* وِآحَدّه
- سِاعَتِي مُنِقذَهْ
لِبسَتِهَا و خِلعَتِهَا ، فِعِلاً مُتكَرِرً دِومَاً فِمَا الجِدَيّدْ فِيهَ ؟!
وِكَي نِنتقَل مِن فَعل التِكَرِارَ ألِى فَاعِليَة الاِبتَكاِر ألِيَكُمْ تِجَربَةة شِخَص نِظَر الِى سِاَعة يِدَه
نِظَره غَيّر مِألَوفِه ! فِخَرِجْ للِنَاس بِمَا لِيّس بِمَألِوفْ . !
حَيِث تِوصَل بِاحَثً مِنَ جِنوّبْ أفِريقَيَا جيِرفَان لِوَبْ الِى أخَتِرَاعْ سِاعَة يِدَ تُشِعَر حِامَلها فِوَر أصِابَته بِ مَرض الِمَلاريّا .
الِذَي يُعِدَ مِن أكثَر الامِرَاض انتشِارً بِالعَالِمْ , وتِراَقب السِاعَة الِتَي أطِلق عِليَها أسَم ( رِاصَد المِلاريَا ) دِمَاء مِن يرتِديَها و تصِدَر جِرس أنِذَار .
فِورَ اكِتشَافِهَا الطفِيّل المُسِبب للِمرَض وتِلتقَط الطفِيَل و تُدمِرّهْ مُبِكراً جِدَاً ، حِتَى انِ احتِمَال الوفِاه تِدنَى الِى صفِر ولا تشَعُر حِتَى بأعِرَاض البِرَد الِتَي تأتِي فِيَ أوِل الاصِابَة .

فأصِحَبت سِاعة تلَكْ أمَلاً فِي أنقَاذ نِحَو 1000,000 شِخَص سنِويَاً مُصَاب بِالمَلاريّا
فِلوَ وضَعنِا سَاعة جِرفَان فِي كفَةه و كُل السَاعه اليدويَةه بالكُرِةه الارضَيةه بِ كفَه .. فأيَ الكفِتيَنْ أرِجَع ؟


* أثِنيَنةه
- قُرِطَي حِامَيّ
قِرَط الاذَنِيّينْ وِاحَد مِن أدَوِات الزِينَةه ولِيَس هِذَا بِجَديّدْ بِل الجِديَد أنَ يُستِخَرِجْ مِن الَزيِنه مِا يكَوِن سِببَاً فِي حَماِية الزِينَه
فِقد أختَرعِت مِجمَوعةً مِن الفتِيَات السِعوَدييَات مِن جَازِان قرِطَاً يِحَمي الفتِيَات مِن كِاميَر الجِوَال المُتلِصصَه .
فهِي أقَراط تِمنَع تصِويَر الكِميَرات الفِضَوليّهْ ، حِيَث انِهَا مِزَودة بِقطع ألكتِرونيَه تصِدر ذبذبات خِطَيّهْ و اهتِزَازات يتِروَاح مِابيَن 300 لَ 5000 مِوجَةه تِؤثَر عِلى مصَدرِ الالتقَاط
وبِالتَالِي تصبَح شِاشةَ الجِوَال غيَر مُستقِرَهْ و يسِتحَيّل معِهَا ألتقَاط صِوَرة ثِابتَه أو مُتحِركَه و عنِدَ الاقتِراب لأكثَر مِن متِريَنْ قد يُصاِب الجَوال بالُعطِب و العَطل .

هِذا أبدِاع تحسَينِي ! نِبَع مِن الحَاجةه و الحِاجةه أمُ الاخِترَاع .

* ثَالثِه
- ورقِتَي مِؤنسَةً
حِيَن كُنِا صِغَارً أستِهَلكنِا الكثَيِر مَن الوِرَقْ فِي الشِخَابيّطْ و أسهَل شِيء كِنَا نُمِارسَه مِع الِورَق هِو التِمَزيّقْ بِسببً و بِلا سَبب .
و نسِتثَنِي مَنْ ذِالَكْ مِن كَانوا يصِنعَونْ طِائَراتً ورقِيةه .
فَجأهْ أستطَاعُ عُلمِاء سِويدَيوّنْ تِطويَر فِكرَة ورَق تبِادّلِيْ الفعَل ينَطق بِمَا تِمْ تِخزَينهْ مِن كلاَمً و شعِرً بِ لمَسسة يِد
وينقَل التحيَا ’ وزوَد بحبِرً خِفّيْ حسِاس للضغَط يعمَل بمِثابَة زِر , ويطلَق الكِلاَمْ مِن الَورقَ عِند الضغَط و يُكِمنْ سِر حسِاسايَة الحِبر للضغط فِي جُزِيئَات خِاصَه .
وينِطلَق الصِوَت مِن مكَبرات صِوت مُنمنَمة و مضغِوطةةً في بنيةَ الوِرق , وهِو كالورَق الطبيعَي لا يزَيد عنه في الوِزن ولا يختَلف عِنه فِي الرَائحِهْ .

يَا سُبحِان الله مِن كَان يظُن يومِاً ان تكضون الورقَه جليسِاً وأنيساً !

-
الاقِتبَاسِات الثِلاثَةه مِنَ كُتِابً مُمِيزَ

هو كِتاب / أشيائي























منقوووول