الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    الاحتلال يصعد سياسة العقاب بحق الأسرى

    القسام ـ خاص:

    تشهد ساحة السجون الصهيونية حملة محمومة من الاقتحامات لأقسام وغرف السجون وما يصاحب ذلك من اعتداءات وإذلال للأسرى الفلسطينيين وفرض العقوبات الفردية والجماعية بحقهم، وبلغ مجموع الاقتحامات خلال عام 2010 (120 اقتحاما) ، بينما بلغ عدد الاقتحامات سنة 2011 (65 اقتحاما).
    واعتبرت وزارة الأسرى في تقريرها الذي تلقى موقع القسام نسخة عنه اليوم الأحد (22/5) أن اجتياح السجون تحت حجة التفتيش الأمني أصبحت ظاهرة شبه يومية، وتعبر عن سياسة عقاب جماعي ممنهجة ومقصودة، تستهدف خلق عدم الاستقرار في صفوف الأسرى، والانقضاض على منجزاتهم وحقوقهم الإنسانية والمعيشية، وجزء من سياسة السيطرة على واقع الأسرى وفرض الإجراءات الصهيونية التعسفية بحقهم.
    تشديد الإجراءات على الأسرى
    وقال تقرير الوزارة أن هذه الحملة من القمع بحق الأسرى في مختلف السجون تزامنت مع تصاعد الأصوات المتطرفة في الحكومة الصهيونية التي تطالب بتشديد الإجراءات على الأسرى، ومع سلسلة القوانين التي بدأ الكنيست الصهيوني بنقاشها وتستهدف المضايقة على المعتقلين وتقليص الحقوق الأساسية المسموحة لهم، حيث أصبح في جعبة الكنيست الصهيوني ستة قوانين موضوع النقاش قدمت من أعضاء اليمين الصهيوني .

    ولفت التقرير ان حملة الاعتقالات تقوم بها قوات قمعية خاصة هي ما يسمى قوات نحشون وقوات متسادا المدججة بكل وسائل القمع والبطش وفي كل سجن ومعتقل يوجد فرقة خاصة من تلك الوحدات، وتعمل على مدار ساعات اليوم دون توقف، ويتم استدعاء الوحدة في داخل السجن او من السجون الأخرى فور نشوء ما يمكن أن يكون مؤشرا لحدوث احتجاجات من قبل الأسرى، أو إذا أرادت إدارة السجن التصعيد المقصود تجاه الأسرى.
    اقتحام غرف الأسرى
    وقال تقرير الوزارة أن اخطر ممارسات هذه القوات هي اقتحامها لغرف السجون أو لأقسام وخيام المعتقلين ليلا ونهارا وبشكل مفاجئ، وتقوم بتدمير محتويات الاسرى الشخصية ومصادرة أغراضهم بما في ذلك أغراض الكنتينا ، وأحيانا يتم مصادرة الأدوات الكهربائية ورسائل الأسرى ومقتنياتهم الشخصية.

    وبين تقرير الوزارة أن هذا السلوك القمعي ليس له علاقة بالأمن بقدر ما يستهدف حياة الأسرى واستقرارهم ومفاقمة معاناتهم واستفزازهم ، وأن هذه القوات مزودة بأسلحة متنوعة وحديثة منها السلاح الأبيض والكلاب، والهروات ، والغاز المسيل للدموع، والرصاص المطاطي، وأجهزة كهربائية تؤدي الى حروق في الجسم، وأسلحة تطلق رصاص حارق، وغيرها.

    وترفض إدارة السجون الكشف عن الأسلحة التي استخدمتها وحدات متسادا في قمع المعتقلين في معتقل النقب عام 2007 التي أدت الى استشهاد الأسير محمد الأشقر وإصابة 250 أسيرا آخر بإصابات مختلفة.
    عقوبات جماعية وفردية
    ولا يقتصر الأمر على الاقتحامات الوحشية بل يرافق كل عملية اقتحام مجموعة من العقوبات الفردية والجماعية لأتفه الأسباب، كالحرمان من التعليم الجامعي ، الحرمان من الخروج الى ساحة النزهة، العزل الانفرادي لمدد مختلفة.
    وكذلك ينتج عن عملية الاقتحامات اعتداء على الأسرى وإذلالهم، وإجبارهم على التعري،ونقل الأسرى الى سجون مختلفة، كما حدث في سجني عسقلان وبئر السبع مؤخرا، حيث فرضت على الأسرى عقوبة منع الزيارات لإشعار آخر وعزل 8 معتقلين ردا على احتجاج قام به الأسرى يطالبون به بتحسين الوضع الصحي وإنهاء سياسة العزل الانفرادي.
    واضاف :"إن عمليات قمع الأسرى والتنكيل بهم تصاعدت في السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ، لكنها سجلت ارتفاعا لم يسبق له مثيل خلال العامين الأخيرين، وهذا يعني أن حياة الأسرى أصبحت مهددة وفي خطر بسبب استخدام القوة المفرطة ضد الأسرى.

    واعتبر تقرير الوزارة أن سجل وحدات نحشون ومتسادا حافل بعشرات الجرائم التي تصنف في القانون الدولي كجرائم حرب، وأن هناك استهتارا شاملا بكافة حقوق الأسرى واستفرادا بهم مما يتطلب تدخلا دوليا وملاحقة قانونية لحكومة دولة الاحتلال وخاصة بعد بثها الفلم الوثائقي مؤخرا عن اقتحام سجن النقب عام 2007 وحرق خيام الأسرى وإطلاق الرصاص عليهم وقتل الأسير محمد الأشقر.
     
  2. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    الأسير القائد حسن المقادمة يدخل عامه 23 في الأسر

    القسام ـ خاص:
    دخل الأسير القائد حسن المقادمه بتاريخ 18/5/2011 عامه الثالث والعشرين في الأسر ويقضي حكما بالسجن لمدة 30 عام وكان قد اعتقل بتاريخ 18/5/1989 ،،وكان قد تعرض أثناء اعتقاله للكثير من التنكيل من قبل إدارة السجون وتنقله بين عدد من السجون وعزله مرات عديدة .
    ويعتبر المقادمة هو أحد مؤسسي جهاز مجد الذي أسسه الأسير القائد يحيى السنوار وهو أحد القاده الفلسطينيين على مستوى الوطن والسجون و عضو الهيئه القياديه العليا ومسؤول ملف القضاء في الهيئه وقائم بأعمال ملف الإعلام بالهيئة وهو شقيق الشهيد المفكر إبراهيم المقادمه.
    اسمه شمعة
    في بيت محافظ وإلى جانب أحد عشر شقيقا وشقيقه وأبواه ولد الأسير حسن احمد خالد مقداد في مخيم جباليا شمال قطاع غزة قبل أن يستقر به الحال في معسكر البريج قبل اعتقاله متحديا كل الظروف والصعاب وملبيا لنداء الوطن والواجب في العمل من اجل تحرير فلسطين منذ نعومة إظفاره وحتى اعتقاله.
    ، فالأسير المقادمة الذي ولد بتاريخ 13/4/1960 في مخيم جباليا تربى في كنف أسرة لا تعرف سوى الالتزام والاستقامة وتربى على نصائح والده ووصاياه التي كانت تأمره بالصدق والإخلاص والحث على التعلم وضرورة الدراسة الجامعية له ولجميع أشقائه الآخرين كون والده نشأ يتيما ولاقى من العنت والمشقة في الحصول على العمل ما لاقى، وقد حقق الله تعالى ما أراد حيث أن حسن وجميع أشقائه دخلوا الجامعة وتخرجوا منها ليتزوج بعد ذلك وينجب ولد وبنت.
    شقيق الشهيد الدكتور ابراهيم
    وقد كان لشقيق حسن الشهيد الدكتور إبراهيم المقادمة الأثر الكبير في صقل شخصيته كما هو الحال بالنسبة لباقي افرد العائلة حيث بدا يتوجه للعمل ضمن صفوف الحركة الإسلامية وجماعة الإخوان المسلمين منذ عام 1979 ومن ثم بعد ذلك حركة المقاومة الإسلامية حماس عند انطلاقها حيث أن الفترة التي عمل فيها في مجال الحركة الإسلامية كانت منذ 79 ثم دخوله الجامعة الإسلامية في غزة، وكان أحد أفراد مجلس الطلبة فيها، وبقي يعمل في الحركة حتى دخوله السجن عام 1989م وعمل آنذاك في مجال الدعوة والأمن والجناح العسكري.
    وبعد دخوله السجن عام 1989 م حكم عليه بالسجن لمدة 30 عاماً ومعه في نفس القضية كل من الأسير روحي مشتهى ( مؤبد )، ويحيى السنوار ( مؤبد )، وتوفيق أبو نعيم ( مؤبد ).
    وقبل اعتقاله نال المقادمة شرف المشاركة في المجموعات الأولى للعمل العسكري مع القادة صلاح شحادة وروحي مشتهى ويحيى السنوار وتوفيق أبو نعيم، وكان هذا العمل من أبرز نقاط التحول للحركة الإسلامية في الانتقال للعمل التنفيذي الجهادي والعسكري من مرحلة الإعداد والتربية.
    طريق الجهاد أقصر الطرق للتحرير
    ويرى المقادمة في حديث له من داخل سجنه بأن طريق الجهاد والمقاومة هو أنسب وأفضل الطرق وأقصرها للتحرير من نير الاحتلال، عن طريق حشد جميع طاقات الأمة وتعبئتها تجاه تحرير فلسطين والأقصى معنوياً وعسكرياً واقتصادياً ودبلوماسياً، في جميع المحافل والمؤسسات السياسية والإنسانية، ولابد من دعم صمود الشعب الفلسطيني والتخفيف عنه ودعمه بكل مقومات الصمود من أجل استمرار الجهاد والمقاومة.
    ويؤكد المقادمة بأن الأقصى أمانة في أعناق جميع المسلمين و هو قبلتهم الأولى الأمر الذي يحتم عليهم حشد جميع الطاقات من أجل تحريره، وإذا ما بقي تحت الاحتلال فان ذلك يعتبر علامة فارقة ومؤشر أن الأمة لازالت غير معافاة وغير سليمة في جميع نواحي حياتها، وكذلك مؤشر لضعف ومرض الأمة الذي لا يمكن أن تخرج منه إلا بالرجوع إلى منهج ربها.
    ويتابع المقادمة الذي يقبع في سجن النقب حديثه بان الغرب والدول الاستعمارية قد عرفوا مصدر قوة وعزة الأمة وهو إسلامها وقرآنها، فأخذوا يخططون لإضعاف تأثير القرآن والإسلام في نفوس المسلمين، فعملوا على محاربة الإسلام، وطوّعوا مناهج التعليم وفق أهوائهم حتى أنشئوا جيلاً من المسلمين لا يعرف شيئاً عن دينه، ومن ثم لا يعرف شيئاً عن هموم أمته ومشاكلها، وعلى رأسها قضية فلسطين وضرورة تحريرها من الاحتلال الصهيوني.
     
  3. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    أهالي الأسرى يعتصمون أمام الصليب الأحمر بنابلس
    2011-05-24

    القسام ـ وكالات:
    شارك العشرات من أهالي الأسرى وأبنائهم الإثنين (23-5) في اعتصام نظمه نادي الأسير وجمعية أهالي الأسرى في محافظة نابلس أمام مقر الصليب الأحمر بالمدينة، تضامنًا مع الأسرى بسجون الاحتلال، خاصة الأسرى المضربين عن الطعام منذ عدة أيام.
    ورفع المشاركون في الاعتصام شعارات تطالب بحرية الأسرى وتجسيد الوحدة الوطنية وإعطاء قضية الأسرى الاهتمام الكافي، وطالبت أمهات الأسرى الجميع بالوقوف إلى جانب أبنائهن وبناتهن في الظروف الصعبة التي يمرون بها داخل سجون الاحتلال.
    وفي سياق متصل، نظمت لجنة الأسير الفلسطيني في فلسطين المحتلة عام 1948 اليوم الإثنين اعتصامًا أمام سجن "هشارون" تضامنًا مع الأسيرات خاصة والحركة الأسيرة عامة بمشاركة العشرات من ذوي المعتقلين وممثلي المؤسسات.
    وأغلق الجيش المنطقة وحظر على الأهالي مقابلة مدير السجن بينما ردد المشاركون الأغاني الوطنية والشعارات الداعمة للأسرى وهم يحملون صور الأسيرات.
    وطالب المعتصمون بضرورة حل قضية الأسيرات واتخاذ مواقف جادة من أجل التخفيف من معاناتهن والأسرى المرضى بشكل عام.
    يذكر أن الأسيرات بدأن بمقاطعة طبيب العيادة في سجن "هشارون" بسبب معاملته السيئة ورفضه علاجهن حيث تواصل إدارة السجن تواصل انتهاج سياسة الإهمال الطبي بحقهن، ولا تقدم العلاج اللازم لهن ولا يتم التعامل معهن بإنسانية في هذه المسألة.
     
  4. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    الأسيرتان شحادة وسراحنة تدخلان عامهما العاشر بسجون الاحتلال
    2011-05-26

    القسام ـ وكالات:
    أفادت وزارة شؤون الأسرى والمحررين بغزة، أن الأسيرتين سناء محمد شحادة (35 عامًا)، من مخيم شعفاط بمدينة القدس المحتلة، والأسيرة إيرينا سراحنة (36 عامًا)، من بيت لحم بالضفة المحتلة، دخلتا عامهما العاشر على التوالي بسجون الاحتلال.

    وأوضح رياض الأشقر "مدير الدائرة الإعلامية" بالوزارة أن الأسيرة شحاده معتقلة منذ 24/5/ 2002، وتقضى حكمًا بالسجن المؤبد، وتقبع في سجن الشارون، وتعاني من آلامٍ شديدة في الأسنان والتهابات اللثة، وعلى الرغم من تقديمها عدة طلبات لإدخال طبيب أسنان لها، إلا أن هذه الطلبات رفضت من قبل إدارة السجن، ولا يقدم لها علاج سوى المسكّنات.

    وأشار الأشقر إلى أن الأسيرة "سراحنة" أوكرانية الأصل، أسلمت وتزوجت من المواطن الفلسطيني إبراهيم سراحنة، وعاشت معه في مخيم الدهيشة قضاء بيت لحم، واعتقلت بتاريخ 23/5/2002، وحكم عليها الاحتلال بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة مساعدة زوجها في نقل استشهادي لتنفيذ عملية في "ريشون لتسيون" التي قتل فيها صهيونيان وأصيب ما لا يقل عن 50 آخرين، وقد حكم الاحتلال على زوجها بالسجن المؤبد مدى الحياة 6 مرات.

    والأسيرة سراحنة أم لطفلتين الأولى ياسمين تبلغ من العمر 14 سنة، وتعيش في كنف والده الأسيرة في روسيا، والثانية اسمها غزالة تبلغ من العمر 12 سنة، وتعيش في كنف جديها من أبيها بمخيم الدهيشة في بيت لحم.

    تمكنت الأسيرة ايرينا قبل عام من رؤية والدتها المقيمة في أوكرانيا 9 سنوات من أسرها، وقد حضرت برفقة السفير الأوكراني وبعد انتهاء الزيارة تم أخذها مباشرة للمطار وتسفيرها لأوكرانيا، ورفضت سلطات الاحتلال إدخال ابنتها ياسمين المقيمة مع جدتها لوالدتها والتي لم ترها منذ 9 سنوات أيضًا، كما رفض الاحتلال طلب الأسيرة لرؤية زوجها إبراهيم بالسجن.

    ولا يزال الاحتلال الصهيوني يعتقل في سجونه 35 أسيرة فلسطينية يعانين من ظروف قاسية ويحرمن من حقوقهن، ويمارس بحقهن كافة أشكال التعذيب والانتهاكات التي تخالف القانون الدولي الإنساني.
     
  5. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    العدو ينقل القائد القسامي غنيمات إلى سجن رامون


    ذكرت مصادر مطلعة أن مصلحة السجون الصهيونية نقلت الأسير القسامي القائد عبد الرحمن غنيمات من سجن أيشل إلى سجن رامون الصهيوني .

    ويعتبر الأسير القائد غنيمات قائد خليه الأسر القسامية " خلية صوريف " وهو محكوم خمس مؤبدات وعشرون عاما والأسير غنيمات عضو مجلس الشورى العام للهيئة القيادية العليا لأسرى حماس داخل السجون الصهيونية .

    وأكدت المصادر من داخل السجن " أن مصلحة السجون الصهيونية تتعمد في الفترة الحالية نقل الأسرى من سجن إلى آخر حتى تفشل الخطوات الاضرابية التي يقوم بها الأسرى داخل السجون وخاصة في شهر أيار
     
  6. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    أسير من غزة يفقد الذاكرة في سجن النقب الصحراوي
    2011-05-28

    القسام ـ خاص :
    قالت جمعية الأسرى و المحررين " حسام " اليوم السبت ، إن الأسير وديع خميس طمان من مدينة خانيونس (30 عاماً) المصاب بمرض الصرع ، فقد الذاكرة بالكامل و أصبح لا يعرف من حوله .
    وأوضحت الجمعية في بيان لها وصل موقع القسام نسخة عنه أن الأسير" طمان" أمضى ما يقارب العشر سنوات في الأسر بشكل متواصل حيث أنه معتقل منذ عام 2003 ، ومحكوم بالسجن عشر سنوات ، وتم نقله مؤخرا من سجن نفحة إلى معتقل النقب ، و بعد إصابته بالمرض تم نقله لسجن ايشل .
    و أشارت وفق مصادرها إلى أنه بحالة نفسية سيئة للغاية، حتى وصل الأمر إلى فقدانه الذاكرة ، بحيث أصبح لا يعرف من حوله من الأسرى، ، فهو لم يعد يتذكر أهله و حتى زملائه ، ولم تسعى إدارة السجن لتقديم أية مساعدة نفسية علاجية له.
    و طالبت بضرورة إطلاق سراح الأسير (وديع طمان ) فورا نظراً لسوء وضعه الصحي والنفسي ، والذي شارف على انتهاء مدة محكومتيه في سجون الاحتلال .
     
  7. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    الأسرى يعلقون إضرابهم عن الطعام
    2011-05-28
    القسام ـوكالات :

    قرر الأسرى في سجون الاحتلال تعليق إضرابهم عن الطعام والذي كان مقررا اليوم السبت ضمن برنامج الإضراب المتقطع الذي ينفذه الأسرى احتجاجًا على ظروفهم الصعبة التي يعيشونها، ولإنهاء ملف العزل الانفرادي بحقهم.
    وأوضح "مركز الأسرى للدراسات" أن رسالة وصلته من داخل السجون تؤكد أن الأسرى قرروا تعليق إضرابهم بسبب حوار يجري بين قيادات الأسرى ومصلحة السجون حول المطالب التي خاض الأسرى من أجلها الإضراب والتي على رأسها إخراج الأسرى المعزولين.
    وأكد الأسرى أن الإضراب سيتم استئنافه في حال فشل الحوار بين الطرفين أو تهربت إدارة السجون من استعدادها لحل الإشكاليات العالقة.
    وفي ذات السياق، دعت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة وسائل الإعلام وأهالي الأسرى والمتضامنين للحضور والمشاركة الفاعلة في فعاليات خيمة الاعتصام الوطنية الحاشدة والتي ستقام أمام معبر بيت حانون في شمال قطاع غزة الساعة العاشرة صباح اليوم السبت.
     
  8. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    أسيرة قسامية :الإعلام العربي والدولي مسئول عن تدمير حياة الأسرى
    2011-05-28
    القسام ـ خاص :
    أكدت الأسيرة القسامية أحلام التميمي أن الإعلام العربي والدولي استسلم لقيود المؤسسة الصهيونية في رفضها القاطع لاطلاعهم على واقع حياة الأسرى داخل السجون وتسليط الضوء على سلسلة الانتهاكات والمحرمات الدولية المتبعة بحقهم .
    وقالت القسامية أحلام في مقال لها سرب من داخل سجنها وصل موقع القسام اليوم السبت (28/5) أن :" المؤسسة الصهيونية ومصلحة السجونضربت بعرض الحائط كل المواثيق الدولية التي تكفل كرامة الإنسان وحقه بالعيش بحرية حتى وإن كان خلف القضبان فراحت تجوب وتتصرف كما يروق لها مدعومة من الكنيست الصهيوني الذي أقر بأنه يحقق للمحقق إتباع أي طريقة عنيفة أو سلمية مهما كانت بغرض نزع الاعتراف من الأسير الفلسطيني ".
    وأضافت أن الكنيست أقرت بجلسة أخرى أن الأسير الفلسطيني هو إرهابي غايته سفك دماء اليهود لا الدفاع عن أرضه وكيانه واستقبلت مصلحة السجون هذه القرارات بأريحية وراحت تتصرف بحرية دون رأفة أو رحمة .
    عالم أسود
    وتابعت الأسيرة القسامية قائلة :" حدث ولا حرج عن زنازين التحقيق التي يخبئ خلفها عالم أسود كله تعذيب وصراخ وضرب حتى أنه لا يتوفر فيها أدنى حق من حقوق الأسير الفلسطيني فعدد شهداء الحركة الأسيرة وعدد الأسرى المرضى نفسيا وآخرون جسديا تجاوز حد المعقول .
    وأشارت أنه وعلى الرغم من كل هذا الا أن الإعلام العربي والدولي مشلول لا يكترث بهذه الأنفس التي تزهق خلف القضبان الصهيونية وأن محاولاته معدودة جدا ، أَغلق الباب أمامها فلم يكترثوا لهذا الإغلاق حتى ولو مجرد تنويه .
    وطالبت الأسيرة أحلام من الإعلام العربي والدولي أن يشكل إستراتيجية إعلامية قوية مدروسة للوصول إلى داخل السجون وفضح الواقع الإعتقالي للأسرى الفلسطينيين والعمل بشكل منظم ".
    الإعلام العربي والدولي مسئول
    وأضافت الأسيرة أحلام أن الإعلام مسئول عن التحرر للأسرى والإثبات عبر الكلمة والصورة أن هذا الاحتلال الجاثم فوق أراضينا ويعذب أبنائنا ويأسرهم في سجون لا توافق المواصفات الدولية هو احتلال غير قانوني وعليه تحرير كل الأسرى، إذ تتمادى مصلحة السجون في انتهاكاتها لأنه لا رقابة إعلامية عليها وعين الكاميرا والقلم غائبة عنها تماما .
    وأوضحت أن الإعلام العربي والدولي أيضاً هو المسئول الأول عن تدمير حياة الأسرى داخل السجون و المسئول الأول عن تماديات العدو وتسلطه ومطلوب منه إرسال مراسليهم في فلسطين لتغطية الواقع ألاعتقالي لا الانهزام أمام رفض مصلحة السجون وإغلاق الأبواب في وجوههم .
    ووجهة صرخة نداء من الأسرى للإعلام العربي والدولي أن لا تستسلموا ،،وتذكروا أننا إحدى فئات المجتمع وعليكم أن تقفوا وقفة حق أمام قضيتنا ،،وإلا لا خير فيكم ولا في مهنية عملكم .
    يذكر أن محكمة صهيونية عسكرية حكمت على الأسيرة القسامية أحلام التميمي بالسجن المؤبد 16 مرة ، بتهمة تحديدها الطريق التي سلكها الاستشهادي عز الدين المصري من رام الله إلى القدس المحتلة ، ونفذ عمليته الاستشهادية التي قتل أكثر من 24 صهيونياً وأصابه 100 آخرين في عام 2001 .
     
  9. الصورة الرمزية مرسى الإيمان

    مرسى الإيمان تقول:

    افتراضي رد: هنا متابعه يومية لأخبار أسرانا البواسل في سجون الأحتلال الظالم

    أسير قسامي يتحدث عن أحد فرسان الوحدة (103) في ذكرى رحيله
    2011-05-28

    ست سنوات مرت على رحيل مدرسة الشجاعة والإخلاص
    أسير قسامي:الشهيد تحسين كلخ كان مدرسة في الشجاعة
    قائد الوحدة (103) يتحدث عن أحد فرسانها في ذكرى السادسة لرحيله
    أسير قسامي يتحدث عن أحد فرسان الوحدة (103) في ذكرى رحيله
    القسام – خاص:
    الشهيد تحسين كلخ كان مدرسة في الشجاعة والإقدام, مدرسة في الوفاء والإخلاص, ويبذل الغالي والنفيس في سبيل الله، بهذه الكلمات وصف الأسير القسامي القائد حمادة الديراوي حياة الشهيد القائد تحسين كلخ في الذكرى السنوية السادسة لاستشهاده.
    وقال الديراوي في رسالة أرسلها من قلب سجون العدو وصلت إلى موقع القسام: " حينما أتحدث عن الشهداء أقف صاغراً أمام شموخهم وكبرياءهم وعطائهم , أقف في هذا المقام في الذكرى السنوية السادسة, لاستشهاد البطل والحبيب والصديق ورفيق الدرب, الذي رفع سلاحه مجاهداً في وجه الأعداء, انه القائد أبو حمدي " تحسين عدنان كلخ " أحد مجاهدي كتائب القسام – الوحدة (103) ".
    وأوضح الديراوي أنه قد عرف القائد تحسين أخاً حنوناً حبيباً , قبل أن يعرفه مجاهداً يرافقنه في ساحات الوغى حينما عملا معاً في الوحدة (103)، مشيرا إلى أنه كان يحمل هم الوطن والقضية والدعوة إلى الله, وكان على استعداد أن يعمل على مدار اليوم والليلة , دون كلل أو ملل من أجل وطنه وشعبه وقضيته ودعوته.
    ولفت الديراوي إلى أنه بعد أن جرى اعتقاله تواصل مع الشهيد كلخ من داخل السجن , وقال:"جددنا سوياً العهد والبيعة على مواصلة المقاومة حتى النصر أو الشهادة , وأقسمنا على ألا يؤتى الإسلام من قبلنا , كما أكدنا على صواب وصحة الطريق الذي ارتضاه الله لنا, ومضينا فيه رغم صعوبته وثقل الأمانة وغلو الثمن ".
    وتطرق الديراوي إلى حين سماع نبأ استشهاد القائد القسامي تحسين كلخ وقال:"حينما سمعت خبر استشهاده, شعرت وكأني فقدت نفسي فقدت قلبي وعيناي بفقدان أعز من عرفت وأحببت بفقدانه فقدت روحي , يومها فرحت وحزنت , فرحت بعرس الاستشهاد وزفافه إلى الحور العين إن شاء الله وحزنت على الفراق ولكن الفراق يهون في سبيل الله".
    وإليكم نص الرسالة:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العامين ولا عدوان إلا على الظالمين , والصلاة والسلام على قائد المجاهدين وإمام الغر المحجلين وعلى آله وصحبه وسلم وبعد ,,,,
    « شهداؤنا راياتنا فليرتفع منها مئات أو ألوف »
    حينما أتحدث عن إخواني و أحبابي ورفقاء دربي وخاصة الشهداء منهم ,,, الذين امتشقت معهم السلاح , وحملنا سوياً أرواحنا على أكفنا , ومضينا سوياً في درب المقاومة , ما لانت يوماً لنا قناة , وما تقاعسنا أبداً , شعرنا دائماً بالانتصار , عملنا في سبيل الله من أجل الدفاع عن القدس والأقصى وفلسطين ,,,,
    حينما أتحدث عنهم أقف صاغراً أمام شموخهم وكبرياءهم وعطائهم , أقف في هذا المقام في الذكرى السنوية السادسة, لاستشهاد البطل والحبيب والصديق ورفيق الدرب, الذي رفع سلاحه مجاهداً في وجه الأعداء, انه القائد أبو حمدي " تحسين عدنان كلخ " أحد مجاهدي كتائب القسام – الوحدة (103) .
    لقد عرفته أخاً حنوناً حبيباً , قبل أن أعرفه مجاهداً يرافقني في ساحات الوغى , حينما عملنا معاً في الوحدة (103) ,بداية معرفتي به كانت في الجامعة الإسلامية بغزة , حيث كان تخصصه في كلية التربية – قسم علم النفس , كان من الطلبة المتفوقين الأذكياء عندما رأيته في الجامعة جال في خاطري أننا سنكون أصدقاء , كان ذلك قبل أن أعرف اسمه ,كنت عضو لجنة رياضية في مجلس طلاب الجامعة , وكان تحسين يتردد على المجلس , كنت أراه وأصافحه وأكون مسروراً حين أراه , وكنت أيضاً أرى السرور في عينيه ,وكأن كلاً منا ينتظر الآخر ومع ذلك كله لم نتعرف على بعضنا البعض , كان بشوشاً مبتسماً يحبه كل من يراه , وكأنها < القابلية الفطرية >.
    بعد ذلك شاء القدر وحدث ما تمنيته خلال فترة ليست بالقصيرة , وتعرفت على الحبيب تحسين , من خلال أحد الشباب وتوطدت معه العلاقة بشكل سريع , وكنت دائماً أذهب عنده إلى البيت , وكان يأتي عندي , أصبحنا روح واحدة في جسدين , ولم يكن باستطاعة أحدنا الاستغناء عن الآخر , كان تحسين كريماً جواداً شجاعاً , واثق الخطى صائب الهدف , عرف وأدرك جيداً أنه ما أًعدﱠ إلا لمقارعة اليهود, كان عنيداً من أجل الحق , كان حمساوياً حتى النخاع ومن شدة حبه لحماس وتمسكه بها , لم يقبل أن يقوم أحد بانتقاد الحركة , أو الاعتراض عليها , وكان يغضب لذلك غضباً شديداً , وأنا كنت شاهداً على أكثر من موقف في هذا المضمار .
    تحسين كان ملاذي, كنت أذهب عنده عندما أكون متضايقاً من شيء ,حيث كان يخفف عني كثيراً , وإذا رآني حزيناً من شيء , فانه يقوم بتبسيط الأمور من أجل إذهاب الهم عني .
    كان يحبني حباً كبيراً , وكنت أحبه أنا أيضاً أكثر من نفسي ,وكان الواحد منا على استعداد أن يضحي بنفسه من أجل الآخر , ولا أبالغ إن قلت أنني لم أجد مثالاً له في الحب والوفاء والإخلاص, وخدمة الناس بكل ما يحتاجون حيث إذا طلب منه أحد إخوانه العون والمساعدة سارع بتلبية طلباتهم .
    وفي أحد الأيام كنت أنا وتحسين في منزل الأخ الشهيد الحبيب والمجاهد مهند سويدان, وسأل مهند تحسين عن إمكانية قيامه ببناء حائط , فكان رد تحسين بالإيجاب ,وقال له مهند كل ما تحتاجه من مواد بناء موجودة , وبدأ تحسين بالبناء , وعملنا في ذلك اليوم بلا كلل حتى نجحنا في إقامة الحائط بحمد الله وكان على ما يرام .
    كان خطه جميل جداً , وعندما كان يحدث في منطقتنا ضغط في العمل, كنت أطلب منه الحضور لمساعدة الشباب في جهاز العمل الجماهيري, وكان يلبي دون تردد , وهو أيضاً من الذين كتبوا بخطهم الجميل على جدران مخيم النصيرات ,منددين باقتحام شارون للمسجد الأقصى ,ومهددين الكيان الصهيوني بالرد المزلزل , وكان ذلك في مساء اليوم الأول لاقتحام شارون للأقصى , وكان الوقت ضيق وضغط العمل كبير,مما استدعى مني أن أطلب منه المساعدة ,وقد لبى دون تردد.
    ومع بداية انتفاضة الأقصى وخاصة مع انضمامنا ( أنا وتحسين ) لكتائب القسام الوحدة ( 103) دخلت حياتنا منعطف, ودون شك أننا سنفارق الحياة في وقت مبكر, وخاصة أننا كنا نخوض الاشتباكات العسكرية معاً ضد قوات الاحتلال, وكنا ننظر لبعض نظرات الوداع , وكنا نودع بعضنا البعض قبل خوض أي اشتباك .
    كان تحسين يحمل هم الوطن والقضية والدعوة ,حبه لوطنه كان ينسيه كل شيء , في الحياة الدنيا , وكان يحب العلماء والمشايخ حباً جماً , كان عنده استعداد على أن يعمل على مدار اليوم والليلة , دون كلل أو ملل من أجل وطنه وشعبه وقضيته ودعوته ,وفي كل المجالات وكان يبذل كل ما بوسعه من أجل ألا يؤتى الإسلام من قبله .
    كان تحسين مدرسة في الشجاعة والإقدام , مدرسة في الحب والحنان والوفاء والإخلاص, كان يبذل الغالي والنفيس في سبيل الله , من أجل القدس والأقصى وفلسطين .
    كان قدر الله أن يتم اعتقالي , لأقبع خلف قضبان سجون العدو ,ويبقى الحبيب رفيق الدرب , مقلة العين ومهجة الروح " تحسين " حراً طليقاً مجاهداً , يقاوم قوات الاحتلال في كل مكان يستطيع أن يصل إليه .
    وقد تواصلت معه من داخل السجن , وقد جددنا سوياً العهد والبيعة على مواصلة المقاومة حتى النصر أو الشهادة , وأقسمنا على ألا يؤتى الإسلام من قبلنا , كما أكدنا على صواب وصحة الطريق الذي ارتضاه الله لنا, ومضينا فيه رغم صعوبته وثقل الأمانة وغلو الثمن , واتفقنا على أن نصون ولا نخون , ونبني ولا نهدم , ونسمع ونطيع في كل أحوالنا وظروفنا .
    إلى أن بكيت بكاءً مراً يوم الأحد الموافق 29/05/2005م , حينما سمعت خبر استشهاده, شعرت وكأني فقدت نفسي فقدت قلبي وعيناي بفقدان أعز من عرفت وأحببت بفقدانه فقدت روحي , يومها فرحت وحزنت , فرحت بعرس الاستشهاد وزفافه إلى الحور العين إن شاء الله وحزنت على الفراق ولكن الفراق يهون في سبيل الله .
    إذا لم نلتق في الأرض يوماً وفـرق بيننـا كـأس المنــون
    فموعــدنا غـداً في دار خلـد بها يحيا الحنون مع الحنون
    وانه لجهاد بلا هوادة
    حتى النصر أو الشهادة