الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية سنا البرق

    سنا البرق تقول:

    افتراضي

    <span style='color:royalblue'><div align="center">
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    ـ إن أساس العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة هي علاقة المودة والرحمة كما بينها الله سبحانه وتعالى ـ في كتابه العزيز في قوله تعالى: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم:21].

    والمودة والرحمة هي علاقة مزدوجة بين العلاقة العاطفية والارتباط الفطري بالحب من جهة وعلاقة الجسد من جانب آخر.



    وكما كانت العلاقة العاطفية ركن العلاقة الزوجية الأول، ولما له أثر كبير في استمرار واستقرار هذه الحياة، فضلاً عن الاستمتاع بتلك الحياة وما له أكبر الأثر في السعادة الزوجية كان يجب أن تعرف كيف يحب الرجال والنساء.

    ـ ولما كان الذكر غير الأنثى كما بين سبحانه في قوله تعالى: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأنْثَى} [آل عمران:36]، فالذكر غير الأنثى في كل شيء سواء كان هذا الفرق فسيولوجيًا [المكونات الجسدية] أو سيكولوجيًا نفسيًا].

    الصفات النفسية للمرأة والرجل فيما له علاقة بالزواج: [التفاهم في الحياة الزوجية د/ مأمون مبيض]

    هناك من يشبه بعض الجوانب النفسية للمرأة بأمواج البحر، حيث تتراوح عواطفها ومشاعرها بالارتفاع الشديد عندما تكون مسرورة مبتهجة، لتعود مشاعرها بالانخفاض عندما تنزعج، وتضعف ثقتها بنفسها، وما تلبث مشاعرها أن ترتفع من جديد، وهكذا كأمواج البحر المتقلبة.



    ـ وعندما ترتفع مشاعر المرأة وتعظم ثقتها بنفسها، فإنها تكون مصدرًا لا ينضب للحب والتضحية والعطف والحنان للآخرين وخاصة زوجها، ولكن عندما تنخفض أمواجها وتشعر ببعض الاكتئاب، فإنها تحس بفراغ كبير في داخلها، وبأنها تحتاج إلى الحب والرعاية من قبل الآخرين، وخاصة زوجها. وهناك من يشبه انخفاض مشاعر المرأة وعواطفها وكأنها تنزل في بئر أو جُب عميق مظلم، وما تلبث المرأة بعد أن تصل إلى قاع البئر، وخاصة إذا شعرت أن هناك من يحبها ويتمناها، أن تبدأ رحلة الصعود للخروج من هذا البئر وتعود كما كانت نبعًا معطاءً من الحب والرعاية لمن حولها وخاصة زوجها. وبناءً على ما سبق فكيف يتكيف الرجل مع تقلب أمواج المرأة؟



    ـ إن الحياة مليئة بالمتغيرات الكثيرة وخصوصًا العلاقة الزوجية، ويجب أن يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأة على هذا النحو من الارتفاع والانخفاض، ونزولها إلى البئر وصعودها منه، ليس من تصرفاتها، بل هو سجية وخلقة خلقها الله عليها، ويجب أن يتعامل معها كما هي.

    إذن من الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الرجل أن يمنع زوجته من تقلبات المشاعر والمزاج، أو أن يحاول أن يخرجها من ذلك البئر العميق.

    بل المرأة عندما تنزل إلى ذلك البئر فإنها لا تحتاج إلى من يخرجها منه، وإنما تحتاج أن تشعر بأن زوجها بجانبها يحبها ويرعاها، وتحتاج أن تسمع منه كلمات الرعاية والعناية وأن تحسن بدفء الحب ولطف المعاملة.

    إذن فالنزول إلى البئر هو أمر طبيعي كتبدل حالة الطقس والموج، وهي فرصة للرجل أن يقف بجوار امرأته ويظهر لها الدعم والتأييد والمحبة والمشاعر والفياضة تجاهها.



    ـ إن من الصفات النفسية للرجل عمومًا أنه عندما ينزعج فإنه لا يتكلم أبدًا عما يشغل باله، وبدلاً من أن يدخل أحدًا في مشكلاته فإنه يلزم الصمت ويعتزل الناس في &#39;الكهف&#39; ليفكر في حل مناسب لهذه المشكلات، وعندما يجد الحل فإنه يخرج من عزلته ومن الكهف وهو أكثر سعادة وبهجة.

    وإذا لم يعثر على الحلول المناسبة، فإنه يحاول أن يقوم ببعض الأعمال التي يمكن أن تنسيه مؤقتًا هذه المشكلات، كقراءة صحيفة أو اللعب أو غير ذلك. وعلى المرأة أن تفهم أن أي ابتعاد للرجل عنها ليس دليلاً على عدم الحب والرعاية، بل يمكن أن يكون أمرًا آخر.

    ـ وكما ذكرنا أن المرأة في الحب والعاطفة كموج البحر، كذلك فإن الرجل في علاقته مع المرأة أمر آخر، فهو يقترب جدًا من المرأة ثم يبتعد بلا سبب، ثم يقترب مرة أخرى.

    ـ قد تفاجأ المرأة عادة عندما تلاحظ أن زوجها يبتعد قليلاً رغم قناعتها بمحبته وتقديره لها، والذي يجب أن تعلمه المرأة أن الرجل لا يقرر ذلك عمدًا وعن تخطيط، وإنما هي صفة تلازمه، وإنما هي جبلة خلقه الله عليها.



    ـ وعلى الجميع أن يتذكر أن حب الرجل كالقمر يذهب ويأتي وأن حب المرأة كموج البحر صعودًا وهبوطًا، وأن المرأة تنزل إلى البئر وأن الرجل عندما تواجهه المشاكل يدخل إلى الكهف، وأن هذه أمور خلق الله الذكر والأنثى عليها ولا سبيل إلى تغييرها بل لا بد من التعامل معها كما هي.



    الحاجات العاطفية للرجل والمرأة:

    ـ لابد أن يعرف الرجل والمرأة أن الحاجات العاطفية لكل منهما تختلف عن الآخر، فمن الخطأ أن يقدم الرجل الحب والعاطفة للمرأة على الطريقة التي يفضلها هو لا على الطريقة التي تفضلها هي أو العكس. فلكل منهما طريقته الخاصة.

    فالرجل مثلاً يحتاج إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه.

    ـ بينما تحتاج المرأة إلى الحب يحمل معه رعايتها وأنه يستمع إليها، وأن مشاعرها تفهم وتقدر وتحترم.

    ويمكن أن نذكر تلك الحاجات فيما يلي:

    1ـ ثقة المرأة بالرجل ـ رعاية الرجل للمرأة:

    ـ عندما تثق المرأة في قدرة زوجها، فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها.

    وكذلك عندما يقوم الرجل برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة العميقة به وبإمكاناته.

    2ـ قبول المرأة للرجل ـ تفهم الرجل للمرأة:

    ـ يحتاج الرجل أن يشعر بأن زوجته تتقبله كما هو، دون أن تحاول تغييره، وتترك له أمر تحسين نفسه إذا احتاج لذلك.

    ـ وتحتاج المرأة أن تشعر بأن زوجها يستمع إليها ويفهمها، ويصغي إليها وإلى مشاعرها وعواطفها، وهناك دورة لكل من قبول المرأة للرجل وتفهم الرجل للمرأة، فكلما تقبلت المرأة زوجها، كلما كان أقدر على الاستماع إليها وتفهمها، وكلما استمع إليها أكثر، كلما زاد تقبلها له .. وهكذا.

    3ـ تقدير المرأة للرجل ـ احترام الرجل للمرأة:

    ـ يحتاج الرجل أن يشعر أن زوجته تقدر ما يبذله من أجلها وما يقدمه لإسعادها.

    ـ بينما تحتاج المرأة أن تدرك أن زوجها يحترمها عندما يعطي أهمية أولى لمشاعرها وحاجاتها ورغباتها وأمانيها وذلك من خلال تذكر المناسبات الهامة لها، القيام بالأعمال المادية التي تظهر اهتمامه بها كالهدية أو باقة الورد.

    4ـ إعجاب المرأة بالرجل ـ تفاني الرجل للمرأة:

    ـ يحتاج الرجل إلى الشعور بأن زوجته معجبة به، وعندما يشعر الرجل بإعجاب زوجته به، فإن هذا يدفعه للتفاني أكثر في خدمتها ورعايتها.

    ـ بينما تحتاج المرأة للشعور بأن زوجها يتفانى في خدمتها ويسخر نفسه لرعايتها، وحمايتها، وسيزداد إعجاب المرأة بزوجها عندما تشعر بأنها رقم واحد في حياته.

    5ـ تشجيع المرأة للرجل ـ طمأنة الرجل للمرأة:

    ـ يحتاج الرجل إلى تشجيع المرأة، وهذا التشجيع يعطي الدافع القوي للبذل والعطاء أكثر.

    ـ بينما تحتاج المرأة إلى استمرار طمأنة الرجل لها، ويكون ذلك من خلال إظهار رعايته وتفهمه واحترامه لها، وإقراره لمشاعرها وتفانيه في حبها ورعايتها.

    كيف تحسب النقاط عند الجنسين؟

    من المهم أن يفهم كل من الرجل والمرأة كيف يحسب كل منهما النقاط للآخر، فالرجل عادة يتصور أنه سيحقق نقاطًا أكثر ويزداد تقدير شريكة حياته له إذا قدم لها شيئًا كبيرًا، كأن يشتري لها سوارًا من ذهب أو يوفر مصروفات المدرسة لأبنائه.

    والمرأة تحسب النقاط على نحو مختلف، إذ لا أهمية لديها لحجم هدايا الحب، فكل هدية تساوي نقطة واحة، فالطريقة التي تحسب بها المرأة النقاط ليست مجرد عملية تفضيلية ولكنها احتياج حقيقي لكي تشعر بالحب في علاقتها.

    إذن لا شيء أهم من المشاعر بالنسبة للمرأة، وأي رجل يريد إسعاد زوجته، يجب أن يعرف كيف يدير مشاعرها.

    والرجل الذي يهين زوجته أمام الناس أو أمام أهله وأولادها، فهو حقيقة رجل بلا شعور.



    إعداد :فريق الاستشارات التربوية بموقع مفكرة الإسلام
    </div></span>

     
  2. الصورة الرمزية سهام الليل

    سهام الليل تقول:

    افتراضي

    تصور طيب ـ للمفهوم السعادة والفرح عند المراة ....

    ـ وهذا يشبه كلام من شبهه النساء بكوكب الزهرة والرجال بكوكب المريخ .
    فكلا منهما له فكر وتصور خاص .
    اعتقد غراى ـ اسمه .

    ويصدق ذلك قول الله عزوجل : ( وليس الذكر كالانثى )
    كن أنت ....... كن كما أنت
    مسلما
    مسلما ........ كما صنعت
    فالغير لايهم
    وردد تسبيح القلب .
    واشدو ... وطر مع السرب .
    ولكن كما أنت .... وكما كنت
    وكما خلقت .
     
  3. الصورة الرمزية عبيد المبين

    عبيد المبين تقول:

    افتراضي

    <div align="center">أخي الكريم / سنا البرق ..
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
    بارك الله فيك وجزاك خيرا على طرح هذه الموضوع ..
    تحليقة رائعة في عالم الميثاق الغليظ ..
    [color=teal]وما أجمل أن تكون علاقة الزوجين محاطة بسور من علاقة الحب في الله ،، فحينئذ يكون للمودة الزوجية طعم آخر ..
    وتنتقل آثارها إلى أسرتي الزوجين في الغالب على نحو إيجابي فريد .. إلى درجة تتحول فيها الحماة ( المظلومة ) إلى حمل وديع .. لا ، لا .. بل تتحول إلى أم أخرى ..
    ويكون للرحمة الزوجية ألوان طيف رائعة .. لا يعرفها غير المتحابين في الله .. المستضيئين بنور الرحمن ..
    ألوان طيف بديعة لا يعرفها كثير من المتحابين والهيامى ممن يعيشون ألم الحب السراب .. وآلام التعلق الخدّاع .. وغصات الحب المتناثر في أجواء آثمة ملوثة بدخان البعد عن صراط الله .. بين صرع ألم نفسي ناتج عن إدراك خطأ المسار .. وألم تعلق شيطاني يصور الشيطان صعوبة الفكاك منه ..
    سبحان الله العظيم .. وضع الغرائز في البشر .. وبين سبل الاستمتاع بها على نحو طاهر محلق في سماء صافية .. يجعل المسلم يطير فرحا بشريعة الله التي تفتح آفاق سعادة تمثل فرحات دنيوية ـ يكتب أجرها لمن أصلح النية ..
    حقا إن هذا الحب يورث النفس البشرية أشكالا أخرى من السعادة الزوجية.. لا يعرفها كثير من المتحابين والهيامى ..
    وإذا ما تعكر صفو العلاقة بشيء ما .. تذكر الزوج :
    ( خيركم خيركم لأهله )
    و
    ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إذا كره منها خلقا رضي منها بآخر )
    فماذا أبقى هذان الحديثان - بربكم - من صور التعامل الحسنة &#33; ؟

    وكيف .. ثم كيف .. ثم كيف :
    إذا مدّ الله هذه العلاقة إلى ما بعد الموت .. فالتقى المتحابان في جنة الخلد ، ثوابا لهما على الاستقامة &#33;&#33;
    الله أكبر ..
    <font color=#990033><font face='traditional arabic' size=4>﴿</font>وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ<font face='traditional arabic' size=4>﴾</font></font>

    آسف ..
    نسيت أني أكتب تعقيبا لا موضوعا جديدا .. &#33;</div>
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    (( يا عقبة ابن عامر ألا أعلمك سوراً ما أنزلت في التوراة ولا في الزبور ولا في الإنجيل ولا في الفرقان مثلهن ؟! لا يأتين عليك ليلة إلا قرأتهن فيها :
    ( قل هو الله أحد )
    و
    ( قل أعوذ برب الفلق )
    و
    ( قل أعوذ برب الناس ) ))
    المصدر : السلسلة الصحيحة
     
  4. الصورة الرمزية سنا البرق

    سنا البرق تقول:

    افتراضي

    <span style='colorarkblue'><div align="center">


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أختي سهام الليل وأخي عبيد المبين

    أشكركما على تعليقكما المثريان للموضوع

    فكما ذكرتي أختي الكريمة سهام إعداد الفريق كان رائع وأوضح نقاط صادقة وملموسة

    في كل من الرجل والمرأة ..

    أخي الكريم عبيد المبين أعجبتني عبارة ( فرحات دنيوية ) فرحات على وزن معدوادت

    وخلق الإنسان في كبــــد , وجمال الدنيا في كبـــــــدها , حيت لايدرك ولايميز النعيم إلا إذا مر

    الإنسان بضده , وبضدها تتميز الأشياء .

    أسأل الله أن لايحرمني وإياكم الجنة والنظر إلى وجهه ؛ فالسعادة كل السعادة في لقائه.</div></span>

     
  5. الصورة الرمزية بسمه

    بسمه تقول:

    افتراضي

    <div align="center">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    سبحان الله وله في خلقه شؤون


    جزاك الله خيرا سناء البرق وبارك الله فيه
    </div>
     
  6. الصورة الرمزية *نور الأحبة*

    *نور الأحبة* تقول:

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الكريم سنا البرق جزاك الله خير الجزاء مشاركه قيمه أسأل الله العلي

    القدير أن لا يحرمك الأجر .

    وفقك الله لما يحب ويرضى

    أختك نور الأحبة
     
  7. الصورة الرمزية IIJURII

    IIJURII تقول:

    افتراضي

    <div align="center">[color=royalblue]
    إن الحياة مليئة بالمتغيرات الكثيرة&nbsp; &nbsp; وخصوصًا العلاقة الزوجية، ويجب أن يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأة على هذا النحو من الارتفاع والانخفاض، ونزولها إلى البئر وصعودها منه، ليس من تصرفاتها، بل هو سجية وخلقة خلقها الله عليها، ويجب أن يتعامل معها كما هي.
    </span>


    ليت معشر الرجال يتفهموا تركيبتها النفسيه


    [color=royalblue]
    وكيف .. ثم كيف .. ثم كيف :
    إذا مدّ الله هذه العلاقة إلى ما بعد الموت .. فالتقى المتحابان في جنة الخلد ، ثوابا لهما على الاستقامة &#33;&#33;
    الله أكبر&nbsp;
    </span>

    اى والله الله أكبر على عظم هذا الميثاق الغليظ الذى يستمر الى الحياة الأخرى


    بارك الله فيكم أخوتى

    سنا البرق

    عبيد المبين


    على المشاركة الرائعه </div>
     
  8. الصورة الرمزية ابوبلال

    ابوبلال تقول:

    افتراضي

    حري بمعشر المسلمات أن ينشغلن بمايعودعليهن بالنفع والفائدة وسعادة الدارين بورك في هذة الكوكبة من أعضاء هذاالمنتدى عميم الفائدة
     
  9. الصورة الرمزية سنا البرق

    سنا البرق تقول:

    افتراضي

    <span style='colorarkblue'><div align="center">وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    آميــــــــــــــــــن , وأنتم كذلك .</div>
    </span>

     
  10. الصورة الرمزية رفقا بالقوارير

    رفقا بالقوارير تقول:

    افتراضي

    <div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم</div>
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

    بارك الله فيك
    اخي الفاضل/ سنا البرق
    موضوع في غاية الاهمية أسأل الله ان ينفع به>>>اللهم آآآمين.



    اختكم في الله
    راحل عن هذه الديار ،،، لكن متى !!


    واجدد سؤالي لكم بالدعاء فربما بعد ثواني اجد نفسي في قبر مظلم

    لايضيئه غير دعاء مستجاب من احدكم
    نعم... إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع لكن اللسان يقول
    إنا لله إنا إليه راجعون
    رحمك الله ياأبتاه وجمعنا الله بك في الفردوس الآعلى اللهم آآآمين
    [/CENTER]