصدقة وقراءة للقرآن ..، ثم في الليل يصير عبداً لشهوته ويعكف على القنوات الفضائية، أو الشبكات العنكبوتية، أو زبوناً في الملاهي الليلية، والتجمعات الغوغائية، والخيام –المسماة زوراً- بالرمضانية؟! وإذا دعي إلى صلاة التراويح والقيام تعلل بالحمى والأسقام، والبرد والزكام، وغواية اللئام!
    ورب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش! ورب قائم حظه من قيامه السهر!
    يروى أن الحسن بن صالح – وهو من الزهاد الورعين –كانت له جارية – فاشتراها منه بعضهم، فلما انتصف الليل عند سيدها الجديد قامت تصيح في الدار: يا قوم الصلاة .. الصلاة، فقاموا فزعين، وسألوها: هل طلع الفجر؟!
    فقالت: وأنتم لا تصلون إلا المكتوبة؟! فلما أصبحت رجعت إلى الحسن بن صالح؛ وقالت له: لقد بعتني إلى قوم سوء لا يصلون إلا الفريضة، ولا يصومون إلا الفريضة فردَّني فردَّها!
    وقلت: قلبي يعتصرني خجلاً، ويتوارى قلمي حياءً وأنا أخط هذا الكلام؛ لأن من المسلمين اليوم من ضيع الفروض في رمضان بله التراويح والقيام!

    فيا مضيع الزمان فيما ينقص الإيمان .. يا معرضاً عن الأرباح متعرضاً للخسران .. أما لك من توبة؟! أما لك من أوبة؟! أما لك من حوبة؟! (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق) فقلوب المتقين إلى هذا الشهر تحن، ومن ألم فراقه تئن .. فإلى متى الغفلة؟!
    فيا عباد الشهوات والشبهات
    يا عباد الملاهي والمنتديات
    يا عباد الشاشات والفضائيات
    ما لكم لا ترجون لله وقاراً؟!
    ولا تعرفون لشهر رمضان حلالاً أو حراماً؟!
    فيا من أدركت رمضان .. وأنت ضارب عنه صفحاً بالنسيان .. هل ضمنت لنفسك الفوز والغفران؟! أتراك اليوم تفيق من هذا الهوان؟!
    قبل أن يرحل شهر القرآن والعتق من النيران؟! لعله يكون –بالنسبة إليك-
    آخر رمضان!
    يا ذا الذي ما كفاه الذنب في رجب *** حتى عصى ربه في شهر شعبان
    لقد أظلك شهر الصوم بعدهما *** فلا تصيره أيضاً شهر عصيان

    فيا باغي الخير أقبل أقبل .. ويا باغي الشر أقصر .. أقصر!
    واحر قلباه! من لم يخرج من رمضان إلا بالجوع والعطش .. رغم أنفه في الطين والتراب من كان رصيده في رمضان من (الأفلام) و(المسلسلات)، وبرامج المسابقات!
    فيا من أسرف على نفسه وأتبعها الهوى، وجانب الجادة في أيامه وغوى .. هاك رمضان قد أقبل فجدد فيه إيمانك، وامح به عصيانك ..
    فهو – والله – نعمة كبيرة، ومنة كريمة، وفرصة وغنيمة..
    فإن أبيت إلا العصيان .. وملازمة المعاصي في رمضان .. فتوضأ وكبر أربع تكبيرات، وصل على نفسك صلاة الجنازة ..، فإنك حينئذ ميت!
    اللهم بلغنا رمضان أعواماً عديدة، وأزمنة مديدة، واجعلنا فيه من عتقائك من النار.






    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  4. الصورة الرمزية رتاج 9

    رتاج 9 تقول:

    افتراضي رد: (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§




    اختي الحبيبة حاملة هم فلسطين
    اثابكِ الرحمن عظيم الاجر
    على ماقدمتي من خير

    اختكِ
     
  5. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    يا حي الله الغالية اللي ردت على موضوعي .. والله أسعدني إنو يكون بداية مشاركاتك في موضوعي .
    اسئل الله أن يجزيكِ خيرا ويكتب أجرك يا حبيبة ..
    لا تحرميني من ردودك يا غالية
    محبتك / حاملة هم فلسطين




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  6. الصورة الرمزية وردة نوري

    وردة نوري تقول:

    افتراضي رد: (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§



    حاملة هم فلسطين كما عوتنا التميز
    موضوع رائع اسأل الله النفع والايتفاذة
    لدي بعض المقترحات اضيفها هنا

    هذا الشهر العظيم الذي أنزل فيه القرآن و الذي لم يكن الرسول صلى الله عليه و سلم يدعو ربه أن يمد في أجله إلا عند قدوم هذا الشهر الكريم و كان دعائه اللهم بلغنا رمضان دعاء تلهج به قلوب صحابته قبل ست اشهر من بدء رمضان لشوقهم و حنينهم له انطلاقا من إدراكهم لخيره الوفير و الذي نحن بغفلة عنه هذه الأيام بغفلة عنه لما تحول فيه شهر رمضان من شهر صيام إلى شهر إفطار و مشهيات و مقبلات و كل ما هو بعيد عن معاني رمضان...

    رمضان و الرياضيات :
    لقد قام أحد الاساتذة بعملية حسابية بسيطة لخير و ثواب شهر رضان على الانسان الذي يصوم فكما ذكر ان أي فرض أو نافلة تقوم بها لله عز و جل فيكون لها سبعين ضعفا من الحسنات, فإذا قمنا بتعداد الصلوات المفروضة علينا


    - فيكون ثواب يوم واحد من رمضان لتأدية الفروض = 17ركعة * 70 حسنة * 27(صلاة جماعة)=32130 حسنة
    - و بالتالي على مدار شهر رمضان يكون ثواب الصلوات = 30*32130 = 963900 حسنة
    - هذا فقط عن أدء الصلوات المفروضة علينا و التي نؤديها بشكل طبيعي كل يوم في المسجد جماعة وبإضافة السنن المؤكدة و التراويح و الوتر يصبح عدد الحسنات 266.036.400 حسنة.
    - فلو أضفنا للحسبة السابقة صيام ضهر رمضان و صلاة التهجد و صلاة الضحى و أضف لذلك كله ختمة قرآن فيكون معك حصيلة أداء متوسط من العبادة خلال شهر رمضان ما يجعل في ميزان حسناتك المليارات التي لم استطع إحصائها على حاسبي.
    - و أضف لذلك صدقات رمضان و إفطار صائم التي فيها من المغفرة و العتق من النار. يا الله أين نحن يا شباب.


    و من هنا نفهم قول حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم من صام رمضان أيمانا و احتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر. هذا هو كرم رمضان لا ما تعرضه علينا شاشات الفضائيات من دعايات لمسلسلات و مسابقات و برامج للطهي والحفلات و تحت الإعلان يكون مكتوب بشكل مبتذل رمضان كريم.


    و فوق كل ذلك أعزائي ربنا سبحانه و تعالى فتح لنا باب المغفرة و التوبة من أوسع أبوابها و من أعرضها و تفتح لنا ابواب الجنة و تغلق أبواب النار و تصفد الشياطين و تهيأ لك كل السبل لتحصل على هذه الحسنات بشكل سهل و ميسر. و بعد كل هذا نقف على عتبات شهر رمضان و نحن ما زلنا في هذه الحياة لاهين عابثين غير مدركين لما نحن فيه من فرصة ذهبية. و لذا ادعو ربي. أن لا تحرمني رمضان و خير رمضان.

    مسود العمل :

    مشروع العمل الشهري لرمضان ملخصه التالي :

    1- أنا و القرآن: كم من ختمة قرآن أنوي على إنهائها في شهر رمضان.
    2- أنا والصدقات : كم من المال الذي سوف أضعه في التصدق على الفقراء و المساكين خلال هذا الشهر و كم من الميلغ أخرجت. و كم مسكينا أعلت. ؟
    3- أنا وصلة الأرحام : "لا تنزل رحمة على قوم فيهم قاطع رحم". لا حول و لا قوة إلا بالله أخي أختي يجب أن تفتشوا عن ارحامكم و أن تسارعوا إلى وصلهم و التواصل معهم فقومك معلقة رحمتهم بك إن كنت قاطع رحم بينهم و غدا
    أخي لن اسامحك إن وقفت أمام ربي و لم يرمحني لإنك منعت رحمته علي بقطعك لرحمك. فلا يمضين يوم رمضان الأول إلا و كل من قطعته من رجمك تعيد و صله أرجوك.
    4- أنا والدعاء : ركز على مجموعة من الأدعية لكي نلح عليها في هذا الشهر و لا تنس منها الدعاء للإسلام.

    5- أنا و قيام الليل : يجب أن نحصل جميع ركعات صلاة التروايح في المسجد على أضعف الإيمان خلال هذا الشهر.
    6- و الفكرة الأخيرة و هي من أروع وأجمل و أكثر النقاط إلحاحا و هي التركيز على أن تكون كل صلواتك في الجماعة الأولى في الصف الأول في المسجد و ليكن ذلك على مدار شهر رمضان الكريم. و لا تبخل على نفسك من التأنيب و التوبيخ أن لم تحقق هذه النقطة في يوم من الأيام في رمضان.


    هذه النقاط و مسودة العمل ياشباب هي ما كان يتبعه صلوات الله عليه وسلم خلال رمضان و هو قدوتنا و إمامنا. يا شباب محضر العمل هذا لشهر رمضان يجب أن نتعاون على تنفيذه و أن يبحث كل واحد فينا عن من يعضد من أزره و يرافقه في تنفيذ هذه النقاط خلال رحلة رمضان. و لنسارع إلى الجائزة الكيرى المغفرة و العتق من النار.



    الاسم / وردة نوري

    الاقامة / في الدنيا الفانية على ارض الله

    الجنسية / عربية مسلمة






     
  7. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    شكرا لمرورك الطيب حبيبتي وردة .. وزديادتك في الموضوع زادته قيمة ..
    باركك الرحمن وسدد خطاكِ .
    محبتك / حاملة هم فلسطين ..




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  8. الصورة الرمزية أبو الجوري الشرقي

    أبو الجوري الشرقي تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    بورك فيكم كما بورك
    في
    التين والزيتون

    اللهم بلغنا رمضان واعنا فيه على الصيام والقيام

    ماتحسروا أهل الجنة على شئ كما تحسروا على..
     
  9. الصورة الرمزية النصوح

    النصوح تقول:

    افتراضي رد: (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    أفكار رائعه جدا
    نفع الله بكم الاسلام و المسلمين
    بوركتم أخواتي الغاليات
    أسأل الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي بة أجاب و إذا سأل بة أعطى

    أن يرزقني و يجند لي من الأخوة و الأخوات من يصدقون نصحي

    و يغفروا خطئي و يسدوا زللي و يقيموا أاعوجاجي

    اللهم أمين ....
     
  10. الصورة الرمزية بنت الريمي

    بنت الريمي تقول:

    افتراضي رد : (&^)§¤°^°¤§ مقترحات قبل رمضان (&^)§¤°^°¤§

    جزاك الله خيراً