- حديث: ((صورة المرأة عورة)).

درجته: الحديث الصحيح هو (المرأة عورة)

77 - حديث: ((عبدي تريد وأريد، ولا يكون إلا ما أريد...)). وفي لفظ: ((أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: يا داود إنك تريد وأريد، وإنما يكون ما أريد، فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد، وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد)).

درجته: ليس له وجود في كتب الحديث

78 - حديث: ((عشر تمنع عشرا، سورة الفاتحة تمنع غضب الله، سورة يس تمنع عطش يوم القيامة، سورة الواقعة تمنع الفقر، سورة الدخان تمنع أهوال يوم القيامة، سورة الملك تمنع عذاب القبر، سورة الكوثر تمنع الخصومة، سورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت، سورة الإخلاص تمنع النفاق، سورة الفلق تمنع الحسد، سورة الناس تمنع الوسواس)).

درجته: موضوع مكذوب

79 - حديث: ((علي خير البشر، من أبى فقد كفر)).

درجته: كذب، وهو من وضع الرافضة

80 - حديث: ((عن علي بن أبي طالب قال: دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت: فداك أبي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك؟! فقال صلى الله عليه وآله وسلم يا علي: ليلة أسري بي إلى السماء رأيت نساء من أمتي في عذاب شديد، وذكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن، رأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها، ورأيت امرأة معلقة بلسانها، والحميم يصب في حلقها، ورأيت امرأة معلقة بثديها، ورأيت امرأة تأكل لحم جسدها، والنار توقد من تحتها، ورأيت امرأة قد شد رجلاها إلى يدها، وقد سلط عليها الحيات والعقارب، ورأيت امرأة عمياء في تابوت من النار يخرج دماغ رأسها من فخذيها، وبدنها يتقطع من الجذام والبرص، ورأيت امرأة معلقة برجليها في النار، ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها في مقدمها ومؤخرها بمقارض من نار، ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها، وهي تأكل أمعاءها، ورأيت امرأة رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار، وعليها ألف ألف لون من بدنها، ورأيت امرأة على صورة الكلب، والنار تدخل من دبرها وتخرج من فمها، والملائكة يضربون على رأسها وبدنها بمقاطع من النار، فقالت فاطمة: حسبي وقرة عيني، أخبرني ما كان عملهن وسيرهن حتى وضع الله عليهن هذا العذاب. فقال صلى الله عليه وآله وسلم: يا بنيتي أما المعلقة بشعرها فإنها كانت لا تغطي شعرها من الرجال، أما المعلقة بلسانها كانت تؤذي زوجها، أما المعلقة بثديها فإنها كانت تمتنع عن فراش زوجها، أما المعلقة برجلها فإنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها، أما التي تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس، أما التي شد رجلاها إلى يدها، وسلط عليها الحيات والعقارب فإنها كانت قليلة الوضوء، قذرة اللعاب، وكانت لا تغتسل من الجنابة والحيض، ولا تنظف، وكانت تستهين بالصلاة، أما العمياء، والصماء، والخرساء فإنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بعنق زوجها، أما التي كانت تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قوادة، أما التي رأسها رأس خنزير، وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامة كذابة، أما التي على صورة الكلب، والنار تدخل من دبرها، وتخرج من فمها فإنها كانت معلية نواحها، ثم قال صلى الله عليه وآله وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها...)). قال الشيخ ابن باز في مجموع الفتاوى له: [ باطل ومكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، وليس له أصل، وهو من الموضوعات المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى علي وفاطمة رضي الله عنهما، وما أكثر ما يكذبه بعض الشيعة على علي رضي الله عنه، فينبغي لمن وقع في يده شيء من هذا أن يتلفه، ويخبر من حوله بأنه كذب]. وقال الشيخ السدحان في كتابه: كتب- أخبار- رجال- أحاديث- تحت المجهر (1/123126) : [حديث النساء الطويل حديث مكذوب ومختلق، شاع بين كثير من النساء ].

درجته: باطل وموضوع وهو من أكاذيب الشيعة

81 - حديث: ((عندما بلغ النبي سدرة المنتهى، ودار بينه وبين الله حوار فقال له رب العزة: اسأل تجب، واشفع تشفع، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم لا أسألك خديجة التي هي زوجتي، ولا فاطمة التي هي ابنتي، ولكني أسألك أمتي أمتي. فرد المولى عز وجل: يا محمد أنت نبي شريف، وأنا رب لطيف، وأمتك خلق ضعيف، ولا يضيع الضعيف بين الشريف واللطيف، وعزتي وجلالي لأقسمن القيامة بيني وبينك، أنت تقول: أمتي أمتي، وأنا أقول: رحمتي رحمتي)).

درجته: لم نجده بهذا اللفظ، ويغني عنه حديث الشفاعة في الصحيحين

82 - حديث: ((عندما تعطى صحيفة أعمالك بيدك، فستقول قبل قراءتها: بسم الله الرحمن الرحيم. جريا على ما اعتدت عليه في الدنيا، فإذا بذنوبك قد محت، فتسأل: ماذا حدث؟! فيأتي النداء: يا عبدي، لقد دعوتني بالرحمن الرحيم، فعاملتك بدوري وفق هذه الرحمة)).

درجته: ليس له وجود في كتب الحديث

83 - حديث: ((عندما يخلق الله أي شي من الخلق يستشهده على نفسه، وعندما خلق النفس سألها: من أنا؟ قالت: أنت أنت، وأنا أنا، قال عز وجل: اذهبوا بها إلى النار ألف سنة، ولما أعيدت مرة أخرى كان نفس الرد، والمرة الثالثة، حتى قال الله عز وجل جوعوها، فلما جاعت شهدت أنه الله لا إله إلا هو سبحانه)).

درجته: ليس له وجود في كتب الحديث

84 - حديث: ((كان رَجُلٌ من أصحابه صلى الله عليه وسلم من الأنصار يكنى أبا معلق، وكان تاجرا يتَّجِرُ بمال له ولغيره، يضربُ به في الآفاق، وكان ناسكا ورعا، فخرجَ مرة، فلقيه لصٌّ مقنعٌ في السِّلاح، فقال له: ضَعْ ما معكَ؛ فإني قاتِلُكَ! قال: ما تريدُ إلى دمي؟ شأنك بالمال. قال: أما المالُ؛ فَلِي، ولستُ أريدُ إلا دَمَكَ. قال: أما إذا أبيتَ؛ فََذَرْني أُصَلِّي أربع ركعات. قال: صَلِّ ما بدا لك. فتوضأ، ثم صلَّى أربع ركعات، فكان مِنْ دُعَائه في آخر سجدة أن قال: يا ودودُ! يا ذا العَرْشِ المجيد! يا فعالٌ لما يريد! أسألُكَ بِعِزِّكَ الذي لا يُرَامُ، ومُلْكِكَ الذي لا يُضَامُ، وبِنُورِكَ الذي ملأ أركانَ عرشِكَ أنْ تكفِيَنِي شرَّ هذا اللصِّ، يا مغيثُ أَغِثْنِي! قال: دعا بها ثلاث مرات، فإذا هو بفارسٍ قد أقبل بيده حربةُ واضعها بين أُذُنَيْ فرسِهِ، فلما بصُر به اللصُّ أقبل نحوه، فطعنَه، فقتله. ثم أقبلَ إليه فقال: قُمْ. قال: من أنت بأبي أنت وأمي فقد أغاثني اللهُ بك اليوم؟ قال: أنا ملكٌ من السَّماءِ الرابعَةِ، دعوتَ بدعائِكَ الأول، فَسُمِعَتْ لأبواب السماء قَََعْقَعَةٌ، ثم دعوت بدعائكَ الثاني، فسُمِعتْ لأهل السماء ضجةٌ، ثم دعوت بدعائك الثالث؛ فقيل لي: دعاءُ مكروب. فسألتُ الله أن يوليني قَتلََهُ. قال أنس: فاعلمْ أنه مَنْ توضأ وصلَّى أربع ركعاتٍ، ودعا بهذا الدعاء؛ استُجيبَ له، مكروبا كان أو غيرَ مكروب)).

درجته: موضوع

85 - حديث: ((كلمات أتعبت الملائكة في كتابة الأجر، فشكوا إلي ربهم ماذا يفعلون؟ فقال سبحانه: اطووها بصحائفها وضعوها تحت عرشي، فتبقى حسناتها إلى يوم القيامة: اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك)).

درجته: ليس له وجود في كتب الحديث بهذا اللفظ، وضعيف بلفظ آخر

86 - حديث: ((لا تدخلوا طعاماً على طعام)).

درجته: ليس بحديث، بل هو من كلام الحارث بن كلدة الطبيب العربي المشهور.

87 - حديث: ((لا تصلوا علي صلاة البتراء, قالوا: يا رسول الله و ما هي صلاة البتراء؟ قال: أن تقولوا: صلى الله عليه وسلم. ولكن قولوا: صلى الله عليه وآله وسلم)).

درجته: ليس له وجود في كتب الحديث

88 - حديث: ((لا تظهر الشماتة بأخيك فيرحمه الله ويبتليك)).

درجته: لا يصح

89 - حديث: ((لا سلام على طعام - وفي لفظ - لا سلام على أكل)).

درجته:لا أصل له

90 - حديث: ((لا عزاء بعد ثلاثة أيام)).

درجته: لا أصل له