إن اتحدنا سيصبح الحلم يوماً حقيقه....
إلى متى نحلم.... والواقع المر نعيشه...
لانريد احلام نريد حقيقه.... بالعوده إلى الهدي القويم واتباع السنه واتحاد الامه عندها سنعيش الواقع دون احلام
بارك الله فيك أختي حامله هم فلسطين ولاحرمك ربي الاجر
سمع الله لمن حمده ! فأكثروا الحمد فالله يسمع حمدكم
السلام عليكم ورحمة الله
والله يا جماااااااااااعة لكا واحد منا أولويات
ولو كانت فلسطين ومواضيعها ضمن أولوياتكم لوجدتم الوقت القليل للمشاركة
ولكن لنا رب نلجا اليه وليس لنا ملجا سواه
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان اللهم كن معنا وسدد خطانا وثبت أقدامنا في وجه العدى
مشكوووووووووورة غاليتي وأسفة على الدخول لمرة اخرى ولكن احببت ان اشارككم الرأي
في أمااااااااااااااااان الله جميعا
اخيتي عطر الجنان عذرا . فلا استطيع ان اصف الشعور لان اللسان يعجز عن الوصف .. وانما اسمحي لي ان اعقب على هذا الموضوع القيم ..
قال تعالى : (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب).
قال أكثر المفسرين : نزلت هذه الآية في معركة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة والبرد وسوء العيش وأنواع الشدائد. وقال بعض المفسرين : نزلت الآية تسلية للمهاجرين حين تركوا ديارهم وأموالهم بأيدي المشركين وآثروا رضا الله ورسوله ، فأنزل الله تعالى هذه الآية تطييباً ، واستدعاهم الله تعالى إلى الصبر ووعدهم على ذلك بالنصر.
ومعنى الآية : أم ظننتم أن تدخلوا الجنة قبل أن تختبروا وتمتحنوا كما امتحن الذين من قبلكم من الأمم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا أي خوفوا من الأعداء تخويفاً شديداً وامتحنوا امتحاناً عظيماً حتى إن الرسول صلى الله عليه وسلم والذين آمنوا معه أخذوا يستفتحون على أعدائهم ويدعون الله بقرب الفرج والمخرج من الضيق الذي هم فيه. وكان الجواب لدعاء المؤمنين أن قال لهم الله : (إلا إن نصر الله قريب).
وفي تفسير القرطبي : وأكثر المتأولين على أن الكلام إلى آخر الآية هو من قول الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين. أي إن الجهد قد بلغ بهم مبلغاً عظيماً حتى استبطؤوا النصر فقال تعالى: (ألا إن نصر الله قريب). ويكون ذلك من قول الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين على معنى طلب استعجال النصر لا على الشك والارتياب في حصول النصر..
فهذة الايات الكريمات سبحان الله تحكي واقع حالنا نحن القاعدون نريد ان ندخل الجنة التي وعدنا الله تعالى فيها بالاخرة دون مشقة وعناء !!
ونريد ان ندخل جنة الارض الا وهي بلاد المقدس ان جهاد !!
فوالله انا لنا هذا وما كان لنا هذا حتى نعود الى دين الله وسنة نبيه الكريم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اذا تبايعتم بالعينة ، واخذتم اذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا الى دينكم ) فسبحان الله قد وصف رسولنا الكريم هنا الجهاد بالدين بقوله ( حتى ترجعوا الى دينكم ) اي الى الجهاد .
وها نحن نرى الذل الذي يخيم علينا نحن القاعدون ونحن نرى والله بأم اعيننا عزة المجاهدين واهليهم وراحتهم لما ايقنوه من فضل الله عليهم واجره العظيم ..
فوالله يا اخيتي الاقصى لن يرضى ان تحرره الايادي التي لم تقبض على الزناد ولا العقول الملائا بالمغنيين والمغنيات ولا القلوب التي تخضع للطواغيت وحكوماتهم المرتدة وما نرى منهم الا البسمات والمبررات !!
فالاقصى الجريح لا يريد رجالا الا كالفاروق عمر وصلاح الدين الايمان عامر في قلوبهم والجهاد جار في نفوسهم .. نسال الله تعالى ان نكون منهم .
فوالله يا اخية لن يهنئ لي بال ولا تهداء لعيني قرار حتى ارى راية التوحيد تعلو في واشنطن على قبة البيت الاسود . وكفى
[align=center]
[align=center]
قال قرّة أعين الموحّدين أبي محمد المقدسي فكَّ الله اسره :((هذا التكبير وتكراره إذا لم يتحقق في حياتنا عمليا فإنه لن يتعدى كونه تمتمات دراويش لا تربي المسلم التربية الحقة أو تجعله على ملة إبراهيم كما يحب ربنا ويرضى)){وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا}
[/align]
[/align]
~
كنت ولازلت وسأبقى بإذن الله . . "حآملة هم فلسطين"