الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية نبراس الدعوه

    نبراس الدعوه تقول:

    افتراضي رد: مســـابقة الفوائد السعدية لبعض من الآيات القرآنية

    السؤال النهائي.................



    الفائدة من الجزء الثالث عشر..

    إن الله تعالى يثبت عباده المؤمنين الذين قاموا بما عليهم من إيمان القلب التام الذي يستلزم أعمال الجوارح فيثبتهم الله في الحياة الدنيا عند ورود الشبهات وعروض الشهوات وفي الآخرة عند الموت بالثبات على الدين الإسلامي.

     
  2. الصورة الرمزية الرحال99

    الرحال99 تقول:

    افتراضي رد: مســـابقة الفوائد السعدية لبعض من الآيات القرآنية

    تم الأرسال



     
  3. الصورة الرمزية فله المميزة

    فله المميزة تقول:

    افتراضي رد: مســـابقة الفوائد السعدية لبعض من الآيات القرآنية

    تم الارسال



     
  4. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: مســـابقة الفوائد السعدية لبعض من الآيات القرآنية

    تم الإرسال
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك

     
  5. الصورة الرمزية نبراس الدعوه

    نبراس الدعوه تقول:

    افتراضي رد: مســـابقة الفوائد السعدية لبعض من الآيات القرآنية


    الفائدة الأولى||
    أمر الله تعالى أن نستعين بالصبر في الأمور كلها بجميع أنواعه سواء الصبر على الطاعة حتى يؤديها أو الصبر عن المعصية حتى يتركها أو الصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها.
    الفائدة من الجزء الثاني:
    امتنان الله تعالى على عباده بأنه فرض عليهم الصيام كما فرضه على الأمم السابقة لأنه من الشرائع والأوامر التي هي مصلحة للخلق في كل زمان.



    الفائدة من الجزء الثالث:
    رحمة الله على هذه الأمة وإحسانا بهم بأنه لا يكلفنا إلا ما نطيق وتسعه قوتنا.


    الفائدة من الجزء الرابع:
    امتنان الله على عباده أكبر النعم بل أصلها وهي الامتنان عليهم بالرسول الكريم الذي أنقذهم الله به من الضلالة وعصمهم من الهلكة


    الفائدة من الجزءالخامس:
    أمر الله بتدبر كتابه وهو التأمل في معانيه وتحديق الفكر فيه وفيمبادئه وعواقبه,فالتدبر يوصل العبد إلى درجة اليقين والعلم بأنه كلام الله لأنه يراه يصدق بعضه بعصا ويوافق بعضه بعضا


    الفائدة من الجزء السادس:
    إرشاد الله لعباده المؤمنين أن لايتخذوا اليهود والنصارى أولياء فإن بعضهم أولياء بعض يتناصرون فيما بينهم ويكونون يدا على من سولهم فإنهم الأعداء على الحقيقة ولا يبالون بضركم بل لا يدخرون من مجهودهم شيئا على إضلالكم فلا يتولاهم إلا من هو مثلهم.


    الفائدة من الجزءالسابع:
    دلالة أن الكتاب الأول قد حوى جميع الكائنات من الحيوانات الأرضيةوالهوائية بل جميع الأشياء من صغيرها وكبيرها مثبتة في اللوح المحفوظ.


    الفائدة من الجزء الثامن:
    حذر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم عن طاعة أكثر الناس فإن أكثرهم قد انحرفوا في أديانهم الفاسدة وأعمالهم التي تبع لأهوائهم وعلومهم التي ليس فيها تحقيق ولأمته أسوة له في سائرالأحكام.


    الفائدة من الجزء التاسع:
    آية جامعة لحسن الخلق مع الناس وماينبغي في معاملتهم فالذي ينبغي أن يعامل به الناس أن يأخذ العفو ويتجاوز عن تقصيرهم وأمر بكل قول حسن وفعل جميل وأن يقابل الجاهل بالإعراض عنه.


    الفائدة من الجزء العاشر:
    عدل الله والإحسان إلى عباده حيث لم يعاقبهم إلا بظلمهم فإن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم من نعم الدين والدنيا بل يبقيها ويزيدهم منها إن ازدادوا شكرا فإن كفروا بنعمته فيسلبهم إياها ويغيرها عليهم كما غيروا مابأنفسهم.


    الفائدة من الجزء الحادي عشر:
    تعميم الله تعالى على عباده بالدعوة إلى دار السلام والحث على ذلك والترغيب فيه.


    الفائدة من الجزء الثاني عشر:
    أمر الله تعالى بإقامة الصلاة كاملة أوله وآخره ويتناول ذلك قيام الليل فإنها مما تزلف العبد وتقربه إلى الله تعالى...


    الفائدة من الجزء الثالث عشر..
    إن الله تعالى يثبت عباده المؤمنين الذين قاموا بما عليهم من إيمان القلب التام الذي يستلزم أعمال الجوارح فيثبتهم الله في الحياة الدنيا عند ورود الشبهات وعروض الشهوات وفي الآخرة عند الموت بالثبات على الدين الإسلامي.

    الفائده الاولى:_
    أمر الله تعالى أن نستعين بالصبر في الأمور كلها بجميع أنواعه سواء الصبر على الطاعة حتى يؤديها أو الصبر عن المعصية حتى يتركها أو الصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها.
    {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ }البقرة45

    الجزء الثاني:

    امتنان الله تعالى على عباده بأنه فرض عليهم الصيام كما فرضه على الأمم السابقة لأنه من الشرائع والأوامر التي هي مصلحة للخلق في كل زمان.
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة183

    الجزء الثالث:

    رحمة الله على هذه الأمة وإحسانا بهم بأنه لا يكلفنا إلا ما نطيق وتسعه قوتنا.
    {لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }البقرة286

    الجزء الرابع:

    امتنان الله على عباده أكبر النعم بل أصلها وهي الامتنان عليهم بالرسول الكريم الذي أنقذهم الله به من الضلالة وعصمهم من الهلكة.
    {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ }آل عمران164

    الجزء الخامس:

    أمر الله بتدبر كتابه وهو التأمل في معانيه وتحديق الفكر فيه وفي مبادئه وعواقبه,فالتدبر يوصل العبد إلى درجة اليقين والعلم بأنه كلام الله لأنه يراه يصدق بعضه بعصا ويوافق بعضه بعضا
    {أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82

    الجزء السادس:

    إرشاد الله لعباده المؤمنين أن لا يتخذوا اليهود والنصارى أولياء فإن بعضهم أولياء بعض يتناصرون فيما بينهم ويكونون يدا على من سولهم فإنهم الأعداء على الحقيقة ولا يبالون بضركم بل لا يدخرون من مجهودهم شيئا على إضلالكم فلا يتولاهم إلا من هو مثلهم.
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }المائدة51

    الجزء السابع:

    دلالة أن الكتاب الأول قد حوى جميع الكائنات من الحيوانات الأرضية والهوائية بل جميع الأشياء من صغيرها وكبيرها مثبتة في اللوح المحفوظ.
    {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ }الأنعام38

    الجزء الثامن:

    حذر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم عن طاعة أكثر الناس فإن أكثرهم قد انحرفوا في أديانهم الفاسدة وأعمالهم التي تبع لأهوائهم وعلومهم التي ليس فيها تحقيق ولأمته أسوة له في سائر الأحكام.
    {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ }الأنعام116

    الجزء التاسع:
    آية جامعة لحسن الخلق مع الناس وما ينبغي في معاملتهم فالذي ينبغي أن يعامل به الناس أن يأخذ العفو ويتجاوز عن تقصيرهم وأمر بكل قول حسن وفعل جميل وأن يقابل الجاهل بالإعراض عنه.
    {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ }الأعراف199

    الجزء العاشر:

    عدل الله والإحسان إلى عباده حيث لم يعاقبهم إلا بظلمهم فإن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم من نعم الدين والدنيا بل يبقيها ويزيدهم منها إن ازدادوا شكرا فإن كفروا بنعمته فيسلبهم إياها ويغيرها عليهم كما غيروا ما بأنفسهم.
    {ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال53

    الجزء الحادي عشر:

    تعميم الله تعالى على عبداه بالدعوة إلى دار السلام والحث على ذلك والترغيب فيه.
    {وَاللّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }يونس25

    الجزء الثاني عشر:

    أمر الله تعالى بإقامة الصلاة كاملة أوله وآخره ويتناول ذلك قيام الليل فإنها مما تزلف العبد وتقربه إلى الله تعالى...
    {وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ }هود114

    الجزء الثالث عشر..

    إن الله تعالى يثبت عباده المؤمنين الذين قاموا بما عليهم من إيمان القلب التام الذي يستلزم أعمال الجوارح فيثبتهم الله في الحياة الدنيا عند ورود الشبهات وعروض الشهوات وفي الآخرة عند الموت بالثبات على الدين الإسلامي.
    {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاءُ }إبراهيم27