الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    افتراضي زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص


    تحقيقات
    وهذا الموضوع ليس موجه للاخوات
    العفيفات المتمسكات بالدين
    وانما موجه الى البعيدات
    عن الصبر والدين والخلق الكريم
    يصدر منها هذه السلوكيات الخاطئة
    والمقصود :
    وعندما تغضب المرأة

    تفقد صوابها
    وتفقد السيطرة على نفسها
    فحينئذ تحصل مالا تحمد عقباها
    والنتيجة فقدت كل شيء من حياتها

    وقد تندم ولكن حينما لا ينفعها الندم
    ودير بالكم يا الازواج من غضب الحريم
    ان كيدهن عظيم


    الأزواج في مقدمة الضحايا
    المرأة عندما تقتل :

    علي مدي التاريخ اتهم الشعراء المرأة بالقتل، وامتلأ الشعر بوسائل الفتك الناعمة من النظرات والابتسامات.. والقتل اللذيذ الذي مارسته المرأة بكفاءة دائما،
    أما القتل الواقعي بالبلطة والساطور، فهو سلوك غريب علي الجنس اللطيف.. يطرح السؤال :
    المرأة القاتلة جانية أم مجني عليها ؟
    ونظرا لأن دراسة اجرام المرأة
    لم تلق الاهتمام الكافي بنفس الدرجة مقارنة بالدراسات
    التي تعطي لإجرام الرجل بالرغم من أن جرائم القتل النسائية
    تعد مشكلة اجتماعية خطيرة خاصة
    بعدما أصبحت تتم في وقتنا الحاضر بشكل مغاير
    تماما من الناحية الكمية والكيفية فهي الآن أكثر عنفا وحدة
    عما كانت عليه في الماضي..
    وعلي الرغم من انخفاض نسبة جرائم القتل النسائية
    بالنسبة لجرائم القتل بالنسبة للرجال الرجال،
    إلا أنها تعد مؤشرا خطيرا لدخول المرأة إلي عالم الجريمة،
    وهذا ماتنبهت إليه الدراسة التي صدرت مؤخرا
    عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
    والتي أشرف عليها الدكتور أحمد المجدوب
    مستشار المركز القومي للبحوث الاجتماعية
    تحت عنوان
    (النساء مرتكبات جرائم القتل العمدي دراسة مسحية لسجون النساء في مصر)
    والتي تبين من خلالها أن هناك ارتفاعا ملحوظا
    في نسبة ارتكاب النساء لجرائم القتل العمد أو الشروع فيه
    علي مستوي جميع محافظات الجمهورية
    حيث تؤكد نتائجها أن جنايات القتل العمد أو الشروع فيه
    تحتل المرتبة الأولي حيث تمثل 6،33 %
    وهي أعلي نسبة مقارنة بجنايات العنف الأخري
    كالضرب المفضي إلي الموت بنسبة 7،7 %
    والضرب المحدث عاهة9،2 % والخطف 6،2 %
    وهتك العرض 7،2 % والتهديد 3و %
    والنسبة الباقية موزعة علي جنايات عنف أخري..
    كما كشفت الأداة المستخدمة في القتل
    النقاب عن ارتفاع نسبة العنف لدي السيدات القاتلات
    في الآونة الأخيرة حيث احتلت الآلات الحادة
    المرتبة الأولي بنسبة 27 %
    يليها استخدامهن للأسلحة البيضاء 3،25 %
    ثم الخنق 1،17 %
    ثم الأسلحة النارية 2،11 %
    ثم التسمم3،6 %
    ثم الحرق بالنار 3،5 %
    ثم الضرب بالعصا 6،3 %
    وآخرها الغرق1 %
    ثم استخدامهن لوسائل أخري 0،3 %
    من هنا نجد أن الآلات الحادة والأسلحة البيضاء
    قد احتلت المرتبة الأولي
    في حين تراجع القتل بالسم
    بعد أن كان هو الوسيلة الغالبة
    للقتل لدي النساء في الماضي..


    الانتقام

    وتبين من خلال الدراسة
    أن إقدام الفرد بصفة عامة علي ارتكاب فعل بما في ذلك إزهاق روح الآخر لابد أن يكون استجابة لدافع معين أي لمعايشة الفرد لدرجة من الإستثارة الداخلية لايحتملها وتدفعه للحصول علي مايشعر بالافتقار إليه ، وإذا كان هناك شخص آخر يعوق سبيل هذا الوصول فلابد من التغلب عليه بأية وسيلة حتي ولو بقتله ولذلك:
    وجدنا أن دافع الانتقام يأتي في المرتبة الأولي بنسبة 9،29 %
    وتتعدد أسباب الانتقام في حالة الاغتصاب وهتك العرض والدفاع عن الشرف والخيانة الزوجية وتعدد الزوجات والقسوة في المعاملة من قبل القتيل،
    ثم يأتي باعث النزاع العائلي في المرتبة الثانية 8،14 %
    ثم دفعا للعار 12 %
    ثم الحصول علي مال المجني عليه 5،10 %
    ثم القتل لإخفاء جريمة أخري كالسرقة 3،6 %
    ثم القتل لتسهيل ارتكاب جناية أوجنحة 4،4 %
    ثم الدفاع عن النفس 8،3 %
    ثم الإرث 1،1 %
    أو بسبب الغيرة 5،1 %
    ثم الثأر 0،1 %
    أو المشاجرة 1،5 %
    أو لإرضاء دافع جنسي 6، %
    أو دفاعا عن المال 8، %
    ودوافع أخري 8،6 % ..
    كما تشير البيانات الخاصة بتوزيع القاتلات
    حسب الحالة الزواجية إلي
    أن الغالبية العظمي منهن متزوجات فبلغت 8،78 %
    يليها الآنسات اللاتي لم يسبق لهن الزواج 9،13 %
    ثم المطلقات 6،4
    أما القاتلات الأرامل فلم تزد نسبتهن علي 7،2 % ..
    المرأة في الماضي والحاضر
    وضعنا هذه المشكلة أمام الدكتور أحمد المجدوب.
    فأوضح أن المرأة تواجه ظروفا إجتماعية واقتصادية متغيرة
    يقع عليها أعباء كثيرة وبلاشك تتأثر بهذه الأوضاع
    فإذا نظرنا إلي المرأة في الماضي نجدها مكرسة حياتها
    لخدمة بيتها عندما كانت ربة منزل فحسب
    ولذلك كانت قدرتها علي التحمل أقوي
    وفي حالة نفسية هادئة ورزينة وآمنة ومستقرة ،
    ولكنها الآن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة
    التي فرضت عليها أن تنزل إلي سوق العمل
    وتحتك بما يجلبه العمل من ضغوط يومية
    التي قد لاتقتصر علي العمل فحسب
    ولكن يمتد طيف هذه المشاكل إلي الشارع
    مثل تعرضها لمحاولات اغتصابها في الطرق العامة
    أو تعرضها للتحرش في الاتوبيس أو من صاحب العمل
    بالإضافة التي تحملها لأعباء المنزل
    وقلقها المستمر علي أبنائها
    من بعض الظواهر الاجتماعية المتفشية في المجتمع
    مثل خوفها علي الأولاد من الانحراف والإدمان
    أو أن يلحق شبح العنوسة ببناتها
    كل ذلك يولد لديها لاشعوريا الإحساس بالخوف والوسواس،
    بالإضافة إلي ماتراه ومايتردد علي مسامعها
    من قصص زواج فاشلة وتعدد الخيانات الزوجية
    فأدي إلي قلة قدرتها علي الاحتمال
    وفقدان الثقة كما ترتب عليه سرعة انفعالها،
    كما أن حدوث تغيرات في أدوار المرأة
    مثل ظهور اتجاهات ليبرالية أو نسائية نحو الذات.
    وإضفاء الطابع الذكوري علي سلوك المرأة
    من خلال العمل قد أثر في طريقة وأنماط القتل عندها..
    ويضيف: أن المرأة في معظم حالات القتل
    التي رأيتها من خلال الدراسة
    عادة ماتصاب بصدمة من زوجها
    حيث أن صورة الرجل تغيرت في نظر المرأة في الوقت الحاضر
    لأنه عادة مايكون الزوج (القتيل) يفتقد إلي الرجولة
    وهذا علي عكس ماكان في الماضي من الرجولة
    ورفض العنف مهما بلغت درجة المشاكل بينه وبين زوجته،
    أما الآن فأصبح علي درجة من الوصولية والانتهازية والنذالة
    بل في أغلب الأحيان مايكون إنسانا حقيرا
    فإذا نظرنا إلي المشكلة بنظرة متعمقة
    لنجد أن في حالات قتل الزوج
    أنه هو الذي يدفعها بغبائه إلي قتله
    فإذا قام بخيانتها أو تزوج بأخري مثلاِ
    وعندما تعلم الزوجة وتحاول أن تتحدث معه
    فإنه يرفض مناقشتها أو يمتص غضبها
    ولايتفقان علي الطلاق.
    طالما تزوج عليها بل يسيء معاملتها
    ويزيد من استثارتها
    وإذا ألحت عليه في السؤال
    ينهال عليها ضربا وسبا
    وقد يصل الأمر إلي طردها بالقوة
    من المنزل أو يرفض معاشرتها
    مما يشعل بيده نار الكراهية والعداوة
    بشكل متفاقم بينهما..



    حين تنتقم المرأة من زوجها
    نساء أثبتن خطأ مقولة "الجناح المكسور"

    الرياض - العربية .نت
    ليس بالضرورة أن تكون المرأة دائما هي :
    "الجناح المكسور"
    فعلى مر الأزمان كان لحواء
    طرقها في الانتقام من زوجها
    في حال تعرضها
    "للخيانة والظلم"
    ولعل قصة ملكة مصر "شجرة الدر"
    التي قتلت زوجها بـ"قاقيب"
    جواريها ضربا حتى الموت من أشهر
    قصص الانتقام في تاريخنا العربي.
    وفي هذه الأيام تطالعنا وسائل الإعلام العربية
    بمختلف أنواعها ومشاربها بالكثير من القصص
    التي يظهر "الجنس اللطيف"
    قدرته على ابتداع وأساليب الانتقام
    تجمع في بعض الأحيان بين الكوميدي والتراجيدي
    عملا بالمثل القائل "شر البلية ما يضحك".
    وفي هذه العجالة نورد بعض قصص الانتقام
    ربما يكون بعضها اخترعته خيال تلك الصحف،
    ولكنها قد تحمل في طياتها حكما وعبرا
    لمن أراد أن يتعظ من تجارب الآخرين
    سواء كانت واقعية أومن بنات الأفكار.

    ومن القصص الغريبة
    ما شهده أحد مستشفيات مدينة الرياض في حادثة غريبة
    كان ضحيتها رجل في العقد الثالث من عمره
    أصيب بحروق شديدة وصفها الأطباء بأنها حروق من الدرجة الثانية،
    وتركزت الإصابة في الوجه والرأس
    وقد كانت المفاجأة لدى الجميع
    بأن الزوجة هي المتسببة في هذه الإصابات.
    وتبدأ القصة
    عندما كانت الزوجة والزوج "يعيشان سويا بسعادة"،
    وكان هو محل الاهتمام الأول والأخير في حياة الزوجة وظل الأمر هكذا
    حتى قدم أول مولود لهما وكرست الأم اهتمامها
    بعد ذلك للطفل المولود نتيجة احتياجه الدائم لهذه الرعاية والاهتمام،
    مما أزعج الزوج لافتقاده ما اعتاد عليه
    وجعله يفكر في خطة يضمن من خلالها رجوع اهتمام زوجته إليه،
    فهداه تفكيره إلى نشر إشاعة وخاصة بين صديقات زوجته
    باعتزامه الزواج من أخرى، ووزع بناء على ذلك دعوات حفل زواجه
    ووصل الخبر إلى مسامع الزوجة،
    وظن الرجل أن زوجته ستأتي إليه وتستوضح الأمر منه،
    إلا أنها لم تأتى وانتظرت نومه
    فقامت بصب زيت ساخن

    على وجهه ورأسه
    استدعى دخوله

    فورا إلى المستشفى.
    وفور إفاقته من صدمته قرر الزوج - حسب كلامه-

    التنازل عن القضية والعودة إلى زوجته رغم تسببها في تشوهه.
    ومن القصص الغريبة
    حكاية سيدة سعودية أخرى استدعت
    هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لزوجها عندما اكتشفت خيانته،
    حيث كان الزوج يخبر زوجته بقدوم أصدقائه للمنزل،
    وأنه من المستحسن أن تذهب الزوجة لزيارة عائلتها في ذلك الوقت،
    مما أوجس الريبة عند الزوجة وخصوصا أن تلك الزيارة
    تتكرر من فترة توصف بأنها متقاربة فأخذت تراقبه
    حتى اكتشفت خيانته من نعال الضيف والتي كانت في الحقيقة

    سيدة اعتاد زوجها إحضارها في غيابها وقامت بالفور
    في إبلاغ الهيئة والشرطة ليتم القبض عليه متلبسا بخيانتهما.
    وفي مصر
    تناقلت بعض وسائل الإعلام قصة

    تلك المرأة التي أقدمت على رمي زوجها من الطابق الرابع
    بمساعدة من عمتها ليلقى حتفه
    بعد أن حاول منعها من متابعة الحلقة الأخيرة
    من مسلسلها المفضل لكي تخيط له زر القميص،
    فلم تجد تلك المرأة بعد تلك "مناوشات حادة"
    سوى الاستعانة بعمتها لحمل الزوج ورميه من النافذة ليلقى حتفه.
    ومن القضايا التي يظهر فيها "دهاء المرأة"
    قصة سيدة خليجية

    استخدمت ذكاءها للانتقام من زوجها
    الذي تعود على "خيانتها مع الخادمة"،
    حيث انتهزت سفر زوجها إلى إحدى الدول العربية لضرورة عمل،
    وقامت بإلغاء عمل الخادمة وتسفيرها إلى بلدها،
    وحينما عاد الزوج استفسر عن تلك الخادمة
    فأخبرته أنها مرضت فور سفره،
    مما دعاها للذهاب بها إلى الطبيب الذي اكتشف إصابتها بالإيدز،
    مما افقد الزوج صوابه - حسب ما تقول تلك السيدة-
    ومازال يتردد إلى الآن على الأطباء لمعرفة حقيقة إصابته بالمرض
    ورغم تأكيدات الأطباء من خلوه من الإصابة،
    إلا أن ذلك لم يثنه عن زيارتهم والتأكد من سلامته.
    أما الزوجة سارة فقد اختارت أسلوبا آخر

    لا يخلو من طرافة،
    بعد أن اعتادت على اهانات زوجها لها أمام صديقاتها وقريباتها،
    فقامت بوضع مزيل للشعر
    على حاجبيه وأزالتهما تماما

    وحسب صحيفة "الرأي الأردنية"
    لم تجد سيدة أردنية طريقة لإنهاء المشاجرة
    مع زوجها سوى بغاز مسيل للدموع،

    وقالت صحيفة الرأي الأردنية إن الزوجة قذفت زوجها

    بعبوة من الغاز المسيل للدموع خلال المشاجرة
    فبدأت الدموع تنساب من عينيه قبل أن يفقد الوعي،
    ولم تذكر الصحيفة حينها ما سبب الخلاف
    [COLOR=#8b0000] أو كيف حصلت تلك الزوجة على قنبلة مسلية للدموع.
    [URL


    واليكم هذه الحوادث لجرائم القتل
    بسبب نتيجة غضب المرأة من زوجها
    من خلال المواقع والصحف اليومية

    وفي الكويت
    مواطنة قتلت زوجها طعناً
    لأنه أراد الزواج من أخرى!


    دنيا العامر الخميس 20 نوفمبر 2008
    عدد القراء: 91
    طعنت مواطنة زوجها حتى أردته قتيلا مساء أمس الأول في خيطان.
    ونقلت جثة المواطن الضحية (م.ر)

    وهو في العقد الثاني من عمره إلى الأدلة الجنائية،
    بعدما فشلت كل المحاولات التي بذلها رجال الإسعاف لإنقاذه في مستشفى الفروانية.
    وفي تفاصيل ذكرها مصدر أمني لـ"الصوت"

    أن رجال إسعاف مستشفى الفروانية بقيادة علي الرشيدي ومصطفى عمران
    أسعفا مواطنا إلى مستشفى الفروانية كان تلقى طعنات بسكين
    من قبل زوجته أصابته في الصدر.
    وأضاف المصدر أن الزوجة القاتلة حاولت الفرار
    من مسرح الجريمة بركوبها سيارة لتوصيل الطلبات السريعة،
    هاربة من فعلتها، إلا أن القدر شاء أن تكون في طريقها نقطة تفتيش في جنوب السرة.
    وأفاد المصدر بأن الزوج في التاسعة والعشرين من عمره،

    وهو موظف في مباحث السالمية واجهته مشكلات مع زوجته
    وهي المواطنة (ت.هـ) في الثالثة والثلاثين من عمرها،
    فأخبرها نيته الزواج عليها، ما دفعها إلى الإقدام على فعلتها.
    وفي رواية الزوجة، التي نقلها إلى "الصوت"

    مصدر أمني أفادت بأن الزوجة قالت في التحقيق معها من قبل مباحث الفروانية
    إن مشادة كلامية حدثت بينهما على خلفية إعلان زوجها نيته الزواج من أخرى.
    وتابعت الرواية، التي ينقلها المصدر من كلام الزوجة الوارد في التحقيقات،
    أن الزوج أخرج سكينا وطعنها، فبادلته الطعنات في صدره وفرت هاربة،
    وأثناء خروجها من المنزل شاهدت رجل توصيل وجبات سريعة،
    فاستنجدت به لينقلها إلى المستشفى بسبب الطعنات التي تلقتها من زوجها،
    وفقا لروايتها في التحقيقات.
    أما في التحقيق مع أهل الزوج القتيل، فقال المصدر

    إنهم (الأهل) أشاروا
    إلى أن الزوجة جهزت أربع سكاكين
    لتغدر بالزوج الذي أراد الزواج عليها،
    فما إن دخل غرفتهما حتى طعنته في الصدر،
    فقام هو الآخر بطعنها، فدخلت أخت الزوج وأبعدت الزوجة
    واتصلت بالإسعاف لينقذوا أخاها". وأضاف المصدر:
    على الفور توجه رجال إسعاف الفروانية ورجال مباحث الفروانية إلى مكان الجريمة،
    حيث نقل الزوج إلى مستشفى الفروانية لتلقي العلاج،
    لكنه توفي فور وصوله متأثرا بالطعنات والجروح. وتابع،
    والكلام للمصدر الأمني، أن رجل توصيل الطلبات كان في حالة صدمة،
    لكن شاء القدر أن تكون هناك نقطة تفتيش في منطقة جنوب السرة،
    وعند سؤال رجال الأمن في التفتيش سائق المركبة عن المرأة التي معه،
    أفادهم بالقصة بأكلمها، وأنها طلبت منه المساعدة لنقلها إلى المستشفى،
    فتم طلب إسعاف مستشفى الفروانية لنقل المصابة".
    وختم المصدر كلامه قائلا إن جثة المواطن نقلت إلى الأدلة الج
    نائية،

    ولا يزال التحقيق جاريا مع القاتلة لمعرفة ملابسات الحادث.


    بتاريخ : الاحد 31 اغسطس 2008 6:19:00 م
    عدد القراء : 118
    البشاير ـ خاص:
    ثلاث حالات قصص لقتل الأزواج .
    القصص الثلاث وقعت:
    في السعودية
    ومصر
    وفيتنام .
    الوقائع مختلفة . والنتيجة واحدة .. قتل الزوج
    .
    في السعودية :
    تمكنت فرقة الدفاع المدني بمحافظة صبيا
    في منطقة جازان جنوب المملكة السعودية ،
    من إنقاذ سعودي في الخامسة والثلاثين من عمره ،
    من حريق نشب في غرفة نومه بينما كان يغط في النوم.
    وفوجئ الزوج
    وفقا لصحيفة الوطن السعودية
    بحريق في الغرفة ،
    وحاول الهروب من النيران ، إلا أنه وجد الباب مغلقا،
    فما كان منه إلا محاولة إطفائها ،
    وانتظار فرقة الدفاع المدني ،
    التي هرعت علي الفور لموقع الحادث
    ،
    وإنقاذ الرجل الذي أصيب بحروق متوسطة
    كما أوضحت مصادر في مستشفي صبيا العام.
    وأوضح الناطق الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة،
    انه أثناء بحث أفراد الدفاع المدني
    عن الآثار المادية في موقع الحريق ،
    عثروا علي بقايا وقود الكيروسين
    بجوار مكان نوم الزوج .
    وأثناء التحقيق معه أفاد
    بأن زوجته هي من أضرم النيران في غرفته
    وأنه سبق لها أن هددت بالانتقام منه ،

    وذلك أثناء خلاف نشب بينهما قبل الحادث بثلاث ساعات.
    وأكد عسيري أنه أثناء دخول أفراد الدفاع المدني لإطفاء الحريق

    وإنقاذ المصاب وجدوا باب الغرفة مغلقا، فكسروا الباب وأخلوا الغرفة.
    في هذه الأثناء، أكد مدير شرطة منطقة صبيا العقيد هادي القحطاني

    أن المصاب كان متزوجا من أربع نساء طلق ثلاثاً منهن وأبقي علي واحدة.
    وأضاف أن القضية أحيلت إليهم من قبل الدفاع المدني وسيتم استدعاء المرأة
    لفتح ملف تحقيق معها لمعرفة تفاصيل الحادث.

    أما الزوجة المصرية
    فإغتالت زوجها بالسم لأنه تزوج عليها
    ..

    وضعت له مخدرا في كوب العصير،
    ثم انهالت عليه بسكين حتي فارق الحياة.
    الشرطة المصرية في حيّ مصر القديمة بالقاهرة
    تلقت بلاغا بمقتل متولي (50 عاما)،

    تبين ان زوجته قامت بتخديره وقتله،
    انتقاما لزواجه من جارتها سرا، ولاعتدائه الدائم عليها بالضرب.
    تم توقيف الزوجة القاتلة، وأقرت بجريمتها،
    وأحيلت إلي النيابة العامة المصرية،
    فأمرت بحبسها علي ذمة التحقيقات،

    وصرحت بدفن ضحية زوجته.

    وفي فيتنام

    وقعت الحادثة الثالثة
    اعتقلت الشرطة سيدة فيتنامية
    بتهمة خنق حبيبها حتي الموت
    باستعمال حمالة صدرها،

    وقال لي. سي. توان رئيس المفتشين في بلدة صغيرة بإقليم كوانج نينه

    ان السيدة التي تبلغ من العمر 26 عاما اعتقلت في منزلها المستأجر
    في الاقليم الواقع علي بعد 160 كلم شرق العاصمة هانوي.
    وقال ان جريمة القتل وقعت الاثنين الماضي.

    وأضاف توان ان حبيبها الذي يبلغ من العمر 28 عاما
    قام بضرب السيدة من قبل حيث كان يشك في انها علي علاقة برجل آخر
    وذكرت الشرطة شهدت السيدة انها كانت غاضبة من "الحبيب الشكاك "

    ولذا قامت بخلع حمالة الصدر التي كانت ترتديها وقامت بخنقه بها
    عندما كان مستلقيا علي السرير في المنزل المستأجر وقالت انها كانت تريد فقط تهديده.



    مصر / الإعدام شنقًا لربة منزل
    قتلت زوجها صعقا بالكهرباء

    فى بورسعيد
    قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار السيد سرحان، أمس،
    بإعدام ربة منزل شنقا بتهمة قتل زوجها عمدا،
    حيث صعقته بالكهرباء وكتمت أنفاسه.
    وتعود وقائع الدعوى إلى نوفمبر 2008،
    عندما تلقى اللواء صلاح البرادعى،
    مدير أمن بورسعيد بلاغا من شرطة النجدة بالعثور
    على «رشا محمد رجب « ملقاة على ظهرها
    ومغمى عليها وملابسها ممزقة أمام باب شقتها
    المفتوح بمساكن زمزم وتبين أنها مازالت على قيد الحياة.
    كما عثر على الزوج «سيد متولى»
    مقتولا بغرفة النوم وبه آثار صعق كهربائى.
    تم نقلهما إلى المستشفى وبعد أيام من تحسن حالة الزوجة
    قالت أمام المقدم محمد شوقى، وكيل البحث الجنائى،
    إن ملثمين اقتحموا الشقة فجرا وقاموا برشها بسائل
    وصعق زوجها بالكهرباء وأنها فقدت وعيها
    ولم تتمكن من مقاومتهم وبعد تحريات استمرت يومين
    أفادت معلومات الرائد أيمن عباس، مفتش المباحث،
    أن خلافات مستمرة حدثت بين الزوجين
    وتدخل فيها الجيران عدة مرات وأن الزوجة
    قامت بصرف طفلتها الوحيدة من منزل الزوجية
    ليلة الحادث وأرسلتها إلى جدتها.

    وبمواجهة الزوجة اعترفت
    بقيامهابكتم أنفاس زوجها
    بعد تخديره وصعقة بالكهرباء
    باستخدام فيشة جهاز كهربائى
    .

    أحيلت الزوجة إلى محكمة الجنايات
    وبعد عدة جلسات قضت المحكمة بإعدامها شنقا.
    المصدر : المصري اليوم


    موضوع:
    التعزير في زوجة
    قتلت زوجها
    رميا بالرصاص
    بمساعدة ابنتها

    الأربعاء أبريل 22, 2009 10:12 am
    _________________________
    سجن الابنة 15 عاما و2000 جلدة
    التعزير في زوجة قتلت زوجها رميا بالرصاص بمساعدة ابنتها
    واس ـ حائل
    نفذت وزارة الداخلية أمس حكم القتل تعزيراً في امرأة
    قتلت زوجها حيث أقدمت ليلى سعودية الجنسية
    على قتل زوجها غانم سعودي الجنسية
    وذلك بإطلاق النار عليه
    من مسدس
    وأردته قتيلاً
    ومن ثم إحراق جثته
    بمساعدة ابنتها فوزية

    وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن
    من القبض على الجانيتين المذكورتين
    وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما
    بارتكاب جريمتهما وبإحالتهما إلى المحكمة العامة
    صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً ،
    وانه نظراً لعظم جريمة زوجة القتيل وابنتها
    وشناعة ما رافق جريمة القتل
    ولأن العقوبات التعزيرية فيها كبح لجماح المجرمين
    فقد تقرر الحكم على ليلى المذكورة
    بالقتل تعزيراً وسجن ابنتها فوزية 15عاماً وجلدها 2000 جلدة

    وصُدق الحكم من محكمة التمييز
    ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
    وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ
    ما تقرر شرعاً بحق الجانيتين المذكورتين.
    وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانية أمس بمنطقة حائل ،
    وعمدت الجهة المختصة بإنفاذ ما تقرر بحق
    فوزية من سجن وجلد


    قتلت زوجها وإدعت الجنون
    إحالة أوراق "أمل" للمفتى

    القاهرة: أسدلت محكمة الجنايات بمحافظة السويس المصرية الستار علي قضية
    قيام زوجة بقتل زوجها طعناً بالسكين
    بمدينة المستقبل بحي فيصل. بعد ادعائها الجنون

    والانكار واتهام شخصين بأنهما وراء الواقعة .
    قضت المحكمة بإعدام المتهمة أمل محمد عبدالحميد العشري "24 سنة"
    وإحالة أوراق القضية إلي فضيلة المفتي للتصديق
    علي إعدامها وتحديد جلسة 24 يونيه القادم للنطق بالحكم.
    كانت اجهزة الامن بمحافظة السويس "160 كم شمال شرق القاهرة"

    قد تلقت بلاغاً في 26 يوليو العام الماضي من محمد عبدالحميد العشري "55 سنة"
    يفيد قيام مجهولين باقتحام شقة ابنته بمدينة المستقبل بحي فيصل وقتل زوجها ناصر عبدالمنعم أحمد "عامل" اثناء تواجد ابنته في الحمام.
    علي الفور تم تشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي للتحقيق في الواقعة

    تبين عدم وجود بعثرة في محتويات الشقة مما يدل علي أن "الجاني"
    قصد قتل "المجني عليه" وليس السرقة وكانت التحريات الأولية والتي اكدتها
    "المتهمة" في البداية وعادت لانكارها قد أثبتت ان مرتكبي الواقعة مصطفي.
    ف. ح "26 سنة" عامل بمطعم فول و"خليل. ع" صاحب مطعم
    وأن الأول قام بطعن الزوج بمساعدة "الثاني"
    واقتصر دورها علي تسهيل دخولهما المسكن.
    وبحسب صحيفة "المساء" تم القبض عليهما بعد اذن النيابة

    لكنهما أنكرا صلتهما بالحادث وأثبتا وجودهما في أماكن أخري
    بعيدة عن مسرح الجريمة وطلبت النيابة جمع التحريات
    حول مرتكب الواقعة الأصلي وفحص علاقات المجني عليه كاملة وسلوكه مع زوجته.
    كشفت تحريات المباحث عن وجود خلافات بين "المجني عليه" و"زوجته"

    لوجود ديون عليه وارتباط زوجته بعلاقات غير شرعية
    مع عدد من الاشخاص يترددون عليها في غيابه
    وتسجيلها لأرقام هواتفهم المحمولة بأسماء نساء لتضليله.
    وقد أثبتت التحريات كذب رواية "الزوجة" بأنها وقت الحادث
    كانت في الحمام المغلق من الخارج وخرجت من الشباك حيث أثبتت المعاينة
    وجود أتربة بالشباك مما يؤكد عدم خروجها منه بالإضافة إلي عدم تمكنها من تمثيل الواقعة .
    تبين أن "المجني عليه" تشاجر مع "زوجته"

    وقام بضربها مما أدي لإغمائها وحضرت شقيقته "علية"
    لمنزلهم وفشلت محاولتها للصلح بينهما وبعد قيام المجني عليه بتوصيل
    "شقيقته" لموقف السيارات عاد وقام بضرب المتهمة
    وتركها ودخل غرفة نوم الاطفال ثم انتظرت نومه وعقدت العزم والنية علي قتله
    وأحضرت السكين وطعنته ولم تتركه إلا جثة هامدة
    ثم قامت باستبدال ملابسها الملوثة بالدماء بأخري وأبلغت والدها
    بمقتل "زوجها" علي يد مجهولين أثناء وجودها بالحمام .
    امام النيابة العامة أنكرت "المتهمة" الواقعة وقامت بادعاء الجنون

    للهروب من جريمتها وبعد تحويلها لمستشفي الأمراض العقلية
    تبين سلامة قواها العقلية وتم إعادتها للمثول إلي التحقيقات
    وبعد فشلها في إيجاد مخرج من اتهامها بقتل زوجها اعترفت بالواقعة

    رابط مخالف
    قتلت زوجها بالسم
    وقطعت جثته
    ثم حاولت اخفائها
    بسبب خلافات بينهما،


    الاردن((خبر))وكالات
    اصدرت محكمة الجنايات الاردنية الكبرى
    حكما بالاعدام على سيدة اردنية
    قتلت زوجها بالسم
    وقطعت جثته
    ثم حاولت اخفائها
    بسبب خلافات بينهما،

    كما افاد مصدر قضائي الاثنين.
    واصدرت "المحكمة امس (الاحد)
    قرارا بأعدام الزوجة التي يبلغ عمرها 31 عاما
    بعد ان اسندت اليها جريمة القتل العمد بدم بارد".
    واضاف ان "الزوجة دست لزوجها البالغ من العمر 30 عاما
    السم في العصير
    ورأته يموت
    ثم قامت بتقطيع جثته
    ووضعت اشلاءه في اكياس
    ثم قامت باخفائها في اماكن مختلفة".

    واوضح المصدر ان "الزوجة
    قامت بدفن اوصال الجثة
    بالقرب من مستشفى الملكة علياء
    اما الرأس فقامت بدفنه
    بالقرب من جامعة العلوم التطبيقية في عمان".
    وتابع ان "اطفالا كانوا يلعبون بالقرب من المستشفى
    عثروا بعد ايام من وقوع الجريمة
    عن طريق الصدفة على اوصال الجثة
    مما قاد الى الكشف عن معالم الجريمة
    " التي "حصلت قبل نحو عامين".
    وقال المصدر ان
    "المتهمة اعترفت خلال التحقيق
    صراحة بقتلها زوجها نتيجة خلافات عائلية مزمنة".
    واكدت المتهمة وفقا للمصدر ان زوجها
    "كان يهينها ويسئ اليها خلال سنوات زواجهما العشر".
    واوضحت انها استغلت في 26 آذار/مارس 2007،
    حالة سكر زوجها
    ودست له السم
    في كأس عصير ليمون
    وتيقنت من موته عندما
    "شاهدت الزبد يخرج من فمه".
    وعلى الاثر قامت الزوجة
    "باحضار حربة عائدة لزوجها
    وفأسا وبدأت بتقطيع الجثة".

    وتابع المصدر انها روت
    كيف قامت في اليوم التالي
    "بوضع الاشلاء داخل برميل
    وحاولت حرقها الا انها لم تحترق بالكامل
    فوضعتها في اكياس
    ورمتها في اماكن مختلفة".
    ولم ينفذ الاردن منذ عام 2006 اي حكم بالاعدام.
    وفي الاجمال صدرت احكام بالاعدام
    بحق 33 شخصا في مختلف القضايا
    خلال السنوات الماضية في المملكة.


    _______________________
    قتلت زوجها بمبيد حشري
    ----------------------------

    تشير وقائع هذه الدعوى إلى «س» زوجة
    وعمرها «21» سنة فقط
    حيث تقول في اعترافاتها الأولية
    كنت أريد الانتقام من زوجي
    والتخلص منه نهائياً
    لأني كرهت الحياة معه
    وكرهت لحظة قبولي الزواج منه
    فقد تزوجت وأنا في سن الـ«18»
    ـ لكن كان جسمي مكتملاً ـ
    لحاجة أهلي إلى المال..
    كوني من عائلة فقيرة الحال
    ولي 7 أخوات وأخوان.
    وأنا أصغر إخوتي..
    وسبب زواجي أنني كنت أعيش
    قصة حب مع شاب يعمل «حلاقاً»
    كنت أحلم أن يكون زوجي في المستقبل
    لأنه شاب جميل ويعاملني بلطف
    وهو زميلي في المرحلة الابتدائية...
    وفي الليلة ذاتها بينما كنا أنا و«ع»
    نمشي مع بعضنا رآني أخي الأكبر في الشارع
    عندها ضربني في الشارع
    وجعل الدماء تسيل من أنفي...
    وعندما عدنا إلى البيت أخبر أخي والدي وأسرتي
    واجتمعوا كلهم علي وابرحوني ضرباً
    على إثرها بقيت في البيت شهرين لا أستطيع أن أتحرك
    . وقد حرموني من الذهاب إلى المدرسة
    حتى بداية العام الدراسي الجديد..
    وبعد أن هدأ الجميع وعدتهم أنني لن أعرف هذا الشاب مرة أخرى
    ولن أتكلم معه ولن أخرج معه إذا ذهبت للمدرسة مرة أخرى..
    عدت إلى مدرستي ولكن راسبة في صفي مر الشهر الأول والثاني
    وأنا أتمالك نفسي عندما أرى «حبي»
    ولكن كنت خائفة من الضرب والحبس في البيت
    ولكن بعد مضي 5 أشهر لم أستطع الصبر عن الشاب

    وقابلته مرة أخرى
    ولم أكن أعرف أن اخوتي يراقبونني

    وذات مرة أمسكوا بي معه في كافتيريا في منطقة الصالحية في دمشق.
    ودارت «خناقة» بين اخوتي والشاب الذي سحب عليهم سكيناً
    بعد هذه القتالة أسعف أخي «ر»
    والشاب إلى المستشفى وبعدها إلى السجن ...
    بعدها أقسمت أسرتي كاملة بعدم ذهابي إلى المدرسة.
    وإنهم سوف يزوجونني إلى أول من يتقدم
    حتى ولو كان عمره 70 سنة وعنده 20 ولداً...
    سمع الجوار قسم والدي واستغلوا ذلك فمنهم من كلمني
    ومنهم من كلم أمي ومنهم من كلم أختي الأكبر
    وقد رفضت ذلك وفي يوم السبت 23/7/2003
    جاء والدي ليخبرني أن جارنا «أبو عبدو»
    جاء ليطلب يدك وأنا وافقت ...
    قلت له «أبو عبدو» اللحام جارنا الهرم
    صاحب الثلاث زوجات والأربعين طفلاً نصفهم في الشارع...
    قال نعم إنه مستور ومقدّر وأحسن من (ع)
    حبيبك الصايع الضايع الفلتان...
    وافقت الاسرة كلها عليه لانه سوف يغطيني بالمصاري
    على حد قول أمي.. تمت الخطبة بسرعة..
    وتزوجنا بسرعة والحقيقة انني وقتها كنت قد نسيت حكاية (ع)
    الذي كنت احبه لانه بصراحة تخلى عني في وقت صعب جداً،
    وقد حاولت أكثر من /100/مرة أن اتصل به
    ليفعل أي شيء لكنه تخلى عني ورفض حتى الاستماع الى صوتي..
    وقررت وقتها ان انساه تماما ومرت سنوات على زواجي
    وفي ذات يوم وأنا ذاهبة الى السوق
    فوجئت به يقترب مني ويريد التحدث معي
    ووقفت معه دقيقة واحدة لأقول له ان يبتعد عن طريقي
    ولا يكلمني مرة أخرى لأنني متزوجة
    واحب بيتي وكانت المصادفة ان «ام حسين»
    الله لا يوفقها رأتني معه وقبل أن اصل الى البيت وصل خبري الى زوجي،
    الذي كان بانتظاري حاملاً الساطور
    ولأول مرة في حياتي أرى رجلاً بهذه الشراسة
    كان يشتمني ويسبني ويضربني وقص جزءا من شعري
    وجرح جسمي كله حتى لا ألبس القصير..
    وقال لي إنني جلبتك من الشارع.
    وانه يعرف قصتي وأراد ان يستر علي
    ولكن أنا بنت حرام على حد قوله..
    كنت في هذه الفترة حاملاً في الشهر الثاني ونصف الثالث..
    منعني من الخروج... فصل التلفاز والهاتف ووضع ستائر للشبابيك
    وكان كل صباح يقفل علي الباب من الخارج
    واقسم لن أرى الشارع.. كنت اشعر بالاختناق... وكنت حبيسة الجدران
    وكانت معاملته لي عبارة عن معاملة خادمة وسيدها.
    أنا موجودة في البيت فقط لخدمته عندما يأتي الى البيت
    بعد مضي يوم أو يومين وما زاد ذلك مقاطعة اهلي لي
    فكنت فعلا كأنني في السجن...
    وبدأ يضربني بمناسبة ومن دون مناسبة
    ويقول لي انه نادم على الزواج من بنت شوارع
    همها اعطاء جسدها لمن يرغب..
    كرهت الحياة وأهلي وزوجي والجيران
    وحتى الجنين في احشائي.
    .فقررت التخلص منه
    فطلبت منه احضار مبيد للصراصير التي تسرح في البيت
    الذي لم يعد يرى الضوء والشمس
    وفعلا أحضر المبيد
    ونويت التخلص منه
    ولكن دون ترك أثر لذلك
    وكي تكون الخطة محبوكة
    كان زوجي عند زوجته الثانية
    وكان عندي مفتاح الشقة عندها
    طلبت من اختي الاتصال بزوجته
    واخبارها ان امه تريده لانها تعبانة جداً،
    وفعلا خرج زوجي وزوجته
    من البيت على الفور الى بيت اهله القريب
    وعندما تأكدت انه لا يوجد احد في البيت
    ذهبت ووضعت كمية كبيرة من المبيد
    في طعام غدائه الذي يحبه
    وهي (المقادم ـ أحشاء)
    وعدت الى البيت فورا..
    ذهب زوجي الى امه فلم يجد شيئا،
    ثم عاد الى بيت ضرتي
    حيث تناول طعام الغداء والعشاء معاً..
    سمعت من الجيران ان زوجي نقل الى المشفى
    لانه بحالة خطيرة..
    فرحت كثيرا لانه تناول الطعام عند ضرتي
    وانه سوف يموت عندها،
    غيران حساب الحقل غير حساب البيدر...
    تم اسعافه واجراء غسيل لمعدته
    وأصبح في حالة مستقرة..
    غير ان الطبيب الشرعي في تحقيقه
    أثبت وجود هذه المادة (المبيد) في الطعام
    وهي عبارة عن مادة (مسممة)
    عندها عرف الزوج ان المبيد
    كانت قد طلبته زوجته الجديدة
    وقد ربط الاتصال الكاذب بما حدث،
    عندها اخبر الطبيب الشرعي
    وعناصر الشرطة بوجود
    يد وضعت له السم وهي زوجته (س)
    والتي اعترفت بما اسند اليها
    وأنها فعلت ذلك للتخلص منه..
    وقد تأيدت هذ الوقائع بمحضر شرطة اليرموك..
    وتقرير الطبيب الشرعي المتضمن وجود سم
    في معدة الزوج وهو جزء من المبيد
    الذي جلبه لزوجته الصغيرة،
    وأقوال (س) المتضمنة اعترافاتها بما اسند اليها...
    وحيث ثبت من وقائع وأدلة هذه الدعوى المسرودة
    والتي بلغت حد اليقين التام اقدام المتهمة الزوجة الجديدة (س)
    على دخول بيت زوجها الثاني
    والتسلل الى مطبخه ووضع السم فيه لقتله..
    وحيث ان فعل المتهمة والحال ما ذكر
    فانه يشكل محاولة الشروع في القتل
    ولكون الفعل بقي في حالة الشروع بالقتل،
    ولكون عدم وجود مدعٍ كون الزوج تنازل عن ادعائه الى القضاء.. ‏
    فتوضع بسجن الاشغال الشاقة لمدة سنة وتنزيل العقوبة الى النصف أي /6/ شهور وحساب مدة توقيفها من اصل المحكومية. ‏



    تنتقم من زوجها
    بحرق عضوه
    بعد تفكيره بالزواج
    ________________________
    مقيمة تنتقم من زوجها بحرق عضوه بعد تفكيره بالزواج

    القصيم: حمود الفهيدي
    لم يدر في خلد أحد المقيمين بمدينة بريدة
    أن مجرد التفكير في الزواج قد يتسبب في حرق عضوه
    من قبل زوجته التي أحبت أن تنتقم منه على طريقتها الخاصة.
    ويرقد "ع.ع" من إحدى الجنسيات العربية
    في قسم الحروق بمستشفى بريدة المركزي
    وهو يعمل سائق معدات ثقيلة لدى مواطن
    في بلدة شري شمال مدينة بريدة.
    وقد قرر أخيرا الارتباط بامرأة أخرى تقيم في نفس المدينة
    مما أثار ذلك القرار غضب زوجته الأولى (40 عاما)
    والتي أنجب منها ثلاثة أطفال.
    ودارت بينهما مشاجرة كلامية قبل أن تقوم الزوجة
    بتنفيذ ما كانت تخطط له.
    وأثناء خلود زوجها إلى النوم
    وفي ساعات متأخرة من الليل
    قامت الزوجة بإحماء كمية
    من الماء الساخن فوق النار
    حتى وصل إلى درجة الغليان
    ومن ثم قامت بسكبها على عضوه الذكري
    والفرار بعد ذلك خارج المنزل.
    وتم إسعاف الزوج المغلوب
    على أمره من قبل الجيران
    بعد سماع صوت النجدة
    .

    وقد تسببت المياه الساخنة في حروق من الدرجة الأولى
    للزوج والتهمت أيضا ما نسبته 25% من جسده.
    وقال الزوج لـ"الوطن"
    إنه رفض رفع دعوى على زوجته
    التي ذهبت إلى المنطقة الشرقية
    واستقرت عند إحدى قريباتها.


    التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور ; 31 May 2009 الساعة 03:34 PM
    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  2. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص


    جلست على جثته
    بقميص النوم وشعر مغسول:
    قتلت زوجها من أجل
    أن تنافس بجمالها الفطري جمال
    و"دلع" اللبنانيات!






    القاهرة (الوفاق) فراج اسماعيل
    بجمال فطري لافت أصبحت هذه المرأة
    التي جعلها فقرها تتزوج من راعي غنم،
    حديث قرية الحوين والقرى الملاصقة لها في محافظة كفر الشيخ
    التي تبعد نحو 100كم عن القاهرة.
    لم تكن تحتاج إلى أدوات صناعية ليبرز جمالها الأخاذ،
    ورغم أنها أنجبت من راعي الغنم
    بنتا عمرها تسع سنوات "بسمة" وولدا ست سنوات " محمد"
    إلا أنها ظلت تتحين الفرص لتخرج إلى الأضواء
    حيث لعب الشيطان برأسها أن جمالها يمكن أن يكون طريقها
    إلى عالم السينما والتليفزيون،
    وأنها يمكن لو قابلت أي مخرج أن يعطيها فرصة التمثيل
    ولكن كيف لها ذلك وهي زوجة لراعي غنم
    يخرج من الصباح ولا يعود لها إلا ليلا منهكا مكدودا.
    طلبت منه الطلاق رغم أنه كان يحبها بجنون
    ولكنها حرصا على ولده وابنته منها رفض ذلك
    واخبرها أنه سيحاول البحث عن فرصة عمل في الخارج
    ليحقق لها ما تريده من رفاهية،
    لكنها أخبرته أنها سئمت العيش معه
    ولم تعد تستطيع أن تقيم في هذه القرية
    فجمالها سيفتح لها طريق الشهرة والنجومية في القاهرة.
    حاول الرجل أن يحتويها بحنانه
    وأن يطرد من رأسها هذا الشيطان دون فائدة،
    حاول أن يمارس معها حقه الشرعي لكنها تأففت من رائحته
    وقالت ساخرة إن رائحة الأغنام تخنقها!..
    وعندما يئس منها ذهب إلى مخدعه لينام.
    وبسرعة تحرك الشيطان في رأسه وقررت أن تتخلص من هذا الزوج
    فأحضرت قضيبا من الحديد وتوجهت إليه
    حيث كان يغط في نوم عميق
    وانهالت على رأسه حتى هشمتها.
    ثم هداها شيطانها أن ترتدي قميص نومها
    وتغسل شعرها وتتركه مبللا،
    وتولول وتستغيث حتى جاء الجيران
    فزعمت أنها عادت من الحمام
    حيث كانت تغتسل بعد أن مارست العلاقة الشرعية
    مع زوجها فوجدتها جثة هامدة وقد تحطمت رأسه!..
    وأنها وجدت باب المنزل مفتوحا مما يعني أن لصا حاول سرقة المنزل
    وعندما تنبه له الزوج انهال عليه ضربا حتى انهى حياته.
    وأمام حصار التحريات وأسئلة النيابة
    اعترفت الزوجة سوسن محمد "28 سنة"
    بأنها قتلت زوجها عبدالواحد عمار "30 سنة"
    لأنه كان يسييء معاملتها ويضربها بقسوة،
    ثم سرعان ما أنهارت لتعترف بأن خيالها المريض
    وجمالها قاداها لهذه الجريمة البشعة
    بعد أن كانت تشاهد المسلسلات والنجمات الجميلات
    وتقارن بين جمالها وجمالهن وترى أنها الأجمل خاصة
    أنها لا تعرف الشد ولا الماكياج وجمالها جمال طبيعي
    بعكس نجمات السينما والتليفزيون
    بل وتفوق اللبنانيات اللاتي تراهن على الشاشة جمالا!
    وأمرت النيابة بحبسها على ذمة التحقيق.
    صدق القائل ومن الجمال ما قتل







    سعودية قتلت زوجها
    تناشد أبناءها العفو
    لإنقاذها من الموت


    [SIZE=4]ناشدت امرأة سعودية تواجه عقوبة القصاص،
    وتقبع منذ 3 أعوام في سجن النساء بجازان جنوب السعودية،
    أبناءها السبعة الصفح عنها وإنقاذها من تنفيذ القصاص فيها
    بعد قتلها والدهم ببندقية كانت تحمي بها مزرعة الأسرة
    من هجمات القرود على أثر مشاجرة حدثت بينهما.
    وتقول مريم هزازي (60عاما) إنها أطلقت النار على زوجها من البندقية لترديه قتيلاً،
    وهي في حالة نفسية منهارة بسبب تعامله العنيف معها وضربها بقسوة،
    والذي وصل في أحد الحالات إلى كسر يدها،
    فيما ذكرت رئيسة اللجنة الاجتماعية في جمعية الملك فهد الخيرية بجازان
    المهتمة بقضايا المرأة فاطمة عطيف لـ العربية.نت أنها زارت السجينة مرتين،
    وعلمت بتوبتها ورغبتها في مساعي العفو عنها من أبنائها
    وخشيتها من ضغوط الأسرة التي قد تلومهم إذا تنازلوا عن حق القصاص.
    في لحظة ضعفونقلت عطيف رجاء مريم ندمها عبر العربية.نت
    على الجريمة التي ارتكبتها في لحظة ضعف،
    ومناشدتها أن يتدخل فاعلو الخير لمساعدتها على الخروج
    من أزمتها بالتواصل مع أبنائها، وهم 3 ذكور و4 بنات كلهم تخطوا سن الرشد،
    وتبحث عمّن يستطيع تليين قلوبهم ليعفوا عنها.
    وأفادت عطيف أنه منذ صدور الحكم بقتلها قصاصاً،
    بات مشهد السيف يطاردها وحول حياتها إلى جحيم
    وهي تعاني من أمراض مزمنة مثل الروماتيزم والربو،
    وتقضي وقتها في حلقات تحفيظ القرآن في السجن،وتقاسي وضعاً نفسياً حرجاً.
    وأبدى أحمد البهكلي المشرف على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في جازان
    لـالعربية.نت الاستعداد لدعم قضية مريم في حال تقدم أحد أفراد عائلتها للجمعية
    وطلب السعي للعفو عنها من أهل الدم.
    وقال في حال عدم تقدم أي أحد من أقاربها رغم أنه الأفضل،
    يحق لأي مواطن أو مواطنة من المهتمين بإصلاح ذات البين
    في القضية التقدم بطلب رسمي للجمعية للحصول
    على تدخلنا حتى يكون تحركنا في إطار مايسمح به نظام الجمعية.
    وأضاف: في قضايا القتل والأحكام الشرعية
    نحترم حكم القضاء ونقدر أن الطرف الأخر
    وهم الأبناء وذوو القتيل مصابون في فقيدهم،
    وحتى هذه اللحظة الأبناء-كما فهمت- يرفضون العفو عن والدتهم
    ويتحكمون في قضية العفو وكما بلغني أنهم يصرون على القصاص،
    وإذا قدم الطلب للجمعية بالتدخل سنحاول إقناعهم
    أو إقناع احدهم على الأقل ليكسبوا برها.
    ويتمنى البهكلي أن يتقدم احد أبنائها بهذه الخطوة
    حتى يمكن كسر عزلة الأبناء الواقعين تحت ضغط اجتماعي كبير،
    ولو تقدم أحد الأقارب من الدرجة الثانية
    سيعزز الوضع ويساعدنا في الضغط على الطرف الآخر.
    دفاعا عن الكرامة من جانبها ذكرت فاطمة عطيف المهتمة بقضايا المرأة
    انها ذهبت إلى سجن النساء في جازان لتقف على قضية السجينة مريم،
    وهي ترى أنها تستحق التقدير رغم ارتكابها الجريمة.
    و تقول زرتها مرتين بدافع إنساني، وتهتم جمعية الملك فهد الخيرية بهذه الحالات،
    ولدينا دار إيواء في حال العفو عنها وعدم تقبل استقبالها من أفراد الأسرة.
    وتدعو عطيف أفراد المجتمع إلى التفاعل الإنساني
    مع قضايا النساء الناتجة عن صمت المرأة وصبرها على ويلات العنف الأسري
    كل ما أطمع فيه أن ننظر لمبررات الإقدام على هذه الجريمة،
    ومريم لم تخطط للقتل بل صبرت ورضيت بقسمتها ونصيبها،
    وكانت يوم الجريمة تعمل بكد في مزرعة الأسرة،
    ورغم ترحمنا على القتيل إلا أنها الآن حريصة على التوبة والتكفير،
    وتستحق فرصة لأنها دافعت عن كرامة الإنسان من الامتهان.
    وأضافت: عندما يجعل المجتمع الرجل هو الخصم والحكم،
    لابد أن تدافع المرأة عن كرامتها،
    والدفاع عن الكرامة أثمن من الدفاع عن النفس







    قتلت زوجها لتثبت أنها رجل


    هناك حالات يكون فيها هذا الإسترجال داءً عضالً
    وطريقاً إلى الإنحراف والجريمة .
    د.عادل صادق . أستاذ الطب النفسي الشهير
    الذي غيبه الموت قبل أربع سنين .
    سجل هذه الواقعة الغريبة والمثيرة من حالات إسترجال النساء
    في (( الأهرام العربية ))
    يقول فيها ، عن رجل تزوج مسترجلة فقتلته :
    (( لقد بذل قصار جهده ليتمم الزواج بينهم رغم ميزاته العديدة فسنه ملائم ،
    ومركزهه مرموق وثروته متضخمة وسمعته لاغبار لها .
    إلا أنها كانت على نفس تصميمها ،
    الرفض والذي أدى إلى النفور ولم يستطع أن يلمسا في أول ليلة وفي عاشر ليلة .
    وفي اليوم التالي ذهب ليمازحها فقامت عليه كالثور الهائج
    تريد أن تضربه فضربته حقاً
    وكل يوم هكذا حتى أنه جعلته هو الذي يطبخ
    ويغسل الصحون والثياب .
    والذي حدث بعد ذالك أن صحة الرجل أخذت تتدهور تدريجياً
    حتى أصبح عاجزاً عن الحركة ،
    نحل جسده واصفرَّ وجهه وخف صوته
    حتى قارب على الموت ،
    فذهب إلى الطبيب فحار الطبيب
    مما يعانيه من مشكلة وضرب
    فسأله الطبيب هل أنت متزوج
    فقال: نعم فشك في أن زوجته تمسه .
    أثناء التحقيق اعترفت بأنها تمتن الرذيلة ،
    حيث قالت أنها رجل حقيقي ،
    ولكن في أعضاء أنثوية متكاملة
    وأنها منذ طفولتها تشعر بأنها تنتمي
    إلى عالم الذكور
    ، وليس لعالم الإناث
    وأنها شبت أخذت تحلم بأنها إلى تتحول رجل
    ولكن الظروف حالت دون أن تجري جراحة للتحول إلى رجل ،
    فأخذت تتشبه بالرجال في الملبس والمظهر والسلوك ،
    وأنها كانت تشعر بالميل الطبيعي الذي يشعر به الرجل نحو المرأة ،
    وأنها كانت تصادق الفتيات على أنها رجل ،
    ولذا كانت ترفض الزواج
    ورفضت العديد من الخطاب إلا أن الظروف قهرتها للتزوج
    من هذا الرجل الذي كسر إحساسها
    بذاتها فصممت على قتله .
    سألها المحقق: ولماذا القتل ؟
    قالت لأنه أزهق روحي ،
    هذا لرجل قتلني قبل أت أحاول قتله ،
    هذا الرجل سحق رجولتي ،
    أمات حلمي داس على كرامتي ،
    هذا الرجل حاول أن يجعل مني أنثى بالإكراه ،
    لقد كرهته وحقدت عليه .
    واستطردت :
    هو قتلني وأنا قتلته ،
    أنا رجل وسأظل رجلاً ،
    أعدموني كرجل ،
    لم تعد لي حياتي أي قيمة
    لأنني لا أستطيع أن أعيش
    كما أريد وكما أحب أنا على حقيقتي
    رجل ... رجل ... رجل
    ملاحضة* هذي القصة حقيقية





    قتلت زوجها وأصابت أمها




    كانت نورة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة
    ولديها أطفال مثلها مثل كثير من النساء وكانت تعيش في سعادة
    وأخذت مجريات الحياة في تغير ,
    فأستقدمت خادمة لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت
    والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم ,
    كانت تطمئن عليهم باستمرار بالأتصال عليهم من المدرسة ,
    وكل شي على مايرام ولكن في أحد الأيام أخذت الزوجة
    في الأتصال على البيت كاالعادة ولكن تغير الوضع لم يجيب أحد على الهاتف
    وأستمر الوضع عدة أيام على نفس الحال مماجعل الزوجة
    تنزعج فسألت الخادمة لماذا لاتردين على الهاتف عند أتصالي ,
    عندها قالت الخادمة أن الزوج يدخلها هي والأطفال الى أحد الغرف
    ويقفل عليهم الباب ولايفتح لهم الاعند قرب موعد خروج الزوجة من المدرسة ,
    عندها أندهشت الزوجة المسكينة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب

    أخذت في التفكير لحل هذا اللغز المحير ,

    فطلبت من الخادمة أن تأخذ هاتفهاالخاص بدون علم الزوج ,
    وقالت لها إذا طلب منكم الزوج أنتي والأطفال الدخول الى الغرفة
    ماعليكي الا الأتصال علي في العمل وعندها سوف أحضر للبيت .

    وفي صباح أحد الأيام المشئومه جاء الزوج وطلب من الخادمة

    أن تأخذا الأطفال وتدخلهم للغرفة وكعادته قفل عليهم الباب ,
    فما كان من الخادمة الا الأتصال على الزوجة وأخبرتها بما حدث ,
    وعندها أقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .

    عندها حظرت الزوجة وفي داخلها شكوك وتسأولات

    أخذت في البحث عن الزوج غرفة غرفة لم يبقي الاغرفة نومها
    والتي تمنت أن لايكون فيها أحد وعندها فتحت الزوجة الباب
    وياليتها لم تفتحة أتدرون لماذا ؟؟
    لأن الزوج كان نايم مع أمراة أخرى على فراشها
    لكن ليست هنا المصيبة ؟؟
    المصيبة الكبرى أن المرأة التي نايمة مع الزوج كانت أم الزوجة 00
    نعم الزوج كان يعاشر أم زوجتة على فراشها ,
    فما كان من الزوجة الا أن سارعت وبدون وعي الى المسدس
    وبدون وعي أطلقت النار على زوجها وأمها ,
    فقتلت الزوج وأصابت أمها بإصابات أدخلت على أثرها للمستشفى
    [COLOR=red]أما نورة فهي خلف قضبان السجن





    كشف لها نيته الزواج من أخرى
    قتلت زوجها رجل المباحث طعناً
    وأقدمت على الانتحار.. بسبب الغيرة !




    [COLOR=black]مشعل السنعوسي والمحرر الامني:
    خيم الحزن على كل من سمع واقعة جريمة القتل التي راح ضحيتها مواطن وهو احد افراد مباحث حولي على يد زوجته والتي نقلت هي الاخرى الى العناية المركزة بعد ان اقدمت على الانتحار. تفاصيل الفاجعة بدأت فجر أمس بعد ان تلقت العمليات بلاغا افاد به مواطن بتعرضه للطعن ولم يذكر في بلاغه من قام بطعنه حيث تم توجيه دوريات نجدة الفروانية الى موقع البلاغ بالقرب من نادي خيطان الرياضي حيث دخل رجال اسعاف مستشفى الفروانية وعثروا على مواطن غارقا في دمائه في حوش المنزل وبجانبه سكينتان ملقتا على الارض وبهما آثار الدماء وتم نقله الى مستشفى الفروانية وادخاله غرفة العمليات الا انه فارق الحياة متأثرا بطعنة «سكين» نافذة وجرح قطعي في الصدر اصيب بها القلب مباشرة ادى الى وفاته. وتابع المصدر ان رجال الاسعاف تلقوا اتصالا اخر بعد نصف ساعة من البلاغ الاول افاد بتعرض مواطنة بالعقد الثالث من العمر بجروح قطعية الا ان الغريب بالواقعة عندما توجه رجال المباحث الى نفس موقع البلاغ في منطقة خيطان عند نقطة امنية تواجد بها رجال النجدة حيث تبين ان المواطنة هي زوجة الرجل الذي تم اسعافه قبل نصف ساعة وهي من قامت بتسديد الطعنة له اثناء اندلاع مشادة كلامية حادة بينهما في منزل الزوجية بمنطقة خيطان. واضاف المصدر، ان المواطنة كانت هي الاخرى غارقة بدمائها بعد ان قامت بمحاولة الانتحار حيث قامت بطعن نفسها بسكين واصيبت بطعنة في البطن وجرح قطعي وادخلت على الفور غرفة العمليات ولا تزال ترقد في العناية المركزية تحت الحراسة المشددة. وذكر المصدر ان الزوجة لم تتوقف عن البكاء حيث كانت تصرخ داخل سيارة الاسعاف وهي تقول «الله يخليكم شوفوا زوجي شنو صار فيه عفيه الله يخليكم» ثم دخلت بغيبوبة وبعد ذلك اكتشف رجال الاسعاف ان زوجها هو من تم نقله وتوفي اثناء اجراء العملية له داخل مستشفى الفروانية. وكان السيناريو الذي وضعه رجال المباحث بعد كشف الموقع بحضور رجال الادلة الجنائية ان الزوج والذي يبلغ من العمر 29 عاما ويعمل في ادارة مباحث حولي عاد الى منزله ليلة امس في منطقة خيطان حيث تقطن زوجته واطفاله الذين يبلغ عددهم 5 اطفال واثناء حديثه مع زوجته فاتحها بموضوع نيته الجادة بالتقدم للزواج من اخرى مما دفع الزوجة الى الصراخ والبكاء وافتعال المشكلات معه ومع محاولته لتهدئتها للتفاهم خرجت من صالة المنزل وبشكل هستيري الى المطبخ والذي يفرق بينهما «الحوش» الا انه قام باللحاق بها في محاولة لتهدئتها وعند دخوله «الحوش» سددت الزوجة والبالغ عمرها 33 عاما طعنة نافذة بـ «سكين» احضرتها من المطبخ واصابت بها صدره وخر صريعا على الارض ودخلت بعدها في نوبة صراخ استيقظ على اثرها احد الجيران الذي خرج الى خارج المنزل للاستفسار حيث شاهد الزوجة تخرج من المنزل وبحالة غير طبيعية وبان عليها الالم بعد قيامها الذهاب الى المطبخ واخذت سكين اخرى طعنت بها بطنها في محاولتها الانتحار وبعد فشلها خرجت لطلب النجدة حيث ابلغ احد الجيران بعد رؤيتها في وسط الطريق حيث استعانت بسيارة تابعة لاحد المطاعم للوجبات السريعة طلبت منه التوجه الى المستشفى. وتابع التحليل انه خلال قيام قائد المركبة في محاولة لانقاذها شاهد دورية تابعة لنجدة الفروانية، واقترب منها وابلغ عن المواطنة حيث تم طلب سيارة الاسعاف لنقلها الى المستشفى. واشار المصدر، ان رجال النجدة توجهوا على الفور الى منزل المواطن بعد العثور عليه ملقى على الارض وغارق في دمائه، وكان لايزال على قيد الحياة ولم يكشف عمن قام بطعنه، الا انه فارق الحياة اثناء اجرائه للعمليات الجراحية في المستشفى، فيما كانت زوجته استقلت سيارة المطعم للتوجه الى المستشفى وابلغ عنها قائد الدورية بالواقعة. وذكر المصدر، ان الزوج وهو احد افراد المباحث، كان يمتاز بحبه للعمل واخلاقه الطيبة وحسن علاقته مع زملائه ونشاطه واهتمامه بافراد اسرته، الا ان ما حصل لم يكن هناك اي تفسير اخر له والا «الغيرة» القاتلة، التي دفعت الزوجة لارتكاب الجريمة بحق زوجها واقدامها على الانتحار.









    قتلت زوجها " ابن عمها "
    بواسطة قرص الشنكليش ؟ !!

    ____________________________

    قتلت زوجها " ابن عمها "
    بدس المبيد الحشري

    في قرص الشنكليش ؟ !!


    تتلخص وقائع هذه الجريمة أن المتهمة " ي "
    والمغدور " ن " أبناء عم وزوجان ولهما ثلاثة أولاد
    والمغدور يكبر المتهمة زوجته بعشرين عاماً
    وكان يتناول المشروبات الروحية بكثرة
    ويقضي أغلب أوقاته بسهراته مع أصدقائه بشرب الخمر
    وهو على علاقة غير جيدة مع أهل زوجته ابنة عمه

    ولذلك أنشأت المتهمة علاقات غرامية
    مع عدد من الشباب ولاسيما من جوار سكنها
    في أحد أحياء دمشق ومنهم الطالب " ع " من دولة عربية
    والمدعو " ف " والمتهم " ب " وهو جزار في الحي نفسه ...
    وتطورت العلاقة الى علاقة جنسية مع الزوجة
    وصداقة مع الزوج وأعمال تجارية مشتركة بينهما
    ولهذا بدأت المتهمة بالتفكير بطريقة للخلاص من زوجها المغدور
    فقررت قتله بدس السم له في طعامه
    حيث أقدمت على وضع مادة المبيد الحشري الفرسفوري
    الذي أحضره لها عشيقها المتهم " ب " حسبما ذكرت ابنتها " و "
    التي شاهدته أثناء اخراج المادة المحذورة من حوض في المزرعة

    في فنجان القهوة ... وفي الأدلة ، قد تأيدت الوقائع المذكورة
    من خلال ضبط فرع الأمن الجنائي رقم 626
    والمتضمن افادة الزوجة التي جاء فيها انها أحضرت فنجاناً من القهوة
    ووضعت فيه قليلاً من السم الذي كان يحضره من مكان عمله
    ليبعثه الى أهله لقتل الفئران والجرادين في الحقل في الضيعة
    وقام بشرب الفنجان وبعدها بقليل طلب مني احضار كأس من العرق

    وقمت بخلط السم بقرص الشنكليش
    وقلت لا تشرب دون أن تأكل وفعلاً أكلها ...
    وعلى ضبط الكشف الجاري على جثة المغدور " ن "
    وعلى كتاب عميد كلية الصيدلة في دمشق رقم 253 ن.ح
    الذي بين نتيجة التحليل الجاري على العينات المستخرجة من أحشاء المغدور
    وتبين أنها تحتوي على مادة المبيد الحشري العضوي الفوسفوري السام جداً
    وهي مادة " الميتل بارايون "
    وأن المادة وجدت في طحال وكبد المغدور أيضاً ...
    وعلى محضر استجواب المتهمة الزوجة امام قاضي التحقيق
    والتي أنكرت أقوالها أمام فرع الأمن الجنائي مدعية
    أن هذه الأقوال أخذت منها تحت تاثير الضرب
    وعلى أقوال الشاهدة " و " وهي ابنة المغدور التي أكدت
    أن والدها كان يعامل والدتها معاملة حسنة وا،
    والدتها كلنت على علاقة غرامية بالمتهم " ب "
    وأنهم أثناء زيارتهم المزرعة في احدى المرات شاهدت " ب "
    يخرج من حوض زريعة علبة لونها أزرق وعرضها على والدتها
    التي هزت رأسها وطلبت منه أن يحضرها بعد يومين
    وأنها سمعت " ب " يقول لها بأن قليلاً منه يقتل ثوراً ...
    وعلى أقوال المتهم " ب " امام المحكمة
    حيث قال انه في يوم الحادث لم تكن زوجتي بصحبتي
    حيث كانت عند أهلها في المزرعة الملاصقة
    وحيث لم يحضر زوج المتهمة فعدت بها الى بيتها مع أولادها ...
    وتستخلص المحكمة من ظروف وملابسات القضية
    أن وضع مادة السم من قبل الزوجة بطعام وشراب زوجها المغدور
    والتي أحضرها لها المتهم " ب " وهي مادة قاتلة بحد ذاتها
    وهذا يثبت ان نية المتهمين كانت تنصرف نحو المغدور
    وحيث أن ركن العمد متوفر لوجود التفكير والتخطيط والتصميم والتنفيذ
    بأعصاب هادئة وعملاً بأحكام المادة 903 أصول محاكمات جزائية
    وما بعدها تقرر بالاتفاق تجريم المتهم " ي " تولد 1962
    قتل زوجها عمداً وفق أحكام المادة 535 عقوبات عام
    والمتهم " ب " والحكم على الزوجة بالاعدام
    وللأسباب المخففة تنزيل العقوبة الى السجن 20 عاماً
    وعلى عشيقها " ب " 15 عاماً
    وللاسباب المخففة تنزيل العقوبة للسجن مع الأشغال الشاقة
    مدة سبع سنوات ونصف وحجر المتهمين وتجريدهما مدنياً

    تشرين




    التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور ; 31 May 2009 الساعة 03:48 PM
    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  3. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    [align=center]




    قتلت زوجها بساطور
    حتى لا يتزوج بأخرى



    لم تجد سيدة تقطن بمدينة الوادي من حل لمنع زوجها من الارتباط بامرأة أخرى
    سوى الإقدام على قتله بساطور وخنجر،
    لتفر إلى مسقط رأسها ببئر العاتر بتبسة وتختفي.
    إلا أن أيدي العدالة طالتها وحكمت عليها بـ 20 سنة سجنا نطقت بها
    محكمة الجنايات ببسكرة، بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد.

    كانت القضية محل طعن في الحكم الجنائي،

    حيث سبق للمتهمة أن سلط عليها
    الحكم نفسه، ودارت وقائعها بتاريخ 22 أوت 2006 بالوادي،

    وتم كشف خيوطها عندما تقدم ابن الضحية
    بشكوى إلى مصالح الأمن تفيد بأن والده تعرض للضرب
    بواسطة ساطور وطعنات بالخنجر بمنزله.

    وبمعاينتهم لمكان الواقعة تم حجز أدوات
    الجريمة وإثبات أن الزوجة هي من قامت بهذه الفعلة الشنيعة

    لشكها في أن زوجها يريد الارتباط بأخرى،
    وفرت نحو مسقط رأسها ببئر العاتر،
    إلا أن أخاها أحضرها وسلمها للأمن.
    واعترفت الزوجة في مراحل التحقيق
    بقيامها بقتل زوجها بواسطة ساطور وخنجر،
    أخذتهما من المطبخ واتجهت إلى غرفة النوم ووجهت له ضربة
    بالخنجر على رقبته، ثم انهالت عليه بالساطور حتى سالت دماؤه ثم فرت.
    شهادات الشهود، حسب ما جاء في قرار الإحالة،

    أفادت أن الزوجة قتلت زوجها بسبب سوء التفاهم الحاصل بينهما
    ووجود خلافات دائمة عكرت صفو حياتهما
    شاهدة أخرى صرحت أن المتهمة

    أعلمتها أنه في حال إقدام الزوج على الزواج عليها فستنتقم منه.
    أما ابنها الثاني فصرح أن أمه طلبت منه أن يترك باب القبو
    مفتوحا لأنها تنوي السفر ليلا.

    وفي الليلة ذاتها سمع صراخ والده، وتبين له أن
    أمه تقوم بضربه بالخنجر والساطور وطلبت منه مساعدتها،

    فرفض وتناثر
    الدم فأصاب لباسه ولباسها، وأخذته معها إلى بئر العاتر،

    وتوجهت إلى المرأة
    التي كان ينوي والده الزواج منها، فقامت بسبها وشتمها.
    يذكر أن ممثل النيابة العامة طالب بتسليط حكم المؤبد،

    لتنطق هيئة المحكمة بعد المداولات القانونية
    بحكم 20 سنة سجنا.
    حدث هذا في احدى المدن الجزائرية
    اللهم نسألك الستر و العافية






    قتلت زوجها
    ومارست الجنس
    مع عشيقها فوق قبره
    ___________________________________
    قاتلة زوجها بالمنصورة:

    دفنته فى غرفة النوم
    ومارست الجنس
    مع عشيقى فوق قبره
    -------------------------------------------

    تجردت زوجة مصرية من مشاعر الآدمية ولم تكتف بخيانة زوجها
    بل كتبت له نهاية مأساوية بالاشتراك مع عشيقها دست له المخدر في الشاي
    ثم قتله عشيقها ومزقاه قطعا وأقاما قبره بحجرة نومها
    وادعت أنه سافر فجأة إلي الإمارات للعمل بها.
    تلقي أجهزة الامن بمحافظة الدقهلية "200 كم شمال القاهرة
    " بلاغا من شوقي عبدالعزيز "60 سنة"
    صاحب عقار بمجمع المحاكم بدائرة قسم ثاني المنصورة

    بانبعاث رائحة كريهة من شقة نجله "مصطفي-30 سنة"
    وهو متغيب من شهر مارس الماضي وحرر بذلك محضرا
    ويشك أنها رائحة جثة نجله.
    وبحسب صحيفة "المساء" انتقل رجال المباحث الى مكان الحادث
    وتبين من المعاينة أن غرفة النوم هي مصدر الرائحة الكريهة
    ومقام فيها مصطبة أسمنتية علي هيئة قبر.
    تم هدم المصطبة بعد إذن النيابة

    وعثر بها علي هيكل عظمي للجزء الأسفل من جسد رجل.
    ألقي القبض علي الزوجة

    وتدعي وردة الشربيني أبوالعينين "27 سنة" ربة منزل .

    وبتضييق الخناق عليها اعترفت أنها جثة زوجها
    وأمام رئيس المباحث الجنائية قالت الزوجة

    تزوجت من زوجي منذ 5 سنوات
    ورزقنا بثلاثة أولاد وكانت الخلافات الزوجية مستمرة بيننا
    لأنه لا يعمل ونعيش علي ايجار المحلات التي في العقار
    ومنذ فترة توطدت العلاقة بيني وبين زوج شقيقة زوجي
    لأنه مقيم بالطابق الثاني ونحن نقيم بالطابق الثالث في نفس العقار
    وامطرني بكلام الحب المعسول والمشاعر الدافئة
    وأيضا المال فهو محام وكنت أنتظر لحظات لقائنا كما لو كنت أنتظر الحياة .
    أضافت في أقوالها كنت أضع الحبوب المنومة لزوجي في الشاي
    حتي يخلو لنا الجو أنا وعشيقي
    وذات يوم لم نتمكن من لقائنا المحرم

    لأن المنوم لم يؤثر في زوجي بالصورة المطلوبة
    فعقدنا العزم علي التخلص منه للأبد ويوم الحادث في مارس الماضي
    قمت بمضاعفة حبوب المخدر حتي فقد الوعي تماما
    وجاء عشيقي وضربه بقطعة حديدية علي رأسه حتي تأكدنا أنه فارق الحياة
    ثم أمسكته لعشيقي ليتمكن من تقطيعه إلي أجزاء بساطور

    وتركنا الجثة في غرفة النوم ليلة كاملة
    وفي اليوم التالي اشتريت أسمنت ورمل وطوب
    بحجة تشطيب الحمام وأقمت له قبرا بغرفة النوم
    وكلما ظهرت الرائحة أشعلت البخور في الشقة ليل نهار .
    أشارت المتهمة منذ أيام قمت بكسر جزء من القبر
    لأتخلص منه تماما علي فترات ووضعت الجمجمة والذراعين
    وكوم من التراب في كيس زبالة وطلبت من والدي التخلص منه
    علي الطريق السريع في القمامة وكان يعلم أنه يحمل رفات زوجي .
    أضافت كنت أمارس الجنس مع عشيقي علي قبر زوجي بحجرة النوم
    ولم أشعر بالندم لحظة واحدة لأن عشيقي لم يعطيني فرصة للندم
    من كثرة لقاءاتنا المحرمة واهتمامه الشديد بي
    وكلما سأل والده عنه أو شقيقاته أخبرتهم
    بأنه اتصل حالا من عمله بالإمارات
    ويكرر اعتذاره لسفره المفاجئ .

    مصدر جريدة الاهرام المصرية







    ابشع الجرائم
    لم تاخذها به رأفه
    دلال قتلت زوجها مرتين



    وقفت دلال في حالة ذهول ولم تصدق ماحدث،

    كان تقرير الطبيب الشرعي يشير إلى كسر في مقدمة الجمجمة للمجني عليه،
    وبعد صمت استمر خمس ساعات قالت دلال:
    لو عاد زوجي للحياة مرة ثانية لقتلته،
    ولكني نادمة على مصير أولادي الصغار
    الذين سيواجهون الحياة بعيداً عن الأب والأم.
    وعما حدث يوم الجريمة قالت دلال:

    جاء زوجي إلى المنزل في الحادية عشرة مساء كعادته،
    وحدثت مشادة كلامية تعدى خلالها علي بالسباب والشتائم والضرب
    حتى تملكني الشيطان وسيطر علي الغضب
    مما دفعني إلى التعدي عليه بالضرب بقطعة حديدية
    وجدتها أمامي ووقع زوجي بعدها على الأرض ملطخاً بدمائه،
    ولم تأخذني الرحمة به، وتركته ينزف ظناً مني أنه سيفارق الحياة لا محالة،
    وصعدت فوق سطح المنزل لساعتين،
    وكان أولادي نائمين بالغرفة المجاورة،
    وعدت ثانية إليه فوجدته مازال على قيد الحياة
    فقمت بإحضار فأس من السطح وهشمت به رأسه،
    ولو وجدته بعد تهشيمي لرأسه حياً لقتلته عشرات المرات.
    وتروي دلال قصتها لرجل الشرطة بعد إلقاء القبض عليها

    فتقول:
    عانيت أنا وأخواتي منذ صغرنا من سلطة ابينا
    الذي كان يمارس اقسى انواع التعذيب علينا،
    كنت البنت الوسطى في هذه العائلة التي سلبها رب عائلتها
    حريتها وابسط حقوقها ألا وهو التعليم،
    ولم اذكر يوماً انني فرحت بدمية ألعب بها في طفولتي.
    وتبكي دلال وتقول:
    كانت طفولتي قاسية جداً، لقد سلبني ابي حريتي،
    فلم أكن اخرج من المنزل، كنت أشعر أنني سجينة،
    وفي السادسة عشرة من عمري تقدم لخطبتي شاب في عقد الثلاثين،
    رأيت فيه النافذة المضيئة التي يمكن أن أرى شمس الحرية من خلاله،
    ولعل الله يعوضني خيراً عما عانيته في طفولتي المريرة.
    وتضيف دلال:

    انتقلت إلى بيت الزوجية وكلي أمل في حياة تختلف عن حياتي السابقة،
    لكنها لم تكن مختلفة تماماً عما عانيته في بيت أبي، فقد كان سجاني هذه المرة هو الزوج.
    وتقول دلال:
    عشت مع زوجي عشر سنوات في سجن يختلف عن سجن أبي
    كان زوجي يخرج إلى العمل صباحاً ويعود ادراجه في المساء
    لينهال علي ضرباً ويسمعني اقبح الشتائم،
    ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تعدى ذلك إلى اهل زوجتي
    الذين قاموا بدورهم بضربي واهانتي داخل بيتي.
    وتقول:

    وفي ليلة الحادث وقعت مشادة كلامية بيني وبين زوجي
    دفعته لغة الحوار إلى التعدي علي بالسب والشتم والضرب،
    كنت اسمع صوته وصدى صوت ابي معاً حتى اختلفت علي الأمور
    وسيطر الغضب على كياني مما دفعني إلى التعدي عليه بالضرب
    بقطعة حديدية وجدتها امامي ووقع بعدها على الأرض
    وبعد ساعتين احضرت فأساً لأجهز عليه.
    وتضحك دلال:
    أنا لست نادمة على شيء
    فسجن ابي لم يختلف عن سجن زوجي
    وسجن العدالة لايختلف عن سجنهما.








    إسقاط حكم القصاص

    عن سعودية
    قتلت زوجها

    بـ 3 رصاصات

    (شرق) جازان : صادقت الجهات القضائية العليا على ما ذهب إليه

    قضاة المحكمة العامة بمحافظة جازان من صرف النظر
    عن دعوى المطالبين بالقصاص من امرأة أطلقت
    على زوجها 3 رصاصات أردته قتيلا في حادثة تعود لعام 1426,
    وذلك حسب بيان أصدره رئيس رعاية السجناء في إمارة منطقة جازان أمس.
    وزف رئيس اللجنة علي بن موسى زعلة
    أمس بشرى نجاة المرأة من القصاص واستئناف الحكم بسجنها
    لمدة خمس سنوات من تاريخ دخولها للسجن .
    وقد أوضح زعلة أن هيئة التمييز صادقت على ما ذهب إليه

    قضاة المحكمة العامة بجازان من صرف النظر
    عن دعوى المطالبين بالقصاص من "م. هزازي" سعودية الجنسية
    وإسقاط حكم القصاص وأنه لا يتوجب عليها دفع الدية,
    والاكتفاء بسجنها خمس سنوات من تاريخ دخولها السجن.
    وأضاف أن السجينة قضت أربع سنوات وثلاثة أشهر
    وعرفت منذ دخولها السجن بالهدوء والالتزام بأنظمة
    وتعليمات السجن والمثالية في التعامل مع زميلاتها النزيلات والمشرفات
    على عنبر النساء بشعبة السجن العام بمدينة جازان .

    وتعود تفاصيل القصة عندما أقدمت الزوجة على قتل زوجها,
    مبررة ذلك بأنها لم تر يوماً واحداً سعيداً منذ زواجها منه.
    وقالت إن زوجها كان كثير التجريح لها،
    ولا يتورع عن طعنها في شرفها في أي وقت
    وأمام أولادها الـ11، رغم كبرها في السن .

    وأضافت هزازي ذهب زوجي إلى أحد أشقائي،

    واتهمني لديه بأنني أسير في طريق الرذيلة،
    فما كان منه إلا أن جاء إلى المنزل وقام بضربي،
    وسط استهزاء وضحكات زوجي وأبنائي. ولم توقفهم توسلاتي.
    وزاد على ذلك، أن حرض علي ابني الكبير الذي يعمل في المجال العسكري،
    الذي قام بدوره بسبي وضربي، وكأني لست أمه،
    ولم تشفع شيخوختي ولا بكائي وصراخي، للتوقف عن ضربي وإهانتي.
    واستمر نقاش حاد بيني وبينه حتى الفجر، حيث واصل سبابه وشتمه.
    وضاق صدري وفكرت جدياً في الخلاص من هذا الكابوس الدائم،
    والتحريض المستمر، فلم أعد أتحمل كل هذه الإهانات.
    قررت قتله وبعد الساعة العاشرة صباحاً،
    كان الأولاد والعمال ذهبوا إلى المزرعة ورعي الغنم،
    وقامت ابنتي بتجهيز الفطور، بعد أن استيقظ والدها من النوم،
    وطلبت مني أن أشاركه الإفطار .
    طلبت منها أن تحضر لي تفاحة لأفطر عليها،

    وكنت أفكر في قتله بالفأس،
    ولكني عندما عثرت على رشاش آلي تحت الفراش،
    فضلت استخدامه، بدلاً من الفأس، حتى أضمن النتيجة.
    وخرجت عليه أثناء تناوله الفطور، ناديته باسمه،
    وأمرته بالوقوف،
    وأطلقت عليه 3 رصاصات في أنحاء متفرقة من جسده،
    كانت كفيلة بإنهاء حياته، وألقيت بالسلاح،
    وذهبت إلى الجيران، طالبة منهم تسليمي إلى الشرطة .




    امرأة تقتل زوجها
    لكشفه علاقاتها الغرامية
    أجهزت عليه بسكين المطبخ

    وهو نائم



    عمان:
    قضت محكمة الجنايات الكبرى في عمان
    في حكمها القابل للتمييز بالاعدام شنقا حتى الموت
    بحق متهمة أردنية بعد تجريمها بجناية القتل العمد.
    وتتلخص وقائع القضية بأن المغدور وهو زوج المتهمة
    وبعد إنهاء خدماتها من وظيفتها ساءت الحياة الزوجية بينهما
    واكتشف انها على علاقة مع أشخاص
    فبدأت تفكر بالخلاص من زوجها عن طريق قتله
    حتى لا ينفضح أمرها حول علاقتها مع الشباب،

    وأخذت تتحين الفرصة المناسبة لذلك،
    ويوم الحادث قامت بتحضير كفوف لتلبسها لاخفاء البصمات،
    وأعدت سكينا من المطبخ ودخلت على المغدور (زوجها)
    وهو نائم وطعنته بالسكين على رقبته فاستيقظ
    وحاول دفعها إلا أنها بادرته بطعنة أخرى على صدره ثم ثالثة
    فانكسر مقبض السكين وبعدها قامت باخفاء أدوات الجريمة
    داخل ثياب في الخزانة وسلة المهملات في الحمام
    ثم قامت بفتح شباك غرفة النوم وبعثرت محتويات الغرفة
    لكي يبدو الأمر ان هناك عملية سرقة تمت من قبل أشخاص آخرين
    وذهبت إلى الشقة المجاورة لهم وهي شقة شقيق المغدور
    وأخذت تضرب باب الشقة بقوة وتصرخ
    وتقول إن حرامي دخل المنزل وقتل زوجها
    فحضر شقيقا المغدور وتم الاتصال مع الجهات المعنية
    واسعاف المغدور إلا انه كان قد فارق الحياة.
    وبينت المحكمة في حكمها أن المتهمة
    قد عقدت العزم وصممت على قتل زوجها المغدور
    منذ شهر نوفمبر من عام 2006م
    كونه كشف أمرها بأنها على علاقة مع شباب
    واخذت تتحين الفرصة الملائمة لتنفيذ ما خططت له
    بتفكير هادئ مطمئن وبعد مرور حوالى خمسة أشهر على ذلك
    ولدى حدوث أمر طارئ جديد وهو وصول العلم الى زوجها المغدور
    ونتيجة تجدد موضوع فضح أمرها من قبل زوجها أمام أهلها
    فقد سارعت المتهمة بضرورة تنفيذ مخططها المعد سلفا منذ فترة طويلة
    وهو قتل زوجها والخلاص منه.
    كما وجدت المحكمة بأن الافعال الصادرة عن المتهمة
    تجاه المغدور زوجها تشكل سائر أركان
    وعناصر جناية القتل العمد بحدود المادة 238 / 1 من قانون العقوبات،
    وثبت للمحكمة توفر عنصر سبق الاصرار

    [SIZE=4] الذي هو عنصر من عناصر جناية القتل العمد.
    وهو القصد المصمم عليه قبل الفعل لارتكاب جنحة أو جناية.






    قتلت زوجها
    وأحرقته
    بمشاركة أخوها
    وعشيقها .



    وذكرت صحيفة تشرين

    إن "الزوجة كانت على علاقة بالشاب الذي كان يعمل مع زوجها
    ويتردد إلى منزلها في أوقات مختلفة
    ولدى إحساس الزوج ووالدته بالشك تجاه علاقة الزوجة بالشاب".

    وأضافت الصحيفة إن "الزوجة

    أخذت تبحث عن طريقة للتخلص من الزوج
    فدست له السم والحبوب المخدرة للزوج في الطعام والشراب
    حيث أحضرها شقيقها,
    ولعدم موته فوراً ضربه شقيقها على رأسه بأداة حديدية
    فيما خنقه عشيقها أيضاً للتأكد من موته".

    "وحملوه بعدها في سيارة ونقلوه من المنزل في حي الفردوس

    مسافة 30 كم جنوب حلب ولم يتمكنوا هناك
    من دفنه لصلابة التربة فقاموا بحرقه بعد سكب كمية من البنزين عليه
    وعادوا إلى البيت وكأن شيئاً لم يكن".

    وكان رجال الشرطة عثروا على جثة الشاب (ر.ع) المحروقة

    وهو في العقد الرابع من العمر فبدأت التحريات
    للتعرف على تفاصيل الجريمة
    حيث اعترفت الزوجة وشقيقها بالجريمة
    أما الشريك الثالث فما يزال متوارياً عن الانظار.







    قتلت زوجها وانتحرت



    قتلت زوجها وانتحرت يقال ان هناك شاب يتميا بعد موت ابيه وتكفل
    برعاية عمه وهو طفل صغير وقام هذا الطفل فى مساعدة عمه فى
    رعى الغبم مع ابنت عمه الذى هى كبره فى السن وداما على تلك الحال
    تجمع بيننهما صله القربى والمحبه حيث ان احدهم لايطيق فراق الاخر ولو دقيقه
    ولما بلغا سن الرشد وهما على ماكانا عليه انفرد العم بابن اخيه فى يوم من الايام وقال له
    اننا عقدنا لك على بنت عمك وهى الان زوجتك على سنه الله ورسوله
    وهى الان تحل لك ثم ان الفتى تسرع لعظم اشتياقه للقاء ابنة عمه بالحلال
    وكان فى هذا اليوم الولد لم يسرح فى الغنم لاكنه لحق بها عند الغنم وفى ظنه انها
    تدرى عن الامر ولكنها بعكس ذالك واقترب منها فمنعته فمانعته وبما انه صار
    زوجها فقد ربط عقد احد جديلها فى شجره واخذ منها ما ياخذ الزوج من زوجته
    ثم انصرف الى الغنم التى كانت فى القرب منه وترك بندقيته عندها وهى بندق ام خمس
    فما كان منها الا ان اطلقت عليه النار واردته قتيلا يتخبط فى دمائه
    دفاعا عن شرفها رغم انها تحبه محبه شديده ولكهنا لاتدرى انه صار زوجا لها
    وعندما عادت الى اهلها واخبرتهم بالحقيه قالوا انه زوجك وقد عقدنا له
    عليك هذا اليوم ......
    فذهبت الى مكانه وقالت هذه الابيات ولحقت به بعد قولها هذه الابيات


    عـديت بالمـشراف واوميت بالخمس.... واقـــول ياهجر النيا وين خــلى
    خـــلى عـقــد لى عقــدتين بلا لمس.... وانا عـــقدتـه عــقـــدة ماتـحــلى
    كان امس مثل اليوم واليوم مثل امس.... وان كان باكر مـثلهــن زاد غــلى






    قتلت زوجها وأذابت جثته


    فرسنو (كاليفورنيا) - (ي.ب.أ):
    دانت محكمة أميركية امرأة بجريمة قتل زوجها

    وإذابة جثته في الاسيد بهدف الحصول على أمواله.
    واستعانت لاريسا،وهي متخصصة في الكيمياء الحيوية،
    بأحد مساعديها السابقين في المختبر
    وهو جيمس فاغوني،
    وامرأة أخرى من أجل قتل الزوج والتخلص من جثته.
    وقال الادعاء إن لاريسا وفاغوني دخلا

    إلى غرفة تيموثي في العاشر من يوليو عام
    2003وأفقداه الوعي قبل أن يضعا جثته في حوض
    يحتوي على حوالي 55غالونا من مادة الهيدروكلوريك أسيد.
    وخلص الادعاء إلى أن الهدف من وراء عملية القتل
    كان طمع الزوجة بالمال خصوصاً بعد تفاقم الخلافات بين الزوجين
    ووصولهما إلى الطلاق.
    وخلال التحقيق معه نفى فاغوني تهمة المشاركة في الجريمة،
    لكنه اعترف بأن لاريسا دفعت له مبلغ ألفي دولار من أجل سرقة زوجها.
    ووجهت إلى لاريسا تهمة القتل من الدرجة الاولى
    ومن المقرر أن تصدر محكمة فرسنو العليا في كاليفورنيا
    الحكم عليها في السادس عشر من يناير المقبل.

    المصدر




    تقتل زوجها وتقطعه
    وتضع لحمه بالثلاجة



    أي نوع من جنون الناس الذين يعيشون في هذا العالم هذه الأيام

    سيدة من جنوب الفيليبين

    قد تقتل الناس وابقى لحومها فيثلاجة بيتها .
    يبدو انها تتمتع بأكل اللحوم البشريه.
    وقالت ايضا انها كثيرة ما اعدت عشاء خاص

    لأقاربها واصدقائها واعطاتهم هذه اللحوم البشرية
    في الحفلات والمناسبات.درون معرفتهم. .
    وقال الضيوف انهم وجدوا الوجبات شهية

    وطبخها جيدة جدا ، ولكن لا يعرفو ما هو نوع هذه اللحوم .
    كما انها قتلت زوجها واكلته, وبعد فترة طويلة قبضت عليها الشرطة.

    والصور بالموقع






    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور ; 31 May 2009 الساعة 03:51 PM
    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  4. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    بارك الله فيك أخي الكريم البركات

    ولا أشك لحظة واحدة أن السبب الرئيسي لهذا التغير النوعي هو ما ذكرته بقولك

    مثل ظهور اتجاهات ليبرالية أو نسائية نحو الذات.
    وإضفاء الطابع الذكوري علي سلوك المرأة
    من خلال العمل قد أثر في طريقة وأنماط القتل عندها..


    والله أعلم بذلك
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك

     
  5. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    اخي الدكتور
    قد تكلمت مع أخي ماء زمزم
    فقال لا يحذف الرابط إلا اذا كان
    سيئاً مثل اليوتيوب وغيرها
    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  6. الصورة الرمزية الدكتور

    الدكتور تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركات مشاهدة المشاركة
    اخي الدكتور
    قد تكلمت مع أخي ماء زمزم
    فقال لا يحذف الرابط إلا اذا كان
    سيئاً مثل اليوتيوب وغيرها

    بارك الله فيك أخي البركات

    وبالنسبة لحذف الروابط حسب توجيهات إدارة المنتدى يتم حذف أي رابط لمنتدى آخر أو فيه صور غير شرعية مثل صور نساء بغير الحجاب الشرعي أو مواقع إلحادية أو كلام خادش للحياء وغير ذلك مما يخالف شرع الله

    ولو رجعت أخي للروابط لعلمت لماذا تم حذفها أنها تحتوي على بعض مما ذكر وأنا متأكد من حسن نيتك ومقصدك ونحسبك كذلك والله حسيبك
    الماضي درس ... والحاضر غرس .. والمستقبل حصاد غرسك بالأمس
    قد تُخفي عن الناس مافي نفسك ولكن ...
    تذكر من يعلم السر وأخفى
    أخي قاريء الموضوع ردك على موضوعي له أثره البالغ في نفسي
    فلا تبخل علينا بمشاركتك

     
  7. الصورة الرمزية الجمانة

    الجمانة تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه ماهي بشر وخاصه اللي قتلت زوجها واكلته وطبخته لضيوف
    اعوذي بالله
     
  8. الصورة الرمزية فارسة غزة

    فارسة غزة تقول:

    افتراضي رد: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    بارك الله فيك يا أخي
    __________________
    لاني فتاة
    لاني فتاة اعشق الحياة
    لاني فتاة احب الله واخشاه
    لاني فتاة اكره الظلم واتحداه
    لاني فتاة فطبعي الحنان وشداه
    لاني فتاة هدفي النجاح هذا ما اتمناه
    لاني فتاة اتشوق لمستقبلي ودنياه
    لاني فتاة يرعبني الموت بكل خفاياه
    لكن لاجل ربي اموت فالقاه
    لاني فتاة حبكم جميعا كل ما اتمنااه

     
  9. الصورة الرمزية شوقي الى الله ابكاني

    شوقي الى الله ابكاني تقول:

    افتراضي Re: زوجات.. ولكن... قاتلات ..دراسة وتحليل واسباب والدوافع واحصائيات وقصص

    جزاك الله خيرا وبارك الله فيك