الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية قائد_الكتائب

    قائد_الكتائب تقول:

    خبر قناة قبطية تسب الرسول صلى الله عليه وسلم والإسلام

    موقع مصريون : في خطوة مريبة من شأنها تأجيج نيران الفتنة الطائفية وسكب مزيد من الزيت على النار ، بث النايل سات قناة قبطية متطرفة تحمل اسم " الكرمة " ، وقد خصصت القناة برنامجا يبث على مدار ساعات بعنوان " ما وراء الأحداث " للهجوم العنيف على الإسلام وسب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم والتهكم على شرائع الإسلام والمطالبة بالاقتتال الطائفي واستقبال مكالمات من أقباط يقومون بسب "الرئيس" مبارك علنا بألفاظ يعاقب عليها القانون واتهامه أنه وراء أحداث الإسكندرية وأنه يقيم هولوكست للأقباط .
    واعتبر مراقبون أن بث هذه القناة يؤجج السلم الاجتماعى فى ظل هذه الظروف وأنه لابد من معاقبة المسئول الذى سمح ببثها فى النايل سات .
    http://almesryoon.com/news.aspx?id=47078
    .................................................. .................................

    قال الشيخ المجاهد الشهيد كما نحسبه أبو عمر البغدادي رحمه الله
    إشووا لحومهم بالمفخخات وقطعوا أوصالهم بالعبوات وإخلعو قلوبهم هلعا بالقناصات وإعلموا أن خير وسيلة للدفاع الهجوم

    [align=center]
    [align=center]


    قال قرّة أعين الموحّدين أبي محمد المقدسي فكَّ الله اسره :
    ((هذا التكبير وتكراره إذا لم يتحقق في حياتنا عمليا فإنه لن يتعدى كونه تمتمات دراويش لا تربي المسلم التربية الحقة أو تجعله على ملة إبراهيم كما يحب ربنا ويرضى))
    {وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا}







    [/align]
    [/align]
     
  2. الصورة الرمزية قصواء

    قصواء تقول:

    افتراضي رد: قناة قبطية تسب الرسول صلى الله عليه وسلم والإسلام

    موضوع مهم جدا
    بارك الله فيك اخي على التنبيه
    زادكم الله حرصا
    وجزاكم الله خيرا
     
  3. الصورة الرمزية الداغستاني

    الداغستاني تقول:

    افتراضي رد: قناة قبطية تسب الرسول صلى الله عليه وسلم والإسلام

    بارك الله فيك أخي القائد, وجزاك الله الجنة وحواريها... والله أكثر أمر استغربته هذه الأيام, خروج بعض العلماء لينددوا بتفجيرات الاسكندرية بحجة أن النصارى هم أهل ذمة و(من آذى ذميا) وإلى غير ذلك, ولو كان الكلام حول عدم المصلحة وأن المفسدة أعظم من المصلحة لكان أحرى بالقبول, ولكن ما زال بعضهم يحاول أن يقنع الناس بأن النصارى أهلُ ذمة.
    ولا أدري هل هم أنفسهم مقتنعون بذلك, أم أنهم يريدون فقط أن يتفادوا أذى الدولة واستخباراتِها؟!
    سبحان الله كيف يبقى لهم ذمة وهم يسبون ديننا ويستهزؤون بنبينا, ويتطاولون على أخواتنا وينكلون بهن؟! وهل هناك ذمة من دولة علمانية طاغوتية وحكومة عميلة مرتدة محاربة للإسلام؟!
    والله لا أحب أن أتطاول على العلماء, بل أحب أن أتخيل لهم أعذارا أو تأويلات, لكني لا أقتنع بأن النصارى أهل ذمة ولا أجد من يقنعني!