الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    أخوتي الكرام :
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


    .. كثيراً ما نخوض ـ في مجالسنا الاجتماعية ولقاءات الأصحاب والأقران ـ في لغو لا طائل منه ولا فائدة .. بل يترتب عليه في كثير من الأحيان غيبة ونميمة ..
    فمتى ترعوي هذه النفس وتتوب إلى بارئها !!؟
    ربنا الرحمن جل وعلا خصنا بسورة كاملة في القرآن الكريم .. إنها سورة ( المؤمنون ) ..
    يقيناً ستحاججنا هذه السورة يوم الحساب !!! ستقول : تلوتموني صباح مساء .. ولم تتدبروا آياتي !! لم تفهوا ما وعظتكم به !!
    آية واضحة وضوح الشمس تقول : " والذين هم عن اللغو معرضون " .. تلكم من صفات المؤمنين التي ذكرت في مطلع السورة .. فأين نحن من ذلك !!؟
    لا أبالغ إن قلت : إن البعض ـ هداهم الله ـ يعكس مدلول الآية ويجعلها كما تهوى الأنفس الشيطانية .. فبدل أن يعرضوا عن اللغو .. يصبحون على اللغو مقبلون .. فتراهم يتشوقون لمثل هذه المجالس التي تنفرد بهذه الخصوصية .. فيحرصون على ارتيادها دون خجل أو وجل !!

    فيا ربنا اهدنا .. وارحمنا .. ولا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ..
    ولا حول ولا قوة إلا بك .

    ...
     
  2. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    مجاملة غير حميدة للآخرين .. ومحاباة .. وقلة نصح .. وعدم صراحة .. ومداهنة ..... إلخ إلخ إلخ .. من الصفات التي تتأتى من خشية الناس في الحق ومجاراتهم في الباطل مخافة لومهم وتأنيبهم .. ولا نلتفت لمخافة الله تعالى وتأنيب الضمير !!تلكم هي سمة غالبة في مجتمعنا .. ومسيطرة على أنفسنا .. وتغفل هذه الأنفس الأمارة بالسوء عن قول ربنا الرحمن جل وعلا في محكم التنزيل :
    { ... وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ } الأحزاب37

    ما الذي يجعلنا نخاف في الحق لومة اللائم !!!؟
    ما الذي يدفعنا لأن نخفي الحق ونحن نعلمه .. ونخشى الصراحة !!!؟
    ما الذي يجبرنا على الخوف من الناس وخشية لومهم وعتابهم !!!؟
    إنها النفس التي تركن إلى الحظ العاجل .. لا ترى أبعد من ذلك !!!!!!!

    إنه الإنسان الذي يعيش لنفسه .. ولدنياه .. ناسياً ربه .. وآخرته !!!
    ما أقساك يا قلب أن ابتعدت عن الحق .. وما أتعسك يا عقل أن جعلت سلطان المادة يسيطر عليك !!!
    فإلى أين تمضي بنا نفوسنا !!؟ ألا ينبغي أن نصحو من هذا السبات !!؟ فبل فوات الأوان .. قبل أن تاتي صحوة لا رجوع بعدها ...

    { حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ، لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ } المؤمنون 99 ـ 100

    أعنا يا ربنا على أنفسنا .. ولا تكلنا إليها طرفة عين ..
    ووفقنا يا مولانا إلى العمل بكتابك وسنة نبيك محمد عليه الصلاة والسلام .

    ــــــــــ
     
  3. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    أخوتي الكرام :

    هذه المرة سنقف معاً لنواجه أنفسنا بأمر غير محمود تقبله تلكم الأنفس بشيء من الرضا والاستحسان .. ذلكم هو الثناء والمديح والتزكية .. وخاصة نفوس الشخصيات التي لها شأن عظيم في حياتنا .. كالفقهاء والدعاة والمشايخ والوعاظ ورجال الأدب والتاريخ والعلوم .. وكل من يشار إليه بالبنان ..!! ورجال السياسة أيضاً !!!!!

    أسألَ أحدُكم نفسه مرة : أيرضى أيٌ منهم أن ينادَى في محفل أو في ملأ أو على الهواء مباشرة !! باسمه مجرد من أي لقب !!؟ .. ستسألونني ما اللقب الذي تعنيه ؟؟؟؟
    أقول وبمرارة ....... مسميات وألقاب وصفات ونعوت كثرت حتى كادت النفوس الطيبة تختنق لسماعها وتكرارها صباح مساء في فضائياتنا واحتفالاتنا ومناسباتنا الدينية والاجتماعية والسياسية .....
    لا تكاد تصل لاسم المعني حتى تمر بثناء تزيد به النفوس العليلة انشراحاً !!! والنفوس السليمة انقباضاً .. كلما تعددت تلك الألقاب ...

    سأتلو عليكم تلكم الألقاب .. فقط حلمكم عليّ .... !!!

    في صدر الإسلام .. كان التنافس والتسابق في الإيمان والعمل ومكارم الأخلاق .. كانت السيرة الطيبة للمصطفى عليه الصلاة والسلام وصحبه الذي رضي الله عنهم وأرضاهم .. كانت مترجمة على أرض الواقع فعلاً لا قولاً فحسب .. وعندما تعاقبت السنين ضعف الإيمان وضعفت الأنفس وضعف التطبيق فوصلنا إلى ما نحن فيه !!
    في زمنهم كانوا ينادون بعضهم البعض أياً كانت مراتبهم ودرجات علمهم ..
    ينادون بعضهم البعض بأسمائهم مجردة من الصفات .. لأنهم يعلمون خطورة ذلك على النفس .. ويتنزهون عن ذلك مرضاة لله سبحانه وتعالى وتواضعاً له وخشية منه وكبحاً لجماح انفسهم ....
    كانوا يقولون : يا أبا بكر الصديق .... يا عمر .. يا عثمان ... يا علي ...
    ويقولون في الرواية : قال عمر بن الخطاب ... وقال علي .. وهكذا ..

    أما في العصور المتأخرة إلى يومنا هذا : وقبل أن نتعرف إلى المعني لا بد لنا من الآتي :
    العلامة ، الدكتور ، الشيخ الجليل ، الداعية المعروف ، إمام الأئمة ، الفقيه العالم ، سماحة المفتي ، قاضي القضاة ، شيخ المشايخ ، ووووووووووووووووووووووووووو إلخ..
    وعند السياسيين فحدث ولا حرج :فخامة الرئيس ، القائد المظفر ، الملهم ، المفكر ، الزعيم الأوحد ، صاحب الجلالة ، أمير الأمراء ، جلالة الملك ، السلطان المعظم ، صاحب السعادة
    وووووووووووووووووووووو إلخ

    وغير ذلك من المناصب القيادية والألقاب .....

    والسؤال :
    لماذا لا يُذكر الشخص منهم باسمه دون لقب ...!!!!
    طبعاً الإجابة : المعني بالأمرلا يقبل ذلك .. أعني نفسه الأمارة بالسوء لا تقبل ذلك .. فهي تميل بطبعها إلى الثناء والتزكية .... ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

    وكلمة صدق أقولها وهي أمنية :
    أتمنى أن أسمع يوماً من أحد المشايخ أو الفقهاء يصوّب مذيعاً أو مقدم برامج وينصحه بأن يذكراسمه مجرداً ويتحاشى ذكر الصفات والألقاب الثنائية والمديحية لأنها تغضب الله تعالى ... حقيقة أتمنى من كل قلبي أن أسمع ذلك ........!!!
    والله يهدي إلى سواء السبيل .ــــــــــــــــ
     
  4. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    السلام عليكم أخوتي الكرام ..

    غالباً ما تدفع النفس الأمارة بالسوء صاحبها إلى أن يوزن الناس بميزان المادة والمصلحة الآنية .. لا بميزان الإيمان والتقوى .. وثواب الآخرة ..
    وينعكس ذلك في تعاملاتنا من إلقاء تحية .. وتبادل أطراف حديث .. ومجالسة .. وإحسان .. وتبادل هدايا ...إلى غير ذلك ..
    وتغفل تلكم النفس أن من لا تعير له اهتماماً .. ربما يكون خير منها ومن تهتم به !!!
    طبعاً بميزان الخالق : " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " لا بميزان هوى النفس ..
    فالأكثر تقوى .. أكثر كرماً .... هذه حقيقة نغفلها بطبيعة أنفسنا التي تعكس لنا الحقائق !!
    الكريم عندنا .. من يضيّف الناس .. ويعمل الولائم .. ويغدق الهدايا والهبات ..
    دون أن نتحرى أذلك لوجه الله تعالى أم لغاية في نفس صاحبها !!
    ورب كريم لا يملك قوت يومه أكرم عند الله بنيته الخالصة ممن يملك القناطير المقنطرة ويغدق العطايا .. لكنها لغير وجه الله ..
    الكريم ـ أخوتي في الله ـ من وهب نفسه وماله وجوارحه لله تعالى ....
    فإن من كانت كل أقواله وأفعاله خالصة لوجه الله سبحانه وليس لهوى النفس حظ في ذلك فهو كريم .. أما عدا ذلك فكرماء دنيا ينقطع أجر كرمهم بانتهاء حياتهم الدنيا .. ويوم القيامة يكن لهم حسرة وندامة !!

    أسأل الله الكريم أن يرزقني وإياكم ـ أخوتي ـ التقوى في السر والعلن .. لنكون من أهل الكرم عنده جل في علاه .

    ...
     
  5. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    احذروا ـ أخوتي ـ تزكية النفس ..!!!
    ربما بين الحين والآخر يراودنا ذلكم الإحساس .. وربما نصرح به في حالة ما .. كأن يقول الواحد منا : أنا تقي ... أنا أشد خشية لله من غيري .. هداني ربي فلا أعصيه أبدا .. ووو..... الخ من هذه التزكيات النفسية .. ونتناسى أمر ربنا : " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " .
    لكنها أخوتي ـ النفس الأمارة بالسوء ..... تدفع بصاحبها أن يقول ذلك ظناً منه أنه على طريق الهدى .. ولا يدري أنه مدخل شيطان يريد أن يغويه ليحيد به عن ذلك الطريق .. فلينتبه الواحد منا إلى ذلك فلا يزكي نفسه .. ولا يقبل تزكية من أحد ففي ذلك مدعاة للعجب والكبر.. ولا يصح بأي حال من الأحوال أن يعجب المرء بنفسه ناهيكم عن كون تلك التزكيات تحبط الأعمال وتقلل الأجر والثواب .. وما أجمل أن يكون المؤمن في حساب مستمر لنفسه .. يلومها على تقصيرها وتفريطها .. ومهما عمل الإنسان وظن بأنه قد أوفى ربه حقه فهو خادع لنفسه لا محالة ... فلا يقابل عمل المؤمن مهما كان تقياً ومخلصا معشار ما أنعم الله تعالى به عليه .. ولا حتى جزء من العشر !!! فما بالكم بأنفس دؤوبة على المعاصي لا تنفك منها ...
    فليرحمنا الله تعالى .. فرحمته وسعت كل شيء .. ونسأله أن يجعلنا من المحسنين كي تشملنا تلكم الرحمة المهداة ..
    ولله الحمد في الأولى والآخرة .
    ....
     
  6. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    أخوتي الكرام
    السلام عليكم ..

    كم منا يبني ويهدم بناءه !!! يغزل وينقض غزله !!! يتصدق ويبطل صدقته !!!كيف يتم ذلك !؟ ..
    إنه المن والأذى !!
    ما الذي يدفعه إلى ذلك !؟
    وهل هناك غير النفس والشيطان ....لا ينفكان يهلكان الإنسان ..!!! والله المستعان .
    لماذا لا نعمل المعروف ونحتسب أجره عند الله تعالى !؟
    لماذا نقدم معروفاً لوجه الله ثم نقول عملنا وعملنا !!
    ما الغاية في ذلك ... إنه إشباع غرور النفس .. وإرضائها .. ناهيكم عن الإيذاء النفسي لمن قدمنا له معروفاً .. وذلكم هو المقصد الشرعي للنهي عن المن ..
    حري بنا أن نعمل الخير .. ولا نلتفت لذكره وترداده بغية الافتخار به والزهو فذلك مهلكة لنا لا محالة ...
    لماذا لا نعمل المعروف ونرميه في البحر ..!!! كما يقولون !! وقد أصابوا .. لأنهم يعنون بذلك تحقيق غايتين فيهما منفعة للمرء :
    أولاهما عدم إحباط العمل ..
    والأخرى .. أن نتيجة عملك للمعروف تأتيك من حيث لا تدري وتفيدك في دنياك قبل أخراك .. وكثير من الناس يروون مواقف في الخصوص .. بأن يحسنوا إلى امرئ ما .. لا يعرفونه حتى .. وبعد سنين وفي موقف ما بتدبير من مدبر الكون يتعرض ذلكم الشخص لضائقة ما فيكون من أسدى له معروفاً يوماً ما منقذه من تلك المعضلة ..
    فأي خير هذا الذي يسبغه رب العالمين على من اتقاه !!!
    وفي بلادنا يقولون ـ وصدقوا في قولهم ـ ( اعمل الخير وانساه .. واعمل الشر وارعاه ) ...
    فمن يرمي معروفه في البحر .. ومن ينساه .. قطعاً لن يمنّ على من ناله ذلك المعروف .. ولن يتسبب في إيذائه .!!

    اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..

    ــــــــــ
     
  7. الصورة الرمزية بيرق السعدي

    بيرق السعدي تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    جزاك الله خير
    اخي احمد
    وكل من اضاف
    الله يثبتنا
     
  8. الصورة الرمزية أحمد ...

    أحمد ... تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    شكراً لك أخي بيرق وجزيت خيراً على المرور والمتابعة .. جعلنا الله من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
    وبالله وحده التوفيق والسداد .
     
  9. الصورة الرمزية البركات

    البركات تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    الله يجزيك كل الخير والجنة والفردوس الاعلى والسعادة في الدارين وجميع المسلمين على هذه الهمة والقوة والنشاط والحرص على المشاركة المستمرة في الكتابة في شتى المواضيع ونسأل الله أن يزيدك من حرصك لنصرة الدين والذود عنه وجميع الاحبة وانتم بارقة الامل والشمس المشرقة والفجر القريب للنصرة والعزة والكرامة والله معاكم ويرعاكم وجميع المسلمين
    وثمة ملاحظة بسيطة : وهي اولا: الكلام عن النفس ممتاز للغاية وجميل جدا وثانيا: أن المدح للإنسان لا بأس به بل طلبه الشرع بأن يعطى الانسان حقه مكانته إن كان يستحق المدح والثناء وبخاصة من الوجهاء والرؤساء واصحاب المكانة
    وحوادث كثيرة تدل على ذلك منها:
    1- اولا :أن الانسان ينادى يوم القيامة بأحب اسمائه التي ينادى بها في الدنيا
    2- ثانيا: وقد استعمل النبي صلى الله عليه وسلم هذه الالقاب لما بعث الى ملك الروم سماه في البداية عظيم الروم وكذلك كسرى
    3- وثالثا: عندما جاء سعد بن معاذ قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة قوموا لسيدكم
    4-رابعا: المسألة راجعة للشخص نفسه ومحبته للمديح و الثناء الزائد هو وقرارة نفسه وهنا راجع هل يقبل التواضع ام لا بد من الثناء والمديح حتى يتقبل الاخرين فإن كان لا يتقبل الاخرين إلا بالثناء والمديح فهذا يدل على الكبر والغرور الذي في قلبه
    وأما اذا رضي بكل الاشكال سواء بالمديح او بدونه فهذا لا شيء فيه والله اعلم والانسان مفطور على حب الثناء والمدح
    ولله الثلى الاعلى, الله جل وعلا اكثر حبا للثناء والمدح سبحانه وتعالى ولذلك اذا توجه الانسان لله سبحانه وتعالى بالثناء والمدح كان أحرى للإستجابة
    ونسأال الله العلي القدير ان يوفقنا لأعطاء لكل ذي حق حقه وبالذات حق الله سبحانه وتعالى وان يرضى الله عنا ويحبنا ربنا سبحانه وتعالى وان لا يطردنا من رحمته وان يدخلنا جميعا مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اؤلئك رفيقا
    وأن يصلح احوالنا واحوال المسلمين ظاهرها وباطنها وان يصلح فساد قلوبنا وفساد نياتنا وان يصلحنا جميعا من رجال ونساء وشباب وفتيات وأن يصلح أئمتنا وولاتنا وولاة المسلمين وان يهيء لهم البطانة الصالحة الذين يدلونهم على الخير
    وأن يردنا جميعا الى دينه ردا جميعا وان ينصرنا على القوم الظالمين ومن اراد لنا وللمسلمين كيدا فاجعله الاسفلين
    [FRAME="1 70"]

    اللهم اغفرلناولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات

    ونسألك موجبات رحمتك
    وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم
    والغنيمة من كل بروالفوز بالجنة
    والنجاة من النار
    ونعوذبك من جهد البلاء
    ودرك الشقاء وسوء القضاء
    وشماتة الاعداء
    كن مفتاحا للخير
    ومغلاقا للشر
    قل خيراأوأصمت


    [/FRAME]
     
  10. الصورة الرمزية أم ريوف

    أم ريوف تقول:

    افتراضي مشاركة: مواجهة جريئة ... مع النفس الأمارة بالسوء .

    بارك الله فيكم
    موضوع حقًا يستحق التميز
    أعاننا الله على أنفسنا الأمارة بالسوء
    واجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنة
    [glow="9999CC"]
    أم ريوف



    [/glow]
    ___________