الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية أميرة الملتقى

    أميرة الملتقى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    جزاك الله الف خير
    ولا حرمك ربي أجرها
    يارررب ^ــ^
    غاليتي الحبيبة ..!!
    كم اشتقت اليكِـ ..^ــ^
    لكِ مني..
    خالص إحترامي ومحبتي ..
    أميرة الملتفى
     
  2. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    غاليتي أميرة الملتقى ..
    لكم يشرفني مرورك ويسعدني ..
    صدقا أشكرك واتمنى أن تدومي بقربي أخت محبة ..
    واسئل الله أن يجمعنا في جنانه .. اللهم آمين .
    نورتِ موضوع بطيب مرورك ..
    محبتك للأبد / حاملة هم فلسطين .




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  3. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    سبحان الله
    كنت مشاركه في منتدى قديم جدا أذكر منذ 5 سنوات ووضعت فيه موضوع مكتبه رمضانيه وعندما رأيت موضوعكم
    تذكرته ووتذكرت ذلك المنتدى ففتحته ووجدته لازال مثبتا
    لاينفع الإنسان إلا عمله الطيب
    فقررت أن أشارككم الأجر وهذا بعد إذنكم سأضيف معكم بعض مما أضفته في ذلك المنتدى



    http://saaid.net/mktarat/ramadan/76.htm
    ضيف جديد هل من مرحب

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/77.htm
    رمضان طريق التوبة

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/74.htm
    صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/75.htm
    اهلا بالضيف العزيز

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/72.htm
    وبلغنا رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/71.htm
    أحكام فقهية رمضانية

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/41.htm
    كيف تستعد لشهر رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/22.htm
    عشر وسائل لاستقبال رمضان

    http://saaid.net/rasael/r23.htm
    كيف نستقبل رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/11.htm
    كيف نسنقبل شهر رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/23.htm
    اخي ماذا أعددت لرمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/15.htm
    الليلة رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/47.htm
    وصيتي قبل الاعتقال

    http://saaid.net/rasael/r21.htm
    رسالة شهر رمضان

    http://saaid.net/Doat/alarbi/26.htm
    رمضان.. طيف نستقبله؟.. وكيف نغتنمه

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/31.htm
    لعله آخر رمضان

    http://saaid.net/rasael/r17.htm
    رسالة الى إمام المسجد في شهر رمضان


    http://saaid.net/rasael/r19.htm
    أكبر مسابقة يشهدها العالم الاسلامي في رمضان

    http://saaid.net/rasael/r31.htm
    عشر حوافز لاستغلال رمضان

    http://saaid.net/Doat/Najeeb/06.htm
    خطبة: بين يدي رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/2.htm
    حكم التهنئة بدخول شهر رمضان

    http://saaid.net/rasael/r37.htm
    رمضان فرصة للشباب

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/40.htm
    فرصة ..لا تعوّض

    http://saaid.net/rasael/r24.htm
    للشباب فقط في رمضان

    http://saaid.net/Doat/alarbi/44.htm
    رمضان فرصة للتقوى

    http://saaid.net/rasael/r35.htm
    توبة في رمضان

    http://saaid.net/rasael/r25.htm
    وقفات مع صائم

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/10.htm
    رمضان فرصة للتغيير

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/70.htm
    وماذا بعد رمضان

    http://saaid.net/Doat/ahdal/72.htm
    حتى ياتيك اليقين

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/12.htm
    عشرون وصية طيبة في رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/19.htm
    الصوم والإقلاع عن التدخين

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/73.htm
    صلاة القيام أثابكم الله

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/63.htm
    حتى تجمع مليون في رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/59.htm
    رمضان والقرآن

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/56.htm
    نحو استغلال أمثل لشهر رمضان

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/46.htm
    لماذا نخسر رمضان

    http://saaid.net/rasael/r20.htm
    150 بابا من أبواب الخير في رمضان

    http://saaid.net/Doat/ahdal/33.htm
    حكمة صيام شهر رمضان وأثره في حياة المسلم

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/18.htm
    همسات رمضانية

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/14.htm
    آيات الصيام والدعوة الى الاسلام

    http://saaid.net/rasael/r38.htm
    وظائف العشر الأخير من رمضان

    http://saaid.net/arabic/ar11.htm
    المقامة الرمضانية

    http://saaid.net/mktarat/ramadan/19.htm
    الصوم والإقلاع عن التدخين

    http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=132
    صفة صوم النبي صلى الله عليه وسلم

    http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=60
    من مفسدات الصيام

    http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=19
    صيام رمضان فضله مع بيان أحكام مهمة تخفى على بعض الناس

    http://www.kalemat.org/kalemat.php?op=vk&kid=47
    بين يدي رمضان

    http://www.kalemat.org/choosen.php?xid=42
    خصائص شهر رمضان
    http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=294
    أقبلت يا رمضان

    http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=34
    الى من أدركت رمضان

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=132
    وظائف العشر الأواخر وما بعدها

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=124
    رمضان شهر الفرح

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=123
    عودوا الى رمضان السلف

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=122
    رمضان وحالنا مع القرآن

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=121
    رمضان شهر الصبر


    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=106
    برنامج الأخت المسلمة في رمضان

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=102
    مرحبا أهلا وسهلا بالصيام

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=101
    هكذا نستغل أوقاتنا في رمضان

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=100
    حال السلف مع رمضان

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=95
    في التراويح

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=86
    رمضان المبارك

    http://www.rasael.net/r/link7.asp?pid=7&id=85


    لماذا نخسر رمضان

    http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/46.htm

    همسة في أذن صائم

    http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/99.htm

    مشروع مثمر لليوم الواحد من رمضان

    http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/82.htm

    أفكار عملية للمرأة في شهر رمضان المبارك

    http://www.shefa-online.net/lady/di...aid=151&catid=4

    للشباب فقط في رمضان

    http://www.bab.com/articles/full_article.cfm?id=5728


    أكثر من 30 أسلوب لتربية الأسرة في رمضان

    http://saaid.net/afkar/Fekrh88.htm

    رسائل رمضانية

    http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/index1.htm

    فتاوي رمضانية

    http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/index3.htm
    ( منقول+اضافات)
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  4. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    الموسوعة الرمضانية

    أبحاث رمضانية في كل ما يتعلق برمضان





    ادخل من هنا

    نفعكم الله بها ولا تنسوني من دعائكم


    وإن أردت أختي سأكمل معكم موضوعكم !
    ننتظر
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  5. الصورة الرمزية RawanD

    RawanD تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    ما شاء الله .. ما شاء الله .
    الله يكتب أجرك أختنا الغالية وطن .
    في ميزان حسناتك إن شاء الله ..
    أختك .




    ~
    كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"

     
  6. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاملة هم فلسطين مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله .. ما شاء الله .
    الله يكتب أجرك أختنا الغالية وطن .
    في ميزان حسناتك إن شاء الله ..
    أختك .
    اللهم آمين وإياكم يا حبيبه
    إذا نتابع معكم بإذن الله
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  7. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    القول الصحيح في حمل المأموم المصحف وراء الإمام في صلاة التراويح !!!!!!!!!




    فتاوى لأئمة هذا العصر الثلاثة: الألباني وابن باز وابن العثيمين




    أولاً: الشيخ العلاَّمة محدث الديار الإسلامية محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-


    س: هل يجوز للمأموم -خاصة في صلاة التراويح- أن يقوم خلف -طبعاً وراء الإمام- أنه يحمل المصحف -يُتَبِّع وراء الإمام ينظر فيه- هل يجوز؟


    الجواب:


    لا لا لا، هذا ليس من السُنَّة.


    السائل: وإن فعل ذلك؛ صلاته جائزة؟


    الشيخ: صلاته جائزة.


    السائل: لكن نقول خلاف السنة؟


    الشيخ: أي نعم.




    ثانياً: سماحة الشيخ العلاَّمة عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى-


    س: ما حكم حمل المأموم للمصحف في صلاة التراويح؟

    ج: لا أعلم لهذا أصلاً؛ والأظهر أن يخشع ويطمئن ولا يأخذ مصحفاً، بل يضع يمينه على شماله كما هي السنة، يضع يده اليمنى على كفه اليسرى -الرسغ والساعد- ويضعهما على صدره، هذا هو الأرجح والأفضل، وأخذ المصحف يشغله عن هذه السنن؛ ثم قد يشغل قلبه وبصره في مراجعة الصفحات والآيات وعن سماع الإمام؛ فالذي أرى أنَّ ترك ذلك هو السنة، وأن يستمع وينصت، ولا يستعمل المصحف؛ فإن كان عنده علم فتح على إمامه، وإلاَّ فتح غيره من الناس، ثم لو قُدِّرَ أنَّ الإمام غلط، ولم يُفْتَح عليه، ما ضرَّ ذلك في غير الفاتحة، إنَّما يضر في الفاتحة خاصة، لأنَّ الفاتحة ركن لا بدَّ منها، أمَّا لو ترك بعض الآيات من غير الفاتحة ما ضرَّه ذلك إذا لم يكن وراءه من ينبهه.
    ولو كان أحد يحمل المصحف على الإمام عند الحاجة فلعل هذا لا بأس به، أما أنَّ كل واحد يأخذ مصحفاً؛ فهذا خلاف السنة. (1)


    س: بعض المأمومين يتابعون الإمام في المصحف أثناء قراءته فهل في ذلك حرج؟

    ج: الذي يظهر لي أنَّه لا ينبغي هذا، والأولى الإقبال على الصلاة والخشوع، ووضع اليدين على الصدر متدبرين لما يقرأه الإمام؛ لقول الله عز وجل: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، وقوله سبحانه: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}، ولقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((إنَّما جُعِلَ الإمام ليؤتم به؛ فإذا كبَّر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا)).



    الشيخ العلاَّمة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله تعالى-


    س: ما حكم حمل المصاحف من قبل المأمومين في صلاة التراويح في رمضان بحجة متابعة الإمام؟

    ج: حمل المصحف لهذا الغرض فيه مخالفة للسنة وذلك من وجوه:

    الوجه الأول: أنه يفوت الإنسان وضع اليد اليمنى على اليسرى في حال القيام.

    الوجه الثاني: أنه يؤدي إلى حركة كثيرة لا حاجة إليها، وهي فتح المصحف، وإغلاقه، ووضعه في الإبط وفي الجيب ونحوهما.

    الوجه الثالث: أنه يشغل المصلي في الحقيقة بحركاته هذه.

    الوجه الرابع: أنه يفوت المصلي النظر إلى موضع السجود؛ وأكثر العلماء يرون أن النظر إلى موضع السجود هو السنة والأفضل.

    الوجه الخامس: أنَّ فاعل ذلك ربما ينسى أنَّه في صلاة إذا كان لم يستحضر قلبه أنَّه في صلاة، بخلاف ما إذا كان خاشعاً واضعاً يده اليمنى على اليسرى، مُطأطأ رأسه نحو سجوده، فإنه يكون أقرب إلى استحضار أنَّه يُصَّلي وأنه خلف إمام.

    - وسئل فضيلة الشيخ: ما حكم متابعة الإمام من المصحف في الصلاة؟

    فأجاب فضيلته بقوله: متابعة الإمام في المصحف معناه أن المأموم يأخذ المصحف ليتابع الإمام في قراءته، وهذا إن احتيج إليه بحيث يكون الإمام ضعيف الحفظ فيقول لأحد المأمومين: أمسك المصحف حتى ترد عليّ إن أخطأت فهذا لا بأس به لأنه لحاجة.

    وأما إذا لم يكن على هذا الوجه؛ فإنني لا أرى أن الإنسان يتابع الإمام من المصحف؛ لأنه يفوت مطلوباً ويقع في غير مرغوب فيه، فيفوت النظر إلى موضع سجوده، وكذلك وضع اليدين على الصدر وهو من السنة، ويقع في غير مرغوب فيه وهو الحركة بحمل المصحف، وفتحه، وطيه، ووضعه، وهذه كلها حركات لا حاجة إليها، وقد قال أهل العلم: إن الحركة في الصلاة إذا لم يكن لها حاجة مكروهة؛ لأنها تنافي كمال الخشوع. بل قال بعض العلماء: إن حركة البصر تبطل الصلاة؛ لأن البصر سوف يتابع القراءة من أول السطر إلى آخره ومن أول الثاني إلى آخره وهكذا مع أن فيه حروفاً كثيرة وكلمات كثيرة فيكون حركة كثيرة للبصر، وهذا مبطل للصلاة.

    فنصيحتي لإخواني أن يدعوا هذا الأمر ويعودوا أنفسهم الخشوع بدون أن ينظروا إلى المصحف
    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  8. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––



    من على هذا الرابط



    http://www.moslemlink.com/ramadanfil...danlessons.htm


    الملف الكامل لرمضان
    والله الموفق

    دعاء مبكي من ليالي رمضان
    http://way2gana.net/s/index.php?act=playmaq&id=11&start=0



    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  9. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    كيف نستفيد من رمضان

    كيف نستفيد برمضان في التقرب من الله من خلال الحرص على 8 أشياء في غاية الأهمية:

    أنت و الصلاة

    الحرص علي الفريضة علي وقتها في جماعه – يفضل في المسجد – يساوي 100,000 (مئة ألف) حسنة في اليوم الواحد أو (ثلاثة ملايين) حسنة طوال شهر رمضان !!!!

    النوافل: الحرص علي 12 ركعة في اليوم 2 قبل الفجر , 6 حول الظهر , 2 بعد المغرب و 2 بعد العشاء يبنى لك بها قصر في الجنة في غير رمضان بنص حديث الرسول – صلى الله عليه و سلم - فما بالك بالحرص عليها في رمضان.

    أنت و القرآن

    كل حرف بحسنة و الحسنة بعشر أمثالها و في رمضان بسبعين ضعفًا، إذن قراءة الجزء الواحد = 4 مليون حسنة تقريبًا، فكيف لعاقل أن لا يقرأ جزءًا علي الأقل يوميًا لتحقيق هذا الثواب غير العادي ؟؟ و لم لا نجتهد و نقرأ جزئين يوميًا ( بعد الفجر و قبل النوم مثلا ) لنختم مرتين ؟؟

    أنت و الصدقة

    خصص مبلغًا معينًا تتصدق به كل يوم. الصدقة بسبعين ضعفًا في رمضان و هي تطفئ غضب الله على العبد، و سترى لهذا أثرًا رائعًا في حياتك.

    أنت و التراويح

    الحرص عليها أفضل من تضييع وقت رمضان الثمين في التمثيليات و الفوازير و غيرها من مضيعات الوقت و حاول إن استطعت أن تصلي في مسجد يقرأ بجزء يوميًا لتضاعف من ثواب القرآن اليومي.

    أنت و صلة الأرحام

    و ابدأ بمن بينك و بينه خلافات و كن أفضل منه فلن يقبل الله صيامًا من مسلمَيْنِ بينهما مشاحنات أو عداوة.

    أنت و الدعوة للخير

    ادعُ الناس لكل هذا الخير الذي عرفته و شجع القريبين منك على الحرص على الطاعات.

    الصحبة الصالحة

    صاحب في رمضان صديقك الحريص على طاعة الله لتعينوا بعضكم البعض على الخير و ابتعد عن رفاق السوء. انظر إلى أمر المولى بالصبر على رفاق الخير أي مقاومة هوى النفس في الانصياع إلى أهوائها أو مصاحبة غيرهم من محبي الدنيا في سورة الكهف "و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يريدون وجهه و لا تَعْدُ عيناكَ عنهم تريد زينة الحياة الدنيا و لا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا و اتبع هواه و كان أمره فُرُطا"
    الدعاء:
    كان الصحابة يحرصون في رمضان على دعوات محددة يركزون عليها في الصلاة و كل المناسبات طوال الشهر و يقولون: فوالله ما يأتي رمضان الذي يليه إلا و قد استجيبت كلها، و لا تنس مهما تعددت دعواتك أن تدعو الله أن ينصر الإسلام و المسلمين في الأرض كلها و أن يعيد للمسلمين المسجد الأقصى و فلسطين و ما ذلك على الله بكثير .

    فيا من ترجو رحمة الله و مغفرته و ترجو أن يعتق رقبتك من النار في رمضان القادم هذا، احرص أشد الحرص علي تلك الأشياء النافعة في رمضان و جاهد نفسك على أن لا تفتر عزيمتك بعد بضعة أيام ثم لا تصحو من تلك الغفلة إلا و رمضان يوشك أن ينتهي – .

    منذ ولدت و أنت تفخر بالإسلام ... فمتى يفخر الإسلام بك؟؟

    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟

     
  10. الصورة الرمزية شـــذى

    شـــذى تقول:

    افتراضي رد : ––––•(-• ( المكتبة الرمضانية ) •-)•––––

    صيام التطوع:





    1. صيام داود عليه السلام وهو صوم يوم إفطار يوم:

    عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحب الصيام إلى الله صيام داود، وإن أحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، وكان يصوم يوماً ويفطر يوماً))([1]).

    عن عبد الله بن عمرو قال: أُخبِر النبي صلى الله عليه وسلم أني أقول: والله لأصومن النهار ولأقومن الليل ما عشت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أنت الذي تقول ذلك؟)) فقلت له: قد قلته بأبي أنت وأمي يا رسول الله، قال: ((فإنك لا تستطيع ذلك؛ فصم وأفطر، ونم وقم، وصم من الشهر ثلاثة أيام ؛ فإن الحسنة بعشر أمثالها، وذلك مثل صيام الدهر))، قال: قلت: إني أطيق أفضل من ذلك، قال: ((فصم يوماً وأفطر يوماً، فذلك صيام داود عليه السلام وهو أعدل الصيام))، قال: قلت: فإني أطيق أفضل من ذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا أفضل من ذلك))([2]).




    2. صوم شهر الله المحرم:

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الصلاة أفضل بعد المكتوبة؟ قال: ((الصلاة في جوف الليل))، فقيل: فأي الصيام أفضل بعد رمضان؟ قال: ((شهر الله المحرّم))([3]).




    3. صوم أشهر الحرم:

    ورد فيه حديث ضعيف عن مجيبة الباهلي عن أبيه أو عمه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: ((...، صم شهر الصبر وثلاثة أيامٍ بعده، وصم أشهر الحرم))([4]).

    وورد عن ابن عمر أنه كان يصوم أشهر الحرم.

    وعنه أنه كان لا يكاد يفطر في أشهر الحرم ولا غيرها ([5]).

    وقال النووي: "قال أصحابنا: ومن الصوم المستحب صوم الأشهر الحرم، وهي: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب، ومن لا يشق عليه فصوم جميعها فضيلة"([6]).

    وقال ابن رجب:"وقد كان بعض السلف يصوم الأشهر الحرم كلّها، منهم ابن عمر، والحسن البصري، وأبو إسحاق السبيعي، وقال الثوري: الأشهر الحرم أحبُّ إليَّ أن أصوم فيها"([7]).





    4. صيام ستّ من شوال:

    عن أبي أيوب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من صام رمضان، ثم أتبعه ستاً من شوال، فذلك صيام الدهر))([8]).

    عن ثوبان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من صام رمضان وستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة، ومن جاء بالحسنة فله عشر أمثالها))([9]).

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "... وذلك أن صيام الدهر هو استغراق العمر بالعبادة، وذلك عمل صالح، لكن لما فيه من صوم أيام النهي والضعف عما هو أهم منه كُرِه، فإذا صام ستة مع الشهر الذي هو ثلاثون؛ كتب له صيام ثلاثة مئة وستين يوماً؛ لأن الحسنة بعشر أمثالها ؛ وكذلك فسّره النبي صلى الله عليه وسلم، فحصل له ثواب من صام الدهر من غير مفسدة، لكن بصومه رمضان، ومن صام ثلاثة أيام من كل شهر ؛ حصل له ثواب صيام الدهر بدون رمضان ويبقى رمضان له زيادة – إلى أن قال – وسواءً صامها عقيب الفطر أو فصل بينهما، وسواء تابعها أو فرّقها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((وأتبعهُ بست من شوال)) وفي رواية: ((ستاً من شوال))، فجعل شوالاً كله محلاً لصومها، ولم يخصص بعضه من بعض، ولو اختص ذلك ببعضه لقال: ((ستاً من أول شوال أو من آخر شوال)). وإتباعه بست من شوال يحصل بفعلها من أوله وآخره؛ لأنه لا بد من الفصل بينها وبين رمضان بيوم الفطر، وهو من شوال، فعلم أنه لم يرد بالاتباع أن تكون متصلة برمضان، ولأن تقديمها أرجح حِجه كونه أقرب وأشد اتصالاً، وتأخيرها أرجح لكونه لا يحلق برمضان ما ليس منه، أو يجعل عيد ثان كما يفعله بعض الناس فاعتدلا"([10]).




    5. صوم يوم عرفة لغير الحاج:

    عن أبي قتادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده))([11]).

    قال أبو بكر البيهقي: "وهذا إنما يستحب لغير الحاج، وأما الحاج فقد قال الشافعي رحمه الله: ترك صوم عرفة للحاج أحب إليَّ من صوم يوم عرفة ؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك صوم يوم عرفة، والخير في كل ما صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأن المُفطر أقوى في الدعاء من الصائم، وأفضل الدعاء يوم عرفة" ([12]).

    قال النووي: "معناه يكفر ذنوب صائمه في السنتين، قالوا: والمراد بها الصغائر"([13]).




    6. صيام العشر أو التسع الأيام من ذي الحجة:

    قال صلى الله عليه وسلم: ((ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام))، يعني أيام العشر، قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟! قال: ((ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بماله ونفسه ثم لم يرجع من ذلك بشيء))([14]).

    قال ابن حجر: "واستدل به على فضل صيام عشر ذي الحجة ؛ لاندراج الصوم في العمل"([15]).

    وعن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم تسعاً من ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر، أول اثنين من الشهر وخميسَين([16]).

    وقال الحسن: (صيام يوم العشر يعدل شهرين)([17]).

    قال ابن رجب: "وممن كان يصوم العشر عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وقد تقدم عن الحسن وابن سيرين وقتادة ذكر فضل صيامه، وهو قول أكثر العلماء، أو كثير منهم.

    وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: (ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صائماً العشر قطّ)،... وقد اختلف جواب الإمام أحمد عن هذا الحديث، فأجاب مرّة بأنه قد رُوي خلافه، ... وأجاب أحمد مرّة أخرى بأن عائشة أرادت أنه لم يصم العشر كاملاً، يعني: وحفصة أرادت أنه كان يصوم غالبه، فينبغي أن يُصام بعضه، ويُفطر بعضه. ثم ناقش ابن رجب الجواب الثاني([18]).





    7. صيام يوم عاشوراء:

    عن أبي قتادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((... وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله))([19]).

    وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم، فرأى اليهود تصوم عاشوراء فقال: ((ما هذا؟)) فقالوا: يوم صالح نجى الله فيه موسى وقومه وبني إسرائيل من عدوهم، فصامه موسى عليه السلام، فقال: ((أنا أحق بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه))([20]).

    وعن ابن عباس رضي الله عنه وسئل عن صوم يوم عاشوراء؟ فقال: ما علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام يوماً يطلب فضله على الأيام إلا هذا اليوم، ولا شهراً إلا هذا الشهر، يعني رمضان([21]).

    وعن علقمة قال: أتيت ابن مسعود ما بين رمضان إلى رمضان، ما من يوم إلا أتيته فيه، فما رأيته في يومٍ صائماً إلا يوم عاشوراء([22]).

    وعن ابن عباس قال: لما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه ؛ قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى!! فقال: ((فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع))، قال: لم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم([23]).

    وفي لفظ: ((لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع)) يعني: يوم عاشوراء([24]).

    وعن الحكم بن الأعرج قال: انتهيت إلى ابن عباس وهو متوسد رداءه في زمزم، فقلت له: أخبرني عن صوم عاشوراء، فقال: (إذا رأيت الهلال المحرم، فاعدد وأصبح يوم التاسع صائماً)، قلت: هكذا كان محمد يصومه، قال: (نعم)([25]).

    وعن عطاء قال: سمعت ابن عباس يقول: (صوموا التاسع والعاشر، خالفوا اليهود)([26]).



    8. صيام أيام البيض:

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام([27]).

    وبوّب له البخاري: "باب صيام البيض: ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة".

    وعن أبي نوفل بن أبي عقرب عن أبيه: سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم، فقال: ((صم يوماً من كل شهر))، فاستزاده قال: بأبي وأمي إني أجدني أقوى؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إني أجدني قوياً، إني أجدني قوياً)) فما كاد أن يزيده، فاستزاده فقال: ((صم يومين من كل شهر)) قال: بأبي أنت وأمي يا رسول الله إني أجدني قوياً، فما كاد أن يزيده، فلما ألحّ عليه قال: ((صم ثلاثة أيام من كل شهر))([28]).

    وعن موسى بن سلمة قال: سألت ابن عباس عن صوم الأيام البيض، فقال: كان عمر يصومهم([29]).

    قال الحافظ ابن حجر: "وقال الروياني: صيام ثلاثة أيام من كل شهر مستحب، فإن اتفقت أيام البيض كان أحب، وفي كلام غير واحد من العلماء أيضاً أن استحباب صيام البيض غير استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر"([30]).

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "قال القاضي: قيل: سميت البيض لأن ليلها كنهارها يضيء بالقمر جميع ليلها، والجيد أن يقال أيام البيض لأن البيض صفة لليالي البيض أي: أيام الليالي البيض"([31]).




    9. صيام يومي الاثنين والخميس:

    عن أسامة بن زيد قال: قلت: يا رسول الله، إنك تصوم لا تكاد تفطر، وتفطر لا تكاد تصوم؛ إلا يومين إن دخلا في صيامك وإلا صمتهما، الاثنين والخميس؟ قال: ((ذانك يومان تعرض فيهما الأعمال على رب العالمين، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم))([32]).

    وعن أبي الدرداء قال: أوصاني حبيبـي صلى الله عليه وسلم بثلاث لن أدعهن ما عشت: بصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى، وبأن لا أنام حتى أوتر([33]).




    10- صيام شهر شعبان:

    عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول: لا يفطر، ويفطر حتى نقول: لا يصوم، وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان([34]).

    وعنها قالت: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهراً أكثر من شعبان، وكان يصوم شعبان كله، وكان يقول: ((خذوا من العمل ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملّوا))، وأحبُّ الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما دووم عليه، وإن قلّت، وكان إذا صلى صلاةً داوم عليها([35]).

    وعن أبي سلمة قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: كان يصوم حتى نقول: قد صام. ويفطر حتى نقول: قد أفطر. ولم أره صائماً من شهر قط أكثر من صيامه من شعبان، كان يصوم شعبان كله، كان يصوم شعبان إلا قليلاً([36]).

    قال الحافظ ابن حجر: "وهذا يبين أن المراد بقوله في حديث أم سلمة عند أبي داود وغيره: أنه كان لا يصوم من السنة شهراً تاماً إلا شعبان يصله برمضان، أي كان يصوم معظمه، ونقل الترمذي عن ابن المبارك أنه جائز في كلام العرب إذا صام أكثر الشهر أن يقول: صام الشهر كله، ويُقال: قام فلان ليلته أجمع، ولعله قد تعشّى واشتغل ببعض أمره، قال الترمذي: كأن ابن المبارك جمع الحديثين بذلك، وحاصله أن الرواية الأولى مفسّرة للثانية مخصصة لها، وأن المراد بالكل الأكثر، وهو مجاز قليل الاستعمال.

    واستبعده الطيبي قال: لأن الكل تأكيد لإرادة الشمول ودفع التجوز، فتفسيره بالبعض مُنافٍ لما قال ! فيحمل على أنه كان يصوم شعبان كله تارة، ويصوم معظمه تارةً أخرى ؛ لئلا يتوهم أنه واجب كله كرمضان.

    والأول هو الصواب، ويؤيده رواية عبد الله بن شفيق عن عائشة عند مسلم، وسعد بن هشام عنها عند النسائي، ولفظه: ولا صام شهراً كاملاً قط منذ قدم المدينة غير رمضان وهو مثل حديث ابن عباس المذكور"([37]).

    وعن عطاء قال: كنت عند ابن عباس قبل رمضان بيوم أو يومين فقرّب غداءه فقال: (أفطروا أيها الصيام! لا تواصلوا رمضان بشيء وافصلوا)([38]).

    قال ابن عبد البر: "استحب ابن عباس وجماعة من السلف رحمهم الله أن يفصلوا بين شعبان ورمضان بفطر يوم أو أيام، كما كانوا يستحبون أن يفصلوا بين صلاة الفريضة بكلام أو قيام أو مشي أو تقدم أو تأخر من المكان"([39]).


    أهو عيبٌ أن أقول الحق جهراً ؟؟