الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية الدمعة اليتيمة

    الدمعة اليتيمة تقول:

    افتراضي ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    http://epda3.net/iv/clip-1773.html



    في الصدر حملنــا القرآنـــاعطر وضيـــاءاوآمــــــانا
    فأضــــاء لنا وجــه الدنيــا وإلى سر الكـــون هدانـــــا



    هذا هو القـــــــــــرآن دستور الهدى فيه الصلاح لطارف وسديد
    قـــــــــــــــــــــــرآننا سر النجاة لنا بما يحويه من وعد لنا ووعيد



    القرآن بستان العارفين ...و تلاوته كنز ثمين و حفظه بداية طريق العلم ...

    ** نحاول هنا بعون الله تعالى جمع خلاصة تجارب احد الأخوة في مجال تدريس القران الكريم من خلال كتابة بعض المقتطفات من كتابه الذي الفه لهذا الغرض نسأل الله أن يوفقنا للقول السديد و العمل الصالح الرشيد **

    ** مقتطفـــــات من المقدمــة**

    نقاط مهمة قبل الانطلاق

    1 – تعلٌّم تلاوة القرآن الكريم ليُقرأَ كما أُنزِل فرضُ عيَنٍ على كلِّ مسلم مكلَّف ، صغيراً أو كبيراً ، ذكراً أو أُنثى ، أمَّا حِفظُه غَيباً فهو فرضُ كفاية ،إن قام به البعضُ استُحِبَّ في حقِّ الباقين.

    2 – ليس الهدف هنا سرد الآيات و الأحاديث الواردة في فضل حِفظِ القرآن أو الكلام عن أحكام و قواعدِ علمِ التجويد فالمكتبةُ الإِسلاميةَ زاخِرةٌ بالكتب التي تناولَت ذلك باستفاضةٍ و تفصيل و إنَّما الهدفُ هنا هو بيان الطريقِ لإعداد أجيالٍ من الحَفظةِ المجودين المتقِنين.

    3 – ينبغي العنايةُ بالكَيفِ قَبل الكَمّ فالحُفاظِ المتقنين حفظاً و فَهماً و أداءً و إن قَل عددهم أفضلُ لحاضر المسلمينَ و واقعِ أمرِهم من العددِ الذي يسمى حافظا فقط.

    4 – مَن حَفِظَ القرآنَ حَفِظَهُ اللهُ و سدد خُطاه و وفَّقه فيما يُسنَدُ إليه من مَهامٍ و أعمال .

    5 – حِفظُ القرآنِ أمرٌ يَسيرٌ على مَن يَسَّره اللهُ عليه من المسلمين على اختلاف لُغاتِهم و ألوانهِم و أجناسِهم

    6 – مَدارُ أمرِ تحفيظ القرآن قائمٌ على ثلاثة عناصرَ أ- الوالدان أو أحدهما ب – الابن أو الابنة ج – المعلم او المعلمة



    الرســـالة الأولــــى
    إلى كل أب عطـــوف و أم حنـــون

    كيف تساعدان أبناءكما على حفظ القرآن الكريم ؟

    لا شيء أجمل في عين الأبوين من أن يريا أبناءهما و هم يترعرعون على طاعة الله –سبحانه و تعالى – و ذلك يتطلب منهما الكثير من البذل و العطاء فإن الأبناء كالنبتة الصغيرة تحتاج إلى عناية فائقة حتى يشتد عودها و تقوم على ساقها لتعطي ثمارها النافعة في النهاية : فالأرض ينبغي أن تكون خصبة و السقيا لابد أن تكون دائمة و منظمة و الملاحظة و المتابعة يجب أن تكون دؤوبة و واعية مع التحفيز المتعقل و التشجيع الراشد
    لذا فإن أعظم ما يقدمه الآباء لأبنائهم لخير دنياهم و آخرتهم أن يأخذوا بأيديهم و يعاونوهم على حفظ كتاب الله تعالى و التخلق بأخلاقه بكل ما يفتح الله به عليهم في سبيل المعاونة و ليس في ذلك نفع للأبناء فحسب بل يتعدى ذلك فضلا من الله و نعمة إلى الأبوين العطوفين الذين كانا سببا في وجود هذه الثلة الخيرة قال الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم ( من قرأ القرآن و عمل بما فيه ألبس والداه تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا لو كانت فيكم فما ظنكم بمن عمل بهذا )

    أخواني أخواتي ...أبذلوا ما في وسعكم من أجل سعادة أبنائكم الأبدية ... الآباء لا يدخرون جهدا في توفير مقومات الحياة الرغيدة لأبنائهم من غذاء و كساء و تعليم و مكانة و هو أمر يقوم به غالب الناس تقريبا أما تهيئة الأسباب لحفظ شرائع الدين و حفظ القرآن لا يقوم به إلا من اختاره الله و اصطفاه

    ينبغي أن يكون الشغل الشاغل لكل أب مسلم و أم مسلمة أن يساهما في الحفاظ على صرح الإسلام الذي شيده السلف بدمائهم و يمهد لنفسه و أبنائه طريقا للنجاة و الفرار إلى الله و على الآباء أن يتحلوا بالصبر حتى يجنون الثمرة ...

    إذا نشأ الأبناء نشأة قرآنية فإنهم سيقومون بإذن الله تعالى بواجب الشكر و العرفان لخالقهم أولا ثم لوالديهم ثانيا و لن ينسوا فضلهما و برهما و لن يملوا من الدعاء لهما لما علموهم من القرآن (( رب أرحمهما كما ربياني صغيرا )) (( ربنا اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين يوم يقوم الحساب ))


    سنعرض لكم معشر الآباء و الأمهات مجموعة من النصائح في رسالتنا لكم بحول الله و قوته .........فانتظرونــــا





    في زمن قد لا يكون من الخيـــال أن الجمادات تحرك نفسها نحو العطاء ... و لكن الحقيقة أن المؤمن حي قـــادر على الأبداع و العطـــاء بطـــاقة الخير الكامنة في أعماقه ... ولكن كل ما يحتاجه هو تفجير تلك الطاقات و الأبداعات المدفونة تحت ركام الإهمال و الوهن....... نحو جيل مؤمن مُبدِع
    (( رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ))
    دعواتكم لوالدي بالشفاء و ( دعواتكم لعمي بالرحمة و المغفرة)
    (( إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ ))


    ڵنگن ارواح راقية

    نتڛامےُ عن ڛفاڛف اڵامۆر , ۆعن گڵ مايخدش نقائنا،

    نحترم ذاتنا ۆ نحترم اڵغير ، عندما نتحدث نتحدث بعمق

    نطڵب بأدب ، ۆنعتذر بصدق ..

    نترفع عن اڵتفاهات ۆ اڵقيڵ ۆاڵقاڵ
    ۆاذا اردنا اڵرحيــڵ ، نرحـڵ بصمت
     
  2. الصورة الرمزية ماء زمزم

    ماء زمزم تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    جزاكم الله خيرا أختنا الدمعة موضوع مهم ومفيد

    يختم بالتميز

    وننتظر رسالتكم بشأن النصائح للاباء والامهات

    وفقكم الله ورعاكم
    ¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.• اليكم بعض مواضيعي ¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•
    .






     
  3. الصورة الرمزية تاج الوقار

    تاج الوقار تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **



    رائع جدا

    جزاكِ الله خيرا ونفع الله بكِ

    يستحق التميز بقوة


    نتنظر بقية السلسلة
    أيقنت أن الإرادة حياة .. والحياة إرادة ! يقول جل في علاه
    (( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن

    فأولئك كان سعيهم مشكورا ))
    جعلنا الله وإياكم ممن يملك إرادة ضخمة في الخير وللخير ..
     
  4. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    كتب الله أجركِ وبارك الله فيكِ..
    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ
     
  5. الصورة الرمزية الدمعة اليتيمة

    الدمعة اليتيمة تقول:

    افتراضي أمي ادعوكِ فاستنهضي همماً

    http://www.epda3.net/iv/clip-119.html


    أرى من قومنا طفلاً يرتل سورة الناس يعوذ بربه من شر وسواس ٍ وخناسِ ويقرأ سورة الأنفال يُرهب ألف جساس

    أرى جيلاً بصحـــوتنــا شديد العزم والبأس


    أمي ادعوكِ فاستنهضي همماً

    أولا: الحرص على تعليم الأبناء في الصغر

    الصغرهو ذلك الزمان الذي يسهل فيه توجيه الأبناء و يكون انقيادهم أكثر سهولة فهم كغراس ندية تشرب ما تسقى به و تحتويه جذورها.

    الصغرهو ذلك الزمان الذي يكون فيه صفاء الذهن و الاستعداد الجيد لحفظ و استقبال العلوم

    فالنقش على الحجر لا يزول قويا عبر الأيام .. كذلك الحفظ في هذه السن الصغيرة يجعله ثابتا لمدة طويلة خاصة إذا دُعِمَ هذا الحفظ بالمراجعة الدائمة.
    و هو منهج سار عليه أسلاف الأمة قال الوليد بن مسلم : (( كنا إذا جالسنا الأوزاعي فرأى فينا حدثاً قال : يا غلام قرأت القرآن ؟ فإن قال: نعم قال: اقرأ ( يوصيكم الله في أولادكم ) و إن قال : لا قال : اذهب تعلم القرآن قبل أن تطلب العلم ))

    يقول الأمام ابن الجزري عن أحد الأعلام الأفذاذ (زيد بن الحسن ) تلقن القرآن و له نحو سبع سنين و هذا عجيب و الأعجب أنه قرأ القراءات العشر و هو أبن عشر سنين و أعجب من ذلك طول عمره و انفراده في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات و الحديث فعاش بعد أن قرأ القراءات ثلاثا و ثمانين سنة و هذا ما نعلمه وقع في الإسلام ) غاية النهاية 1/297

    أفضل سن لبدء الحفظ في نظري – ما دون البلوغ بثلاث سنوات على الأقل لان الطفل كلما اقترب من سن البلوغ تتسع دائرة اهتماماته فيضعف إقباله على الحفظ

    و البداية المثالية للحفظ هي سن الخامسة و هي مثالية أيضا للنطق الصحيح و حتى يكون أول ما يدخل قلبه من العلم كلام الله تعالى و في ذلك كل الخير و البركة بإذن الله...

    خطوة هامة قبل ذلك يجب الانتباه لها و هي تحبيب حفظ القرآن إلى قلب الطفل و عدم إكراهه لان الطفل قد لا يحتمل و يحصل له الملل و قد يهين القرآن و هو لا يشعر

    ثانيا : الاهتمام بالقرآن كالاهتمام بالدراسة المدرسية أو أكثر

    حفظ القرآن هو المدرسة الدينية الأولية الأساسية و يحتاج اهتماما كالاهتمام المعطى للتفوق في المواد الأخرى مع الثناء و المدح في حالة القيام بالواجب تجاه القران من الحفظ و الفهم و المعاتبة في حالة التقصير و المعاونة إن لزم الأمر

    ثالثا: اختيار المعلم الماهر

    يجب أن يكون المعلم ممن عرفوا بالمهارة و الصلاح و التمكن و الدقة و الإتقان و الحرص على مصلحة الطلاب و إن صعب على الأب أو الأم إيجاد من تتوفر فيه هذه الصفات فليسألوا من يثقون بدينهم من إخوانهم و أصدقائهم و لا ينبغي التهاون في أمر اختيار المعلم لان ذلك ينعكس على الطالب سلبا أو إيجابا.... فكم من مبدع تلاشى لضعف معلمه

    بالعلـم أرتـاد ذرى الفضــاء مستمتـعـا بغيمــه النــدي
    مستقبلـي يحفّـه الضيــاء والحق في الحياة مرشدي



    مازال للأباء و الأمهات نصائح نهديها لكم من منطلق الدين النصيحة ... فانتظرونـــا.



    (( رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ))
    دعواتكم لوالدي بالشفاء و ( دعواتكم لعمي بالرحمة و المغفرة)
    (( إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ ))


    ڵنگن ارواح راقية

    نتڛامےُ عن ڛفاڛف اڵامۆر , ۆعن گڵ مايخدش نقائنا،

    نحترم ذاتنا ۆ نحترم اڵغير ، عندما نتحدث نتحدث بعمق

    نطڵب بأدب ، ۆنعتذر بصدق ..

    نترفع عن اڵتفاهات ۆ اڵقيڵ ۆاڵقاڵ
    ۆاذا اردنا اڵرحيــڵ ، نرحـڵ بصمت
     
  6. الصورة الرمزية (خادمة الديـــــــــــن )

    (خادمة الديـــــــــــن ) تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    جزاك الله خير الجزاء
    وبارك فيك
    ونفع بك
    ولا حرمك الاجر
     
  7. الصورة الرمزية الدمعة اليتيمة

    الدمعة اليتيمة تقول:

    افتراضي غرد يا شبل الإيمان

    http://www.epda3.net/iv/clip-152.html

    ارتق في العزم دوما و كن شامة في الناس رمزا ملهما



    رابعا : إرسال الابن أو الابنة لحلقة التحفيظ


    * * فالعلم لا يأتـي بل يؤتـى إليه * *
    إن وجود الطفل في وسط الحلقة يوفر له عدد من الفوائد لا تتوفر له و لو كان له مدرس في المنزل منها
    * الاجتماع في بيت من بيوت الله مع مجموعة من الطلبة مع أستاذهم فيه خير عميم و بركة متواصلة قال صلى الله عليه وسلم: ( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله و يتدارسونه بينهم الإ نزلت عليهم السكينة و غشيتهم الرحمة و حفتهم الملائكة و ذكرهم الله فيمن عنده )
    * وجود روح التنافس و النشاط مع الأقران مما يزيد الجهد و المثابرة
    * من يتصدر لتعليم أبناء المسلمين في المسجد غالبا يكون على درجة من الكفاءة و من المشهود لهم بذلك من المتخصصين في هذا العمل


    خامسا: تعويد الابن احترام المعلم

    قال الإمام الشافعي رحمه الله : ( كنت أصفح الورقة بين يدي مالك صفحا رقيقا هيبة له لئلا يسمع وقعها )

    أيها الأب الفاضل ... أيتها الأم الفاضلة ... إن المعلم ليس معصوما من الخطأ فهو بشر يخطئ و يصيب
    فمثلا إذا اخبر الابن والديه بمشكلة حصلت من المعلم كالضرب أو الشتم أو سوء المعاملة فإنه ينبغي الاستماع إلى الابن بهدوء و اهتمام و دون أن يذكرا المعلم بأي نقص أمامه ثم يسعى احد الأبوين للتحدث مع المعلم بكل أدب و احترام لإبلاغه بما حدثهما الابن به و بذلك تكون مواجهة المعلم بدون انتقاص لقدره و في نفس الوقت لم نترك المشكلة تمر بدون علاج و الله أمر بالتواصي بالحق و التواصي بالصبر

    سادسا: تهيئة أسباب الحضور للحلقة و المواظبة عليها

    حيث يجب أن يصل الابن للحلقة في الوقت المحدد و دون تأخير مع عدم الانصراف قبل نهاية الدرس و عدم السماح له بالغياب إلا في حالات الضرورة الشديدة كالمرض و نحوه فقد وجد بعض الطلاب يتغيبون بحجة الاختبارات و الواجبات و التي يمكن أن تختفي إذا شعروا بجدية الوالدين و حزمهما في متابعة الحضور للحلقة في موعدها و لو نظمت مواعيد الأبناء على مدار اليوم فإنه لا تعارض بإذن الله بين وقت التحفيظ و بين وقت الدراسة فاليوم 24 ساعة يمكن أن تقسم كالتالي:
    6-8 ساعات للنوم و الباقي 16-18 ساعة
    6-8 ساعات للمدرسة و الباقي 8-12 ساعة
    3 ساعات لحفظ القران و من الممكن أن تكون اقل من ذلك و الباقي 9 ساعات و هو وقت ليس بالقليل لأداء الواجبات و اللعب و المذاكرة و مجالسة الآباء و الأمهات و الترفيه و تناول الطعام

    ** الطالب المنتظم الذي لا يتغيب غالبا يكون متفوقا في المدرسة و في حلقته و السر هو تنظيم الوقت **

    يا فـتيــة الإرشـاد جـنـد المجـد مـصبـاح اليـقيـــن

    يا خيــر من حمل المشاعــل للهــدى في العالمـيــــن

    سيروا إلـى العليـــاء لا قرت عيــون الحـاسـديــــن



    مازال للأباء و الأمهات نصائح نهديها لكم من منطلق الدين النصيحة ... فانتظرونـــا
    (( رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ))
    دعواتكم لوالدي بالشفاء و ( دعواتكم لعمي بالرحمة و المغفرة)
    (( إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ ))


    ڵنگن ارواح راقية

    نتڛامےُ عن ڛفاڛف اڵامۆر , ۆعن گڵ مايخدش نقائنا،

    نحترم ذاتنا ۆ نحترم اڵغير ، عندما نتحدث نتحدث بعمق

    نطڵب بأدب ، ۆنعتذر بصدق ..

    نترفع عن اڵتفاهات ۆ اڵقيڵ ۆاڵقاڵ
    ۆاذا اردنا اڵرحيــڵ ، نرحـڵ بصمت
     
  8. الصورة الرمزية ريحانة

    ريحانة تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    لاحــــــــــرمكم الله الأجــــــر.
     
  9. الصورة الرمزية العزة للاسلام

    العزة للاسلام تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    ما شاء الله

    جزاكم الله خيراً
     
  10. الصورة الرمزية راجية الحكمة

    راجية الحكمة تقول:

    افتراضي رد : ** نحو جيل حـــافظ متقن مبدع **

    كتب الله اجركِ اختي الدمعة...
    موضوع متكامل شكلا ومضمونا...
    زادك الله من فضله وحفظك.