الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية شمس الامارات

    شمس الامارات تقول:

    افتراضي تعرض طفلة للضرب والتعذيب الخادمه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله
    وبركاته


    تعرض طفلة للضرب والتعذيبالخادمه
    من قبل الخادمه الاثيوبيه في الامارات
    مجلس الفكر والحوار يطالب الأمهات بالعودة إلى أدوارهن الطبيعية
    الشارقة - ميرفت الخطيب:
    أثار عرض فيلم واقعي مصور عن تعرض طفلة للضرب والتعذيب على يد إحدى الخادمات الإثيوبيات بغياب الأم والأب عن المنزل موجات تنديد عديدة من قبل المؤسسات والأفراد ومن المسؤولين في أعلى المستويات، وأطلقت المؤسسات والجمعيات حملات للتوعية والتنبيه من عاقبة ترك الحبل على غاربه للخادمات في تولي شؤون تربية الأطفال بدلاً عن الأم.
    الأسرة والخادمة مسؤولية مشتركة ضد الطفل، المحور الذي اختاره مجلس الفكر والحوار في الأمانة العامة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة في لقائه الشهري والذي عقد في مقر المجلس وحضرته كوكبة من السيدات الإماراتيات مساء أمس الأول. وفي مستهل كلامها أشارت أمل احمد صالح مسؤولة الأنشطة الثقافية والبرامج في الأمانة العامة إلى أن هذا الموضوع ليس جديداً في علاقة الخدم بالأطفال وتعذيبهم لهم وما نريد قوله هو أن المسؤولية مشتركة بين الأسرة والخدم خصوصاً أن التربية ليست من مسؤولية الخادمات بل هي مسؤولية الأم بالدرجة الأولى.
    من جانبها أكدت الدكتورة أسماء العويس استاذة في كلية الدراسات الاسلامية بدبي ضرورة وجود شهادات تحملها الخادمة تؤكد خلوها من الأمراض ليس فقط الجسدية وانما النفسية أيضاً مشيرة إلى أن اي واحدة منا يطلب منها شهادة حسن سلوك وسيرة لدى تقدمها الى أي وظيفة فلماذا لا يتوافر هذا الأمر في طلب الخادمة.
    من جانبها رأت فاطمة المشرخ ان المرأة التي لا تحتاج إلى العمل ليس عليها أن تعمل بل من الأفضل أن تبقى أمام أولادها تراعيهم وتربيهم وتسهر على راحتهم فالأم اذا احسنت تربية أولادها أحسنت بناء المجتمع.
    في حين أرجعت أسماء الزرعوني نائب رئيس اتحاد الكتاب سبب ازدياد عدد الخادمات في المجتمع الإماراتي إلى الطفرة المادية وإلى المتطلبات التي ازدادت على الأسرة.
    ورأت فاطمة السري مسؤولة الاعلام في جمعية النهضة النسائية في دبي أن هذا الموضوع لا يمكن حله بجلسة واحدة بل هو بحاجة إلى مشاركة من كافة الأفراد والمؤسسات.
    أمينة ابراهيم مسؤولة البحث العلمي في جمعية النهضة النسائية في دبي اختارت ان تتحدث عن شكل الأسرة قديماً ودور الخدم فيه، فسابقاً لم تكن الأمهات متعلمات أو عاملات بل كانت مسؤولياتهن تقتصر على التربية في حين انه كان يتم الاستعانة بالخدم لأداء خدمات محددة خارج المنزل وليس داخله.
    الإعلامية مريم يوسف أكدت ضرورة وجود حضانات في أماكن العمل.
    خولة الملا عضو المجلس الاستشاري في حكومة الشارقة نوهت بوجود خلط بين مفهومي الخادمة والمربية لأن لكل منهما دوراً ومواصفات تختلف عن الأخرى إلا أن المجتمعات الخليجية أوجدت لغطاً بينهما.
    عائشة الحويدي موجهة في منطقة الشارقة التعليمية عبرت عن استيائها بتكرار هذه المأساة من قصص وجرائم الخادمات مشيرة إلى أنها تتكرر وتزداد شراسة في كل مرة وفي المقابل لا يشعر الأهل بقسوة هذه المشكلة ومدى ضررها على الأطفال.
    المصدر: جريدة الخليج
    اللهم لك الحمد والشكركما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

    أختكم : شمس الإمارات

    سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك

    يا أيها الرجل المريد نجاته اسمع مقالة ناصح معوان
    كن في أمورك كلها متمسكا بالوحي لا بزخارف الهذيان
    وانصر كتاب الله والسنن التي جاءت عن المبعوث بالفرقان
    وتعر من ثوبين من يلبسهما يلقى الردى بمذمة وهوان
    ثوب من الجهل المركب فوقه ثوب التعصب بئست الثوبان
    وتحل بالإنصاف أفخر حلة زينت بها الأعطاف والكتفان
    واجعل شعارك خشية الرحمن مع نصح الرسول فحبذا الأمران
    وتمسكن بحبله وبوحيه وتوكلن حقيقة التكلان
    والحق منصور وممتحن فلا تعجب فهذي سنة الرحمن
    وبذاك يظهر حزبه من حربه ولأجل ذاك الناس طائفتان

     
  2. الصورة الرمزية بارقة أمل

    بارقة أمل تقول:

    افتراضي مشاركة: تعرض طفلة للضرب والتعذيب الخادمه


    حسبنا الله ونعم الوكيل

    بارك الله فيك شمس الامارات

    الله يكتب اجرك يا الغالية