الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية انا بنت الاسلام

    انا بنت الاسلام تقول:

    افتراضي قصة آل ريّان !بالصور

    حصريًّا للشبكة/ بالصور: قصة آل ريّان !
    (أكثر من 250 صورة)


    منذ استشهاد الأهل والوالد الحبيب ، ونحن نفكّر –رغم عظم الفاجعة- ببذل كل ما نستطيع، في سبيل نشر رسالتهم التي مهروها بدمائهم، وتسطير الملحمة البطولية التي لم يسبقهم فيها أحد..



    ملف مصوّر للوالد رحمه الله القائد العالم المجاهد الشهيد نزار عبد القادر محمد ريان (أبوبلال)
    وأسرته المجاهدة المباركة التي استشهد منها سبعة عشر شهيداً.


    الملف يحتوي أكثر من 250 صورة من صور الوالد رحمه الله تمثل مسيرته العلمية والجهادية والقيادية والإنسانية، وكذلك صور الإخوة الشهداء وصور منزلنا والمكتبة العامرة بعد أن قصفت بصواريخ الغدر الصهيونية .
    - لا يفوتني أن أشكر الأخ الحبيب، والجندي المجهول الذي قام بمنتجة الملف، وإخراجه على هذه الصورة، وله مني -وأرجو أن يكون منكم- أخلص الدعوات..


    ملحوظة: الملف حصري لشبكة فلسطين، وينشر لأول مرة وهو عبارة عن ملف فلاش بإمتداد EXE بمجلد مضغوط ، إذا لم يعمل الملف يجب تنزيل برنامج Adobe Flash Player من خلال الرابط هنا.


















    لتحميل الصور الموجودة بالملف بشكل مستقل:


    هنا
     
  2. الصورة الرمزية انا بنت الاسلام

    انا بنت الاسلام تقول:

    افتراضي رد: قصة آل ريّان !بالصور

    الشيخ نزار عبد القادر محمد ريان
    الوالد الحبيب، غني عن التعريف!

    والأبناء:
    غسان نزار ريان
    المجاهد البطل، القناص المحترف، والمرابط المقبل، والمقاتل المستبسل..
    أصيب في سبيل الله مرتين، في أولاهما اخترقت الرصاصة ركبته، في أخراهما أخذت عينه..
    بت عنده ليلة فقد عينه، فقال لي: أتدري يا براء.. لما شعرت بحرارة الطلقة في عيني، بم فكّرت؟!
    قلت له: بأي شيء؟
    قال: قلت: يا الله .. كيف سأقنص الآن؟
    ثم تحسستها فإذا هي اليسرى، فقلت: الحمد لله.. الآن أقنص دون أن أحتاج لإغماض عيني!
    كان إذ ذاك في الرابعة عشرة..
    واستشهد في السادسة عشرة، هو أكبر الأبناء الشهداء، والذين يلونه كلهم: إما في الابتدائية وإما لم تكتحل أعينهم برؤيا مدرسة قط!



    عبد القادر نزار ريان (12) عامًا.
    الحبيب القريب، المدلل المطيع، ذو الوجه البريء والسحنة الطاهرة، والقلب الأشد بياضا من الثلج..
    حدثني والدي قبل استشهاده بأيام، قال: عبد القادر لا يفارقني أبدا، يلاصقني طيلة الوقت، يقول: أنا لا أستطيع العيش بعدك يابا!
    وكان والدي سعيدا به..
    وكان لهما ما أرادا!
    فإلى رحمة الله..


    عبد الرحمن نزار ريان ( 5أعوام)
    الفارس المرتقب، والمجاهد الواعد، ضخم الجسم، طيب القلب، شجاع النفس..
    شهدته أول أيام القصف، والطائرات تصب حميمها على الناس، والصغار والكبار في الشوارع يركضون، بينما هو على درج البيت الخارجي جالس، قد وضع اليمنى على اليسرى، وعيناه تحملقان في السماء دون أن تطرفا!
    فقلت: ماذا تفعل يا عبد الرحمن؟
    قال: لا أخاف الطائرات!
    قلت: الله يرضى عليك..
    ثم قال: اليوم أوصلت طفلا خائفا إلى باب منزله، كان خائفا ويبكي!
    قلت: وأنت لست طفلا يا عبد الرحمن!
    استشهد في الخامسة من عمره ..
    فإلى رحمة الله.

    أسامة نزار ريان (3 أعوام).
    الصغير المليح، جسيم كأبيه أيضًا..
    سمعته أوّل ما انطلق لسانه في الكلام، قد جلس في حضن أبي، وقال: أنا عند بابا!
    وفي حضن أبيه وجدته مضرجا بدمائه، قد احتضنه الوالد بقوة وأطبق بفخذيه على رجليه، وبيديه على رأسه وصدره، فقلت: عند بابا يا حبيبي!

    أسعد نزار ريان (عام وأربعة أشهر)
    أصغر الشهداء، الهادئ الذكي النظرات، حدثني والدي قبل استشهاده بيومين:
    قال بينما نحن جلوس، إذ ارتفعت أصوات الإسعافات تنقل الشهداء والجرحى في أوائل أيام الحرب.
    قال: فانتبه أسعد للصوت، وأرسل نظراته مستفهمًا!
    قال أبي: فقلت له: أساعيف (جمع هزلي لإسعاف) يا أسعد..
    فانفرجت ملامح أسعد، وكأنما فهم!




    والبنات:
    آية نزار ريان
    مريم نزار ريان
    زينب نزار ريان
    عائشة نزار ريان
    ريم نزار ريان
    حليمة نزار ريان

    المصدر شبكة فلسطين للحوار ..
     
  3. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد: قصة آل ريّان !بالصور

    والله ما ما مات نزار ريان ....!
    فمن ترك ورائه أمثال المجاهد براء وبلال وغيرهم لم يمت ...!
    ومن زرع في قلوبنا حب الدين والسنه لم يمت
    من غرس في قلوبنا حب الإجتهاد في الدراسه والتعلم لأجل الدين لا لأجل الدرجات فلم يمت ...!
    من درس الحديث الشريف وكان الأخ والوالد الحاني فوالله مامات

    نزار حي في قلوبنا..
    في أرواحنا..
    في عقولنا..
    في كتبنا...
    وفي مذكراتنا وفي قاعات محاضراتنا..


    نزار حي في كل مكان
    رحمه الله رحمه واسعه لكم كان شديدا طيب القلب ..!
    أخيه بنت الإسلام سبقتمونا بالخير كنت أود نقله ..!
    فبوركت ودمت سباقه للخير ولما فيه صلاح هذه الأمه
    التعديل الأخير تم بواسطة شـــذى ; 15 Mar 2009 الساعة 07:24 PM
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟