الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية جبل أحد

    جبل أحد تقول:

    Exclamation يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم انظروا ... واحكموا

    انظروا للمقطع الاول

    http://www.ramadan2.biz/mareiaa.htm

    وانظروا للمقطع الثاني

    http://www.ramadan2.biz/mareyan_tv_arabia.htm
    كثرة الكلام أكبر دليل على قلة العمل ..
    فلو كان هناك عمل لما أصبح لدينا وقت للكلام ..

    - جبل أحد
     
  2. الصورة الرمزية أبو فراس

    أبو فراس تقول:

    افتراضي مشاركة: يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم انظروا ... واحكموا

    الله المستعان .. أين المسلمين هنــاك لما لم يفعلوا شيء .. اعانهن الله وثبتهن على الحق

    نقل للصوتيات والمرئيات ,,
     
  3. الصورة الرمزية محمد الشيمى

    محمد الشيمى تقول:

    افتراضي مشاركة: يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم انظروا ... واحكموا

    انا لله وانا اليه راجعون ...حسبنا الله ونعم الوكيل
    من رضى بالكفر وادعى انه حرية تعبير وحرية راى ...فما حكمه
    من خيف من اطلاعه على مكانهن لانه سيردهم الى النصارى ليفتنوهم فى دينهم...فما حكمه
    لو كن عند معتصم لنادين وامعتصماه.....لو كن فى بلد تحكم بالاسلام لنادين وااسلاماه ولكن ماذا يفعلن فى ارض تسوم الملتزمين سوء العذاب ..ارض تقدم النصارى على المسلمين ..ارض تنادى بحرية الكفر والالحاد ..بل تنادى بمنع من اراد ترك دين الباطل الى دين الحق..فى ارض كهذه لا يسعنا الا ان نقول
    حسبنا الله ونعم الوكيل...حسبنا الله ونعم الوكيل
    وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا ان الله بما يعملون محيط
    ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
    ومن يتق الله يجعل له مخرجا
    ومن يتق الله يجعل له من امره يسرا
    واستعينوا بالصبر والصلاة ان الله مع الصابرين
    لا تبخلوا على اخواتكم بدعوة بظهر الغيب
    اللهم ثبتهن على الحق ..اللهم اربط على قلوبهن ..الله فرج عنهن
    اللهم هيئ لهذه الامة امر رشد يعز فيه اهل طاعتك ويذل فيه اهل معصيتك ويامر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر ويحكم فيه بشرعك...امين
     
  4. الصورة الرمزية جبل أحد

    جبل أحد تقول:

    افتراضي مشاركة: يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم انظروا ... واحكموا

    جزاكم الله خيرا على هذا التعليق
    كثرة الكلام أكبر دليل على قلة العمل ..
    فلو كان هناك عمل لما أصبح لدينا وقت للكلام ..

    - جبل أحد