( موضوع مُشارك في المُسابقة)..~غُرْبَتِي بَيْن أَبْنَاء بَلْدَتِي~..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss Diamond

سلمت أناملك أختي قلم وقف لله ... طرح رائع وموضوع قيم ماشاء الله عليك

صدقتي والله نعيش في غربة ونحن في بلد الإسلام .... وللأسف هناك تخلي كبير عن المبادئ الإسلاميه

وللأسف أنها أصبحت في نظر البعض رجعية حتى وإن لم يصرحوا لكن نضرتهم لمن يتمسك بها يعكس ذلك...

انقلبت الموازين بشكل عجيب ... استمرئنا هذه المخالفات الواضحة سواء باللبس أو الألفاظ أو الإحتفالات

حتى أصبحنا نراها ولا نستنكرها .... والله أذكر قريبة لي تقول لي وهي مصرة ومقتنعة تقول عادي في اجتماعاتنا النسائية

لو لبسنا قصير فوق الركبة أو كان مكشوف الصدر أو الظهر عادي المهم أن يكون عند النساء

تقول لأننا اعتدنا على هذا ولم يعد يلفت النظر أصلا ... سبحان الله متى كانت أحكام الشريعة تخضع

لمبدأ ما اعتدنا عليه حلال وما لم نعتد عليه فهو حرام ...

حتى اللعن أصبح هناك تهاون فيه والسبب اعتدنا عليه ... أصلا ليس هناك شئ اسمه تعودت أقول كذا ... تعودت ألبس كذا


طالما أنت مسلم ورضيت بهذا الدين فمن المفترض أن تتعود على مبادئ هذا الدين لا أن تتشكل مبادئك

حسب الهوى وحسب من حولك ....

أما كيف نثبت على مبادئنا فأنا أرى أن القناعة في مبادئك ومعرفة هدفك من الحياة وثقتك بنفسك

هي أهم عوامل الثبات ... وأنا صراحه أستغرب من أشخاص محافظين على مبادئهم الإسلامية

ويراعون الظوابط الشرعية في لباسهم وكلامهم لكنهم مهزوزين من الداخل ليس لديهم القدرة على مواجهة من ينتقدهم

وكأنهم على خطأ ومن ينتقدهم على صواب ...

أيضا مراقبة الله سبحانه وتعالى والحرص على نيل رضاه ....

اعتزاز الشخص بحفاظه على مبادئه وقيمه ... ويكفيه هذا التميز حينما انجرف الكثير خلف أهوائهم

بينما ظل هو ثابت بكل شموخ ...

وشكرا أختي على هالموضوع

بارك الله فيك
وجزاك الله خيراً

صدقتي أخيتي كل شئ أصبح عادي جداً
لدرجة أننا نشعر ان القلوب لم تعد تشعر بجرمها وذنبها

وفعلاً المراقبة المراقبة مراقبة الله لنا في السر والعلن
ومن أهم ماذكرتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة خشوع

ما شاء الله فكرة مميزة جداً


لا أدري سبب نبلّد القلوب وعدم مبالاتها لما تراه ولكن السبب الأساسي قلّة دين وخلق

كيف الثبات !
والله أصبح الثابت صعب في هذه الحياة بين أهواءٍ وملذات ولكن " إحفظ الله يحفظك ، إحفظ الله تجده تجاهك" ، " طوبى للغرباء " نحن لا نحتاج أحد في وجود ربٍّ رحيم ، ومن شبّ على شي شاب عليه ،

الدعاء وطلب العون من الله هو أفضل وسيلة للثبات


موضوع جميل


بوركتِ أخيتي

وبوركتِ
اسعدني مرورك والحضور الجميل منكِ
أسأل الله أن يسعدك
مرورك جعلني باسمه لا أعلم والله

فعلاً نطلب الله سبحانه وتعالى الثبات
في كل أوقاتنا ندعو

جُزيتِ خيراً

جميعكم ذكرتم وسائل الثبات
لكن قد جمعتها لكم وأن كان لديكم
وسائل آخرى فارشدووووني إليها ...~

قال تعالى: ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ).

قال السعدي:أي الموت أي:
استمر في جميع الأوقات على التقرب إلى الله بأنواع العبادات
فامتثل صلى الله عليه وسلم أمر ربه، فلم يزل دائبا في العبادة، حتى أتاه اليقين من ربه صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا

الثبات على دين الله مطلب أساسي لكل مسلم صادق
يريد سلوك الصراط المستقيم بعزيمة ورشد،
خصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه المغريات والشهوات والفتن
1-القرآن وسيلة الثبات الأولى
2-الألتزام بشرع الله
قال الله تعالى: ( يُثَبِّتُ الله الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ الله الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ الله مَا يَشَاء )
قال قتادة:
أما الحياة الدنيا فيثبتهم بالخير والعمل الصالح، وفي الآخرة في القبر

3 الدعاء:
من صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء أن يثبتهم
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا).
فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول:

(يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) رواه الترمذي

4 ذكـر الله تعـالى:
تأمل في هذا الاقتران بين الأمرين في قوله عز وجل:
( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون )
فجعله من أعظم ما يعين على الثبات في الجهاد

5 البيئة الصالحة وتهيئة الأجواء الإيمانية:
والبحث عن الصالحين ، والالتفاف حولهم خير معين على الثبات على الدين


اللهم ارزقنا صحبة صالحين يعينونا ونعينهم ع الدين
اللهم ارزقنا صحبة صالحين يعينونا ونعينهم ع الدين
اللهم ارزقنا صحبة صالحين يعينونا ونعينهم ع الدين

هذا دعاء اردده
وأسأل الله ان يثبتنا وإياكم

وهل أعتزل الناس حتى أكون إسلامي بحت كما رباني والداي ؟؟
وهل يصح هذا ...!!!!




بإنتظاركم آرئكم أيها الأحبة؟؟

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع و المفيد ان شاء الله

تكمن غالبية تربيتنا على التقليد

فالأب المحافظ يحث ابنه على الصلاة ويقول له كما أصلي صل

والأم تقول لإبنتها كما ألبس العباءة البسيها

ويغفل كثير منا عن مكنون العبادة والتي ترتكز على ركيزتين كما ذكرها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ألا وهي التعظيم والمحبة.

فيجب أن تعلق النشئ على محبة الله وتعظيمه ، وان ما يجعلنا نؤدي الواجبات ونبتعد عن المحرمات هي القاعدة التي عند أهل السنة (خوفا وطمعا) (رغبا ورهبا) فتعلق ابنك أن تفتح وعيه على أن في الكون منكرات يجب أن يواجهها ويجب أن يختار أصدقاءه.

وكما قال أحد علماء الإجتماع إلى متى ستبقي ولدك في المنزل إلى سبع سنوات ثم ستخرجه مرغما للمدرسة ومالم تجبه عليه من اسئلة وخاصة المحرجة منها شفهيا سيتعلمها في المدرسة تطبيقيا ويقع ابنك في فخ الرذيلة قولية كانت أو فعلية.

يجب أن نهتم بهذا الأمر ونوكل أمرنا إلى الله فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.

وأشدد على موضوع المتابعة بعد التربية فكما علمته الأخلاق والأفعال الحميدة تابعه لتتأكد من أنه قام بها خير قيام

وأذكرك أخي أن لا تنسى الإكثار من الدعاء فهو سلاح المؤمن الذي لا ينكسر ولا ينثني.

بارك الله فيكم أخت قلم وف لله ونفع بكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم وقف لله

هو كذلك ظلنا تقليد الأعمى وبالأصح الغرب
وان رأينا من يقلدهم اول مرة نصحناه ثاني مرة نصحناه حتى العاشرة الفنا هذا التقليد واصبحنا مثلهم برأيك ما الذي يجعلنا متمسكين بمبادئنا ؟

واسس ديننا ممتاز تقول أتباع الكتاب والسنة
وغرس الخووف من الله وتعظيمة في النفوس ممتارز وفقك الله لكن
برأيك :

ضرب ميثال :
أنا فتاة أعيش بسكن جامعي ودخلت وانا متمسكة بكل هذا الذي قلت عنه كتاب ربي وسنة نبي
واخاف الله في كل شئ لكن لدي صديقات يسمعون الغناء
قمت بنصحهم المرة الأولى والثانية والثالثة والرابعة
وحتى ....يومك هذا لازلت انصح
المرة الأولى رأيت ان سماع الأغاني شئ كبير والثاني والثالثة الى اخره بدأ الأمر بتهون عندي كيف لي أن لا اصبح ميتتة القلب مع مجتمع كهذا
كيف لي وهناك من لايشد ع عضدي
كيف لي وهناك من يسخر مني كيف لي ؟؟؟

علماً بأني مضطرة لسكن معهم لدراسة
والدراسة اربع سنوات هل مستحيل ان أتأثر بهم برأيك؟
ومن غير الالفاظ لعن وشتم وتوبيخ

الى آخره ...~


في إنتظاركم أحبتي في الله

أسأل الله أن يثبتها ويصلح من أمرها ,, في الحقيقة الأمر كما هو الغالب أن الانسان يتأثر بمن حوله,,

لكن مع هذه الأوضاع ,, قد يضعف الانسان ويصاحبه فتور وهي من طبيعة البشر.

طبعا الوضع يختلف حسب الشخص ,, البعض يستطيع أن يثبت على مبدأه ولاينحاد عنه أبداً ,, هذا هو المطلوب,, والبعض الآخر يقاوم في البداية ,, ثم بعدها ينساق ورائهم ,, دون أن يشعر.

نسأل الله أن يثبتنا على طاعته,, كذلك ننصح بسهام الليل فإنها لاتخطئ ,, ولكن لها أمد وللأمد انقضاء.

جزيتم خيرا.

ان شاء الله عوده في جميع المواضيع الذي دار في التعليق ايضا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم وقف لله

هو كذلك ظلنا تقليد الأعمى وبالأصح الغرب
وان رأينا من يقلدهم اول مرة نصحناه ثاني مرة نصحناه حتى العاشرة الفنا هذا التقليد واصبحنا مثلهم برأيك ما الذي يجعلنا متمسكين بمبادئنا ؟

واسس ديننا ممتاز تقول أتباع الكتاب والسنة
وغرس الخووف من الله وتعظيمة في النفوس ممتارز وفقك الله لكن
برأيك :

ضرب ميثال :
أنا فتاة أعيش بسكن جامعي ودخلت وانا متمسكة بكل هذا الذي قلت عنه كتاب ربي وسنة نبي
واخاف الله في كل شئ لكن لدي صديقات يسمعون الغناء
قمت بنصحهم المرة الأولى والثانية والثالثة والرابعة
وحتى ....يومك هذا لازلت انصح
المرة الأولى رأيت ان سماع الأغاني شئ كبير والثاني والثالثة الى اخره بدأ الأمر بتهون عندي كيف لي أن لا اصبح ميتتة القلب مع مجتمع كهذا
كيف لي وهناك من لايشد ع عضدي
كيف لي وهناك من يسخر مني كيف لي ؟؟؟

علماً بأني مضطرة لسكن معهم لدراسة
والدراسة اربع سنوات هل مستحيل ان أتأثر بهم برأيك؟
ومن غير الالفاظ لعن وشتم وتوبيخ

الى آخره ...~


في إنتظاركم أحبتي في الله

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا من جميع كنا سابقا درسنا في الخارج و بذات في الغرب في بريطانيا و امريكا و ايضا استراليا و في الدراسه نشرنا الدعوة وانا ليس في سكن الجامعه انما في سكن خاص و الحمد الله اجتهدنا في الدراسه و في الدعوة انا كنت لا اعرف اي احد من تلك الجامعات رايت الشباب من المسلمين و لاكن اسم فقط و ايضا الفتيات من المسلمين ولاكن اسم فقط و الجميع كانوا يكرهوني شوي شوي باسلوب جميل و و اعطيتهم كتيبات حديثه مترجمه حول الاسلام و القران و الحديث النبي صلى الله عليه و سلم ومن هو الله و من هو محمد صلى الله عليه و سلم و الحمد الله و حقوق المراءة و في الزواج ايضا و الحمد الله بعضهم و اغلبهم من الاجانب يسألونني عن تلك الكتيبات اسلموا في تلك الجامعات في بريطانيا 10 و اكثرهم فتيات وشابان و في نيورك 6 اكثرهم فتيات و شاب و احد و استراليا 4 و هم عائلة و اما بخصوص المسلمين من تلك الجنسين من العرب لاحول و لا قوة الا بالله

بخصوص الدعوه مع الزملاء في السكن الجامعي لاتيأس باشر الدعوة ان الله كتب لك الاجر في عملك وانت لا تعلم مايدور في نوفسهم من الاغاني الذي يسمعون و الله لا يرتاحون في نفوسهم

يجب ألا تنسى دورك وواجبك الأهم و هو تبليغ هذا الدين .. فإن أجدادنا العرب قد فعلوا ذلك عندما ذهبوا إلى التجارة و نشروا الدين , لذلك تجد أن أكثر من المسلمين هم من غير العرب ان الدعوة الى الإسلام واجب و شرف ندين به لأنفسنا , و أنا أؤكد لكم أن لدينا القوة و لدينا القدرة على النفرة و الإرتقاء الروحى و لدينا التعاليم التى تجعل منا قومًا لا يغلبون , إننى أؤكد لكم أنه لا يمكن أن يبلغ منزلتكم أو مقامكم أحد , لو أنكم قمتم بدوركم و نلتم الشرف المناط بكم .. قوموا بالمهمة و بلغوا الرسالة ...إننا نستطيع أن نبدل الحال و إنها لمسئولية كبرى تلك التى عهد الله بها إلينا و لذلك يجب أن نقوم بها

المطلوب إذن هو أن نحرك المسلمين ونحثهم على الدعوة ، وأنه يجب عليهم أن يكلموا الآخرين عن دينهم .

وبدون التكلم لا تستطيع عرض ، وأنك لا تستطيع عرض أفكارك دون أن تفتح فاك .. إن هذا هو عيب المسلمين ، هذا ما ينقصهم ، إنهم لا يعملون للدعوة لدينهم بين الآخرين ، والسبب : أن الإمام فوق المنبر لم يدعهم لذلك , والمطلوب إذن أن يطلب إليهم ذلك من فوق المنبر ، وأن يقال لهم : إن الدعوة هي مسئولية المسلمين ، وإن الله سيحاسب المسلمين عن ذلك يوم القيامة ، ويواجههم بالسؤال : هل بلَّغتم رسالتي ؟ , ولا يُعقل أن يقولوا : لا ، لأننا كنا في شغل عن ذلك , بل الواجب أن نعمل ونقول : لقد حاولنا قدر استطاعتنا وجهدنا , وإن ذلك لن يتحقق إلاَّ إذا طُلب من فوق المنبر ، باعتبار أن للمنبر سلطته وتأثيره ، ففي خطبة الجمعة عادة تُحدد لنا واجباتنا ومسئولياتنا ، ولكن فيما يتعلق بالدعوة لا تسمع شيئاً . لذلك فإني أعتقد أن على المسلمين واجب النهوض