اكتبوا قصه واحده باشخاص متعدده

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخوتي الكرام ما رايكم لو نبدْأ في كتابه قصه .؟
كل واحد يكتب يبدا اول واحد بكتابه القصه بكم سطر وياتي الذي بعده ويكتب كم سطر يكمل وهكذا دواليك , والي بينهي
القصه له نجمه صفراء من الاخ المشكاه .ترى هو عند نجوم بالجرار وما يعطيها لاي احد .
ونسميها قصه الف ليله وليله.

ابدْأ اول القصه:--

كان يا ما كان في سالف العصر والاوان كان في منطقه جميله جدا وسهله التضاريس وتحيط بها الغابات , والمنطقه هاي في بلاد بعيده , وكان فيها ناس بسطاء يحبون الخير
والعيش بسلام وامان , ويبذلوا جهدهم لمساعده الاخرين .
وفي كان بهذه البلده عائله لرجل بسيط يغمر بيته الحب والحنان....

برغم بساطه العيش وضيق الحال
إلا انه كان بيت سعيد

قد ذاع سيطه بين اهالي تلك المدينه

يحفه الرضا من كل جانب
ويسقفه الحنان والطيبه

جدرانه متماسكه كما هو الحال بساكنيه

ولكن وكما يقال دواااام الحال من المحااال

في ليله عاصفه
شديده البروده مخيفه

وبالرغم من خيفهتا الا ان سكان المدينه

كانو غارقين في نوم عميق


طرق الباب طاااارق افزع كل من فالبيت ..........

حياك الله اختنا الغريبة

يارب ماتكونين غربية بيناااا .. وفكرة ولا اجمل ....ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ


فتح سيد البيت ـ العم ابوصالح ـ

الباب وهو في فزع

وكان في طريقه يهلل ويكبر عسى ان يكون الطارق خيرا



فتح الباب ولسانه يلهج بذكر الله .

فإذا هو برجل متقتنع يرتجف بحروفه ا ا ا ا ررر ج ج جـــ ووو ك

السلام عليكم

فكره جيده

انتظر النهايه

فأدخله العم أبو صالح ...

وقال مالك ؟؟ !

فلم يزد الرجل الغريب إلا أن قال أريد ماء .. ... أريد ماء

وكان ينظر إلى أبو صالح بنظرات غريبة ، أوجس منها أبو صالح فزاد نبض قلبه و خاف منه فقال

لولده صالح الذي كان بجانبه احضر له ماءاً .........

فلما احضر صالح الماء ...

قدمه للغريب ..



على رسلك رسلك يااااااا رجل

مابالك ترتجف ومابال الفزع يرسم حلته عليك ....


لم يملك الغريب الا ا ن انكب باكيا كالطفل








الم تعرفني انااااااا


انااااااااااااا

بارك الله فيكم اخوتي في الله
تسلسل راااااائع


فما ان نطق بتلك الكلمات حتى اغشي على الرجل

وارتمى على الارض كدجاجه مذبوحه .

فارتعدت اوصال العم ابو صالح وصاح بابنه


تعال وانقذ الرجل وساعدني فيه ........ز

رفع ابو صالح الرجل هو وابنه والقياه على سرير قديم

محاولا ابو صالح ان يرد للرجل وعيه برش الماء على وجهه


ويقول .........

تناااااااثرت القطرات على وجه الغريب


فتسمرت عيناه على عيني ابي صالح


الم تعرفني


الا تتذكرني


ابو صالح :: هو ن عليك هون عليك

لااله الا الله

اطمئن بذكر ربك


الغريب : يهمني ان تعرفني

هل ترضى ان ادخل بيتك بعد ان طردتك

الا تتذكرني



انا اخوووك ـ خالد ـ




لاحول ولاقوة الا بالله

غمغم بهااااا ابو صالح




واشاح بوجهه


ا

خالد ........ وقف أبو صالح برهه مع نفسه يتذكر هذا الوجه الشاحب الذي رسم الزمان عليه ملامح الغربه ....... أبو صالح يتمتم هذا الصوت كذلك ليس بغريب ؟؟؟ إين سمعت هذا الصوت .. إين ‘إين
الرجل عم أبو صالح كأنك قد نسيت ولكن لا ألومك فقد مضى على غيابي عنكم فتره من الزمان
أتكئ خالد على السرير ......... وبداء يستجلب ويجمع الذكريات ... وبداء أبو صالح يقترب من معرفة هذا الوجه وهذا الصوت الذي وكأنه يثير إندمال الجراح

اختنا

دانيا

اشكر لك هذه الفكرة الجميلة التي تتالق ابداعا

ما اجمل الموضوع والمشاركة حين تظهر في ثوب جديد وحلّةٍ بهيةٍ

كم يفخر الملتقى بوجود المبدعين الذين ياتون لنا بكل جديد

لاحرمك الله الاجر اختنا دانيا