الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية حبيبة والدها

    حبيبة والدها تقول:

    Red face قوة الرجل تنبع من عقله///قوة المرأة في ضعفها

    السلام عليكم ورحمة الله ايها الاحبة فى الله








    مسائكم أيها الاحبة مسك وعنبر***** وهمسة اخاء وورد معطر مسائكم يسعد قلبكم وروحكم








    اين تكمن قوة المرأة وكيف يظهر حنان الرجل

    نؤمن ان الرجل رجل,,,, والمرأة أمرأة... ,,,,,




    كلما ازدات المرأة انوثه ورقه كلما ازدات قوه .... وهنا تأتي قوة المرأة الحقيقية..!! وليس بالندوات والمؤتمرات,, والمطالبه بالمساواة بين الرجل والمرأة..


    وان الرجل كلما تفهم المرأة واحتواها بضعفها.. كلما ملكها ولا يحتاج هنا للصوت المرتفع او الصراخ او التظاهر بقوة العضلات او قوة النقود...


    هنا تحدث عن العلاقة بين الرجل والمرأة في الواقع... حياة بين روحين....





    تختلف آراء الرجال حول المرأة التي يرغبونها زوجة وحبيبة ، لكنهم يتفقون في شيء واحد هو أن تكون أنثى . .


    هذه الأنوثة هي رأس جمال المرأة وأهم ما يميزها . . فإذا ما استهانت بها المرأة فأخفتها، أو تجاهلت أهميتها حتى ضيعت شيئا منها فإنها سوف تفقد مكانتها عند الزوج . . هي السحر الحلال الذي يحرك مشاعر الرجل ليجعل منه محبا . . ذلك الحب الذي أقل ما فيه أنه صادق . . لا يرجو منه مقابل، تطمئن له المرأة . . تثق به، فهو لم يحبها فقط لجمالها ولا لمالها إنما أحبها لذاتها.





    فالرجل يريد امرأة.. ولا يهمه بعد ذلك أي شيء آخر... امرأة.. لكن بمعنى الكلمة.. امرأة ظاهراً وباطناً.. بشكلها.. ونطقها.. ودقات قلبها.. بروحها التي تتوارى داخل جسدها... ولا تتعالى على أنوثتها حين تراها ضعفا تهرب منه.. بل تتقبلها على ما فيها وتوقن أن هذه المعايب التي تراها كذلك (وما هي بمعايب) تراها مزايا يجب أن تحافظ عليها.. لقد خلقت هكذا.. ولابد أن تظل كذلك.. وحين تنكر شيئاً من تلك المزايا فتنبذها .. تقضي بذلك على شيء مما يميزها..



    المرأة خلقت لتكون امرأة .. بضعفها .. وعاطفتها..ورقتها والرجل خلق ليكون رجلاً.. بقوته.. وعقله.. والوقت الذي يفقد أحدهما مميزاته.. تختل المعايير .. وتسود الحياة في وجوه الحالمين.. وتصبح السعادة أثراً بعد عين





    قوة المرأة في ضعفها .. وقوة الرجل تنبع من عقله.. وقد أعطى الله لكل منهما دورا في الحياة يتوافق مع ما يميزه، ولا يعني هذا نفي العقل عن المرأة .. ولا نفي العاطفة عن الرجل، لكن باعتبار أيهما يغلب على النفس أكثر، وأيهما يؤثر فيها أفضل.



    فمهما بلغت المرأة من العلم وحازت على المناصب تبقى في نظر زوجها أنثى ، ولا يريد منها غير ذلك. ومهما تنازل الرجل عن قوامته، وأعطاها العديد من صلاحياته، ومهما بالغ في إظهار زينته أو رقق كثيراً من مشاعره فصار أقل شيء يؤثر في فؤاده ويغير من قراراته.. فلن يرضي المرأة غير تميزه بقوته وعقله.

    . فهي تريده الرجل الذي يقودها.. محباً لها.. راحماً إياها.. يحترم رأيها.. ويثق برجاحة عقلها.. فهل نعود لفطرنا..؟ هل نرضى بطبيعتنا ولا نكون كمن يشق طريقاً في المحيط؟



    دمتم ايها الاحبة كما ميزكم الله الانثى برقتها وضعفها الذى يميزها والرجل برجولتك وقوته وحنانه ورجاحة عقله



    التعديل الأخير تم بواسطة حبيبة والدها ; 13 Jan 2014 الساعة 12:31 AM

    اللهم بارك فى عمر أمـى وامهاتكم ايها الاحبة فى الله
    ▪ ▫ ▪ ▫
    اللهم ارحم أبـي حبيبي وموتى المسلمين
    ▪ ▫ ▪ ▫
    أنا ابنة أمي و أبي من نسل شريف عربي
    الإسلام ديني ومطلبي
    المغرب وطني ونسبي
    أتريد معرفة مذهبي؟
    [ لا إله إلا الله]حسبي
    محمد رسوله الأبي سيرته هدفي ومكسبي
    تلك هويتي وأس كتابي حتى أوسد شبر ترابي