(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق، ففي الحديث:


(ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام) صححه الألباني


(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها، وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة، ففي الحديث:


ً(إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم) صححه الألباني


(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح:

(ينزل المسيح دبر... أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك) صحيح مسلم







(4) الملائكة تضع أجنحتها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب، ففي الحديث الصحيح:

(يا طوبى للشام تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام) صححه الألباني


(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان، وفي الحديث الحسن:

(إن الله قد تكفل لي بالشام) صحيح ابن عساكر


(6) أكثر البقاع يوصي النبي بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام، لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة،


طلب معاوية من النبي يختار له بلدا فقال:

الشام


كتبه الشيخ/ عبدالعزيز الطّريفي

انشرها ليتفاءل المسلمون


الرسالة كل احاديثها صحيحة..

منقول ----