لا حول ولا قوّة إلا بالله ،، حسبنا الله ونعم الوكيل

أسأل الله تعالى أن يتقبلهم ،، سبحان الله شباب في عمر الزهور أقضّوا أمن الكيان الغاصب ، وجيوش صدأت أسلحتها، وشاب شبابها لم ترهب فأر في الكيان اليهودي !!!

حقَّ القول في جيوش هذه الأنظمة العميلة المهترءة
أسد علي، وفي الحروب نعامة
ربداء تجفل من صفير الصافر
هلا برزت إلي غزالة في الوغى
بل كان قلبك في جناحي طائر!!