حمزة علي الخطيب ، طفل ذو الـ 13 ربيعاً ، خرج من قريته الجيزة مع آخرين لفك الحصار عن أهل درعا ، تم اعتقاله عند حاجز للجيش قرب مساكن صيدا.

بعد مدة تم تسليم جثمانه الطاهر لأهله ، و بدت على جسمه آثار التعذيب الذي تعرض له و مكان طلقات الرصاص في جسمه الطري

صورته









بعد تعذيبه وحسبنا الله ونعم الوكيل

















اللهم عليك بالرافضه واليهود والكفار المعتدين