الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: كتاب الشهر ( مؤلفات نسائية ...متجدد )

    بسم الله الرحمن الرحيمأخواتي أعضاء منتدانا الكرام حبيت اضع بين ايديكم كتاب يتلكم عن العلمانية التاريخ والفكرة بقلم الشيخ الدكتور عائض القرنييتردد كثيراً في وسائل الإعلام والمنتديات وعلى المنابر مصطلح " العلمانية " , والقليل منالناس من غير المتخصصين من لديه معلومات دقيقة , أو مفاهيم محددة واضحة عنالعلمانية, ولعلي في هذه الكتابة أسهم في بيان وتوضيح وكشف هذه الجوانب عنالعلمانية , مع الاعتراف بصعوبة ذلك في الكتابة الصحفية , لما تستدعيه من الاختصار والإيجاز, ولما عودته الصحف للناس من البساطة والخطابية وعدم التوثيق العلمي الأكاديميالمتعارف عليه في الجامعات. لتحميل الكتاب من هنــا
    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ
     
  2. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:
     
  3. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: كتاب الشهر ( مؤلفات نسائية ...متجدد )


    من أجمل كتب الشيخ الدكتور عائض لقرني
    السمو - ثلاثون سبباً للسعادة - حتى تكون أسعد الناس - ضحايا الحب - لا تحزن



    الكتاب الأول :

    اسم الكتاب : السمو

    حجم الملف : 95.5 كيلوبايت
    نوع الملف :
    Word


    الكتاب الثاني :


    اسم الكتاب : ثلاثون سبباً للسعادة

    حجم الملف : 148 كيلوبايت
    نوع الملف :
    Word


    الكتاب الثالث :


    اسم الكتاب : حتى تكون أسعد الناس

    حجم الملف : 228 كيلوبايت
    نوع الملف :
    Word


    الكتاب الرابع :


    اسم الكتاب : ضحايا الحب

    حجم الملف : 140 كيلوبايت
    نوع الملف :
    Word


    الكتاب الخامس :


    اسم الكتاب : لا تحزن

    حجم الملف : 2.70 ميغا
    نوع الملف :
    Word


    الكتاب السادس :


    اسم الكتاب : مفتاح النجاح

    حجم الملف : 263 كيلوبايت
    نوع الملف :
    Word
    منقول

    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ
     
  4. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: كتاب الشهر ( مؤلفات نسائية ...متجدد )



    يقع في 64 صفحة رائع
    نبذة :

    ويتضمن موضوع الكتيب عن:
    الامتحان الحقيقي للانسان عند الصدمة الأولى،
    وماهي أسباب دفع البلاءعنه، وماينفع المسلم بعد موته ومن كسبه،
    وكيف نتجرم محبتنا لله .

    إذا أصيب الانسان بمصيبة فالله يعلم ان مصلحة العبد تتحقق هنا
    ولو علم العبد ذلك لحمد الله على ذلك ،
    ولكنه لجهلة يشكو ويتسحط ، والواجب والائق بالعبد
    " أن يمشي مع أقدار ربه سواءً سرته أو ساءته "
    فالله يعلم مصلحته وسيوفيه أجره ان صبر وشكر
    قال تعالى " ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم
    وعسى أن تحبو اشيئا وهو شرلكم
    والله يعلم وانتم لاتعلمون "

    قال ابن القيم "- رحمه الله - " قال بعض الصالحين :
    يابني إن المصيبة ماجاءت لتهلكك ، وإنما جاءت لتمحص صبرك وإيمانك ،
    يبني القدر سبع ، والسبع لايأكل الميتة ."

    عزى ابن السماك رجلا فقال " عليك بالصبر ،
    فيه يعمل من احتسب ، وإليه يصبر من جزع "

    الصبر جادة المؤمن التي يجول ثم يرجع إليها

    قال ابن القيم رحمه الله : قال تعالى " وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ *
    الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *
    أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ"
    وفي المسند عنه أنه قال: ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول :
    ( إنا لله وإنا إليه راجعون
    ) اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها ،
    إلا آجره الله من مصيبته ، وأخلف له خيرا منها
    "
    يقول ابن القيم: "وهذه الكلمة من أبلغ علاج المصاب،
    وأنفعه له في عاجلته وآجلته، فإنها تتضمن أصلين عظيمين،
    إذا تحقق العبد بمعرفتهما تسلى عن مصيبته:
    أحدهما: أن العبد وأهله وماله ملك لله عز وجل، وقد جعل عند العبد عارية.
    فإذا أخذه فهو كالمعير .
    والثاني: أن مصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق،
    ولابد أن يخلف الدنيا وراء ظهره.
    ويجيء ربه فرداً كما خلقه أول مرة، بلا أهل ولا مال ولا عشيرة،
    ولكن بالحسنات والسيئات«

    قال الحسن
    ] ما جرعتان أحب إلى الله من جرعة مصيبة موجعة محزنة
    ردها صاحبها بحسن عزاء وصبر ، وجرعة غيظ ردها بحلم]


    قال ابن القيم في الجواب الكافي :

    إن من بعض عقوبات المعاصي فقدان الرضا من الرب

    فكأن المعصية جالبة لمحق الرضا ، من القلوب فقد

    قال الله تعالى : " رضي الله عنهم ورضوا عنه "

    الشاهد في هذه الآية أن رضاهم عن الله ثمرة لرضاه عنهم ،

    فإذا سخط الله أسخطهم "

    كيف نرضى ؟

    إن لله في كل سكنة وفي كل حركة عبودية ،

    فلو أعملنا جوارحنا بطاعة الله لاكتسبنا رضاه ،
    فالله يلقى رضاه

    في قلوب الطائعين ، فهو من ثمراتها "


    قال ابن القيم :

    ماأغلق الله باباً بحكمة إلا وفتح بابين برحمته "


    سعد ابن أبى وقاص رضى الله عنه معروف أنه كان متستجاب الدعوة ،
    وكان قد كُفَّ بصره فى آخر عمره ،
    قال له ابنه : يا ابت : أراك تدعو للناس !
    هلا دعوة لنفسك أن يرد الله عليك بصرك !
    قال : يا بنى ، قضاء الله أحب إلىَّ من بصرى

    رابط التحميل
    http://www.wathakker.net/lib_books/download/144/148



    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ