أخبار طيبة من غزة .. كما ننشر اعتدائهم ننشر نصرنا ...

حماس : هديتنا لباراك وليفني واولمرت ستصلهم قبل الانتخابات الصهيونية ) فضائية الاقصى

إن بعـد العسر يسرا ..اللهم أنصر اخواننا المجاهدين في سبيلك في غزه وجمع كلمتهم على الحق وأجمعنا بهم في الدنيا يارب

الله أكبــر ... موضوعك رائع أخــي جبــل أحـــد ،، جزاك الله خيـــراً أبو محمد على التثبيت المبارك ،،،
ثانيـــاً :
* - * نزف الشهيد المبارك القائد المغوار قائد الكتائب قائد الجهاد في سبيل الله
القائد المناضل القائد المقدام : الشيخ الكبير : نزار ريــان
يقول أحد الأساتذة السياسبين الفلسطينين في جامعة قطر في كلمته في مهرجان قطر وغزة عهد وعزة اليوم الخميس
قال في كلمته : إن الشيخ نزار ريــان اجتمعت به في الحج منذ قديم الزمان أنا وهو في حملة واحدة وكثيرا ما لزمته ويقول على صعيد جبل عرفات كان يقف ويرفع يديه ويبكي يا رب ارزقني الشهادة والموت في سبيل الله ويكررها مراراً وتكراراً فنقووول للشهيد قد استجاب الله دعائك فأنت كنت من أولياء الله الأتقياء على أرض الرباط المباركة أرض فلسطين الحبيبة هذا الشهيد هو الذي كان يشجع المجاهدين على استمرار مقاومتهم للعدو الإسرائيلي ويشجعهم ويثبتهم على الجهاد
فرحم الله شيخنا وزوجاته الأربع وأبنائه الثلاث وآخرين من أسرته ... لقد نال شرف الشهادة في سبيل الله بدعوة صادقة تقبلها الله له ..
فهنا دعــوة للمسلمين جميعــاً بالدعاء لإخواننا فإن الله سميع الدعاء ويتقبل الدعاء ولكن متى شاء سبحانه فالله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

محللون: باراك يتخبط في مسألة الهجوم البري وجنوده في مرمى الصواريخ
الخميس5 من محرم1430هـ 1-1-2009م


مفكرة الإسلام: رصد المحللون جانبًا من تداعيات السجالات التي دارت في اليومين الأخيرين في القيادة "الإسرائيلية" والتر خلصت في مجملها إلى إدراك حقيقة أن العملية البرية في قطاع غزة لن تكون نزهة وستكلف الاحتلال خسائر بشرية فادحة.
وكانت إسرائيل تأمل أن تحقق الضربة الجوية هدفها الأساس وتدفع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس وفصائل المقاومة إلى القبول باشتراطاتها التي تفصل الصواريخ عن الحصار والمعابر، ولكن بعد أن تبين أن هذا الهدف لم يتحقق واستمرت الصواريخ بالتساقط على "إسرائيل" أصبح الحديث عن العملية البرية مثيرًا للجدل.
وقال المحللون: "الجيش الإسرائيلي يشعر أن وقف النار الآن ومن دون وقف الصواريخ يجبره على تنفيذ عملية برية، وبات الخلاف حول هذه العملية قائم في المستوى العسكري بشكل لا يقل عنه في المستوى السياسي".
ويرى المحللون أن هذا الخلاف لا يعود فقط للثمن الذي يمكن لـ"إسرائيل" أن تدفعــه وإنما كذلك للفائدة المرجوة، فالكثيرون في "إسرائيل" يؤكدون أنه ليس بوسع عملية بريـة أن تقضي على خطر الصواريخ نهائيًا وإنما تقلصها فقط.
وأضاف المحللون: "هذا ما دفع إيهود باراك لمحاولة التشبث بالمبادرة الفرنسية كوسيلة للتخلص من مخاطر العملية البرية أو من أجل توفير أقصى الجهد لإنجاحها".
وبقال عاموس هارئيل في صحيفة "هآرتس": "توصية باراك جاءت على خلفية التأخير في بدء الحملة البرية في القطاع فالقوات تحتشد منذ يومين، في ظروف طقس قاسية على مقربة من القطاع وتتلقى قذائف الهاون".
وأضاف: "باراك يأخذ بالحسبان إمكانية أن تصل الأمور إلى حد خطوة برية، ولكنه على علم أيضًا بفداحة الثمن، فالخسائر لن تكون قليلة والتخوف من أن يعلق الجيش على مدى أشهر داخل القطاع دون حسم".

يديعوت: حماس تمارس الحرب النفسية على "الإسرائيليين" بالهواتف الخلوية
الخميس5 من محرم1430هـ 1-1-2009م


مفكرة الإسلام: بدأت حركة حماس فى شن الحرب النفسية على "الإسرائيليين" بواسطة رسائل الـSMS على الهواتف الخلوية .
وقالت صحيفة "صحيفة يديعوت أحرونوت" على صدر صفحتها الإلكترونية، أن حركة حماس بدأت فى شن تلك الحرب على "الإسرائيليين" صباح يوم الخميس، للتلاعب بأعصابهم، وبث الذعر والخوف فى داخلهم، من خلال إرسال رسائل نصية، باللغة العبرية ، على هواتفم الخلوية الشخصية، حذرتهم فيها من أن العملية العسكرية ضد غزة، سوف تؤدي لمواصلة الإطلاق المكثف لصواريخ القسام على "إسرائيل".
وأكد مصدر فلسطيني بالجناح العسكري لحركة حماس لصحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن رجال المقاومة يقومون بالفعل بإرسال رسائل نصية مكتوبة باللغة العبرية لعدد كبير من الهواتف الخلوية داخل"إسرائيل".
وجاء فى الرسائل، التى أُرسلت اليوم الخميس "للإسرائيليين" الرسالة التالية:-" لن تحميك الملاجئ من كل صواريخ القسام، التى تصل إلى كل بلدة... حماس" .
وشدد المصدر الفلسطيني على أن حركة حماس تريد أن تحذر الجمهور"الإسرائيلي" بأن مسئولية التدهور الأمني، واستمرار إطلاق صواريخ القسام، تقع على كاهل الحكومة "الإسرائيلية".

الحمدلله ..

رأيت نفس الموضوع بنفس العنوان .. في منتدى آخر ...

اللهم انصر المسلمين في كل مكان يارب العالمين ..

صواريخ المقاومة تقتل شقيقة وزير الداخلية الصهيوني في عسقلان

تزايد عدد القتلى داخل الكيان الصهيوني إلى خمسة قتلى، وقالت مصادر إعلامية: إن شقيقة وزير الداخلية الإسرائيلي "مئير شتريت" قتلت بأحد صواريخ المقاومة التي ضربت سديروت وعسقلان والمجدل وأشدود ووصلت إلى جنوب تل أبيب بـ 30 كيلومترًا فقط، واعترفت إسرائيل بتجاوز أعداد القتلى والجرحى مائة قتيل وجريح، كما اعترفت بقطع الكهرباء عن المنطقة الصناعية في عسقلان.
وأعلنت مصادر إسرائيلية عن مقتل صهيونيين وإصابة 15 آخرين بجراح ما بين الخطيرة والمتوسطة جراء سقوط صاروخ "جراد" أطلقته ( كتائب القسام) الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) على ميناء أشدود الذي يبعد 40 كيلومترًا عن قطاع غزة.
وبحسب المصادر فإن القصف أسفر عن دمار كبير في منازل الصهانية، وقطع التيار الكهربائي في المدينة، وذكرت القناة العاشرة الصهيونية أن الصاروخ الذي سقط في ميناء "أشدود" قتل صهيوني وأصاب 4 آخرين أحدهم في حالة الخطر.
وفيما تتواصل الغارات الجوية الصهيونية على قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، كشفت مصادر رسمية وتقارير إعلامية أنَّ حكومة الاحتلال، تبحث اقتراحًا يتضمن وقف إطلاق النار لمدة يومين، قبل أن تشرع باجتياح القطاع بالقوات البرية.
وأكد مسئول بوزارة الحرب الإسرائيلية أن إيهود باراك، أخذ اقتراحًا بتهدئة "مؤقتة" في قطاع غزة بشكل جدي، تحت زعم دخول المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن باراك سيناقش هذا الاقتراح، الذي جاء بمبادرة من وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، مع أولمرت في وقت لاحق.


الإسلام اليوم

حماس تستخدم صواريخ قادرة على الوصول لقلب إسرائيل
الخميس 04 محرم 1430 الموافق 01 يناير 2009





الإسلام اليوم/ حازم فؤاد

كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية في تقرير اليوم الخميس، أن صواريخ "جراد" التي تستخدمها حركة المقاومة الإسلامية حماس لضرب إسرائيل هي صواريخ صينية الصنع، وهي نوع متميز من الصواريخ يستطيع الوصول لقلب إسرائيل، وقالت الصحيفة: إنه تم تهريب تلك الصواريخ إلى القطاع في شهر يناير الماضي عندما اقتحم الفلسطينيين معبر رفح المصري.

وأكدت الصحيفة العبرية في تقريرها أن الصواريخ التي تضربها حماس تتميز بمداها البعيد وقدرتها على التدمير. وأضافت في تقريرها أنه بعد مرور عدة أيام على القصف الإسرائيلي المتواصل لقطاع غزة، فاجأت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إسرائيل بصواريخ متميزة صينية الأصل يبلغ مداها 40 كيلومترا تم إطلاقها على بلدة بئر سبع الإسرائيلية، وتشبه إلى حد كبير صواريخ الكاتيوشا الروسية التي استخدمها مقاتلو حزب الله اللبناني في حربهم الأخيرة مع إسرائيل، مؤكدة أن هذه الصواريخ تعد أكثر تطورًا من صواريخ جراد الإيرانية الصنع والتي تملكها حماس أيضًا في ترسانتها.

ونقلت الصحيفة لإسرائيلية عن خبراء عسكريين قولهم: إن الصواريخ الأربعة التي قصفت مدينة بئر السبع مؤخرًا امتلأت بكرات معدنية يصل مداها إلى أكثر من 100 متر من موقع الارتطام مما يسبب أضرارًا شديدة بالبشر أو المباني السكنية التي تقع على هذه المسافة، وأضاف الخبراء العسكريون الإسرائيليون أن تلك الصواريخ تحتوي في تركيبها على كميات كبيرة من مادة الأمونيا الملتهبة بالإضافة إلى كمية كبيرة من المتفجرات لضمان زيادة قدرتها على التدمير.

وكانت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد أعلنت أنها قصفت لأول مرة القاعدة الجوية الصهيونية "حتسريم"، وهي أكبر قاعدة جوية بالمنطقة الجنوبية، بصاروخ "جراد" مطور.

الإسلام اليوم

النصر قادم بإذن الله

و بشارات النصر تلوحـ

اللهم سدد رميهم