5 نصائح لتحل اي نزاع بين والدتك وزوجتك!!

[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.ala7ebah.com/upload/mwaextraedit2/backgrounds/19.gif');background-coloreeppink;border:4px solid indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



تتضمن أغلب كوابيس كلّ رجل متزوج كابوس عدم أتفاق زوجته مع والدته.
ويمكن أن يكون لعدم أتفاق الزوجة والأم أثر كبير على صحة الرجل وعلاقته بكليهما.

فهو واقع في اختيارين أحلاهما مر. فزوجته وشريكته من جهة، ووالدته ورضاها من جهة أخرى.

ولكن مع القليل من الحظ والكثير من الصبر، يمكن لأي رجل أن ينجح في تخطي هذه المعضلة ويتعلم كيف يتعايش مع طلبات زوجته وواجبات والدته. دون الإصابة بالسكتة القلبية.

الخطوات:

1. تفهم الموقف جيدا. بما أن زوجتك هي العضو الجديد في عائلتك يجب أن تعرف مشاعرها الباطنية والشفهية.

لا ترفض منظورها اتجاه أمّك تماما، فقد يكون ما تراه من معاملة لها غير مألوف لك. إذا كانت تشعر بالقلق أو العصبية من وجود والدتك فيجب أن تعرف لماذا. من جهة أخرى، لا تتجاهل مشاعر والدتك فقد يكون سبب مشاعرها السلبية اتجاه زوجتك مجرد أعراض لخوفها من أن تصبح غير هامة في حياتك. تكلّم معهما واستمع لعواطفهما جيدا.


2. قلل فترة اللقاء بينهما. شارك المرأتان الأوقات بالتساوي. حضر جدول منتظما للزيارات، بحيث لا تتعدى الأجواء المملة على الوقت الممتع، لا تعتقد بأنك كلما أطلت في الزيارة أو اللقاء كلما تحسنت علاقتهما، بالعكس كلما أطلت مدة الزيارة كلما عززت الفرص بحدوث شيء غير سار بينهما.


3. تحدث مع زوجتك (طرفك الأخر). يمكنك أن تتحدث مع والدتك في العديد من الأمور ولكن معظم أحاديث الأمهات والأبناء كالطريق باتجاه واحد, بينما الحديث مع الزوجة قد يكون من نوع أخر وعلى مستوى مختلف من النقاش.


عزز حديثك مع زوجتك، اخبرها بقصص طريفة ومحببة عن والدتك، لا تنقل لها صور سيئة عن طريقة تفكيرها، أو حكمها المسبق عليه. ليكن حديثكما مبنيا على الصراحة والتفاهم. وسرعان ما ستجد تفهما من ناحيتها لمشاعرك المحبطة من علاقتها بوالدتك.


4. لا تسمح بتبادل الشتائم. هذا هو واجبك الأهم والأكثر صعوبة، إذا نجحت في تحقيقه فسوف تتمكن بلا شك من حل النزاعات العائلية تماما. لتكن قاعدتك منذ اليوم، لا تفتح مجالا للاستماع ولو لكلمة سيئة واحدة عن الطرف الأخر. إنصاتك سيغذي رغبتهن بالحديث المطول والمفصل وحتى الدخول في الشتائم المسيئة. قم بمنع البادئة بلطف ولكن بحزم عدة مرات، وسترتاح بقية عمرك.

إذا كانت أحدهما باردة أو سليطة اللسان، استمع لشكواها بخصوص الحادثة فقط، لا تترك لها المجال لتسرد تاريخ العلاقة كلها، تحدث معهما على إنفراد ولا تسمح لهما بالدخول في الحروب الكلامية المتبادلة أمامك. كذلك لا تقم بنقل الكلام أو تعزيز أجيج الحرب عن غير قصد. يجب أن تفهم النساء بأنك تشكل جزءا هاما في عائلة كل منهما لذا فهن مطالبات بأن يقدمن لك الاحترام.


5. أبقا بعيدا عن المشكلة ولكن مطلعا، مع محاولاتك لإخماد نار الشجار أو الحرب الباردة، تذكر بأن تبقى بعيدا جدا عن التدخل في هذه المشاجرات. لا تجبرهما على أن يحبا بعضهما البعض.

ولا تعاقب واحدة لترضي الأخرى، قم بوضع قوانين واضحة، مثلا لا لتدخل والدتك في تربية أبنائك، ولا لمنع زوجتك أولادكما من زيارة جدتهم.

[/align][/cell][/table1][/align]

جزاك الله خير
ونسأل الله العافيه كم من واحد يرضي زوجته على حساب امه

لي عودة بمشيئة الله

مشاء الله عليك سعادة الدكتور باقي قلبك يحن للقسم

جزاك الله خير
وبارك الله فيك

يعطيكم العافيه على المرور

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
بالنسبة للموضوع فهو من المواضيع التي تقلق كثيرٌ من الأزواج إن لم يكونوا كلهم
فالعلاقة بين الأم والزوجة علاقة تصادمية إلا عند من رحم الله وألهمها (الزوجة) الصبر والعقل القويم
ويجب على الزوج أن يتفهم هذه العلاقة بين هاتين المرأتين أمه وزوجته وليتفهم أن أفكار النساء وغيرتهن ليست مثل الرجال.
ومن أجمل ما سمعت رد أحد الإخوة عندما قال وهو قائمٌ بين أمه وزوجته بعد أحد خلافاتهم:

لن أعق أمي بإنصافك ولن أظلمك براً بأمي

كلام يُخط بماء الذهب يجب أن يعقله كل زوج ويحتاج فيه إلى قدرٍ من الحكمة والصبر

ورغم أن الأخت – جزاها الله خيرا - قالت في أعلى الموضوع أن الزوج يحتاج لقليل من الحظ وكثير من الصبر

وأقول لها إن ما يحتاجه الرجل بعد طلبه العون من الله وسؤاله التوفيق والسداد كثيرٌ من الصبر كثيرٌ من الحكمة والتعقل.

فهذه أمه التي ربته وتلك زوجته أم أبناءه

وليعلم أن حق الأم مقدمٌ على حقِّ زوجته ولتتفهم الزوجة ولتعِ ذلك

وليقلل من مقابلتهما لبعضهما البعض إن كان هناك من يخدم والديه غيرها

ولا يدخلا الأبناء في هذا الصراع الأنثوي ويسمما أفكارهم كلٌ منهن عن الأخرى

بارك الله فيكم أخت سلا أحمد ونفع بكم

يعطيك الف عافيه
ونورت موضوعي بتعليقك الرائع
وابغى اسئل سؤال وش رايك يادكتور وجميع الاعضاء بكلمه ترددها الام والزوج ((اللي جابك يجيب غيرك))
حتى وان كانت الزوجه مظلومه

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
اتمنى للازواج النجاح والسعادة الدائمة

واسأل الله التوفيق لجميع المتزوجين مع امهاتهم وزوجاتهم

اللي جابك يجيب غيرك هي كلمة استفزازية وتعني (ما همنا فيك) وقد يكون القصد منها أن الله اللي جابك يجيب غيرك أو أن الفلوس التي جابتك تجيب غيرك أو أن الرجال (الزوج) اللي جابك يجيب غيرك

وللتتق الله أم الزوج في ابنها وزوجة ابنها ولتعلم أنه رغم أن حقها كبير كأم وأن حقها مقدم على حق زوجة الابن إلا أن هذا لا يعطيها الحق في ظلم زوجة ابنها أو التعدي عليها.

ولتعلم أيضا أن تنكيد أم الزوجة على زوجة ابنها هو في الأول والأخير تنكيد لابنها وتنغيص لحياته

بارك الله فيكم أخت سلا أحمد