الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية شوقي الى الله ابكاني

    شوقي الى الله ابكاني تقول:

    افتراضي لاتنتظر الدوااء.. فالجرح على الجرح مرااااره

    همسه لكل جريح:
    أمسح دمووعك بيدك..أمسحها بمنديل الامل..كن طبيب قلبك .. عالج نفسك




    ولاتنتظر الدوااء.. فالجرح على الجرح مرااااره
    آلام الحياة لاتنتهي وجراحها تتكرر..ومن أنتظر الغير ليدواي جراحه.. قد لايستطيع الأستمرار في الحياة..
    فالجرح المؤلم يعيق الأنسان عن التقدم والأستمتاع بحياة هانئة.. كل جرح سيندمل.. وسـ نتغلب على الآلام حينما نتعلق بالأمل..
    لن نستطعم السعاده إن لم نتذوق الحزن .. ولن نشعر بالراحه إن لم تمر بنا لحظة ألم..





    ملأ الله أيامكم سعادة وهناء




    كثيرا ما يصرح القرآن أو يلمح إلى عجز التبعية وذلها وفشلها
    في تأمين الحماية أو تحقيق الكرامة أو حفظ الحقوق
    وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا



    .................................................. .................................................. ..





    إبتسم فآلحيآه أقصر من أن نملأها بآلأحزآن






    الكوخ المحترق .. اقرأها وتفكر في حكمة الله سبحانة وتعالى







    الكوخ المحترق








    هبت عاصفة شديدة على سفينة في عرض البحر فأغرقتها





    ونجا بعض الركاب











    منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة ومهجورة .. ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه


    حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة


    و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم






    مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من (ثمار) الشجر و ما يصطاده من (أرانب) ، و يشرب من جدول مياه قريب , و ينام في كوخ صغير


    بناه من أعواد الشجر ليحتمي فيه من (برد) الليل و (حر) النهار


    و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة


    و لكنه عندما عاد فوجئ بأن النار التهمت( كل) ما حولها..














    فأخذ يصرخ :



    لماذا يا رب ؟!! ، حتى الكوخ احترق


    لم يعد يتبقى لي شيء في هذه الدنيا و أنا غريب في هذا المكان


    والآن أيضاً يحترق الكوخ الذي أنام فيه






    لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى عليَّ ؟!!




    و نام الرجل من الحزن و هو جائع


    و في الصباح كانت هناك (مفاجأة) في انتظاره


    إذ وجد (سفينة) تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه










    أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه ؟!!




    فأجابوه :


    " لقد رأينا (دخاناً) ، فعرفنا أن شخصاً ما يطلب الإنقاذ "



    فسبحان من علِم بحاله ورآى مكانه


    سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم





    *



    إذا ساءت ظروفك فلا تخف ~..



    فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به



    وعندما يحترق كوخك ، اعلم أن الله


    يسعى لإنقاذك ، بالوسلية التي يختارها لك





    ولكن




    أصبر



    أصبر



    أصبر

















    ============================




    اهدي هذا الموضوع الى كل شخص .. تواجهه هموم ولا يستطيع مواجهتها


    منقووول


     
  2. الصورة الرمزية رياض أبو عادل

    رياض أبو عادل تقول:

    افتراضي رد: لاتنتظر الدوااء.. فالجرح على الجرح مرااااره

    موضوع جميل