ما هو تصلب الشرايين ؟؟

تصلب الشرايين

يمكن أن ينجم تصلب الشرايين وتراكم الرواسب الدهنية في جداران الأوعية الدموية عن الكولسترول المرتفع .
وقد يرتبط ذلك بالجلطات الدموية واضطرا بات الدورة الدموية ومرض القلب ، وهي تحتاج كلها إلى معالجة محترفة من شخص متخصص .
وتشمل العوارض خللاً في الدورة الدموية ، وصداعاً ودواراً ، وألماً عند الإجهاد وضيقاً في النفس .

الوقاية والراحة

** إشرب يومياً كوباً من النقيع المحتوي على مقادير متساوية من الآذريون وأزهار اللايم والزعرور البري بمثابة علاج وقائي .
** يعتبر الثوم أحد الأعشاب الأكثر فاعلية في خفض مستويات الكولسترول
** من المفيد أيضاً لإضافة ملعقة طعام من نخالة الشوفان إلى حبوب الفطور لتخفيف مستويات الكولسترول
** تقوية الحنطة السوداء والجنكة الأوعية الدموية . يمكن تناولها بمثابة أقراص ، فيما يمكن تناول الحنطة السوداء بمثابة نقيع ثلاث مرات يومياً .

أخي البيــــــــــان

مشكور عل المعلومة والنقاط المفيدة

وإلى مزيداً من الإبداع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البيان رحم الله والديك موضوع كله فوائد بارك الله فيك .

أختك بنت الرافدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي البيان سلمك الله ورعاك ..

موضوع مهم جدا تتصارع فيه الأفواه مع العقول ..

وكعادة موضوعاتك تشدني كثيرا ولو لم أعقب ..

أخي البيان استفساران :

1) ما رأيكم في الخل الطبيعي هل ما يقال عنه من فوائد بخصوص موضوعكم هذا صحيح ؟ هل يساهم في تخليص الجسم من الدهون الضارة ؟!

2) إذا كانت نسبة الدهون الكلية مرتفعة ، والدهون المفيدة مرتفعة أيضا ؛ فهل يكتفي المصاب بالرياضة دون أخذ علاج ؟

بارك الله فيك وعافانا وإياكم من سيء الأسقام والأدواء .

أخوك / عبيد المبين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي في الله عبيد المبين
يسعدني جداً بتواجدك في القسم الطبي بارك فيك .
وشكراً على ردك الجميل أخي الكريم .

وأما بنسبة إلى سؤالك عن الخل الطبيعي فقط..... هل لهُ علاقة في عملية إزالة الدهون الزائدة أو هل يساهم في تخليص الجسم من الدهون الضارة ؟!.
فأني أقول لك بان هذا الكلام صحيح .....!! ولكن هذه ألمقوله شائعة عند المصابين بالدهون الزائدة وبعض المشتمعات ( بعض الناس ) .
ولا يوجد لها أساس نهائياً في مجال الطب . ولو تسأل أي طبيب متخصص في هذا المجال يستغرب جداً ويحذرك من الابتعاد عن الخل الطبيعي أو غيره من أنواع الخل المعروفة .
وهناك مثل شائع ( أسأل مجرب ولا تسأل طبيب )!!

والنصيحة التي أقول لك يا أخي عبيد المعين ( الوقاية خيراً من العلاج ) . يعني الابتعاد قدر الإمكان عن الخل الطبيعي أو مسببات الدهون الزائدة , خلافه .
لأن مضاره أكثر من منافعه .

والخل من فوائده
1- علاج وتطهير المسالك البولية
2- علاج في حالات التهاب حوض الكلى ، مع وجود خلايا قيحية في البول
3- لعلاج السمنة المفرطة .
4- في علاج الأرق .
5- في حالات الضعف العام وخمول الجسم ( للاستعمال الخارجي فقط )
6- العلاج الصداع المزمن ( الشقيقة ) ( للاستنشاق فقط )
7- لعلاج الدوار ( الدوخة )
8- لعلاج الآم الحلق .
9- لعلاج السعال .( يستعمل مع العسل والجلسرين )
10- دوالي الساق ( للاستعمال الخارجي فقط )
11- لعلاج القوباء : وهو مرض جرثومي من الأمراض المعدية . ويستعمل نوع (خل التفاح) فقط .


وبنسبة إلى السؤال الثاني :

عليك التمسك بهذه المقولة أولاً ( الرياضة جز من أجزاء العلاج وهو الوقاية الأولى من الأمراض )
يعني لا ينفع علاج بدون رياضة . وإذا أعطي العلاج فهوا ضروري بارك الله فيك .

ونصيحة !!!
يُنصح أن يبقى ألإنسان على نوع واحد من الرياضة في مرحلة الأولى من إستبعاد الدهون الزائدة من جسمه ، لأن العضلات ستعتاد في البداية على هذا النوع ، وقد يؤثر التغيير في سرعة تقدمه على سلم اللياقة البدنية من الزايدة في الدهون ، إلا أنه بمجرد وصول أشخص الذي لديه دهون زائدة إلى ( 30 ) نقطة أسبوعياً ، بإمكانه عندها أن يختار أي مجموعة من الفعاليات الرياضية التي تضمن لك عدد النقاط هذه ، حباً في التنويع وزيادة في الاستمتاع .