ديننا " عقيدة صحيحة و أخلاق حسنة"
و لن تقوم لنا قائمة مادمنا نتبع الأهواء
و نركن لأهل البدع و نتجرأ على أهل العلم
فإن العلماء هم ورثة الأنبياء و هم نور للأمة
كما أنصح نفسي و إخواني بالإبتعاد عن المراء
و الجدل لآنه السبب الرئيسي في الغلو و التعصب للأشخاص...
كما يؤدي هذا الجدل و التراشق بالآيت و الأحاديث إلى
الخطر الكبير الذي نعيشه و هو "التكفير بغير حق"
عن ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(وَيْلَكُمْ أَوْ وَيْحَكُمْ، لا تَرْجِعُوا بَعْدي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ).
متفق عليه.


قال الأوزاعي :
"إذا أراد الله بقوم سوء
أعطاهم الجدل و منعهم من العمل".


فالنترك لآهل العلم دورهم في الرد على بعضهم
و سيكشف العالم و المتعالم(الذي يدعي العلم) و لننشغل نحن
برفع مستونا الأخلاقي أولاً "فالدين المعملة"ثم رفع مستونا العلمي.