الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: طلاق زوجة بسبب رسالة من المنتدى

    اخى الفاضل .....(فجر الانتصار ).......(عصير توت)......(Med 2008 )
    بارك اللـــــــــــــــــــه فيكم جميعا ..........وجزاكم اللــــــــــــــه خيرا ........








     
  2. الصورة الرمزية حسام الدين

    حسام الدين تقول:

    افتراضي رد : طلاق زوجة بسبب رسالة من المنتدى

    بارك الله فيك اخيتى الامر جد خطير

    وانا لا أرى بأس من تصرف الرجل الذى منعها من العمل فهو حق له وارى مبالغه فى ان المرأه مهانه وان زوجها ازلها
    فالزوجه ان اطاعة زوجها فى كل مايرضى الله فلاتعتبره المرأه ذل واهانة لها وهذا من عمل الشيطان

    فكانت أم الدرداء رضى الله عنها تقول لزوجها ابى الدرداء ياسيدى ولم ينقص ذلك من مكانتها بل رفع الله ذكرها الى يوم القيامة بطاعتها لزوجها

    وعلى الرجل الا يسىء الظن بزوجته وان كان عملها فى مجال دعوى او فيه نفع للمسلمين ان يحتسب ذلك عند ربه الا ان رأى مصلحة البيت والاولاد فى خلاف ذلك وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح والنفع لجميع المسلمين
    ليت كل من يعرفنى ينصحنى ومن وجد منى خير فليعمل به
     
  3. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: طلاق زوجة بسبب رسالة من المنتدى

    بارك الله فيم جميعااااااااااااا ونفع الله بكم
    التعديل الأخير تم بواسطة جبل أحد ; 31 Jan 2007 الساعة 05:44 PM
    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ
     
  4. الصورة الرمزية مشتاق للجنة

    مشتاق للجنة تقول:

    افتراضي رد : طلاق زوجة بسبب رسالة من المنتدى

    الشبكة العنكبوتية سلاح ذو حدين يجب أن نعرف كيفية التعامل معها والا قطعنا أيدينا من حدة السلاح
    والمرأة كائن ضعيف بطبعه الا من رحمي ربي وللرجل ضعف المسؤولية في ما آلت اليه هذه المرأة لأنه أهانها مرتين بطلاقها وهذا يضعها في موقف ضعف ولأنه لم يملأ فراغها وتركها لوحدتها وللذئاب البشرية
     
  5. الصورة الرمزية مسك الختام

    مسك الختام تقول:

    افتراضي رد: طلاق زوجة بسبب رسالة من المنتدى

    بارك الله فيكم ..اخى.( مشتاق للجنة )...ونفع الله بكم ......
    وتستوطِنُ أحلامُنَـا السّماء
    أعلّل النفسَ بالآمالِ أرقبها .. ما أضيق العيش لولا فُسحَة الأملِ