على عجل أدخلوا وباركوا لأخينا إنجازه المميز فلقد أكرمه الله بحفظ كتابه جل في علاه

[align=left]و عليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاتهـ ـ ـ

باركـ الله فيكـ ـ ـ أخي على ها البشارهـ

و أسأل الله أن يثبتهـ في قلوبنا أجميعن

و أن يفتحـ عليهـ بكل خير
[/align]

ما شاء الله تبارك الله


أسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم بمنه وفضله وأن يمن على أخينا الخاطر بالتوفيق والسداد

كما أسأله سبحانه أن يوفقه لمدارسته ومراجعته ويتقبله منه ويرفعه به في الدنيا وينفعه به في الآخرة

أخي الخاطر

ألف ألف ألف ... ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف الف ألف ألف
ألف ألف

القرآن كلام الله تعالى، وهو حبله المتين، وصراطه المستقيم، من تمسك به اهتدى، ومن أعرض عنه ضلَّ وهوى، وهو الذكر المبارك والنور المبين، وهو روح وحياة، وموعظة وشفاء لما في الصدور، وهدى وشفاء ورحمة للمؤمنين، وتبيان لكل شيء، وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين، فما من باطل الا وفي القرآن ما يدمغه، ولا شبهة الا وفيه بيان بطلانها قال تعالى: (وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً) [الفرقان 33]. سماه الله نوراً، وجعله للناس شفاء. قال تعالى: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) [الشورى 52]. اعجب به الجن لما سمعوه، فآمنوا به واتبعوه: (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً) [الجن 1-2].

من ثمراته ان القرآن الكريم شفيع لمن تحب يوم الفزع الأكبر ‏قال صلى الله عليه وسلم (اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة ‏شفيعا لأصحابه).‏ ‏-‏ من ثمرات حفظ القرآن: يلبس تاجا من نور يوم القيامة قال ‏صلى الله عليه وسلم (من قرأ القرآن وتعلمه وعمل به ألبس ‏يوم القيامة تاجا من نور ضوؤه مثل ضوء الشمس).‏ ‏-‏ من ثمرات حفظ القرآن ان حافظ القرآن من خيار هذه الأمة ‏وكفى بها منزلة قال صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم ‏القرآن وعلمه).‏ اما الوالد فله من الاجر والمثوبة الشيء الكثير ومن ذلك: يلبس يوم ‏القيامة حلتين قال صلى الله عليه وسلم (من قرأ القرآن وتعلمه ‏وعمل به، ألبس يوم القيامة تاجا من نور ضوؤه مثل الشمس، ‏ويكسى والديه حلتين لا يقوم بهما الدنيا، أي لا تساوي الدنيا، ‏فيقولان بم كسينا، فيقال بأخذ ولدكما القرآن).‏ هذه بعض ثمرات حفظ القرآن الكريم،
وفضل الله يؤتيه من يشاء والله ‏ذو الفضل العظيم

هنيئا لك أخي خاطر فرحت الك
مبروك
مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك مبروك
مبروك مبروك
مبروك
مبروك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله أكبر ولله الحمد
بسم الله تبارك الله
نسأل الله أن يزيدك من فضله وكرمه يا أخي الخاطر

ما شاء الله تبارك الرحمان نفع الله الأخ بختم القرآن وأنار صدره وجعله ممن قال لهم الله تعالى اقرأ وارقى
ومرحبا به بيننا مفيدا ومستفيدا
وجزاكم خيرا أخي الكريم سأكون عالما على الخبر

نشكر أبو عبدالرحمن على هذه المبادرة الطيبة والمتابعة المستمرة .
ونوصي أخينا الفاضل بتقوى الله في السر والعلن وأنت أصيحت شخصاً آخر لأنك تحمل بين جنبيك أفضل وأغلى كتاب وهو كتاب الله عز و جل وهم من أهل الله نسأل الله أن يجعلنا منهم , وأن يثبت أخينا على تطبيق كلام الله علماً وعملاً.