تكملة في مشوار أخي همي الدعوة في القصائد الجديدة والمميزة خلال هذه المناسبة الكريمة :
تقول الرسالة:
رمى الصحفي العراقي منتظر الزيدي بحذائه في وجه بوش ولكن الحذاء لم يصبه فكانت هذه الأبيات:
افهم الأبيات واستوعبها جيداً ... أخي القارئ
تنزه أن يصافحك الحذاء
فمال به عن الدنس الإباء
تفجر غيظ ( منتظر ) فأمسى
تفور بنار عزته الدماء
حذاوؤك يا ابن دجلة حين يعلو
لمن خذلوا قضيتك الفداء
وسلامتكم
وأشكر العزة على هذه الكلمة الرائعة ذات المعنى الغزير
واشكر جبل أحد على الصورة المميزة في توقيعه :