الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية أبوحديفه

    أبوحديفه تقول:

    افتراضي

    سقوط بن لادن ، الظواهري ، رؤوس القاعده .. ممنوع دخول الغوغا


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مات محمد بن عبد الله - صلى الله عليه وسلم - والذي قبض روحه هو ملك الموت ، بأمر من الله ملك السموات والأرض
    فهل مات الإسلام ؟؟
    هل توقفت دعوة الإسلام ؟؟؟ هل تناقص عدد المسلمين ؟؟

    مات خالد بن الوليد - رضي الله عنه - فهل توقف الجهاد ؟؟
    هل توقفت الفتوحات ؟؟؟
    هل توقفت الانتصارات ؟؟؟؟؟
    هل عجزت بطون الأمهات أن تأتي بقواد مهرة يقودون المعارك باقتدار ؟؟؟

    سقطت بغداد في يد المغول
    وانهارت من بعدها مدائن الشام
    وظن البعض أنها نهاية دين الله
    وأن الحضارة الإسلامية قد تهشمت ضلوعها
    ثم قام قطز فكسر شوكة التتار ، وأزاحهم وقضى عليهم إلى الأبد !!!

    فهل يظن البعض أن الإسلام سيقف عند أشخاص بعينهم ؟؟؟
    أقول لمن لا يعرف حقيقة هذا الدين
    إن الاسلام لم ولن يصنع مجده أحد ، بل إن الإسلام هو الذي يصنع الأبطال
    وهو الذي يضفي المجد على اتباعه وليس العكس
    أقول لأمريكا
    وللغرب الذي يسير وراءها كالمسحور
    وأنا أعلم أنكم تحللون ما يقال في هذه المنتديات
    أقول لكم بصدق نية
    اقتلوا اسامه واقتلوا الظواهري ،، والشيخ يس ، والرنتيسي ، وأبو غيث إقتلوا من الأبطال ومن الإرهابين من تشاؤون ، ازهقوا أرواحهم بأيديكم ، واستمتعوا بعد ذلك بانتصارات وهمية على شاشات التلفاز بأنكم قبضتم علي هذا أو قتلتم ذاك
    ولكن ستبقى الحقيقة كما هي واضحة وضوح شمس النهار
    إن هذا الدين لم يتوقف يوما ما على شخص بعينه
    إنكم تحاربون الله في أرضه
    وفي ملكوته
    وتناصبون السماء العداء

    فأي نوع من الحمقى أنتم ؟؟؟ وأي نوع من النصر تنتظرون ؟؟؟

    اعلموا أن هذه الأمة لا تموت أبداً حتي يرث الله الأرض ومن عليها
    وقد قتل عملاؤكم من قبل سيد قطب - رحمه الله -
    وها هو ذا فكره أصبح حقيقة واقعه ، بل وتنظيماً دقيقاً يدار على أفضل ما يكون ، وقد أفاء الله عليه بالمال الوفير ، مال أسامه الذي كنتم تظنون أنه سيكون من نصيبكم كما هي أموال حمقي النفط في الخليج ، ولكن الله شاء أن يأتيكم من حيث لم تحتسبوا
    ها هو فكر سيد قطب الذي صاغه في كتاب (معالم على الطريق) من قلب سجون كلابكم
    هاهو هذا الفكر يضربكم في عقر داركم بطائراتكم وبأموالكم التي دفعتوها لشراء نفط اكتشفه رجالكم !!!
    سيد قطب الذي وقف على حبل المشنقة يقول " إن أعمالنا كالتماثيل لا تدب فيها الروح إلا إذا روينها من دمائنا "
    وصدقه الله وعده ، فقد دبت الروح في هذا الفكر ، ومن أين ؟؟ من أفغانستان على بعد آلاف الأميال من زنزانة الشيخ الجليل سيد قطب !!! وبعد فاصل زمني بنحو 3 عقود !! ليست إلا لحظات في عمر الأمم.

    اقتلوا أسامة اليوم
    والظواهري غدا
    والشيخ يس بعد غد
    وكل رموز المقاومة

    ولكنكم لن تقتلوا هذا الدين
    وسيأتيكم قائد كقطز ، تكون نهايتكم على يده ، ولن يذكركم التاريخ إلا في أسود صفحاته

    اقرأوا التاريخ يا ساده
    إقرأوا تعاقب الليل والنهار
    إقرأوا قصة أهل الكهف ، وكيف يبدل الله الأمور والأحوال
    إقرأوا معي هذا النص الجميل لجمال الدين الأفغاني
    " إن الأزمة تلد الهمة ، ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ، ولا يظهر ضوء الفجر إلا بعد الظلام الحالك ، أوشك ليل الشرق أن ينجلى ، فقد ادلهمت فيه الخطوب ، وليس بعد هذا الضيق إلا الفرج ، سنة الله في خلقه !!!!! "
    نعم هي سنة الله
    ووالله لقد أوشك الله أن يطوي هذه الدنيا كطي السجل للصحف
    ولا أظن التمكين لهذا الدين ببعيد
    وسيعذبكم الله بأيدينا أو بأيدي غيرنا لما افسدتم في الأرض بإباحة الجنس ، وسرقة الشعوب المستضعفة وقتل الأبرياء ، والتطاول على الخالق في وسائل إعلامكم

    يالكم من مساكين



    منقووول
    "إذا أتتك الضربات من اليمين و اليسار فاعلم أنك من أهل الوسط"
     
  2. الصورة الرمزية أبوحديفه

    أبوحديفه تقول:

    افتراضي

    ماذا بعد القبض على ابن لادن ؟؟
    بسم الله الرحمن الرحيم

    ** أيها الأحبة ......... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

    ** إن صحّت الأخبار التي تتحدث عن إقتراب القبض على الشيخ أسامة بن لادن ، وأنه مُحاصر في منطقة ما في جبال تورابورا ، وأنه قد أرسل فاكساً يطلب فيه الحماية من جماعات طالبان و..و.. .. فإن ذلك خبر مؤلم ومرعب عند ملايين المسلمين الذين يرون فيه القائد و(المجاهد) الذي إستطاع أن يُركع الكفرة على ركبهم ويُعيد للإسلام كلمته وحقيقته الغائبة زمناً من الأحقاب عبر ذروة سنامه (( الـجـهـاد )) وفق إجتهاده ورؤيتة التي يختلف عليها البعض منا ومن علمائنا ، كما يتفق عليها كثير منا ومنهم أيضا وفي جميع الدول الإسلامية ، لكن الرجل يبقى علامة بارزة في تاريخنا الحديث ، وومضة من أمل تضئ في أعماقنا آمالاً من العزة والكرامة لهذا الدين وأهله كما وعدنا ربنا سبحانه وتعالى ..

    ** لسنا هنا في مناقشة فكر وأعمال بن لادن وليس مثلي مؤهل لذلك شرعا وعلما ، لكننا يجب أن نقول رأينا في كلّ ما نراه يتناول قضايانا وعلى رأسها (الدّين) ، والشيخ (أسامة) ليس طالب مال ولا جاه ، ومن يُحاربه الآن (أمريكا) كان بالأمس صديقاً له ومعينا في جهاده .. وبالتالي فإن الحديث عن (إرهابيته) أو (كفره) حديث بيزنطيّ نخدع به أنفسنا ونهرب منه عن الحقيقة التي نعرفها عن هذا الرجل الذي زكـّاه بعض العلماء قبل أن تحبه كثير من شرائح المجتع كلها من إمام المسجد وحتى الرجل الفاسق ، وليس أولى ممّن هم على شاكلتي أن يقول في الرجل خيرا أو يصمت ... أما أن يُحاول العبث في نوايا وسيرة وأعمال هذا الرجل المجاهد والمحتسب كما تفعل أبواق الإعلام الكافر فهذا لعمري هو (الظلم) و (الجبن) ..

    ** نحن لا نرضى أيّ عمل يُخالف الشرع بإتفاق العلماء والفقهاء من المسلمين ، لكننا لسنا بجبناء إلى الدرجة التي نُخفي فيها محبتنا لهذا الرجل ومحبة أطفالنا وأمهاتنا وجيراننا والعامة منا ، وهي محبة قذفها الله في قلوبنا وليس لنا فيها خيار ما لم يحدث شئ ظاهر ينزع هذه المحبة التي أراها وألمح عمقها في تعابير الوجوه المبتسمة من شيوخنا وعجائزنا ، وتلك الإبتسامة المختلفة التي نقرأها على شفاه أطفالنا دون أن نعلم كيفية هذا الإختراق العاطفي الذي إستطاع به الشيخ (أسامة بن لادن) أن يصل فيه إلى قلوب كثير من الناس في جميع أصقاع هذه البسيطة وإن إختلفوا معه في بعض القضايا ... ولعل هيئة وملامح وحديث الرجل يُنبئك عن كثير من المشاعر والأحاسيس الصادقة التي يشعر بها محبّوه ومؤيدوه !؟؟

    ** ربما أنني أجهل كثير من الأمور أو أنها تخفى عليّ وعلى كثير منكم لكنني أعطي رأياً في لحظتي هذه بناءا على كل الأحداث التي كان فيها الشيخ (أسامة) مشاركا في صناعتها ، والإختراق العاطفي بدأ عندي وعند كثير من العوام أمثالي حين يكون الخاسر في حرب ابن لادن هي (أمريكا) دائما .. وحين تولدت لدينا كمسلمين مشاعر من العزة والقوة ولأول مرّة في زمن الإنكسار والذلة ..!!

    ** على أمريكا أن تعلم أنها وإن قبضت على ابن لادن ، فإن هناك المئات من (ابن لادن) والموجودين في (واشنطن) قبل (إسلام أباد) ، وأن ابن لادن رجل سيموت مثل غيره لكن قضية (الجهاد) ستبقى هي الطريق الصحيح الذي سيعيد لنا قوتنا وكرامتنا نحن المسلمين سواءا كانت عبر إبن لادن أو غيره ، وسواءا كان (ابن لادن) إرهابياً أو (مجاهدا) ، ولتعلم أمريكا أن الله أمرنا بالجهاد ووعدنا النصر أو الشهادة ، وحسبنا أن الجهاد هو ذروة ما يتمناه كلّ مسلم صادق ..

    ** وليعلم الرئيس الأمريكي أن رهانه على إعادة إنتخابه سينجح سواءا كان بالقبض على ابن (لادن) أو بدونه ، وليعلم هو وقواته أنه إن كان في قبضتهم منذ مدّة ، وأنهم الآن يقومون بالسيناريو المعتاد من أجل إختيار (اللحظة) السياسية والإستراتيجية لإعلان ذلك ، فإنهم لم يأتوا بجديد حين يقومون بعرض هذه الأفلام علينا وعلى العالم كله ...!!؟ لكنه الطغيان والإرهاب الأمريكي الصهيوني المشترك ..

    ــ والسؤال : ماذا بعد القبض على ابن لادن ؟ هل سترتاح أمريكا ؟

    ** نحن والله غير ملومين حين لا نستطيع تفسيرا منطقيا لبعض قضايانا التي يختلف عليها بعض العلماء والفقهاء قبل إختلاف طلبة العلم وعامة الناس ، وأننا والله غير ملومين فيما تراه أعيننا وتؤمن به قلوبنا وتميل إليه نفوسنا كل حسب موقعه وقضيته ، وأننا غير ملومين في تناقض كثير من أفكارنا وآرائنا تجاه أبسط الأمور، لأننا وللأسف نفتقد للقيادة الشرعية الموحدة التي تتحمّل عنا كامل المسؤولية الشرعية تجاه قضايا الإختلاف الشائكة ، إبتداءا من قضية (الجهاد) وإنتهاءا بقضايا صغيرة كثبوت دخول (هلال رمضان) أو تحديد يوم (عاشوراء) ، والله هو المستعان ..!!؟؟

    ** اللهم إني أسألك أن تنصر الإسلام وتعز المسلمين ، وأسألك أن تحمي بلادنا وبلاد المسلمين من أعدائنا من اليهود والنصارى والرافضة وكلّ عدو لدينك وعبادك ، وأسألك أن توحد كلمتنا وتجمع شملنا على طاعتك ورضاك ، ونسألك البطانة الصالحة والناصحة لولاة أمورنا .

    ــ السبت : 15/1/1425هـ

    ** لكم الحب والتقدير ،،،

    ** أخــوكــــــ كـش مـلـك ــــــــم
    "إذا أتتك الضربات من اليمين و اليسار فاعلم أنك من أهل الوسط"
     
  3. الصورة الرمزية سنا البرق

    سنا البرق تقول:

    افتراضي

    <div align="center">

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

    نسأل الله أن يعز أهل طاعته ويذل أهل معصيته , وينصر من نصر الدين ويخذل من خذله

    وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم إنه ولي ذلك والقادر عليه .
    </div>

     
  4. الصورة الرمزية البتار

    البتار تقول:

    افتراضي

    اللهم انصر الاسلام و المسلمين
    و اذل الشرك والمشركين
    اللهم آمين