في سكون الليل
كم تبرق بداخلنا الكلمات
لتهيج أو تهيجها المشاعر
فنراها تجبر اليراع
على الاستيقاظ
لتقول له ... موعد النوم لم يحن بعد
أتنام عند لحظة الانبثاق
اصحى ودون تلألؤي
في الليل كالنجوم
احملني من الموجات
الى تلك الغيوم
فهناك ... أنير
بأشجاني ليل الصابرين
فوق الغيمات
ضح الرؤى
وتتناسق الكلمات
لتناجى ليل المتفكرين
وتغسل دمع المستغفرين
وترافق .. شدو الذاكرين
.
.
.
في الصميم
كلماتك كما أردتها وصلت الى
الصميم ... فكانت منا هذه الكلمات
علها تناغمت مع بعض كلماتك
وتنتظر ... مواصلة
سيل كلماتك
فبوركت وبورك يراعك