الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية الداغستاني

    الداغستاني تقول:

    افتراضي الروس يحاولون تلفيق قصة لمجزرتهم المروعة لشباب المسلمين في إنغوشيا

    [align=center]الروس يحاولون تلفيق قصة لمجزرتهم المروعة للشباب المسلمين في إنغوشيا

    آخر تحديث: 14 فبراير 2010, 20:50
    فترة الاصدار: 14 فبراير 2010, 13:31


    في يوم الأحد تلقى قفقاس سنتر رسالة من مجاهدي قاطع سونجا للقوات المسلحة لإمارة القوقاز تؤكد إستشهاد خمسة منهم. الشهداء إن شاء الله هم: الأمير رضوان، الأمير عربي، والمجاهدين: عبدالله (شامل غاداموري)، محمد (بيسلان ماهوري)، وأبو هريرة (يونس فيرزولي).


    ووفقا للمصدر، هناك ربما مجاهد آخر إستشهد، ولم يتم التأكد من ذلك حتى الآن.

    بعد التقارير البطولية حول "تصفية 20 مسلحا من مسلحي عمروف" تبعتها تقارير بمجزرة دموية للشباب الذين يقطفون الثوم البري في الغابة، الروس يحاولون أن يلفقوا قصة جديدة حول حقيقة ما جرى قرب قريتي آرشتي وداتييه في إنغوشيا.

    في البدء، نفت FSB نفيا قاطعا قتلهم للمدنيين، بقولهم بأن جميع تلك التقارير كانت كاذبة وتحريضية. ولكن، بعد أن أبدى عميل موسكو، يفكيروف، تعازيه في الشباب الذين قتلوا بوحشية من قبل الروس، فلفقوا قصة جديدة وقالوا الآن "المدنيين وقعوا في إطلاق النار أثناء العملية العسكرية".






    بعد ذلك دعم الروس أكاذيبهم بخرافة دعائية قديمة "بأن المسلحين إتخذوهم دروعا بشرية!!!".

    نتيجة لذلك، إعترف الروس بأنهم قتلوا فقط 4 شباب من حوالي 20 من قاطفي الثوم البري وأعطوا 6 أسماء لمن إعدت أنهم 14 مسلحا قتلوا. الأسماء هي: عيسى دزيتوف، أمير قاطع سونزها للقوات المسلحة لإمارة القوقاز، والمجاهدون: شامل كاداموري، خاس - ماغومد سلطيغوف، بيسلان ماهوري، بيسلان هاتسييف، عيسى فيرزاولي.

    بينما، حتى بعض وسائل الإعلام الروسي يشككون في التقارير البطولية لسفاحي KGB.

    الجريدة الموسكوية، "Moscow Komsomolets"، كتبت بأن "العملية الخاصة الناجحة في إنغوشيا، التي طبل لها FSB، يمكن أن تكون أحد أكبر العمليات الفاشلة للقوات الروسية في شمال القوقاز في السنوات الأخيرة".

    وأضافت الجريدة بأنه وفقا للأدلة التي زودهم بها مراسلهم، ليس فقط المسلحين، إذا كان أي منهم موجودا، قتلوا ولكن كذلك مدنيين كانوا يقطفون الثوم البري في الجبال. وتكتب الجريدة بصراحة بانه خلال الغارة الجوية على الغابة قتل 14 مدنيا.

    ولكن، السكان المحليين يشهدون بأنه لم يكن هناك مسلحين في الغابة بتاتا وبأن جميع الذين قتلوا بوحشية من قبل القوات الخاصة الروسية من KGB (FSB الآن) بعد التعذيب الوحشي طوال اليوم في معسكر توقيف كانوا فلاحين مسالمين، ومعظمهم من تلاميذ المدارس. من بين الفلاحين الذين قتلهم الروس حوالي 7 من قرية أشخوي - مارتان الشيشانية في الشيشان المجاورة، والباقي كانوا فلاحين من قرى مختلفة.

    وإزدادت الشكوك حول المجزرة الدموية ضد الشباب بعد أن جاء عنصر معروف من KGB خاسو من قرية غيخي يعمل للنظام العميل كموظف صغير في مكتب الشؤون الدينية المحلي، إلى قرية آشخوري - مارتان وطلب من الفلاحين عدم إخبار أي شيء للصحفيين حول المجزرة الروسية. ووعد بالمال وغيرها من المساعدات.

    وأكدت مختلف المصادر التقارير الأولية لقفقاس سنتر بأن معظم الفلاحين القتلى من قبل الروس كانوا مراهقين من تلاميذ المدارس المحلية. وكما تأكد كذلك الخبر الذي نشرته قفقاس سنتر بأن 200 من جامعي الثوم أسرى عند الروس في الغابة.

    ويتحدث المسئولون التابعون للنظام العميل الموالي للروس، في نازران العاصمة الإنغوشية، بأن 80 قاطفا للثوم "تم إخلاؤهم من الغابة". ووفقا للجريدة الموسكوية، لم يقبض الروس على 80 بل 150 فلاحا.

    وتصر مصادر قفقاس سنتر بأن الغزاة الروس قبضوا على 200 مدنيا من مقاطعتي آشخوي - مارتان وسونزها.

    بيان الروس والعملاء حول موت 20 مجاهدا كذب (وفي رواية أخرى 18). خلال القتال في مقاطعة سونزها إستشهد 5 مجاهدين فقط (دفنوا جميعهم وأكد أقاربهم وفاتهم).

    المجزرة الروسية لـ 14 مسلما مدنيا، معظمهم من الشباب، في معسكر توقيف ليس لها علاقة بالمعركة مع المجاهدين. ووفقا للتقارير السابقة، وقعت المعركة في منطقة أخرى في نفس الغابة وأدت لخسائر كبيرة بين الروس.

    كفكاز سنتر[/align]
     
  2. الصورة الرمزية الداغستاني

    الداغستاني تقول:

    افتراضي رد: الروس يحاولون تلفيق قصة لمجزرتهم المروعة لشباب المسلمين في إنغوشيا

    ضحايا مجزرة سونجا قتلوا في كمين ثم قضي على جرحاهم بالسكاكين

    فترة الاصدار: 15 فبراير 2010, 16:43


    الفلاحون، الذين معظمهم شباب، ضحايا الغزاة الروس في 11-12 فبراير في مقاطعة سونزها في إنغوشيا، لم يقتلوا في معركة، كما يقول عضو الجمعية الروسية لحقوق الإنسان، ميوريال، ألكسندر شيركاسوف.

    حيث قال شيركاسوف: "لم تكن هناك معركة جميع من كانوا هناك هم من المدنيين إستخدموا كدروع بشرية ولم يقصفوا من المروحيات. هاجمت مجموعة مسلحة روسية الفلاحين في كمين وقتلوا وقضوا على الجرحى بالسكاكين. وجروح السكاكين التي كانت على الجثث تعني أن الفلاحين ربما تم تعذيبهم قبل الموت".

    "كانوا يلبسون ثيابا مدنية لا يستعملها المسلحين، وجرابهم مليئة بالثوم".

    ووفقا شيركاسيوف، صور ناشطوا حقوق الإنسان المكان الذي كشفت فيه الجثث.

    في البداية، نفى FSB نفيا قطعيا أن يكون قتل مدنيين، بقولهم بأن التقارير كانت باطلة ومحرضة. ولكن، بعد أن أبدى العميل الروسي، يفكيروف، تعازيه لأقارب الشباب الذين قتلوا بوحشية من قبل الروس، ولفق الروس قصة جديدة وقالوا الآن بأن "المدنيين وقعوا في إطلاق النار أثناء العملية العسكرية".

    بعد ذلك دعم الروس أكاذيبهم بخرافة دعائية قديمة "بأن المسلحين إتخذوهم دروعا بشرية".

    بينما في يوم الإثنين، إدعى المحتلون الروس بأنهم "وجدوا 8 جثث أخرى من المسلحين". وذكر السكان المحليون للمراسلين بأن الروس قتلوا 14 من قاطفي الثوم البري. ومعظمهم من المراهقين.

    وفي ظهيرة، تلقى قفقاس سنتر رسالة تؤكد إستشهاد 5 من مجاهدي قاطع سونزها من القوات المسلحة لإمارة القوقاز.

    لشهداء إن شاء الله هم: الأمير رضوان، الأمير عربي، والمجاهدين: عبدالله (شامل غاداموري)، محمد (بيسلان ماهوري)، وأبو هريرة (يونس فيرزولي).

    ووفقا للمصدر، لم يتحدد مصير مجاهد آخر عندها. فيما بعد ذكر بأن إسمه بيسلان خاتسييف. وتلقى قفقاس سنتر تقريرا يؤكد إستشهاده. وبذلك يكون مجموع الشهداء 6.

    وبالنسبة لخسائر الغزاة الروس (سبق أن أعلن الروس بأنها كانت وحدة من KGB، والآن تحولت إلى FSB، القوات الخاصة التي إنخرطت في القتال)، ذكر مصدر قفقاس سنتر في قيادة المجاهدين بأن 15 - 20 من الروس تمت تصفيتهم أو جرحوا. ولكن قوات الإحتلال أكدت فقط 3 KGB جرحوا في المعركة.

    بينما، حتى بعض وسائل الإعلام الروسي يشككون في التقارير البطولية لسفاحي KGB.

    الجريدة الموسكوية، "Moscow Komsomolets"، كتبت بأن "العملية الخاصة الناجحة في إنغوشيا، التي طبل لها FSB، يمكن أن تكون أحد أكبر العمليات الفاشلة للقوات الروسية في شمال القوقاز في السنوات الأخيرة".

    وأضافت الجريدة بأنه وفقا للأدلة التي زودهم بها مراسلهم، ليس فقط المسلحين، إذا كان أي منهم موجودا، قتلوا ولكن كذلك مدنيين كانوا يقطفون الثوم البري في الجبال. وتكتب الجريدة بصراحة بانه خلال الغارة الجوية على الغابة قتل 14 مدنيا.

    ولكن، السكان المحليين يشهدون بأنه لم يكن هناك مسلحين في الغابة بتاتا وبأن جميع الذين قتلوا بوحشية من قبل القوات الخاصة الروسية من KGB (FSB الآن) بعد التعذيب الوحشي طوال اليوم في معسكر توقيف كانوا فلاحين مسالمين، ومعظمهم من تلاميذ المدارس. من بين الفلاحين الذين قتلهم الروس حوالي 7 من قرية أشخوي - مارتان الشيشانية في الشيشان المجاورة، والباقي كانوا فلاحين من قرى مختلفة.

    وإزدادت الشكوك حول المجزرة الدموية ضد الشباب بعد أن جاء عنصر معروف من KGB خاسو من قرية غيخي يعمل للنظام العميل كموظف صغير في مكتب الشؤون الدينية المحلي، إلى قرية آشخوري - مارتان وطلب من الفلاحين عدم إخبار أي شيء للصحفيين حول المجزرة الروسية. ووعد بالمال وغيرها من المساعدات.

    كفكاز سنتر