الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية Bo_Ahmad2003

    Bo_Ahmad2003 تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    الكوكب المنير اخي جزاك الله خير على المرور


     
  2. الصورة الرمزية Bo_Ahmad2003

    Bo_Ahmad2003 تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب الحوينى
    الحمد لله :

    و عليكَ السلام و رحمة الله و بركاته أخى الكريم " Bo_Ahmad2003 " و شكر الله لكَ إرادتك الخير .

    و لعل الأمر ليس كما ذكر فى نقل فتاوى أهل العلم التى ليست فى حُكم الأناشيد مجردة !!!!
    خصوصًا فتوى الشيخ عبد العزيز آل شيخ :

    ذُكر فيما نقلتم :

    فتوى سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله

    الأناشيد الإسلامية غير مشروعة



    س/ ما حكم التصفيق للنساء في الأعراس عندما يصاحبها إنشاد الأناشيد الإسلامية؟

    ج/ أولاً ما يسمى بالأناشيد الإسلامية واستعماله في حفلات الزواج هذا غير مشروع، فإن الإسلام دين جد و عمل، و ما يسمى بالاناشيد الإسلامية هذا استعمال للأذكار في غير محلها، ولا ينبغي للناس أن يستعملوا ما يسمى بالأناشيد لأن فيها أشياء من ذكر الله في هذا الحفل أو ما يصاحبها من تصفيق ونحو ذلك، فإن هذه الأناشيد والتصفيق وما يصاحبها من أخلاق الصوفية، والله جل وعلا قد قال عن المشركين ( وما كان صلاتهم عند المسجد الحرام إلا مكاء و تصدية).

    فالتصفيق مع هذه الأناشيد الإسلامية غير مشروعة لأنها عبارة عن غناء لكن منسوبة إلى الإسلام، ولا يصح هذا.

    مجلة الدعوة : عدد 1706

    و هذا الذى قصده الشيخ و الله أعلم خاص بالأناشيد فى الأعراس على الحال التى نراها مع ما يصحبها من منكرات لا تخفى على أحد .

    [LINE]hr[/LINE]

    قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله : ( الأناشيد الإسلامية مثل الأشعار؛ إن كانت سليمة فهي سليمة ، و إن كانت فيها منكر فهي منكر ... و الحاصل أن البَتَّ فيها مطلقاً ليس بسديد ، بل يُنظر فيها ؛ فالأناشيد السليمة لا بأس بها ، والأناشيد التي فيها منكر أو دعوة إلى منكرٍ منكرةٌ ) [ راجع هذه الفتوى في شريط أسئلة و أجوبة الجامع الكبير ، رقم : 90 / أ ] .


    وقال قدّس الله روحه : ( الأناشيد الإسلامية تختلف فإذا كانت سليمة ليس فيها إلا الدعوة إلى الخير والتذكير بالخير وطاعة الله ورسوله والدعوة إلى حماية الأوطان من كيد الأعداء والاستعداد للأعداء ونحو ذلك فليس فيها شيء ، أما إذا كانت فيها غير ذلك من دعوة إلى المعاصي واختلاط النساء بالرجال أو تكشف عندهم أو أي فساد فلا يجوز استماعها ) اهـ "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (3/437) .

    [LINE]hr[/LINE]

    أما الشيخ المحدث حسنة الأيام الشيخ الألبانى رحمه الله تعالى قد اعتبر أن تلك الأناشيد ليست من الدين و مسمى إسلامية لا أصل له كما تقدم فى نقل الأخ الكريم .

    و استمع لشريط [BLINK]حكم الأناشيد الإسلامية وما هو البديل [/BLINK] فكلامه وجيه جدًا رحمه الله تعالى .

    [BLINK] هنا [/BLINK]

    [LINE]hr[/LINE]

    و للأمانة العلمية فإن الشيخ الألبانى رحمه الله قد ذكر فى موضع آخر حُكم الأناشيد فقال :

    قال محدّث الديار الشاميّة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ( إذا كانت هذه الأناشيد ذات معانٍ إسلامية ، و ليس معها شيء من المعازف و آلات الطرب كالدفوف و الطبول و نحوِها ، فهذا أمرٌ لا بأس به ، و لكن لابد من بيان شرطٍ مهم لجوازها ، وهو أن تكون خالية من المخالفات الشرعية ؛ كالغلوّ ، و نَحوِه ، ثم شرط آخر ، و هو عدم اتخاذها دَيدَناً ، إذ ذلك يصرِفُ سامعيها عن قراءة القرآن الذي وَرَدَ الحضُّ عليه في السُنَّة النبوية المطهرة ، و كذلك يصرِفُهُم عن طلب العلم النافع ، و الدعوة إلى الله سبحانه ) [العدد الثاني من مجلة الأصالة ، الصادر بتاريخ 15 جمادى الآخرة 1413هـ ]

    فلعل هذه الفتوى كانت فى بادىء الأمر و قبل ما رآه الشيخ من عدم إستجابة الناس لمقتضيات الفتوى و شروطها , فللأسف بعض الناس و لا نقول كلهم قد اتخذها بديلا عن القرآن و لا نقول بالجملة و لكن على الأقل هدر حقه و أصبحت القنوات مملوءة بها , و بعض غرف الشات اتخذتها منهجَا و أغلب مشاركاتهم ما تخلومنها بل و تقتصر عليها , إلا من رحم الله و هذا واضح جلى لمرتادى هذه البرامج , فلما رأى الشيخ ذلك رحمه الله من بضع سنين قبل وفاته " و قد زادت الآن بشكل واضح " أفتى بعدم جوازها بالكلية كما جاء فى المحاضرة .

    [LINE]hr[/LINE]


    قال الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ( حفظه الله ) :

    النشيد هو قراءة القصائد إما بصوت واحد أو بترديد جماعتين، وقد كرهه بعض المشايخ، وقالوا: إنه من طرق الصوفية، وأن الترنم به يشبه الأغاني التي تثير الغرائز، ويحصل بها نشوة ومحبة لتلك النغمات. ولكن المختار عندي: جواز ذلك- إذا سلمت من المحذور- وكانت القصائد لا محذور في معانيها، كالحماسية والأشعار التي تحتوي على تشجيع المسلمين على الأعمال، وتحذيرهم من المعاصي، وبعث الهمم إلى الجهاد، والمسابقة في فعل الخيرات، فإن مصلحتها ظاهرة، وهي بعيدة عن الأغاني، وسالمة من الترنم ومن دوافع الفساد. (( من موقع نداء الإيمان al-eman.com ))

    [LINE]hr[/LINE]


    و اعتَبَرَت اللجنةُ الدائمةُ للإفتاءُ الأناشيدَ بديلاً شرعيّاً عن الغناء المحرّم ، إذ جاء في فتاواها

    ( يجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية ، فيها من الحِكَم و المواعظ و العِبَر ما يثير الحماس و الغيرة على الدين ، و يهُزُّ العواطف الإسلامية ، و ينفر من الشر و دواعيه ، لتَبعَثَ نفسَ من يُنشِدُها ومن يسمعُها إلى طاعة الله ، و تُنَفِّر من معصيته تعالى ، و تَعَدِّي حدوده ، إلى الاحتماءِ بحِمَى شَرعِهِ ، و الجهادِ في سبيله .

    لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمُه ، و عادةً يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة ، عند و جود مناسباتٍ و دواعيَ تدعو إليه ، كالأعراس و الأسفار للجهاد و نحوه ، و عند فتور الهمم ، لإثارة النفس و النهوض بها إلى فعل الخير ، و عند نزوع النفس إلى الشر و جموحها ، لردعها عنه وتـنفيرها منه .

    و خيرٌ من ذلك أن يتخذ لنفسه حزباً من القرآن يتلوه ، و وِرداً من الأذكار النبوية الثابتة ، فإن ذلك أزكَى للنفس ، و أطهر ، و أقوى في شرح الصدر، و طُمأنينة القلب .

    قال تعالى : ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) [ الزمر : 23 ] ، و قال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ * الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) [ الرعد : 28 ، 29 ] .

    و قد كان دَيدَن الصحابة و شأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب و السنة حفظاً و دِراسةً و عملاً ، و مع ذلك كانت لهم أناشيد و حداء يترنمون به في مثل حفرِ الخندق ، و بناء المساجد ، و في سيرهم إلى الجهاد ، و نحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، و يعيروه جلّ همهم و عنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ، و يهيجون به مشاعرهم ) [ انظر النص الكامل لهذه الفتوى في كتاب : فتاوى إسلامية لأصحاب الفضيلة العلماء ، جمع وترتيب محمد بن عبدالعزيز المسند : 4 / 533 ] .


    و في فتوى اللجنة إشارةٌ إلى ما رواه مسلم و ابن ماجة و أحمد عن أَنَسَ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ : «‏ اللَّهُمَّ إِنَّ الْعَيْشَ عَيْشُ الآخِرَةِ »‏ .‏ قَالَ شُعْبَةُ : أَوْ قَالَ : «‏ اللَّهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَ عَيْشُ الآخِرَهْ فَأَكْرِمِ الأَنْصَارَ وَ الْمُهَاجِرَهْ »‏ .

    و ما رواه الشيخان ‏ عَنْ ‏ ‏الْبَرَاءِ ‏ ‏رَضِيَ ‏ اللَّهُ عَنْهُ ‏ ‏قَالَ : ‏رَأَيْتُ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى ‏ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَوْمَ ‏ ‏الْخَنْدَقِ ‏ ، ‏وَ هُوَ يَنْقُلُ التُّرَابَ حَتَّى ‏وَارَى ‏التُّرَابُ شَعَرَ صَدْرِهِ ، وَ كَانَ رَجُلاً كَثِيرَ الشَّعَرِ ، وَ هُوَ ‏ ‏يَرْتَجِزُ ‏ ‏بِرَجَزِ ‏ ‏عَبْدِ ‏ اللَّهِ :
    اللَّهُمَّ ‏ لَوْ لا أَنْتَ ‏ مَا اهْتَدَيْنَا ‏
    وَ لا ‏ تَصَدَّقْنَا وَ لا صَلَّيْنَا
    فَأَنْزِلَنْ سَكِينَةً عَلَيْنَا ‏
    وَثَبِّتْ ا لاقْدَامَ إِنْ لاقَيْنَا
    إِنَّ ا لاعْدَاءَ قَدْ بَغَوْا عَلَيْنَا
    إِذَا أَرَادُوا فِتْنَةً أَبَيْنَا
    يَرْفَعُ بِهَا صَوْتَهُ
    ) .

    و نحو ه ما رواه البخاريّ أيضاً عن ‏ ‏سلمة بن الأكوع ‏رضي الله عنه ‏قال : ‏خرجنا مع رسول‏ الله ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏إلى‏ ‏خيبر ‏فسرنا ليلا فقال رجل من القوم ‏ ‏لعامر بن الأكوع ‏: ‏ألا تُسمعنا من ‏هنيهاتك‏ ؟ ‏قال : و كان ‏‏عامر ‏رجلاً شاعراً ، فنزل يحدو بالقوم يقول :
    اللهم ‏ لولا أنت ‏ ما اهتدينا
    و لا ‏ تصدقنا ولا صلينا
    فاغفر فداء لك ‏ ما اقتفينا
    و ثبت الأقدام إن لاقينا
    و ألقين سكينة علينا
    إنا إذا صيح بنا أتينا
    و بالصياح ‏ ‏عوِّلوا ‏ ‏علينا
    ‏فقال رسول ‏ الله‏ ‏صلى ‏الله عليه وسلم : ( ‏من هذا السائق ؟ ) ، قالوا ‏: ‏عامر بن الأكوع ،‏ ‏فقال عليه الصلاة و السلام : ( يرحمه ‏ الله ) .
    و في سُُُنَن النسائي رحمه الله أنّ سلمةَ بن الأكوع ارتجز بأبيات أخيه هذه بين يدي رسول الله صلّى الله عليه و سلّم ، فثدّقه رسول الله عندما قال :
    اللهم ‏ لولا أنت ‏ ما اهتدينا
    و لا ‏ تصدقنا ولا صلينا
    و روى مُسلِم حديث إياس بن سلمة ابن الأكوع ، و فيه رَجزه :
    وَأَنَا ‏ ‏ابْنُ الْأَكْوَعِ
    وَالْيَوْمُ ‏ ‏يَوْمُ الرُّضَّعِ
    و رَجز عمِّه عامر بن الأكوع المتقدّم و قولَه أيضاً في مبارزة مَرحَب ملك يهود :
    قَدْ عَلِمَتْ ‏ ‏خَيْبَرُ ‏ ‏أَنِّي ‏ ‏عَامِرٌ
    شَاكِي السِّلَاحِ ‏ ‏بَطَلٌ ‏ ‏مُغَامِرٌ
    حتّى إذا رَجَعَ سيفُ عامر رضي الله عنه عليه فقتله ، برزَ عليٌّ لِمَرحب فضَرَبَ رأسه ، فقتله و هو يقول : ‏
    أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي ‏ ‏حَيْدَرَهْ
    ‏كَلَيْثِ غَابَاتٍ كَرِيهِ ‏ ‏الْمَنْظَرَهْ
    ‏أُوفِيهِمُ ‏ ‏بِالصَّاعِ كَيْلَ ‏ ‏السَّنْدَرَهْ

    و لم يُنكر رسول الله صلى الله عليه و سلّم شيئاً من ذلك ، فكان بمثابة إقراره ، بل يؤخذ منه اسْتِحْبَاب الرَّجَز فِي الْحَرْب ، كما قرّره النووي في شرح صحيح مسلم .

    و قال الحافظ في ( الفتح ) بعد أن ذكر أقوال العلماء في الغناء عند شرح حديث البراء المتقدّم : ( نَقَل ابنُ طاهر في " كتاب السماع " الجوازَ عن كثيرٍ من الصحابة , لكن لم يثبت من ذلك شيء إلا في النصب ( و هو الحداء ) المشار إليه أولاً .

    قال ابن عبد البر : الغناء الممنوع ما فيه تمطيط و إفساد لوزن الشِعر طلباً للطرب وخروجاً من مذاهب العرب . و إنما وَرَدت الرخصة في الضرب الأول دون ألحان العجم .
    و قال الماوردي : هو الذي لم يزل أهل الحجاز يُرَخِّصُون فيه من غير نكير إلا في حالتين : أن يُكثِرَ منه جداً ، و أن يصحبه ما يمنعه منه .

    و احتج من أباحه بأن فيه ترويحاً للنفس , فإن فعله ليقوى على الطاعة فهو مطيع ، أو على المعصية فهو عاص , و إلا فهو مثل التنزه في البستان و التفرج على المارة .

    و أطنب الغزالي في الاستدلال , و مُحصَّله أن الحِداء بالرَجَز و الشعر لم يزل يُفعل في الحضرة النبوية , و ربَّما التمس ذلك , و ليس هو إلا أشعار توزن بأصوات طيبة و ألحان موزونة , و كذلك الغناء أشعار موزونة تؤدى بأصوات مستلذة و ألحان موزونة ) .

    و الخلاصة أنّ الأناشيد منها ما هو مشروع و منها ما هو محظور ، فما خالطه المنكر حُرّم لأجله ، و ما سَلِم من المنكر بكافّة صُوَره ، و صَفَت نيّة صاحبه ، فلا بأس فيه ، و الله تعالى أعلم . هذا الأخير كتبه
    د . أحمد عبد الكريم نجيب

    [LINE]hr[/LINE]
    و هناك فائدة سمعتها من الشيخ أبو اسحاق الحوينى حفظه الله و عافاه أن النبى صلى الله عليه و آله و سلم ما كان يقول شعرًا تستطيع أن تظبط إيقاعه أبدا فكما تقدم مثلا فى الحديث , فهذه فائدة ما انتبهت لها إلا منه حفظه الله و أعلى قدره .

    [LINE]hr[/LINE]

    يُثبت الموضوع و عذرًا أخى الكريم على التأخر فى تلبية طلب حضرتك حفظكَ الله .

    و صلى الله و سلم على نبينا محمد و الحمد لله رب العالمين .
    جزاك الله خير على المرور وتثبيت الموضوع لا حرمك الاجر


     
  3. الصورة الرمزية @@ بريق الألماس @@

    @@ بريق الألماس @@ تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    مشكوووووووووووور أخوي على الموضوع الرائع
     
  4. الصورة الرمزية Bo_Ahmad2003

    Bo_Ahmad2003 تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    اخي المشتاق جزاكـ الله خير على المرور


     
  5. الصورة الرمزية daly_ena

    daly_ena تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    والله لقد إمتلاأت الأسماع والأذان والأعين بالأغاني الاجنة الخبيثة الرديئة الداعية
    للمجون والفساد
    وفي الأناشيد الدينية من الشعر الديني الوعظي متنفس وملاجأ من هذه الأغاني
    اللهم إهدنا للحق
     
  6. الصورة الرمزية أبو عمرو

    أبو عمرو تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    أرى أنه ليس من الداعي أن يثبت هذا الموضوع فالشخص الذي بدأ يسجل في هذا المنتدى بدل
    أن ينتفع يبدأ بالخلاف ومن أول موضوع فحكم الصلاة والمواظبة عليها و رمضان والعشر الأواخر وفضلها وليلة القدر أفضل من هذا الموضوع ولكم الرأي

    أو ان لم يكن كلامي صحيح فالأولى حكم الغنااااااااء
     
  7. الصورة الرمزية Bo_Ahmad2003

    Bo_Ahmad2003 تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daly_ena
    والله لقد إمتلاأت الأسماع والأذان والأعين بالأغاني الاجنة الخبيثة الرديئة الداعية
    للمجون والفساد
    وفي الأناشيد الدينية من الشعر الديني الوعظي متنفس وملاجأ من هذه الأغاني
    اللهم إهدنا للحق

    جزاك الله خير على المرور اخي


     
  8. الصورة الرمزية Bo_Ahmad2003

    Bo_Ahmad2003 تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمرو
    أرى أنه ليس من الداعي أن يثبت هذا الموضوع فالشخص الذي بدأ يسجل في هذا المنتدى بدل
    أن ينتفع يبدأ بالخلاف ومن أول موضوع فحكم الصلاة والمواظبة عليها و رمضان والعشر الأواخر وفضلها وليلة القدر أفضل من هذا الموضوع ولكم الرأي

    أو ان لم يكن كلامي صحيح فالأولى حكم الغنااااااااء


    جزاك الله خير على المرور وانا احترم رائيك اخي


     
  9. الصورة الرمزية عبدالله عبيد

    عبدالله عبيد تقول:

    افتراضي مشاركة: حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية

    الله يجزاك خير على هذا الموضوع الرائع الذي أكثر ماكنا نحتاج إليه في هذه الفترة،، فكل يوم يزداد أمر الأناشيد بالسوء والتوسع ولا حول ولا قوة إلا بالله