الكلمات الدلالية (Tags): القرآن،الكريم
  1. الصورة الرمزية Opto.Hamza

    Opto.Hamza تقول:

    حصري لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!



    بسم الله الرحمن الرحيم ...


    موضوع شغل بآلي كثيراً ... وللأسف الشديد على حآلي ... فأنآ شخصياً أعآني بشدّة منه ...


    ~~(((
    لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم )))~~ ؟!



    الموضوع هُنآ سيتنآول _ بإذن الله تعالى _ جآنبين ...


    1)) النشر المفيد إستناداً على المصآدر والمرآجع وأقوآل العلمآء والشيوخ ...

    2)) المنآقشة معكم للإستفآدة لنآ ولكم ...


    جزيتم الفردوس الأعلى ،،
     
  2. الصورة الرمزية Opto.Hamza

    Opto.Hamza تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!


    ظاهرة عدم الإحساس بالتقوى وحلاوة الإيمان والشعور بالبعد عن الله عز وجل . ومع أن كل مؤمن يتمنى أن يكون قريباً من ربه

    سبحانه وتعالى ، ولكن يجد نفسه وسط مجتمع وكأن الأمواج تتقاذفه فلا يعرف كيف يتوجه ، بل يحس نفسه وكأنه منقاد إلى المجهول

    والحقيقة إنني عندما فكرت بهذه المشكلة وبحثت عن جذورها وجدت أشياء أساسية هي سبب هذا الشعور . أهم شيء هو أننا بعيدون عن

    القرآن ، والقرآن ببساطة هو الكتاب الذي يتحدث عن الله ، فنحن لن ندرك الله بأبصارنا ولا عقولنا ولا بأي وسيلة ، لأنه سبحانه ليس كمثله

    شيء . ولكن من رحمة الله بنا أنه جعل كتابه بيننا ، فإذا أردنا أن نكون قريبين من الله فعلينا أن نقترب أكثر من كتابه .

    ولكن كيف نقترب من القرآن ؟ العلاج بسيط : أن نفهم القرآن ، وهنا نجد صدى للنداء الإلهي الرائع للبشر جميعاً: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ

    كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]. ولو رجعنا لسيرة الأنبياء عليهم السلام وجدنا أنهم يطلبون من ربهم أن

    يريهم آياته ومعجزاته ليزدادوا يقيناً وإيماناً.
     
  3. الصورة الرمزية Opto.Hamza

    Opto.Hamza تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!


    سيدنا إبراهيم يخاطب ربه بقوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)

    [البقرة: 260]، إذن يطلب المزيد من الاطمئنان والإيمان . وفي مناسبة أخرى نجد أن الله يوحي لإبراهيم أن يتأمل في السماء والأرض ،

    لماذا ؟ ليزداد يقيناً بالله تعالى ، يقول تبارك وتعالى: (وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ) [الأنعام: 75].


    ولذلك يا أحبتي: هل تشعرون بالحاجة لتأمل خلق الله ؟ هل تحسّون دائماً بأنه يجب عليكم أن تحفظوا كتاب الله وتتدبّروا آياته ؟ وهل تعتقدون

    في داخلكم أن القرآن هو أهم شيء في حياتكم ؟



    أنتظر إجآبتكم بصرآحة ...
     
  4. الصورة الرمزية فله المميزة

    فله المميزة تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!

    بارك الله فيكم ونفع بكم
    فوائد قراءة القرأن الكريم




    تدعوا له الملائكة الكرام بالرحمة و المغفرة .
    يكتب له بكل حرف حسنة ،والحسنة بعشرة أمثالها .
    يكتب عند الله من الذاكرين و القانتين ،و المقنطرين .
    تبتعد عنة الشياطين ،وتهجر البيت الذى يتلى فيه .
    الماهر فى القراءة يبعث يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة .
    يعد من أهل الله و خاصته المتضرعين إليه .
    يمتلئ قلبه بالخشوع ،ونفسه بالصفاء .
    يزداد قربه من الله ،فيجيب سؤاله .
    أهل القرأن يذكرهم الله فيمن عنده .
     يرتفع درجات فى الدنيا أيضا،إذ يرفع الله به أقواما ،و يخفض به أخرين ممن أعرضوا عنه و هجروه .
    يضئ الله –تعالى – قلبه ،ويقيه ظلمات يوم القيامة .
    لا يحزنه الفزع الاكبر لأنه فى حماية الله ،ولأن القرأن يشفع له .
    يكون – بقراءته- سببا فى رحمة والديه و حصول النعيم لهما .
    يكون مستمسكا بالعروة الوثقى ، معصوما من الزيغ ،وناجيا من الشدائد .
    تشمله رحمة الله ،و يحاط بالملائكة ،و تنزل عليه السكينة .
    قراءته- مع العمل به – تجعل المسلم كالأترجة طعمها طيب ،و ريحها طيب .
    يرقى إلى قمة المعالى فى الجنة ،و يصعد إلى ذروة النعيم .








     
  5. الصورة الرمزية طيف المدينة

    طيف المدينة تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!




    جزاكم الله خير وبارك فيكم

    أحسنتم في إختياركم موضوع في غاية الأهمية

    لنا عودة بإذن الله للمتابعة والمشاركة




     
  6. الصورة الرمزية رونق الامل

    رونق الامل تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!




    يقول ابن تيمية رحمه الله : "إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحا فاتهمه ، فإن الرب تعالى شكور ، يعني أنه لا بد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا ، من حلاوة يجدها في قلبه وقوة وانشراح وقرة عين . فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول".
    وشيخُ الإسلام هاهنا يذهب بنا إلى مدى أبعد
    !! حين يجعلُ فقدان التلذذ بالعبادةِ نذيرَ خطر، وعلامةَ خلل!
    وتأمَّل كذلك قولَ ابن القيم رحمه الله
    : "والأعمال تتفاضل بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والمحبة والتعظيم والإجلال
    وقصد وجه المعبود وحده دون شيء من الحظوظ حتى لتكونُ صورة العملين واحدة و بينهما في الفضل مالا يحصيه إلا الله"
    !!

    -
    ---------------

    يمشون نحو بيوت الله إن سمعوا .
    .. الله أكبرُ في شوقٍ وفي جذلِ
    دعواهمُ ربنا جئناك طائعة
    ...نفوسنا وعصينا خادع الأمل
    هم الرجال فلا يلهيهموا لعب
    ... عن الصلاة ولا أكذوبة الكسلِ
    تلك هي صلاة المتلذذين
    !
    فأين هي من صلاة الكسالى المتثاقلين ؟

    دوننا مثلاً تلذذياً آخر
    ..
    إنّه تلذُّذُ العبادِ بتلاوة كلام ربّ العبادِ
    .
    ولا شيء
    "ألذ لأهل محبة الله من سماعِ القرآن "[ روضة المحبين ].

    -
    ---------------

    اللهم أعنّا على ذِكرك و شُكرك و حُسن عِبادتك
    باركَ الله فيكم و جزاكم الله خيرا على الموضوع

    ربي آسالك ثلاثه 1 : جْنِھٌ آلفردوس 2 : ۈحُسْنَ آلخآتمِہٌ 3 : ۈرضآ آلوالدين آمَين يارب .. وإياكم
     
  7. الصورة الرمزية عبدالله الكعبي

    عبدالله الكعبي تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!

    بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

     
  8. الصورة الرمزية شامخه بديني

    شامخه بديني تقول:

    افتراضي رد: لمآذآ لآ نشعر بحلآوة القرآن الكريم؟!

    بارك الله فيك و جزاك الله خيرا