الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي الخيمة الدعوية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    :-)((الخيمة الدعوية)):-)

    ( الفكرة منقولة وبارك الله في كاتبتها )


    هي نشاط دعوي ترفيهي يقام كل أربعاء في تمام الساعة الثامنة والنصف وتستمر لمدة ساعة ونصف






    من أهدافها

    1-تقديم الدعوة بطابع من المتعة والفائدة
    2-ترويح النفس بعد عناء أسبوع من الدراسة فيما يرضي الله
    3-ملتقى للأخوات في الله





    مكانها:

    في المدارس والجامعات والكليات





    من فقراتها

    عرض شريط فيديو أو عرض باوربوينت
    مسابقات حركية وثقافية
    حوارات هادفة
    بعض الإستضافات
    يتخللها عرض فلاشات وأناشيد
    وتختم بتقديم سفر الحلى والفطائر ونحوها:-)








    عدد عضوات الخيمة

    يعمل بالخيمة تقريباً 25 متطوعة قُسمن إلى مجموعتين على كل مجموعة مشرفة







    فكرة العمل



    تقسيم عضوات الخيمة إلى مجموعتين مجموعة تقوم بتقديم البرنامج كاملاً والإعلانات ..
    والمجموعة الثانية تقوم بعمل ديكورات الخيمة وتنظيفها ويشمل الاستقبال والضيافة يُبدل بين أعمال المجموعتين كل أسبوع
     
  2. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة


    متى نستريح؟!


    تحدثت الخيمة عن الجنة ونعيمها ناسب ذلك ديكورها الذي امتاز بالخضرة
    والأشجار المتدلية من الخيمة




    فقرات الخيمة:

    1/عرض أناشيد ترحيبية
    2/عرض الجنة: وهو عرض من تصميم بنات الخيمة عبارة عن وصف
    الجنة من حين دخول الجنة واستقبال الملائكة لهم إلى أعظم نعيم وهو رؤية الله كما هو بالنص كل هذا يعرض بالصورة وأصوات بنات الخيمة يتخلل ذلك مقاطع صوت للشيخ خالد الراشد وبعض الأناشيد والحداء لوصف الجنة
    3/ عرض منزل للبيع مع ذكر مواصفاته (بيوت الجنة)
    4/أسئلة موجهة للحاضرات تعتمد على الخيال ثم عرض صورة وطلب الحاضرات للتعليق عليها في 70 حرف لمدة 5دقائق مع عرض أنشودة كخلفية ومن ثم قراءة تعليقاتهم
    5/عرض فلاش وصف الجنة
    6/فائدة الخيمة: قدمتها مقتبسة من كتاب
    7/ ختمت الخيمة بدعاء لعبد المحسن الأحمد
    الإعلانات:

    إعلانات صوتية وورقية
    الديكور :
    تغطية الخيمة بالشجر وأوراق الشجر
    الضيافة:
    عبارة عن حلا سفرة + فطائر + عصيرات +قهوة


    الزي:
    *بلوزة خضراء
    *وتنورة سوداء



    م/ن
     
  3. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة

    سوياً
    على بحيرة الحياة


    ابتدأت الدراسة و ابتدئ النشاط الدعوي في مصلنا
    وكانت الخيمة من أولى النشاطات التي قدمت لهذا العام وكان هدف خيمة هذا الأسبوع الحديث عن المواقف التى أحدثت أثرا في حياة كل منا فتحدثت بعض الأخوات عن مواقف للصاحبة الكرام رضوان الله عليهم كان لها أثرا في نفوسهنَّ ومواقف من واقع هذه الحياة في عصرنا مع مشاركة الحاضرات لنا في مواقف أثرت فيهن و لم ننسى بداية تهنئتهم بعيد الفطر المبارك فقدمت هذه الخيمة على النحو التالي:

    ابتدأت الخيمة بعرض بعض من فلاشات المعايدة.


    ثم وزعت بطاقة معايدة على الحضور بحيث تختار إحدى الحاضرات البطاقة وتهديها لمن تحب.

    ثم قدم عرض تعريفي بالخيمة.

    ثم قدمت فقرة ((على خطاك إلى أن نلقاك)) وهي فقرة ثابتة تهدف إلى إحياء السنن النبوية على مدار الأسبوع وكانت سنة هذا الأسبوع عن (السواك) و حدثتنا إحدى الأخوات عن فضله وفوائده.

    ثم قدم مقطع بعنوان كانت زانية فأصبحت داعية

    بعد ذلك تحدثت إحدى الأخوات عن قصة ثعلبة الأنصاري رضي الله عنه الذي مشى الرسول صلى الله عليه وسلم في جنازته على اطراف أصابعه من شدة ازدحام الملائكة .

    ثم عرض فلاش بعنوان ( أعطيك 100،000 وتعطيني أرقام البنات اللي معك) للشيخ عبد المحسن الأحمد وهذا رابطه

    بعد ذلك حدثتنا إحدى الأخوات عن موقف كان له أثراً في نفسها حينما التقت بإحدى الأخوات في الحرم المكي و رأت قوة رغبتها بالتمسك في دينها و الوصول إلى التقوى و هي من بلد يعاني فيه المسلم و يضطهد .

    ثم بدأ الحوار مع الحاضرات لتلقي كل واحدة منهن ذلك الحجر وهو الموقف الذي رأت أثره على صفحة بحيرة حياتها .

    و بعد الحديث عن كل ذلك حان وقت المرح فقدمنا فقرة مزاجك صح وهي الفقرة الترفيهية في الخيمة وعرضت مسابقة الأرقام

    هناك فقرة ثابتة أسبوعياً وهي :

    (( الفتــــــــــاوى))

    تحتوي على عرض الفتاوى والاجابة عليها

    علماً بأن فتاوى الطالبات توضع بصندوق مخصص لها بالمكتبة السمعية

    وأخيراً اختتمت الخيمة بعرض جدول تعريفي بأنشطة المصلى لهذا الأسبوع.

    ثم وزع استبيان تقييمي على الحضور.

    م/ن

     
  4. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة
    تحدي الأزمات



    كانت عبارة عن دورة تتحدث عن كيفية مواجهة الصعوبات في الحياة وحل المشكلات تخللها تدريب عملي و وزع على الحاضرات مجموعة من أوراق العمل .
    كانت البداية بعرض قصة بصوت إحدى الفتيات
    ثم عرض مقطع فيديو يحتوي على عبارات تحفيزية ونصائح لمن تعثر في الحياة
    و تدعو لرؤية الجانب المشرق منها ، فمهما تعثر الإنسان فلابد من النهوض و إكمال المسير ، فوجود مشكلة لا يعني توقف الحياة و العيش ببؤس و حزن.
    ثم بدأت إحدى الفتيات بتعريف مبسط عن فكرة خيمتنا لهذا الأسبوع و قسمتنا إلى مجموعات عمل ،
    و كان بداية حديثها عن تحدي الأزمات في الحياة و كيف أن على الإنسان رسم أهدافه و السعي للوصل إليها للوصل لمبتغى كل منا النجاح حلم يراود الجميع لكنّ طريقه مليء بالعثرات و المشكلات و الناجح بحق هو ذلك الذي يتخطاها و يراها تجارب تصنعه و تقويه ،
    ذكرت فيه الأهداف في الحياة وكيف ينبغي على الإنسان تحقيقه
    وان النجاح لايأتي الابعد التعب والمشقة
    وبدأت الدورة بعرض أسئله تخطئ الفشل

    وهي عبارة عن عن عدة مهارات :
    عرض
    ثم فلاش

    وفي نهاية العرض وزعت استبيان تقييم ذاتي
    ووزعت بطاقة بصمة للقدرة على تحدي الأزمات


    م/ن
     
  5. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    (خيمة العاملات)

    تتحدث هذه الخيمة عن العاملات وكيف أن هذه الفئة غالية علينا
    كيف لا ويجمعننا دين واحد

    بدأت خيمتنا بعرض مقطع فيديو للشيخ محمد العريفي (دلوني على قبرها)

    تحدث فيها عن أهمية التعامل الحسن مع الجاليات وكيف نحببهم في الإسلام
    واستمر العرض لمدة 45 دقيقة


    وتلا العرض أنشودة

    ثم أجريت <A href="http://www.muslmh.com/saveFTP/F2/ryana/hewar.gif" target=_blank>

    مع إحدى عضوات دعوة الجاليات

    ذكرت ان من ضمن النشاطات التي تقدمها للعلاملات مسابقات وجوائز وتحفيزات

    وجهت لها عدة أسئلة
    من ضمنها:

    ماالخدمات التي تقدم للعاملات عن الإسلام؟
    أجابت : أذا كانت العاملة مسلمة نساعدها على ذلك من حفظ القران وغيره
    إما أذا كانت غير مسلمة فنقدم لها العون للدخول في الإسلام

    مادرجة تقبل العاملات ؟
    أجابت جيدا ولله الحمد

    هل توزع عليهم كتب عن الإسلام؟
    نعم
    وذلك بعدة لغات وسوف يتم أن شاء الله قريبا أنشاء مكتبة مخصصة في السكن

    هل يشمل جميع العاملات؟
    في البداية كنا مع 20 عاملة فقط إما الآن مع عاملات المطعم والسوق

    هل يوجد جهة رسمية تدعمكم؟
    نعم مع مكاتب دعوة الجاليات

    هل احدهن دخلت في الإسلام؟
    نعم واحدة وبقي 3 من 22

    فل من كلمة أخيرة توجهينها للجمهور؟
    انصح البنات بالتعامل اللطيف مع هذه الفئة الغالية, وان نعطيهم سورة جميلة عن الإسلام


    ثم جاءت فقرة المرح وكانت مسابقة مع الجمهور

    وبعد ذلك فقرة إحياء سنة وكانت السنة هي صلاة الاستخارة
    وذكرت إن السنة الدعاء بعد السلام وقبلها الثناء على الله
    وإذا كان الدعاء قبل السلام فلأبأس . ويسن إن يقرأ في الركعة الأولى الكافرون والثانية الإخلاص
    وبعد الصلاة ترك الأمر لله
    وأحسن الظن به
    ثم ختمت بمقولة عمر بن الخطاب
    (لا ابالي إن أصبحت على مااحب اوعلى مااكره)


    ثم ختمت الخيمة بورشة عمل <A href="http://www.muslmh.com/vb/images/icons/warshah.gif" target=_blank>

    من بنات الخيمة وجميع الحضور بعمل وتغليف وجبة إفطار للعاملات

    و تم وضع عبارة : إن أردت السعادة فاتصلي على ( وتم وضع رقم إحدى مكاتب دعوة الجاليات) على علب الماء باللغة الإنجليزية
     
  6. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة :
    غــــــــــزة العــــــــــزة










    <A href="http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/8960911601582862787.gif" target=_blank>





    انطلقنا يوم الأربعاء 3/1 في خيمتنا الدعوية انطلاقا
    مختلف يحمل معه هم أخوننا المحاصرين في غزة

    عرض بعد ذلك شريط كان أشبه بالشريط الإخباري للأحداث الجارية في غزة حوا صوراً من صور المجازر المرتكبة على تلك الأرض مصحوبة بذكر الأحداث الجارية و أعداد الموتى و الجرحى المريعة .


    • وبعد ذلك تحدثت إحدى الأخوات وذكرت أهمية دعاء القنوت وصفته ووضحت أهمية الرجوع الى الله والتوبة وعلينا مراجعة أنفسنا في نوايانا وذنوبنا وذكرت انه لابد لنا من ترك المعاصي فربما تكون هي السبب فيما حل بأخواننا في غزة
    ثم علقت إحدى الداعيات وذكرت أهمية الدعاء لهم




    ثم عرض مقطع آخر كان توضيحاً لحقائق كانت كالتالي:
    : (تسلية للنفوس المؤمنة )
    - إن الأصل في الإسلام العلو والسيادة والتمكين ، فلا نستيئس من ضعف المسلمين حيناً من الدهر ، فقد قال تعالى"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الإسلام يعلو ولا يُعلى " وهو يزيد ، والشرك ينقص "
    - " بشر هذه الأمة بالسناء والدين والرفعة والنصر والتمكين في الأرض " .
    - " لن يبرح هذا الدين قائماً ، يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة "
    - النصر آت ولكن الناس يستعجلون ، أو يشكّون ،ويضعف إيمانهم بالقدر"ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين "
    -لئن مرت الأمة بفترة ضعف (كما يحدث الآن من حرق لغزة العزة ) فلا ننس أنها تقادير الله ، الذي يقدر على إعادة عزّ ضاع ، واسترجاع سيادة مضت ، وهذا المصاب كان بإذن الله وإرادته ، وله الحكمة في ذلك ومنها : أن يظهر الله علمه بحال المؤمنين من قوة الإيمان وضعفه ، والصبر والثبات وعدمه ، فيعلم الذين صبروا وثبتوا ولم يتزلزلوا ، ويعلم المنافقين والمخذلين في هذه الأمة:( وليعلم المؤمنين ، وليعلم الذين نافقوا )
    -إن ذلك المسلم المسوق بالأغلال ، المحبوس في الأقبية ، الملاحق في كل مكان ، الفاقد للسلاح ، الفقير المعدوم ؛بدعوته وصلاته وإخلاصه ينصر الله به هذه الأمة كما في الحديث : " إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها ؛ بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم "
    - من لم ينهزم أمام العدو ، وصبر وثبت وقاتل حتى قتل ، له منزلة عالية عند الله ، وهي منزلة الشهداء ، وهي الكرامة والحياة عند الله أنهم أحياء في الجنة يرزقون ويأكلون ويتنعمون . وفي الحديث يقول الشهداء لربهم سبحانه " من يبلّغ إخواننا عنّا أنّا أحياء في الجنة نرزق ؛ لئلا يزهدوا في الجهاد ، ولا ينكلوا عند الحرب ، فقال الله سبحانه : أنا أبلغهم عنكم ..."
    - كل ما نراه من عناد اليهود فهو منتهٍ إلى غاية وكل آت قريب ، فلا نضجر ولا نحزن ، وسيجازون على أعمالهم فإن أمد الدنيا قريب .
    - مادام هؤلاء اليهود على فسقهم ، ودمتم أيها المؤمنون على خيريتكم بالحفاظ على ثلاثة أصول وهي : الإيمان بالله ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فإنهم إن يقاتلوكم ينهزموا عليكم ولا ينصرون عليكم أبداً ( لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون ) ، ولكن تحقق النصر مرهون بنصر دين الله والحفاظ على تلك الأصول ؛ فإن النصر ليس هبة تمنح كما يتوقع بعض المخدوعين وإنما هو مشروط بالإتيان بمقومات دينية أساسية ، فلا نكن نحن سبباً في هزيمة أمتنا ، وقتل إخواننا في غزة وغيرها ونحن لا نشعر ،والواقع يشهد بذلك .. فتأمل ..

    و حوا المقطع حديثاً للشيخ محمد المنجد وصف فيه حال أخواننا هناك و موقف الأمة السلبي اتجاههم و أوضح حقيقة القضية الفلسطينية و ذكر طرق لنصرة أخواننا هناك و استبشر بالأمة خيراً و ختم حديثه بالدعاء، و تلا ذلك ذكر:
    المشاهدات :
    - هزيمة نفسية أمام أعداء الإسلام ، وضعف للهمة عن بعث روح المقاومة والمغالبة ، والعجز عن مجرد التفكير في ذلك حتى رضينا بالقعود ، واستحللنا الإخلاد إلى الراحة والسكون والمهادنة طمعاً في العاجلة وفراراً من المواجهة .. وهذه أخطر الأسلحة .
    - استطاع أعداء الأمة الإسلامية بتخطيط ماكر خبيث أن يقتلوا في الأمة روح العداء لهم ، وتحويله إلى شعور بالمحبة والصداقة والارتياح والرضى ، والانبهار بما تقدموا به من تفوق تقني .
    - انشراخ في قاعدة الولاء و البراء وانقلاب عكسي يعرض عقيدة أفرادها إلى الضعف أو التلاشي .
    - تسليم وتبعية بمعظم معتقدات الكفار وأعمالهم في الأخلاق والآداب والاجتماع والمعاش وقد تمكن أعداء الدين من إلهاء شبابنا وتضييعهم بما يوجَّه إليهم من إفساد بقيادة منهم ، وتنفيذ من بعض أبناء المسلمين ، فأصبحت الفئة الشابة أحد ضحايا هؤلاء,وحسبنا الله ونِعْمَ الوكيل ..
    - انغراق إعلامي ، وانحدار إلى درك الأعداء ، فنستطيع الآن أن نحكم على واقع الأمة "قوةً أو ضعفاً" وفكر أفرادها ، ومدى جديتها أو هزليتها من خلال النظر إلى الإعلام المستهلك في مجتمعها .. فالسياسة التي تجري عليها ونشاهدها هي إشباع الشهوات لا الإرشاد ..
    - تقليد "المهزومين" من أبناء الأمة "للهازمين " في مختلف أنماط حياتهم اللاهية العابثة يستوي في ذلك الرجل والمرأة على حد سواء.

    و عرض بعد ذلك كلام لإحدى الشيوخ ذكر فيه حلول عملية لنصرة الأمة و كيف أنها يجب أن تكون مضبوطة بضوابط الشرع وحذر من حماس بعض الفتية و اعتدائهم بنية الإصلاح و النصرة ، فالحل بالعودة إلى الله و المحافظة على الصلوات و قيام الليل و أكل الحلال و الحجاب و تعلم الولاء والبراء و لن ننصر إلا إذا كان الله مولانا كلمة و اعتقادا و فعلاً و سلوكاً.



    وبعد ذلك أجريت مكالمة هاتفية مباشرة مع إحدى النساء من سكان غزة وذكرت معاناتهم وكيف أن اليهود استهدفوا جميع الدوائر الحكومية من مدارس وجامعات ومعاهد وذكرت انه بحمد الله مازالت الصلاة قائمة جماعة في المساجد
    وفي نهاية المكالمة شكرت طالبات السكن و أوصتنا بالدعاء لهم



    ثم ختمت الخيمة بدعاء للشيخ العفاسي

    علماً بأن أعضاء الخيمة لبسنبطاقة تحوي هذه العبارة ( نحن مع غزة لعلها صرخة.... تنهض من جديد ... ولتكن صحوة فلا تهدأ أو تنام ثانية )

    م/ن
     
  7. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة :
    غــــــــــزة العــــــــــزة










    <A href="http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/8960911601582862787.gif" target=_blank>





    انطلقنا يوم الأربعاء 3/1 في خيمتنا الدعوية انطلاقا
    مختلف يحمل معه هم أخوننا المحاصرين في غزة

    عرض بعد ذلك شريط كان أشبه بالشريط الإخباري للأحداث الجارية في غزة حوا صوراً من صور المجازر المرتكبة على تلك الأرض مصحوبة بذكر الأحداث الجارية و أعداد الموتى و الجرحى المريعة .


    • وبعد ذلك تحدثت إحدى الأخوات وذكرت أهمية دعاء القنوت وصفته ووضحت أهمية الرجوع الى الله والتوبة وعلينا مراجعة أنفسنا في نوايانا وذنوبنا وذكرت انه لابد لنا من ترك المعاصي فربما تكون هي السبب فيما حل بأخواننا في غزة
    ثم علقت إحدى الداعيات وذكرت أهمية الدعاء لهم




    ثم عرض مقطع آخر كان توضيحاً لحقائق كانت كالتالي:
    : (تسلية للنفوس المؤمنة )
    - إن الأصل في الإسلام العلو والسيادة والتمكين ، فلا نستيئس من ضعف المسلمين حيناً من الدهر ، فقد قال تعالى"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الإسلام يعلو ولا يُعلى " وهو يزيد ، والشرك ينقص "
    - " بشر هذه الأمة بالسناء والدين والرفعة والنصر والتمكين في الأرض " .
    - " لن يبرح هذا الدين قائماً ، يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة "
    - النصر آت ولكن الناس يستعجلون ، أو يشكّون ،ويضعف إيمانهم بالقدر"ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين "
    -لئن مرت الأمة بفترة ضعف (كما يحدث الآن من حرق لغزة العزة ) فلا ننس أنها تقادير الله ، الذي يقدر على إعادة عزّ ضاع ، واسترجاع سيادة مضت ، وهذا المصاب كان بإذن الله وإرادته ، وله الحكمة في ذلك ومنها : أن يظهر الله علمه بحال المؤمنين من قوة الإيمان وضعفه ، والصبر والثبات وعدمه ، فيعلم الذين صبروا وثبتوا ولم يتزلزلوا ، ويعلم المنافقين والمخذلين في هذه الأمة:( وليعلم المؤمنين ، وليعلم الذين نافقوا )
    -إن ذلك المسلم المسوق بالأغلال ، المحبوس في الأقبية ، الملاحق في كل مكان ، الفاقد للسلاح ، الفقير المعدوم ؛بدعوته وصلاته وإخلاصه ينصر الله به هذه الأمة كما في الحديث : " إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها ؛ بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم "
    - من لم ينهزم أمام العدو ، وصبر وثبت وقاتل حتى قتل ، له منزلة عالية عند الله ، وهي منزلة الشهداء ، وهي الكرامة والحياة عند الله أنهم أحياء في الجنة يرزقون ويأكلون ويتنعمون . وفي الحديث يقول الشهداء لربهم سبحانه " من يبلّغ إخواننا عنّا أنّا أحياء في الجنة نرزق ؛ لئلا يزهدوا في الجهاد ، ولا ينكلوا عند الحرب ، فقال الله سبحانه : أنا أبلغهم عنكم ..."
    - كل ما نراه من عناد اليهود فهو منتهٍ إلى غاية وكل آت قريب ، فلا نضجر ولا نحزن ، وسيجازون على أعمالهم فإن أمد الدنيا قريب .
    - مادام هؤلاء اليهود على فسقهم ، ودمتم أيها المؤمنون على خيريتكم بالحفاظ على ثلاثة أصول وهي : الإيمان بالله ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فإنهم إن يقاتلوكم ينهزموا عليكم ولا ينصرون عليكم أبداً ( لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون ) ، ولكن تحقق النصر مرهون بنصر دين الله والحفاظ على تلك الأصول ؛ فإن النصر ليس هبة تمنح كما يتوقع بعض المخدوعين وإنما هو مشروط بالإتيان بمقومات دينية أساسية ، فلا نكن نحن سبباً في هزيمة أمتنا ، وقتل إخواننا في غزة وغيرها ونحن لا نشعر ،والواقع يشهد بذلك .. فتأمل ..

    و حوا المقطع حديثاً للشيخ محمد المنجد وصف فيه حال أخواننا هناك و موقف الأمة السلبي اتجاههم و أوضح حقيقة القضية الفلسطينية و ذكر طرق لنصرة أخواننا هناك و استبشر بالأمة خيراً و ختم حديثه بالدعاء، و تلا ذلك ذكر:
    المشاهدات :
    - هزيمة نفسية أمام أعداء الإسلام ، وضعف للهمة عن بعث روح المقاومة والمغالبة ، والعجز عن مجرد التفكير في ذلك حتى رضينا بالقعود ، واستحللنا الإخلاد إلى الراحة والسكون والمهادنة طمعاً في العاجلة وفراراً من المواجهة .. وهذه أخطر الأسلحة .
    - استطاع أعداء الأمة الإسلامية بتخطيط ماكر خبيث أن يقتلوا في الأمة روح العداء لهم ، وتحويله إلى شعور بالمحبة والصداقة والارتياح والرضى ، والانبهار بما تقدموا به من تفوق تقني .
    - انشراخ في قاعدة الولاء و البراء وانقلاب عكسي يعرض عقيدة أفرادها إلى الضعف أو التلاشي .
    - تسليم وتبعية بمعظم معتقدات الكفار وأعمالهم في الأخلاق والآداب والاجتماع والمعاش وقد تمكن أعداء الدين من إلهاء شبابنا وتضييعهم بما يوجَّه إليهم من إفساد بقيادة منهم ، وتنفيذ من بعض أبناء المسلمين ، فأصبحت الفئة الشابة أحد ضحايا هؤلاء,وحسبنا الله ونِعْمَ الوكيل ..
    - انغراق إعلامي ، وانحدار إلى درك الأعداء ، فنستطيع الآن أن نحكم على واقع الأمة "قوةً أو ضعفاً" وفكر أفرادها ، ومدى جديتها أو هزليتها من خلال النظر إلى الإعلام المستهلك في مجتمعها .. فالسياسة التي تجري عليها ونشاهدها هي إشباع الشهوات لا الإرشاد ..
    - تقليد "المهزومين" من أبناء الأمة "للهازمين " في مختلف أنماط حياتهم اللاهية العابثة يستوي في ذلك الرجل والمرأة على حد سواء.

    و عرض بعد ذلك كلام لإحدى الشيوخ ذكر فيه حلول عملية لنصرة الأمة و كيف أنها يجب أن تكون مضبوطة بضوابط الشرع وحذر من حماس بعض الفتية و اعتدائهم بنية الإصلاح و النصرة ، فالحل بالعودة إلى الله و المحافظة على الصلوات و قيام الليل و أكل الحلال و الحجاب و تعلم الولاء والبراء و لن ننصر إلا إذا كان الله مولانا كلمة و اعتقادا و فعلاً و سلوكاً.



    وبعد ذلك أجريت مكالمة هاتفية مباشرة مع إحدى النساء من سكان غزة وذكرت معاناتهم وكيف أن اليهود استهدفوا جميع الدوائر الحكومية من مدارس وجامعات ومعاهد وذكرت انه بحمد الله مازالت الصلاة قائمة جماعة في المساجد
    وفي نهاية المكالمة شكرت طالبات السكن و أوصتنا بالدعاء لهم



    ثم ختمت الخيمة بدعاء للشيخ العفاسي

    علماً بأن أعضاء الخيمة لبسنبطاقة تحوي هذه العبارة ( نحن مع غزة لعلها صرخة.... تنهض من جديد ... ولتكن صحوة فلا تهدأ أو تنام ثانية )

    م/ن
     
  8. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية

    خيمة :
    غــــــــــزة العــــــــــزة










    <A href="http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/8960911601582862787.gif" target=_blank>





    انطلقنا يوم الأربعاء 3/1 في خيمتنا الدعوية انطلاقا
    مختلف يحمل معه هم أخوننا المحاصرين في غزة

    عرض بعد ذلك شريط كان أشبه بالشريط الإخباري للأحداث الجارية في غزة حوا صوراً من صور المجازر المرتكبة على تلك الأرض مصحوبة بذكر الأحداث الجارية و أعداد الموتى و الجرحى المريعة .


    • وبعد ذلك تحدثت إحدى الأخوات وذكرت أهمية دعاء القنوت وصفته ووضحت أهمية الرجوع الى الله والتوبة وعلينا مراجعة أنفسنا في نوايانا وذنوبنا وذكرت انه لابد لنا من ترك المعاصي فربما تكون هي السبب فيما حل بأخواننا في غزة
    ثم علقت إحدى الداعيات وذكرت أهمية الدعاء لهم




    ثم عرض مقطع آخر كان توضيحاً لحقائق كانت كالتالي:
    : (تسلية للنفوس المؤمنة )
    - إن الأصل في الإسلام العلو والسيادة والتمكين ، فلا نستيئس من ضعف المسلمين حيناً من الدهر ، فقد قال تعالى"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الإسلام يعلو ولا يُعلى " وهو يزيد ، والشرك ينقص "
    - " بشر هذه الأمة بالسناء والدين والرفعة والنصر والتمكين في الأرض " .
    - " لن يبرح هذا الدين قائماً ، يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة "
    - النصر آت ولكن الناس يستعجلون ، أو يشكّون ،ويضعف إيمانهم بالقدر"ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين "
    -لئن مرت الأمة بفترة ضعف (كما يحدث الآن من حرق لغزة العزة ) فلا ننس أنها تقادير الله ، الذي يقدر على إعادة عزّ ضاع ، واسترجاع سيادة مضت ، وهذا المصاب كان بإذن الله وإرادته ، وله الحكمة في ذلك ومنها : أن يظهر الله علمه بحال المؤمنين من قوة الإيمان وضعفه ، والصبر والثبات وعدمه ، فيعلم الذين صبروا وثبتوا ولم يتزلزلوا ، ويعلم المنافقين والمخذلين في هذه الأمة:( وليعلم المؤمنين ، وليعلم الذين نافقوا )
    -إن ذلك المسلم المسوق بالأغلال ، المحبوس في الأقبية ، الملاحق في كل مكان ، الفاقد للسلاح ، الفقير المعدوم ؛بدعوته وصلاته وإخلاصه ينصر الله به هذه الأمة كما في الحديث : " إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها ؛ بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم "
    - من لم ينهزم أمام العدو ، وصبر وثبت وقاتل حتى قتل ، له منزلة عالية عند الله ، وهي منزلة الشهداء ، وهي الكرامة والحياة عند الله أنهم أحياء في الجنة يرزقون ويأكلون ويتنعمون . وفي الحديث يقول الشهداء لربهم سبحانه " من يبلّغ إخواننا عنّا أنّا أحياء في الجنة نرزق ؛ لئلا يزهدوا في الجهاد ، ولا ينكلوا عند الحرب ، فقال الله سبحانه : أنا أبلغهم عنكم ..."
    - كل ما نراه من عناد اليهود فهو منتهٍ إلى غاية وكل آت قريب ، فلا نضجر ولا نحزن ، وسيجازون على أعمالهم فإن أمد الدنيا قريب .
    - مادام هؤلاء اليهود على فسقهم ، ودمتم أيها المؤمنون على خيريتكم بالحفاظ على ثلاثة أصول وهي : الإيمان بالله ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فإنهم إن يقاتلوكم ينهزموا عليكم ولا ينصرون عليكم أبداً ( لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون ) ، ولكن تحقق النصر مرهون بنصر دين الله والحفاظ على تلك الأصول ؛ فإن النصر ليس هبة تمنح كما يتوقع بعض المخدوعين وإنما هو مشروط بالإتيان بمقومات دينية أساسية ، فلا نكن نحن سبباً في هزيمة أمتنا ، وقتل إخواننا في غزة وغيرها ونحن لا نشعر ،والواقع يشهد بذلك .. فتأمل ..

    و حوا المقطع حديثاً للشيخ محمد المنجد وصف فيه حال أخواننا هناك و موقف الأمة السلبي اتجاههم و أوضح حقيقة القضية الفلسطينية و ذكر طرق لنصرة أخواننا هناك و استبشر بالأمة خيراً و ختم حديثه بالدعاء، و تلا ذلك ذكر:
    المشاهدات :
    - هزيمة نفسية أمام أعداء الإسلام ، وضعف للهمة عن بعث روح المقاومة والمغالبة ، والعجز عن مجرد التفكير في ذلك حتى رضينا بالقعود ، واستحللنا الإخلاد إلى الراحة والسكون والمهادنة طمعاً في العاجلة وفراراً من المواجهة .. وهذه أخطر الأسلحة .
    - استطاع أعداء الأمة الإسلامية بتخطيط ماكر خبيث أن يقتلوا في الأمة روح العداء لهم ، وتحويله إلى شعور بالمحبة والصداقة والارتياح والرضى ، والانبهار بما تقدموا به من تفوق تقني .
    - انشراخ في قاعدة الولاء و البراء وانقلاب عكسي يعرض عقيدة أفرادها إلى الضعف أو التلاشي .
    - تسليم وتبعية بمعظم معتقدات الكفار وأعمالهم في الأخلاق والآداب والاجتماع والمعاش وقد تمكن أعداء الدين من إلهاء شبابنا وتضييعهم بما يوجَّه إليهم من إفساد بقيادة منهم ، وتنفيذ من بعض أبناء المسلمين ، فأصبحت الفئة الشابة أحد ضحايا هؤلاء,وحسبنا الله ونِعْمَ الوكيل ..
    - انغراق إعلامي ، وانحدار إلى درك الأعداء ، فنستطيع الآن أن نحكم على واقع الأمة "قوةً أو ضعفاً" وفكر أفرادها ، ومدى جديتها أو هزليتها من خلال النظر إلى الإعلام المستهلك في مجتمعها .. فالسياسة التي تجري عليها ونشاهدها هي إشباع الشهوات لا الإرشاد ..
    - تقليد "المهزومين" من أبناء الأمة "للهازمين " في مختلف أنماط حياتهم اللاهية العابثة يستوي في ذلك الرجل والمرأة على حد سواء.

    و عرض بعد ذلك كلام لإحدى الشيوخ ذكر فيه حلول عملية لنصرة الأمة و كيف أنها يجب أن تكون مضبوطة بضوابط الشرع وحذر من حماس بعض الفتية و اعتدائهم بنية الإصلاح و النصرة ، فالحل بالعودة إلى الله و المحافظة على الصلوات و قيام الليل و أكل الحلال و الحجاب و تعلم الولاء والبراء و لن ننصر إلا إذا كان الله مولانا كلمة و اعتقادا و فعلاً و سلوكاً.



    وبعد ذلك أجريت مكالمة هاتفية مباشرة مع إحدى النساء من سكان غزة وذكرت معاناتهم وكيف أن اليهود استهدفوا جميع الدوائر الحكومية من مدارس وجامعات ومعاهد وذكرت انه بحمد الله مازالت الصلاة قائمة جماعة في المساجد
    وفي نهاية المكالمة شكرت طالبات السكن و أوصتنا بالدعاء لهم



    ثم ختمت الخيمة بدعاء للشيخ العفاسي

    علماً بأن أعضاء الخيمة لبسنبطاقة تحوي هذه العبارة ( نحن مع غزة لعلها صرخة.... تنهض من جديد ... ولتكن صحوة فلا تهدأ أو تنام ثانية )

    م/ن
     
  9. الصورة الرمزية ام حفصه

    ام حفصه تقول:

    افتراضي رد: الخيمة الدعوية






    الدمعه- طيف- رضى رزقتم الجنه بلا حساب ----والجميع----