الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية أبولؤى

    أبولؤى تقول:

    افتراضي رد: سلمان العودة: لم أجد شيئًا أنجح في القضاء على الثأر كقوة الإيمان

    ثأر إيجابي
    وردًّا على سؤال من مشارك يقول: هل هناك ثأر إيجابي؟، قال الشيخ سلمان: نعم، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: «وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا»، وذلك بأن لا يعتدي الإنسان، ولكن يقوم بالثأر من الأعداء في الدين أو من المقاتلين من المعتدين المحتلين، فهذا نوع من الثأر الإيجابي، وكذلك الثأر بمعناه المعنوي؛ الثأر من المقومات السلبية للنفس ومن الحزن.
    يتبع...
    [flash=http://dc10.arabsh.com/i/02482/91tb86eu3y0i.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
     
  2. الصورة الرمزية أبولؤى

    أبولؤى تقول:

    افتراضي رد: سلمان العودة: لم أجد شيئًا أنجح في القضاء على الثأر كقوة الإيمان

    الثأر ممن سب أمَّنا عائشة
    وردًّا على سؤال من مشارك يقول: كيف يكون الثأر ممن سبّ أمَّنا عائشة رضي الله عنها، قال الشيخ سلمان: إن الثأر من هؤلاء يكون بالثناء على أمنا عائشة وإبراز محاسنها، وأن نعتبر هذا فرصة لأن نقدم بعض حقها علينا، ونُذكّر الناس بفضائلها ومكانتها عند رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، وجعلها قدوة وأسوة للجيل من النساء والرجال على حد سواء.
    يتبع...
    [flash=http://dc10.arabsh.com/i/02482/91tb86eu3y0i.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
     
  3. الصورة الرمزية أبولؤى

    أبولؤى تقول:

    افتراضي رد: سلمان العودة: لم أجد شيئًا أنجح في القضاء على الثأر كقوة الإيمان

    شكرًا أيها الأعداء
    وتعقيبًا على مداخلة تقول: إن كتاب "شكرًا أيها الأعداء" يمثل رسالة بالبعد عن الثأر، قال الشيخ سلمان: هذا صحيح، فنحن إذا استطعنا أن نختصر المعارك والثارات والحروب التي في حياتنا، فإننا يمكن أن نشعر بفراغ، لأننا بحاجة إلى أن نُفعّل جانب البناء وليس فقط الهدم أو العراك، ولا نشعر بأننا مشغولون تمامًا إلا حينما يكون هناك معركة قائمة على قدم وساق، ونحن نوقد الحطب لهذه المعركة.

    انتهى كلام الشيخ سلمان العودة
    [flash=http://dc10.arabsh.com/i/02482/91tb86eu3y0i.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
     
  4. الصورة الرمزية أبولؤى

    أبولؤى تقول:

    افتراضي رد: سلمان العودة: لم أجد شيئًا أنجح في القضاء على الثأر كقوة الإيمان

    الخادمة التي تأتي من بلاد بعيدة جدا للحصول على ما تعيل به نفسها وأسرتها فتعامل كالعبيد في زمن الرق وتشتغل ليلا ونهارا دون راحة بين مربية وطباخة ومنظفة تثأر بإحضار مواد السحر والشعوذة من بلادها وهي حيلة الضعفاء وتدسها في طعام من ظلمها وتتفل فيه قبل تقديمه لأهل البيت فتبدأ أمور غريبة بالظهور في تلك الأسرة التي تسلسها الشياطين فينحرف الأبناء ويمرض رب البيت وتسئ حالة الأم وتصير عصبية فيتزوج عليها ثم تتكرر الحكاية وقد تقتل مشغلها إذا عاكسها وظنها من ملك اليمين وقد سمعنا عن مثل هذه الحكايات إنها مسؤولية العلماء والاعلام والسلطان .. هناك ثأر الأستاذ من الطالب في الامتحان وهو خطير ويحرم النجباء من الدرجات العليا هناك ثأر الضرة من ضرتها وهو أشد وأول من يدفع ديته هو الزوج بالتغيير الهادئ البطئ هناك ثأر الأبناء من بعضهم في البيت الواحد وأخزى الثأر هو ثأر بعض العلماء بعضهم البعض حيث يزرعون الحقد في صدور الناس تجاه فلان الذي لا علم له وفلان الذي صار فاسقا وذاك الذي صار مبتدعا بالرغم من أن جمهور عمرو خالد مثلا يفوق جمهورهم أضعاف أضعاف المرات و نجد هذا أكثر عند من يدعون أنهم على آثار السلف شكر الله للعودة هذه الكلمات التي أزالت غبار الحقد عن القلوب .
    [flash=http://dc10.arabsh.com/i/02482/91tb86eu3y0i.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]