الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    Talking

    الأغذية غير الصحية

    الملح

    رغم كل جوانبه الإيجابية للملح جوانب سلبية يجب التوقف عندها

    وهذا ما جعله مادة غذائية مدمرة للصحة ينبع ذلك من تناول البشر

    لكميات تفوق حدود احتياجهم إليه فالفرد البالغ يحتاج ما بين 2-3 غ

    في اليوم الواحد لكن معدلات استهلاكه تصل إلى 18 غ يومياً هذه

    الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى ويسبب تمادي ذلك بضعف كفائتها

    وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم وتظهر أعراض زيادة الملح على

    شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية وصداع مستمر وشعور بالقلق

    والكآبة والضيق والضجر من هنا يجب علينا التوقف عن تناول

    الأطعمة المملحة والاستعاضة عن ذلك بتناول الفجل والنعنع و الزعتر

    والبصل والثوم والفليفلة والبقدونس هذه الأغذية لا تعتبر حيادية

    وانما تملك فوائد عديدة لغناها بالفيتامينات والأملاح المعدنية .



    السكر الأبيض

    الصفة التدميرية لهذا الغذاء تأتي من جراء اقتران عملية احتراقها

    بتدمير كميات لابأس بها من فيتامين ب هذه الفيتامينات التي تعمل

    على تحسين عمليات هضم وامتصاص الأغذية وبالتالي نقصها يؤدي

    إلى ضعف البنية والاضطرابات العصبية والعضلية والصداع والشعور

    بالأرق والقلق النفسي والكآبة والضجر مما دعا التحذير إلى عدم

    الإفراط في تناول السكر الأبيض وبالفعل بدأ إنتاج العديد من المنتجات

    الغذائية والمشروبات بدون سكر ومن سيئات السكر أنه قابل للتخزين

    حيث تتراكم المخزونات على شكل دهن مما يؤدي إلى حدوث البدانة

    التي تتمتع بمشاكل لا تحصى والسكر يخلق الوسط المناسب لمتناوله

    بالإصابة بمرض السكري وبالتالي يجب التوقف عن الإسراف في

    تناول هذه الأغذية والاستعاضة عنها بأطعمة حلوة بديلة كالتين

    والزبيب والتمر والدبس التي توفر مضاد السكر وتهبنا الكثير

    من الفوائد التي تتمتع بها لغناها بالعناصر الغذائية .



    المواد المنبهة ( القهوة الشاي )

    لهذه المواد سلبيات على المدى البعيد فهي تسبب زيادة تركيز وطول

    فترة صحو الخلايا العصبية مما يؤدي إلى إرهاقها وضعفها وخمولها

    وعدم مقدرتها على أدائها لأعمالها بالمستوى المطلوب .

    وزيادة شرب القهوة يزيد من معدلات الإصابة بمرض تصلب

    الشرايين وتتحدث الدراسات عن أخطار أخرى كإحداث العيوب

    الخلقية عند الوليد وأورام الثدي الحميدة والتسبب بإصابة

    الأفراد بالسرطان وتناول المرضعات لهذه المواد يؤدي إلى

    اضطراب أحوال أطفالهم وأرقهم وعدم نومهم ومن الآثار التي

    تتركها هذه المنبهات على متناوليها يمكن أن نذكر :



    1.. اتساع الأوعية الدموية في الأطراف .

    2.. ارتفاع ضغط الدم .

    3..انقباض الأوعية الدموية في المخ .

    4.. زيادة عدد ضربات القلب .

    5.. زيادة حركة التنفس .

    6.. زيادة كمية البول والعرق .

    7.. زيادة إفراز المعدة الحمضية .

    8.. الأرق والقلق .



    من معرفتنا لهذه الآثار المخيفة يتوجب علينا الإقلال من تناول

    المنبهات قدر الإمكان والاستعاضة عنها بالزهورات كشراب ساخن

    وعصير الخضار والفواكه واللبن الرائب كشراب بارد إضافة

    للمكسرات بقصد التسلية .



    المياه الغازية

    يأتي تصنيف المياه الغازية ضمن مجموعة المواد الغذائية المدمرة

    للصحة من كافة المواد المكونة لها ( السكر الابيض المحليات

    الصناعية الكيماوية الملونات المنكهات المواد الحافظة

    ثاني اكسيد الكربون ) من المواد المدمرة للصحة .

    السكر الأبيض ذكرنا أثاره المدمرة أما المحليات الصناعية فهي

    لاتقل خطورة عن السكر الأبيض كونها كيميائية وجسمنا لايتقبل

    هذه المواد مما يؤدي إلى كثير من الأثار السلبية أما الملونات

    والمنكهات فهي ضارة لاسيما الكيماوي منها فهي كانت ولاتزال

    وسيلة من وسائل الغش في الأغذية والمواد الحافظة يتلخص ضررها

    بوقف نشاط البكتريا النافعة داخل الجسم ماعدا كونها موادا

    كيماوية ترفضها أجسامنا .

    أما غاز ثاني أكسيد الكربون فهو يعمل على تسريع تفريغ

    المعدة من محتوياتها من الأغذية قبل إنجاز مراحل هضمها في

    المعدة مما يجعل منها مادة مسيئة للهضم وليست هاضمة .

    ومما يزيد سيئات المياه الغازية تناولها مع وجبات الطعام

    عقب كل لقمة فذلك يعمل على تمرير اللقم عبر الفم ويحرمها

    من الخمائر اللعابية الهاضمة .



    التوابل و البهارات الحارة

    تأتي الصفة التدميرية لها مما تحمله من خواص مهيجة ومخرشة

    لخلايا جدار الأنبوب الهضمي حيث تقوم هذه المواد بشل فاعلية

    خلايا الأنبوب الهضمي وبقاء الأطعمة المصاحبة لها في المعدة مدة

    طويلة دون هضم ويسبب ذلك تفسخها وتصاعد الغازات الكريهة منها

    وتحويلها إلى مواد سامة وهذه الموا د على المدى البعيد تضعف

    وتتعب جهاز الهضم وتعيقه على أداء عمله كاملا .

    ولهذه المواد اثارا مدمرة غير مباشرة منها تعطيل نشاط نقاط المراقبة

    الموجودة في الفم مما يسهل مرور الاغذية الفاسدة الى اجسامنا.

    التعديل الأخير تم بواسطة DANIA ; 15 Sep 2005 الساعة 05:13 AM

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  2. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    الخضار و الفواكه الفجة

    هذه المواد الغذائية خالية تقريباً من العناصر الغذائية القيمة لكن ما

    يدعوا إلى تصنيفها ضمن المواد المدمرة للصحة كونها مبنية من

    النشاء غير المكتمل التكوين والأحماض العضوية القوية التي تتفاعل

    كيماوياً مع جدر الأنبوب الهضمي وتقرحها كما أنها تستهلك الكالسيوم

    الضروري للجسم .

    ومما يزيد تناول الخضار والفواكه الفجة ضرراً وتدميراً تناولها مع

    الملح والسكر كمادة منكهة وفاتحة للشهية فيزداد ضررها ضرراَ .

    ومن هذه الخضار والفواكه نذكر :الجانرك اللوز الأخضر ( العوجا )

    ثمار المشمش غير الناضجة ( القرعون ) ثمار العنب غير الناضجة

    ( الحصرم ) كما نضيف هنا ثمار الحمضيات المكتملة النضج

    والفواكه والخضار ذات الطعم الحامض .


    00000000000000000000000000
    000000000000000000000/

    تأثير المواد الغذائية الملونة على الصحة
    لقد وضعت هيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية قوائم للمواد الملونة المصرح استخدامها في الأغذية المصنعة محليا أو المستوردة ومواصفاتها ، وهي تتفق مع القوانين الغذائية في الدول المتقدمة في العالم . وتقوم مختبرات الجودة النوعية ا لتابعة لوزارة التجارة الموجودة في مدن المملكة السعودية كافة بالتأكد من مطابقة السلع الغذائية للمواصفات القياسية الخاصة بالمواد المضافة ، بما فيها المواد الملونة . وتفرض القوانين الغذائية في كثير من دول العالم ، بما فيها المملكة ، ذكر أسماء المواد المضافة المستعملة في المنتوجات الغذائية ، وأحيانا مصادرها على العبوات الغذائية .
    التعديل الأخير تم بواسطة DANIA ; 15 Sep 2005 الساعة 05:12 AM

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  3. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    ولقد اتجه اهتمام العلماء حديثا نحو دراسة تأثيرات المواد المضافة إلى الأغذية بما فيها الأصباغ ، وبحثت تأثيراتها على حيوانات التجارب _ وإن كانت المقادير المستعملة منها صغيرة _ منذ دخولها أجسامهم ، ثم امتصاصها إلى خروجها منها ، وما قد تسببه من مشكلات أو اضطرابات في سلوكها.وتتنوع الأصباغ المستعملة في الأغذية فمنها الطبيعية ، ومصدرها بعض الأنواع من المملكة الحيوانية ، أو النباتية أو المعدنية ، وأخرى صناعية . وكثر الحديث بين عامة الناس عن الأخطار الصحية المحتملة للأصباغ ، وغيرها من المواد المضافة للأغذية ، بعد نشر قائمة غير دقيقة علميا عنها في إحدى الصحف الأوروبية ، نقلتها بعض وسائل الإعلام العربية في الكتب وسؤال المختصين بالتغذية . وسوف يتعرف القارئ في هذا المقال إلى مصادر الأصباغ والمحظور استخدامه منها وشروط اختبارها ثم تأثيراتها على صحة الإنسان .

    أصباغ من المملكة الحيوانية :

    منذ قديم الزمان كانت بعض أفراد المملكة الحيوانية مصدرا للمواد الملونة ، مثل صبغة الأرجوان الصوري ، وكانت رمزا للنبل والرفعة ، وتحضر بالأكسدة الهوائية للإفرازات غير الملونة لغدد حلزون ( من القواقع ) ، ثم أمكن إنتاجها صناعيا ، ويتوفر في الأسواق أصباغ لها نفس اللون أرخص ثمنا منها . وحضرت أيضا صبغة كوشينيال ولونها أحمر لامع من حشرة اسمها العلمي كوكس كاكتس وتتركب من حمض كارمينيك وهو من مشتقات مركبات الانثراكينون ، ولا تستعمل حاليا هذه الصبغة في الأغذية والمستحضرات الصيدلانية نتيجة تلوثها بجراثيم السالمونيلا ، التي تسبب في الإصابة باضطرابات معوية عند الإنسان .

    أصباغ نباتية :

    تحتوي الكثير من النباتات على أصباغ ذوابة في الماء مثل الكلوروفي ل ( لونه أخضر ) ، والأناتو ( لونها أصفر برتقالي ) ، وتستخرج من بذور نوع نباتي ، وتستعمل في تلوين الزبد والأجبان ، وسبغات كاروتينية ( لونها أصفر ) بأنواعها الفاوبيتا وجاما _ كاروتين وهي تستخرج من الجزر الأصفر وتستعمل في تلوين الزبد الصناعي ( المارجرين ) . أما الكراميل ( سكر محروق جزئيا ) فيستعمل في تلوين بعض المشروبات الغازية وغيرها .

    ويستخلص من جدورالبنجر _ الشمندر ) صبغة لونها أحمر تسمى يتانين ، وهناك مركبات فلافونية مثل الريبوفلافين ( فيتامين ب 2) ، وروتين ، وهيسبريدين ، وكيروستين ذات صبغة صفراء، كما يستخدم الزعفران الإعطاء الأغذية اللون الأصفر ، وهناك أيضا الكركم ، أما بتلات الأزهار الجافة ، وهي من الفصيلة الخشخاشية ، وتسمى تويجات الخشخاش الأحمر ، فهي تباع على شكل شراب لتلوين الأغذية باللون الأحمر . كما يحضر هذا اللون من نبات مادر _ في حين ينتج نبات النيلة صبغة انديجو الزرقاء الشائع استعمالها .

    ولقد أمكن التعرف إلى تركيب معظم الأصباغ النباتية وأنتج صناعيا مقادير كبيرة منها ، تمتاز بثباتها وسرعة ذوبانها في الماء ، وتكسب الأغذية ألوانا جذابة ، وتباع في الأسواق كأصباغ صناعية .

    أصباغ معدنية :

    تحضر بعض الأصباغ من المعادن ومركباتها مثل أكسيد الحديديك الأصفر ، وثاني أكسيد الحديد ، والألمنيوم ، والذهب ، والفضة . وتستعمل هذه الأصباغ في تحضير غسول ومستحضرات التجميل وغيرها ، وتستخدم للاستعمال الخارجي فقط .

    أصباغ صناعية :

    في منتصف الخمسنيات من القرن الماضي ( 1856 م ) اكتشف الدكتور بركنز ، عن طريق الصدفة ، أول صبغ تخلقية ب البنفسجس الزاهر أو بنفسجي بركنز ، وعندما كان يجرب دون نجاح إنتاج مركب ، كوينين ، وحضرر هذه الصبغة عن طريق أكسيدة أحد المركبات ، ثم نجحت الصناعات الكيميائية في إنتاج الأصباغ من قطرات الفحم ، واستعمل فيها مركب الأنيلين ، وعرفت لسنوات طويلة أصباغ قطران الفحم بأصباغ الأنيلين ، نسبة إلى مصدرها . وتضم هذه المركبات أكثر من 12 مجموعة منها أصباغ الأزو ، وأصباغ النترو ، وأصباغ النتروز ، وأوزازين ، وزيازين ، وبيرازولين ، وصنفت هذه المجموعات بدورها حسب استخداماتها إلى أصباغ حامضية التأثير وقاعدية، وغير ذلك . وتحتوي هذه الأصباغ على جزئيات عضوية مسؤولة عن ألوانها مثل الأزو N=N- ونتروز –N=O . في حين تحتوي أصباغ أخرى على جزئيات ميثوكسي أو أيدروكسي أو مجاميع أمينية مسؤولة عن ألوانها . ومن أصباغ الأزو : ترترازين ذائع الصيت ، وأصفر غروب الشمس ، وينتشر استعمالها عوضا عن الزعفران ، وأصفر –2ج ، وكوينولين الأصفر ، والأصفر البرتقالي ، وأما رانت ، وإريثروزين ، وبني الشيكولاتة .

    استخدامات الأصباغ :

    صنفت الأصباغ المحضرة من قطران الفحم المسموح بها في الولايات المتحدة حسب استعمالاتها إلى ثلاث مجموعات رئيسية هي :

    الأولى : أصباغ إف . دي وسي وتستعمل في تلوين الأغذية والأدوية ومستخضرات التجميل .

    الثانية : أصباغ تسمى دي وسي – ويصرح استعمالها في الأدوية ومستخضرات التجميل .

    الثالثة : أصباغ مشتقة من المجموعة الثانية ، تستخدم خارج الجسم في الأدوية ومستحضرات التجميل باستثناء الشفتين ( أحمر الشفاه ) والأغشية المخاطية المبطنة في الجسم .

    مركبات ترتزازين :

    يستخدم الكثير من الأصباغ المحضرة من قطران الفحم في الصناعات الغذائية دون اختيار دقيق أو تمييز أحيانا للضار منها ، ودون رقابة على نقاوتها وخلوها من المواد السامة ، ومركبات ترتزازين هي أصباغ من مجموعة الأزو تسمح القوانين الغذائية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وغيرها باستخدامها في الأغذية وهي تشمل أصباغا مثل :

    رغم 5 الصفراء إف . دي وسي المستخدمة في مشروبات البرتقال لإكسابها اللون المميز لها ومخاليط الكيك والمعكرونة والجيلاتين والحلوى والاجبان ، لكن تشترط إدراة الغذاء والدواء الامريكية عند استعمال صبغة الترتزازين ذكرها على عبوات الاغذية ، ويكتب على عبوات الأدوية المستعملة فيها تحذير بأنها قد تسبب تفاعلات
    ......
    التعديل الأخير تم بواسطة DANIA ; 15 Sep 2005 الساعة 05:12 AM

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  4. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    نظام غذائي متكامل مقترح


    اليوم الأول

    قبل الفطور :

    نأخذ ملعقة صغيرة من خميرة البيرة في قليل من مائع حبة

    من الفيتامين أ مع حبة من فيتامين د.



    الفطور :

    نملأ قدحاً كبيراً من عصير البرتقال الطازج .

    ونملأ صحناً كبيراً من حبوب القمح المسلوقة والمخلوطة

    بقليل من الجوز والزبيب ثم يغمر المسحوق بالحليب

    ويحلى بالعسل الأسود .



    قبل الغداء :

    عصير الخضر وات أو اللبن الرائب .



    الغداء :

    لحم شرائح مشوي + سلطة خس + جزر مطبوخ مع بقدونس .



    العصر :

    عصير فواكه أو عصير خضر وات أو خميرة البيرة

    أو لبن رائب .



    العشاء :

    شوربة خضار فوقها حبوب قمح مسلوقة + عجة بالجبن

    + خبز مزبدة + فواكه طازجة مجلاة بالعسل .





    اليوم الثاني

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة ، وحبوب الفيتامين أ و د .



    الفطور :

    عصير الفواكه + تفاحة مبشورة وغير مقشورة + قليل من

    العسل مع قهوة خفيفة حسب الرغبة .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو عصير الخضر وات أو اللبن الرائب .



    الغداء :

    سلطة بالكرفس + لحم شرائح مع بقدونس وبصل + بطاطا مقلية

    بالزيت + لبن رائب .



    العصر :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو اللبن الرائب أو فاكهة طازجة .



    العشاء :

    شوربة مع الحليب المقوي + سبانخ + فطيرة مصنوعة من دقيق القمح

    وعصير المشمش .





    اليوم الثالث

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة + حبوب الفيتامين أ و د .



    الفطور :

    عصير الفواكه + بيضتان مطبوختان حسب الرغبة لكنهما غير مقليتين

    + قطعتان من الخبز الكامل مع زبدة وعسل + قهوة خفيفة عند الرغبة .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو اللبن .



    الغداء :

    سلطة من التفاح والكرفس مرشوش عليها حبوب القمح + سمك بحري

    مشوي + بطاطا مسلوقة مع البقدونس +نصف بطيخة صفراء .



    العصر :

    خبز مصنوع من البر .



    العشاء :

    بيضتان مطبوختان حسب الرغبة لكن غير مقليتين + بندورة مطبوخة

    + لبن رائب + مربى الفواكه .




    اليوم الرابع

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة + حبوب الفيتامين .



    الفطور :

    عصير الأناناس + قهوة مع الحليب + خبز البر + زبدة وعسل .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو اللبن الرائب .



    الغداء :

    كبد مشوي + سلطة مع الخيار والبندورة مرشوش عليها حبوب

    القمح + فاصولياء خضراء مع البقدونس + فواكه طازجة أو عصير

    الفواكه .



    العصر :

    عصير فواكه أو الخضر وات أو لبن رائب + فاكهة طازجة .



    العشاء :

    بيضتان مخلوطتان + لبن رائب +سلطة خضرة + جاتو من فول

    الصويا .





    اليوم الخامس

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة وحبوب الفيتامين .



    الفطور :

    عصير الكروب فروت والخوخ + قهوة مع الحليب .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو لبن رائب .



    الغداء :

    جزر مبشور مع الليمون + لحم عجل مرشوش عليه حبوب القمح

    + بطاطا مسلوقة + فواكه أو لبن .



    العصر :

    عصير الفواكه أو الخضروات + خميرة البيرة أو اللبن

    الرائب +فاكهة طازجة .



    العشاء :

    سمك مشوي + خضر وات مطبوخة + مربى الخوخ + بسكويت من حبوب

    القمح .





    اليوم السادس

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة + حبوب الفيتامين .



    الفطور :

    عصير البرتقال + كبة مطبوخة بالحليب + قهوة خفيفة .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو لبن رائب .



    الغداء :

    سلطة بالرشاد + ضلع خروف مشوي + رز أسمر مع الزبدة .



    العصر :

    عصير الفواكه أو الخضروات + خميرة البيرة أو لبن رائب .



    العشاء :

    سلطة + قطعة لحم عجل مشوية + مربى التفاح مع خبز القمح .





    اليوم السابع

    قبل الفطور :

    خميرة البيرة وحبوب الفيتامين



    الفطور :

    عصير البندورة + قهوة بالحليب + زبدة وعسل .



    قبل الغداء :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو لبن رائب .



    الغداء :

    لحم مشوي + سلطة بندورة و فليفلة +خس + زبدة + فواكه .



    العصر :

    عصير الفواكه أو الخضروات أو لبن رائب + فاكهة طازجة .



    العشاء :

    شوربة بطاطا فوقها حبوب القمح + باذنجان محشي باللحم الهبر .
    التعديل الأخير تم بواسطة DANIA ; 15 Sep 2005 الساعة 05:11 AM

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  5. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    ما الذي يسبب لك الأمراض؟!


    كيف استطيع التعامل بشكل صحيح مع الأطعمة؟

    الكثير من الناس يصابون بالأمراض سنويا نتيجة للأطعمة التي تناولوها. هؤلاء الأشخاص قد يصابون بالأسهال أو بارتفاع في الحرارة أو بالتقيئ أو باضطرابات في الجهاز الهضمي. عند اصابتهم بهذه الأعراض يعتقدون انهم مصابون بالانفلونزا، ولكن السبب الحقيقي يكمن في امراض العدوى الغذائية والتي تسببها البكتيريا في معظم الحالات.

    لحسن الحظ، معظم الأمراض التي تنتقل عن طريق الأطعمة يمكن السيطرة عليها اذا تم التعامل مع الأغذية بشكل سليم. اذا راجعنا الاحصائات الموجودة في مركز مكافحة الأمراض من عام 1988 - 1992، يتضح ان عدم الالتزام بدرجات الحرارة اللازمة اثناء خزن الأغذية هو من اهم الاسباب الناتجة عن عدم التعامل بشكل غير سليم مع الأغذية والتي ينتج عنه الاصابة بالامراض التي تنتقل بالأغذية. ياتي بعد هذا السبب قلة النظافة الشخصية، الطبخ غير المكتمل، استعمال ادوات ملوثة، تناول اغذية من مصادر غير آمنة صحيا.



    ولكن، ما هي أمراض العدوى الغذائية؟

    يمكن تعريف امراض العدوى الغذائية بأنها كل مرض ينتقل للانسان عن طريق الطعام. وقد ادى التطور الكبير في طرق تتبع الأمراض والكشف عن اسبابها الى امكانية الربط بين امراض معينة ومجموعات خاصة من الاطعمة. على سبيل المثال: تم اعداد قائمة بالاطعمة التي تسبب حدوث امراض العدوى الأغذية بواسطة خدمة صحة المجتمع الامريكية وسميت هذه القائمة بقائمة الأطعمة الخطرة، طبعا اذا لم يتم التعامل مع هذه الأغذية بشكل سليم، وتشمل هذه القائمة الاطعمة العالية الرطوبةو البروتين و/أو الأطعمة قليلة الحموضة.



    الحليب، منتجات الحليب، السطح الخارجي للبيضة، اللحوم، الدجاج، والاسماك تعتبر من الاغذية العالية بالبروتين. البطاطا المشوية او المقلية، بروتينات الصويا، والأطعمة النباتية المعاملة حراريا تشجع على نمو الأحياء الدقيقة المسببة للأمراض.
    000000000000000000000000000000
    0000000000000000000000000

    من هم الأكثر تعرضا للاصابة بأمراض العدوى الغذائية؟

    ان جهازنا المناعي يساعدنا على مكافحة الامراض، ولكن يكون الجهاز المناعي غير قوي في بعض الفئات مثل: الاطفال الرضع، والمرأة الحامل، وكبار السن، والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة ، مما يؤدي الى زيادة احتماية اصابة هذه الفئات بامراض العدوى الغذائية.


    معدة الأطفال لا تفرز كميات كبيرة من الأحماض، مما يعني سهولة اصابتهم بأمراض العدوى الغذائية

    بالنسبة للمرأة الحامل: يكون الجنين معرضا للخطر وذلك لان جهازه المناعي لم يتطور بعد



    لكبار السن: ضعف التغذية الجيدة، نقص تناول الأغذية البروتينية، بالاضافة الى ضعف الدورة الدموية، قد يؤدي الى ضعف الجهاز المناعي
    حفظ وسلامة الأغذية

    كيف يصبح الطعام خطرا؟

    يصبح الطعام خطرا عند تلوثه. يمكن تعريف التلوث بأنه وجود - بشكل غير مقصود - مواد مضره للصحة، او أحياء دقيقة في الطعام. يمكن ان يصبح الطعام ملوثا عن طريق مصادر كيميائية، بيولوجية، أو فيزيائية:

    خطر المصدر الكيميائي: والذي يشمل المواد المنظفة والمعقمة والمبيدات الحشرية.

    خطر المصدر الفيزيائي: والذي يشمل وجود مواد غريبة في الطعام مثل الزجاج والحجارة ...

    خطر المصدر البيولوجي: والذي يأتي بالدرجة الأولى من الأحياء الدقيقة.

    ما هو التلوث المتبادل (الخلطي)؟

    يمكن تعريف التلوث المتبادل بأنه انتقال المواد الضارة صحيا الى الطعام عن طريق:

    الأيدي التي لامست اغذية نيئة، مثل الدجاج، ثم لامست بعد ذلك أغذية لن تتعرض لمعاملة حرارية بعد ذلك مثل السلطات، وبالتالي ستتمكن الاحياء الدقيقة الموجودة من النمو والتسبب في حدوث الأمراض.

    الاسطح و فوط التنظيف غير النظيفة او غير المعقمة، والتي تلامس طعام معد للأكل، بمعنى انه لن يتعرض لمعاملة حرارية بعد ذلك للقضاء على الأحياء الدقيقة الموجودة نتيجة للتلوث.

    ملامسة طعام ني (غير مطبوخ) او طعام ملوث لطعام معد للأكل.


    احذر

    لا تقطع السلطة على نفس المفرمة التي قطعت عليها اللحمة

    0000000000000000000000000000000

    الفيروسات..والبكتيريا..عدو الاغذيه الاول..


    ........................

    الأحياء الدقيقة موجودة في كل مكان. انت لا تراها، ولا تشمها، ولا تحس بطعمها ولكنها موجودة على جسمك، في الهواء، على سطح المطبخ وادواته، وبالتأكيد موجودة في الطعام.

    من أهم الأحياء الدقيقة: الفيروسات، الطفيليات، الخمائر والأعفان، والبكتيريا.

    الفيروسات

    تعتبر الفيروسات من اصغر وابسط الأشكال الموجودة للحياة. الفيروسات لا تستطيع ان تتكاثر خارج الخلية الحية، وبمجرد دخولها الخلية الحية تجبرها على انتاج المزيد من النسخ المكافئة للفايروس نفسه. لا تحتاج الفايروسات الى اطعمة خاصة، حيث انها لن تتكاثر في الطعام، وسيكون دور الطعام مجرد ناقل لهذه الفيروسات. وعندما تكون موجودة داخل خلايا جسم الانسان، فانها ستتكاثر وقد تسبب الأمراض.


    الطفيليات

    تحتاج الطفيليات الى مضيف لتعيش فيه او عليه.


    الفطريات

    يتفاوت حجم الفطريات بشكل كبير، فبعض الأنواع لا ترى بالعين المجردة وهناك اصناف تكون كبيرة بشكل كبير مثل بعض انواع الفطر (مشرووم). الفطريات موجودة في الهواء، النبات، الحيوانات، الماء، وبعض الأطعمة. تقسم الفطريات الى الخمائر والاعفان.



    من بين هذه الأحياء الدقيقة، من الأكثر تهديدا لسلامة الأغذية؟

    من بين جميع الأحياء الدقيقة، تعتبر البكتيريا اكبر تهديد لسلامة الأغذية. البكتيريا لها خلية واحدة، واذا ما اتيحت الظروف المناسبة فانها ستتكاثر.


    البكتيريا

    بعض انواع البكتيريا غير ممرضة بحد ذاتها، ولكن عندما تكون في الأغذية تتكاثر بصورة كبيرة، وتقوم بانتاج السموم التي تؤدي الى تسمم الأشخاص الذين يتناولون الطعام.

    التصرفات التي تحدث اثناء تداول الطعام قد تكون خطرة، وذلك عندما تسمح هذه التصرفات بتلوث الطعام. اذا قمت بلمس احد الأطعمة المصنفة بانها اطعمة خطرة، فانك ستقوم بنقل الآلاف من البكتيريا الى سطحها.



    عند توفر الظروف المناسبة، تضاعف البكتيريا اعدادها كل 10 الى 30 دقيقة. فعلى سبيل المثال الخلية الواحدة تنقسم الى خليتين، كل خلية تنقسم الى قسمين لينتج اربعة خلايا والتي تنقسم الى ثمان خلايا... وهكذا. وهذا يدل على ان الخلية الواحدة قد ينتج عنها بليون خلية خلال 10 الى 12 ساعة اذا توفرت الظروف المناسبة.

    ما هي الظروف التي تساعد على نمو البكتيريا؟

    تستطيع بعض انواع البكتيريا تحمل درجات حرارة منخفضة، وبعضها يستطيع تحمل درجات حرارة عالية، ولكن بشكل عام معظم انواع البكتيريا تفضل العيش في بيئة درجة حرارتها دافئة، وغنية بالبروتين ، ومعتدلة الى قليلة الحموضة. وبالطبع هناك استثنائات فبعض انواع البكتيريا تستطيع تحمل ظروف قاسية جدا مثل تحمل درجات الحرارة العالية او المنخفضة جدا، او النمو في بيئة عالية الحموضة او الملوحة. ولكن يمكن ان نعمم ونقول ان معظم انواع البكتيريا تستطيع النمو بشكل اسرع ضمن درجات حرارة تتراوح بين 5 الى 60 درجة مئوية، وهذه المنطقة من درجات الحرارة تسمى بالمنطقة الخطرة.






    التعديل الأخير تم بواسطة DANIA ; 15 Sep 2005 الساعة 05:11 AM

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  6. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    أصبح الغذاء والطعام وما يترتب عليهما من صحة أو مرض، من الأمور التي تشغل بال الكثير من الناس، خاصة مع ظهور عدد من الأمراض العصرية الناتجة عن أنظمة غذائية غير صحيحة، مما اضطر المختصين والمهتمين إلى الكتابة في هذا الموضوع، ولكن دون الوصول إلى قواعد أساسية واضحة وسهلة في تناول الطعام.
    ولما كان نظام النبي صلى الله عليه وسلم في حياته هو النظام الأمثل، رأينا أن نعرض هديه عليه الصلاة والسلام، وتوجيهاته لأمته فيما يتعلق بالطعام.

    ثلث للطعام!!

    ويتضح لنا هذا الهدي النبوي في الغذاء من قوله عليه الصلاة والسلام: ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلا، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه.
    هذا الحديث يؤكد أن العبرة ليست بتنوع الطعام وكثرته، وطرق إعداده المختلفة، وليس هذا من أسباب الصحة كما يعتقد الكثير، بل على العكس من ذلك، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن شر وعاء يحرص الإنسان على ملئه دون وعي هو بطنه، وقد جاء في الحكمة المشهورة: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء.
    ومما يقرره الطب القديم والحديث أن إدخال طعام على طعام آخر لم يهضم يؤدي إلى أمراض متنوعة وربما لا تظهر هذه الأمراض إلا بعد فترة ، وتلافيها يكون بالامتناع عن الأكل حتى يشعر الإنسان بالجوع الحقيقي.
    وكذلك تناول أطعمة متعددة الأصناف ومختلفة التركيب والإعداد يؤدي إلى عسر في الهضم وربما أدى إلى تخمر كثير منها، وذلك نظرا لاختلاف طريقة ووقت هضم كل صنف بسبب طبيعته الأساسية أو طريقة إعداده، مما ينتج عنه بقاء بعض الأطعمة في المعدة مدة طويلة دون هضم.

    لقيمات قليلة

    إذن فالفائدة التي يحصل عليها الإنسان من الغذاء والطعام الذي يتناوله، ليست بكثرته ولا اختلاف وتنوع طريقة إعداده، ولكن بل بحسب حاجة الجسم له وكيفيته، والأخذ منه باعتدال دون إسراف، بل كلما كان الإنسان قليل الطعام كان أقرب إلى الصحة والبعد عن الأمراض منه إذا كان كثير الأكل.
    ولذا نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذه الحقيقة بقوله : "بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه".
    وعندما ننظر إلى الطبيعة البشرية نجد أنها تأبى أن تقتصر على هذا القدر من الطعام، خاصة مع التنوع الشديد في الأطعمة في هذا الزمن، وكثرة الوصفات والأطباق المحلية والوافدة والتي لا يتمالك الإنسان نفسه عند رؤيتها إلا أن يسارع إلى التهامها.
    ولما كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى أرشد إلى الحل السليم لهذا الصنف من الناس، (الذين هم غالب البشر) بقوله : "فإن كان لا بد فاعلا فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلثه لنفسه" .

    ثلاث مراتب

    ولقد قسم ابن القيم رحمه الله مراتب الغذاء إلى ثلاثة أقسام
    1- مرتبة الحاجة: هي المعنية بقوله عليه الصلاة والسلام "بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه" وإذا التزم الإنسان بذلك، فإنه في هذه الحالة لا تسقط قوته كما يقول ابن القيم، ولا تضعف معها.
    فإن لم يستطع الاقتصار على ذلك، ودعته نفسه إلى المزيد من تناول الطعام، فإنه ينتقل إلى 2- مرتبة الكفاية :وهي أن يأكل الإنسان في ثلث بطنه، ويدع الثلث الآخر للماء، والثالث للتنفس.
    ولعلك تتساءل لماذا ربط النبي صلى الله عليه وسلم بين الطعام والشراب والتنفس وقسمها هذا التقسيم؟
    والإجابة عن ذلك هو أن لبطن الإنسان سعة وطاقة، فإذا امتلأت بالطعام لم يصبح فيها مجال لتحمل الشراب أو تحمل الشراب الكثير منه، فوروده عليها يؤدي إلى ضيق النفس وهذا أمر مشاهد ومعلوم .
    ولا يعني هذا أن الإنسان بمجرد أكله وشبعه بعض المرات، تحدث له الأمراض المختلفة، بل هذا متعلق بما إذا كان هذا هو غالب حال الإنسان، أما إذا كان تناوله الطعام بهذه الكيفية في بعض الأحيان فلا يضره ذلك بإذن الله فقد شرب أبو هريرة بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال : والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكا . أخرجه البخاري وأكل الصحابة بحضرته مرارا حتى شبعوا كما ورد ذلك في السنة النبوية .
    3- مرتبة الفضلة: هي الزيادة والإفراط، والاستمرار على ذلك، فإنه في هذا الحالة يوقع نفسه في الخطر، ويسرع إلى الإضرار بنفسه من حيث لا يشعر، وبالاستمرار على ذلك تتولد عند الإنسان أمراض التخمة والسمنة، فيلجأ عند ذلك إلى العلاج وطلب الوصفات التي تعينه على تخفيف وزنه . والتي قد تنجح حينا وتفشل كثيرا، هذا بالإضافة إلى أنه ليست هناك - في هذه الحالة- فائدة حقيقة من الغذاء والطعام بهذه الطريقة، وإن ظهر للناظر أن الجسم قوي ومخصب.
    ومن تتبع سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وجد أنه لم يكن يقصر نفسه على طعام واحد طيلة حياته، بل كان ينوع في طعامه، ولكن ليس كما يفعله الكثير اليوم، من إعداد أطعمة مختلفة ومتنوعة وتوضع كلها على المائدة، وإنما كان تنوعه على مدار حياته عليه الصلاة والسلام .
    تأثير الطبخ على القيمة الغذائية للطعام



    تحدث العديد من التغيرات الكيميائية والفيزيائية للطعام عند طبخه، وتتوقف هذه التغيرات على طريقة الطبخ ومدته ونوع الطعام، وفيما يلي ملخص لأهم التغيرات التي تحدث في العناصر الغذائية عند طبخها:

    1ـ الدهون
    عندما يبدأ تسخين الدهون فإنها تبدأ بالذوبان. وعادة لا تتأثر الدهون بالحرارة ويمكن تسخينها حتى درجة الغليان قبل أن تبدأ بالتكسر، وعندما يتم تسخين الدهون لفترة طويلة فإنها تبدأ بالتحلل منتجة دخاناً ذا رائحة غير مرغوبة وهي مادة سامة.

    2ـ المواد الكربوهيدراتية
    تتكسر المواد الكربوهيدراتية باستخدام درجة الحرارة الجافة ويغمق لونها مكونة لون الكراميل البني الغامق. مثال ذلك: السكر العادي الذي يصبح لونه بنياً غامقاً عند تسخينه وفي النهاية يحترق ليكون أسود. بينما يتحلل النشا إلى سكريات أقل تعقيداً ثم يصبح لونه غامقاً وأخيراً يحترق. ومعظم الأغذية المحتوية على سكريات ومواد بروتينية تتحول إلى لون بني ويتغير طعمها. وهذه التغيرات يمكن ملاحظتها عند تحميص الخبز والكعك و البسكويت. وعادة تعطي نكهة مرغوبة لهذه المنتجات.

    وعند تسخين مزيج من النشا والماء فإن حبيبات النشا تمتص الماء وتصبح لزجة مكونة عجينة بيضاء.

    3ـ البروتينات
    تتأثر البروتينات بشكل أكبر من الدهون والمواد الكربوهيدراتية عند طبخها. ومعظم البروتينات تتخثر عند تسخينها وتصبح صلبة، ومثال ذلك عند طبخ صفار البيض، لكن ليس كل أنواع البروتينات تتخثر عند تعرضها للحرارة, فبعض أنواع البروتينات غير الذائبة ـ مثل تلك الموجودة في اللحم ـ تكون صعبة الهضم. وعادة تكون أجزاء الحيوان التي بها هذه البروتينات أرخص ثمناً؛ وذلك لصلابة وصعوبة إنضاج اللحم. واللحوم المحتوية على هذه البروتينات يجب أن تطبخ على نار هادئة لأن الحرارة العالية تبقيها صلبة وقد تصبح أكثر صلابة.

    4ـ الأملاح المعدنية
    بصفة عامه فإن الحرارة أو الطبخ لا يؤثران على الأملاح المعدنية الموجودة في الطعام لأن هذه الأملاح ثابتة ولا تتحلل بالحرارة. لكن طريقة الطبخ بالحرارة الرطبة (استخدام الماء) مثل الغلي أو استخدام القدور البخارية، تؤدي إلى فقد الأملاح التي لها قابليةللذوبان في الماء، وفي هذه الحالة يفضل استخدام ماء الطبخ في تحضير أغذية أخرى لتلافي الخسارة في هذه الأملاح.

    5ـ الفيتامينات
    طريقة الطبخ باستخدام الحرارة الجافة أو المباشرة تقضي على الفيتامينات، خاصة فيتامين ج، كما أن مجموعة فيتامين ب خاصة ب1 (الثيامين) وب2(الريبوفلافين) يُفقد جزء منها عند تعرضها للحرارة. وتتوقف عملية فقد الفيتامينات عند الطبخ على عدة عوامل، أهمها نوع الغذاء المطبوخ وطريقة طبخه، فمثلاً تفقد الحبوب ومنتجاتها حوالي 40% من فيتامينات ب و 50% من فيتامين ج عند سلقها، بينما يراوح هذا الفقد من 5 إلى 15% من فيتامينات ب عند تسخين الحليب ومنتجاته. أما خبز الطحين والمعجنات فيؤدي إلى فقد 25% من فيتامينات ب. وعملية شوي اللحوم أو قليها بالزيت يؤدي إلى فقد 20% من فيتامينات ب، أما سلق اللحوم فيؤدي إلى فقد حوالي 50% من هذه الفيتامينات.

    ويتأثر فيتامين أ عندما تجفف الخضراوات والفواكه في الشمس، أو عندما تتعرض للغلي لمدة طويلة دون وضع غطاء على الوعاء، وكذلك عندما يتم تحمير الأغذية في درجة حرارة عالية. كما يفقد بعض من فيتامين ج عند تقطيع الخضراوات والفواكه أو عند تركها لفترة من الوقت قبل طبخها، وكلما كان حجم التقطيع صغيراً زاد الفقد في فيتامين ج؛ لزيادة السطح المعرض للهواء. وأثناء الطبخ ينتقل بعض من فيتامينات ج وَ ب إلى ماء الطبخ ويُفقد جزء منها بالحرارة، وعندما لا يتم تناول الأغذية المطبوخة في وقت وجيز فإن جزءاً من فيتامين ج يفقد.







    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  7. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي مشاركة: ~^~ ملف كامل عن موسوعه الغذاء~^~

    دور الغذاء في تخفيف التهاب المفاصل

    --------------------------------------------------------------------------------

    هل بمقدور الغذاء أن يلعب دوراً في تخفيف آلام التهاب المفاصل؟

    الاجابة نعم، حسب المصادر التي تعتمد الأعشاب والخضر في علاج بعض الأمراض. وتسمى هذه المصادر على سبيل المثال الأناناس الطازج وحبة البركة.

    سنسلط الضوء في هذا البحث على المعالجة الطبيعية الغذائية لهذا
    المرض. إن الخطوة الأولى من أجل استعادة مريض التهاب المفاصل
    عافيته تتطلب تغييراً جذرياً في عاداته الحياتية وخاصة الغذائية.

    إن المعالجات الحيوية تستهدف مساعدة القوى الشفائية في الجسم لتنشيط العمليات الاستقلابية فيه ولتطهيره من الذيقان السمي والنفايات المتراكمة. ويتحقق ذلك باتباع نهج غذائي مقترناً بتوصيات أخرى لتخفيف الوزن واتباع تمارين رياضية خفيفة يومية لتنشيط الدورة الدموية. ولا بد لمريض التهاب المفاصل مراعاة أمور عدة أهمها :



    الابتعاد عن الأطعمة المبالغ في طهوها والأطعمة المعلبة والمجمدة والسكر والخبز الأبيض المنخول والأطعمة الدسمة، واعتماد الأطعمة السهلة الهضم كالفواكه والخضار الطازجة التي تمد الجسم باحتياجاته من الفيتامينات والمعادن الى جانب احتوائها على الانزيمات الضرورية. وللخضروات والفواكه فائدة مزدوجة فيها تنشط الأعضاء الهضمية وتساعد الجسم على التخلص من المنتجات السمية. وينصح كذلك بتناول الأسماك بأنواها لما لها من فائدة جمة في مرض المفصل الرثوي.


    وقد اكتشف مؤخراً أن الأناناس الطازج يحتوي على انزيمات تساعد في التخفيف من التهاب المفاصل، ومن المهم أن يتناول المصاب بالالتهابات المفصلية أطعمة خفيضة الاحتواء على البروتين والدسم. لأن البروتين الحيواني يسبب تراكم بعض المواد السمية في الأنسجة. كما أن تناول المنتجات الحيوانية كالحليب والقشدة يزيد من حالة التهاب المفاصل سوءاً، ويمكن استبدال هذه المنتجات بأخرى نباتية كالفاصوليا المجففة والفول والحبول وفول الصويا. ومن الأفضل الابتعاد عن المأكولات الحريفة والشديدة الملوحة وتجنب الشوكولاته والسكاكر والقهوة .


    ولتقوية جهاز المناعة عند مرضى التهاب المفاصل ينصح خبراء التغذية بمضغ ملعقة صغيرة من حبة البركة (الحبة السوداء)، فإن فيها شفاء من كل داء إلا السأم أي الموت (رواه البخاري).
    الغذاء وشباب مستمر


    إن التقدم في السن هو تكملة لمرحلة العمر الطويلة ولا نستطيع أن نقول أن هناك عمر مستقل أو منفصل عن الآخر بل أن جميع مراحل العمر مرتبطة ببعضها من الصغر حتى المراحل المتأخرة ،وكل مرحلة تؤثر عل الأخرى التي بعدها ، وعلى أي حال إن طول العمر الزمني ليس هو المقياس الحقيقي وإن الكثير منا يشعر بالجوع لا إلى الغذاء ولكن إلى الحيوية والنشاط وهذا لا يأتي إلا عن طريق صحة ، وجسم ينبع منه روح الشباب ، وحتى يتمكن الفرد من الوصول إلى هذه العناصر

    يجب أن يتعلم فن الغذاء الذي بدورة يؤدي إلى شباب دائم بعد الستين من العمر بإذن الله .

    وأول قواعد فن الغذاء :


    أن يتعلم الفرد : 1- كيف يغذي جسمه .

    2- كيف يعد طعامه بطريقة يسهل على جميع أعضاء الجسم الاستفادة من العناصر الحيوية الموجودة في الغذاء ونقلها إلى الدم


    .مع العلم أن الغذاء الذي يمتصه الجسم في المرحلة المتوسطة من العمر إي في الثلاثينات حتى بلوغ الستين هو الذي يحدد المظهر الخارجي ، وقوة الجسم ، والحالة النفسية ،ومستوى الاستيعاب عند الفرد في هذه الفترة وما بعدها . المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء .


    لذا نستطيع أن نقسم مراحل العمر إلى ثلاث مراحل :



    أولاً : المرحلة المبكرة من سن ( 18-20 ) سنة .


    ثانياً : المرحلة المتوسطة من سن ( 25-65 ) سنة . ثالثاً



    : المرحلة المتأخرة من سن ( 65- أخر العمر ).



    تعريف المرحلة المتوسطة : هي المرحلة التي ما بين سن النضوج والشيخوخة . التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في هذه المرحلة : إن خلايا الجسم يقل نشاطها بنسبة 6% عن السابق وعملية الإستقلاب تصبح بطيئة ،ويقل النشاط الحركي للفرد وإذا تناول سعرات حرارية أكثر من التي يحتاجها الجسم خلال يومية فسيؤدي ذلك إلى تراكم الفائض منها داخل الجسم ويسبب الوزن الزائد .


    لذا يجب على الإنسان في هذه الفترة من عمرة أن يحافظ على السعرات الحرارية اللازمة له خلال يومه وأن يعرف ما هي نوعية الغذاء التي تجدد الشباب والحيوية .






    الطاقة :

    نجد أن السعرات المتناولة في هذه المرحلة أقل بكثير من السعرات التي يتناولها الفرد في فترة العشرينات حيث تقل نسبة 20% وتصل إلى ما بين 1800-2200 سعر حراري ويجب أن توزع على النحو التالي


    : 60% كربوهيدرات 15% بروتينات 25% دهون

    الخطوط الرئيسية لصحة الفرد في مرحلة البلوغ المتوسطة :


    أن صحة الفرد تتمثل في ( 7 ) خطوط رئيسية وهي


    : - يجب تناول 6 حصص من المواد الكربوهيدراتيه المركبة الممثلة في :الجبن والحليب واللبن ، وزينت الزيتون ، والفواكه والبقول والحبوب ، والخضروات ، والخبز والأرز ، والفطائر والبطاطس ، والأكلات الشعبية مثل القرصان .. إلخ . -


    أن يتناول ( 5 ) حصص من الخضروات والفواكه وخاصة الخضراء منها والصفراء . - الدهون يجب الإقلال منها واستخدام القليل من الزيت عند إعداد الطعام . -

    البروتينات أن تمثل ( 0.8 ) جرام لكل كيلو من الوزن المثالي للشخص البالغ . -


    الابتعاد عن السكريات والحلويات وإن كان لابد فالعسل بدلاً من السكر والتمر بدلاً من الجاتوه والبقلاوة ..إلخ .

    - الإكثار من السوائل وخاصة العصائر الطبيعية والابتعاد عن المشروبات الغازية وخاصة التي تحتوي على مواد حافظة وملونة لأن لها تأثير سيئ على المدى الطويل . -



    الاهتمام بعنصر الكالسيوم والصوديوم وزيادة الكالسيوم بتناول منتجات الألبان قليلة الدسم والإقلال من ملح الصوديوم لأن له تأثير سيئ على الجسم .



    المرحلة المتأخرة : ويمكن أن نعرفها بفترة العمر ما بين ( 65 – 85 ) . 3-



    الدهون : أن الدهون مهمة للفيتامينات القابلة للذوبان فيها ولكن هذا لا يعني أن نتناول كميات كبيرة منها لأنها تؤدي للإصابة بالنوبات القلبية وارتفاع نسبة الكولسترول في الدم وزيادة الوزن



    . 4- المواد لكربوهيدراتية : يجب تناولها بإعتدال والإكثار من الألياف لأن لها دور كبير في امتصاص الحديد والمعادن الأخرى




    . 5- السوائل : الإكثار من السوائل وخاصة عند القيام من النوم لأنها تساعد على تخلص الجسم من الفضلات وتساعد على إنزلاق ومرونة المفاصل وتدخل في تركيب جميع الخلايا




    . الفيتامينات والمعادن وأهميتها : 1- فيتامين ( A ) : يساعد على النمو ويقوي العظام والشعر والجلد ويقوي الأعصاب ويمنع ضعف النظر وله دور في تزويد الخلايا والأنسجة بالأكسجين لذا عرف أنه من أهم أسرار الشباب الدائم ويحتاج البالغ إلى ( 800 ) مليجرام يومياً ويوجد في الجزر والأسماك .


    فيتامين ( D ) : مهم في عملية التمثيل الغذائي للكالسيوم والفسفور ويساعد على بناء العظام والأسنان وسلامتها ويحافظ عل القوام لذا هو فيتامين الصحة والجمال ويوجد في الأسماك والألياف وضوء الشمس .


    فيتامين ( E ) : هو الكفيل بتجديد الشباب والحيوية وهو المضاد للإجهاد ووسيلة لتنشيط الدورة الدموية ويمنع عمليات التأكسد الدهني ويزود الخلايا بالأكسجين ويؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء ويوجد في العدس والقمح وفول الصويا وزيت الزيتون والزبدة .


    مجموعة الفيتامينات ( B ) المركبة : وهذه المجموعة كفيلة بالمحافظة على الصحة وسلامة الخلايا للقيام بوظائفها الحيوية على أكمل وجه وهذه الفيتامينات لا تخزن في الجسم لأنها من الفيتامينات الذائبة في الماء وهي مهمة في تقوية الجهاز العصبي ومهدئة للأعصاب وتحافظ على الشباب وتوجد في منتجات الألبان واللحوم وصفار البيض وأجنه الحبوب والنخالة .



    فيتامين ( ج ) : من أهم الفيتامينات التي تقوي مناعة الجسم وله تأثير على مرونة الجلد ونعومته ويمنع ظهور التجاعيد على الجلد ويحافظ على شباب البشرة ومهم في معالجة نزف اللثة ويساعد على امتصاص الحديد ويوجد في الحمضيات بأنواعها والعدس والفلفل الرومي والشوفان ,وكأس من عصير البرتقال يومياً يعطي حيوية نشاط مدى الحياة .



    العناصر المعدنية وأهميتها : الكالسيوم :إن امتصاص الكالسيوم يقل من تقدم العمر وخاصة عند النساء وهو المانع لهشاشة العظام والاحتياجات منه ( 800-1200 ) مليجرام يومياً . ويوجد في الحليب ومنتجاته والسبانخ والمكسرات وإذا تناول الشخص البالغ ( 2-3 ) كوب حليب منزوع الدسم فإنه يفي بالغرض لأن الكوب الواحد يحتوى عل 550 مليجرام كالسيوم


    . أما الصوديوم : فيجب الإقلال منه وأن لا يزيد عن ( 2-5 ) جرام يومياُ ويكتفي بالملح المستخدم أثناء الطبخ ولا يضاف على الطاولة لأنه يسبب ارتفاعا في ضغط الدم .



    العادات الغذائية عند المسنين :


    الخاطئة.... السليمة

    1- إهمال وجبة الإفطار وإبدالها بوجبة دسمة 1-تناول 2 كوب ماء قبل الأكل وذلك لتنشيط الأمعاء
    .
    2-الجهل بأنواع الأغذية والإصرار على تناول أغذية الطاقة وإهمال أغذية البناء . 2- تناول الوجبة في مكان متجدد الهواء وعرضة لأشعة الشمس .

    3-النوم بعد الوجبة مباشرة . 3- تناول الطعام مع بقية أفراد الأسرة .

    4-قلة الحركة . 4- تناول ( 2-3 ) كوب من الحليب يوميا


    5- الإكثار من المواد الدهنية . 5- تقسيم الوجبات إلى 3 وجبات رئيسية و3 خفيفة بين الوجبات .


    6- الإكثار من الخضروات والفواكه


    .
    نصائح عامة :


    1- التعود على الأكل في المنزل والإقلال من الوجبات الخارجية


    . 2- عند شراء المواد الغذائية يجب الاتجاه إلى أماكن بيع الخضروات والفواكه أولاً ثم بقية المشتريات حتى يكون لها النصيب الأكبر.


    3- الابتعاد عن تناول اللحوم الحمراء وتناول القليل من اللحوم البيضاء .


    4- الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والفقيرة بالمواد الغذائية .

    5- يجب التأكد من تاريخ صلاحية المنتج وذلك بقراءة الإرشادات التي على العبوة .


    6- يجب التفريق بين عدد الجرامات من الدهون ونسبة السعرات الحرارية من الدهون الموجودة في الأغذية


    . 7- طرق الطهي لها دور في تقليل نسبة الدهون فنجد الأطعمة المعدة على البخار أو في الفرن تحتوي على نسبة أقل من الدهون وأن كان لابد من تناول الأطعمة الشعبية المتعارف عليها فأستخدم الزيوت النباتية الغير مهدرجة .


    8- الإكثار من الألياف التي توجد في الأغذية الطازجة مثل الخضروات والفواكه والخبز البر والنخالة والحبوب والبقول . 9- الرياضة البدنية لها دور في إطالة الشباب لأنها تجدد الدورة الدموية ولقد أثبتت الإحصائيات أن الأشخاص الذين يقومون بأجراء تمارين رياضية يتمتعون بصحة أكبر وأوزانهم مثالية .


    المصدر http://www.sfh.med.sa/arabic/books/bk0025.htm

    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  8. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي


    مفاهيم خاطئه عن التغذيه ..والغذاء..



    عن المفاهيم الخاطئة في عالم التغذية يقول د‏.‏ صلاح عيد أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية طب عين شمس .................


    هذا المفهوم الخاطئ لدى البعض حيث يفضلون عدم طهي اللحوم جيدا خاصة الكبدة اعتقادا منهم بأن ذلك يحفظ الفيتامينات الموجودة بتركيز كبير فيها‏،

    في حين أن هذا غير صحيح تماما‏،

    لأن الحصول على الفيتامينات ينبغي أن يتم فقط عن طريق الخضراوات والفواكه الطازجة‏،


    أما عدم طهي اللحوم والكبدة تماما لتحتفظ بالفيتامينات‏، فإنه يؤدي إلى عدم هضم هذه البروتينات هضما كاملا‏، ووصول بعضها إلى الدورة الدموية لتنتشر في خلايا الجسم‏،
    وتسبب أمراض الحساسية‏.‏


    كذلك تعمد بعض الأمهات إلى إضافة البيض النيئ إلى كوب اللبن وإعطائه لأطفالهن بأمل أن يقويهم ويغذيهم‏، وهذا بدوره تصرف خاطئ,‏ إذ ينتج عنه عدم قدرة الجهاز الهضمي علي هضم البيض‏(‏ صفاره وبياضه‏)‏ مما يؤدي إلى ظهور أمراض الحساسية لدى الطفل في سنوات عمره الأولى.‏
    *******************
    التحذير من أنماط التغذية الحديثة


    العادات الغذائية التي يتبعها البشر حاليا قد تكون سبباً في إصابتهم بأمراض الجهاز الهضمي.


    ويرى فريق علماء من بريطانيا وهولندا أن السبب وراء إصابات المعدة بالبكتريا هو تغيير عادات الطعام تلك.



    وقد توصل هؤلاء العلماء إلى معرفة التركيب الوراثي لنوع من البكتريا مسؤول عن حالات إسهال يفوق عددها ثلاث مرات حالات الإسهال الناتج عن جراثيم السالمونيلا.


    ويقول فريق العلماء الذين يعملون تحت رعاية مركز سانجر العلمي إن الأشخاص الذين يكثرون من تناول الطعام خارج منازلهم وأولئك الذين اعتادوا الاعتماد على الطعام الجاهز هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الجرثومة.


    ويقول أعضاء فريق علمي من بريطانيا وهولندا إنه أصبح بإمكانهم تطوير طرق أفضل لتشخيص البكتريا ومعالجتها.



    التسمم الغذائي

    في بريطانيا وحدها هناك60 ألف حالة من التسمم الغذائي سنويا. وقد شخصت المختبرات وجود هذه البكتريا في اللحوم الملوثة وخصوصا لحوم الدواجن.


    كما وجد العلماء أن الخارطة الوراثية لهذه البكتريا مختلفة عن مثيلاتها، إذ أن سلاسل حامضها النووي تتغير بسرعة فائقة. وهذه التغيرات تؤدي إلى قدرتها على العيش طويلا على الغذاء الملوث أو في داخل الأمعاء.



    ولهذه الجراثيم علاقة بنوع من الشلل العضلي العصبي. وتحدث الإصابة نتيجة تناول لحوم ملوثة غير مطهية جيدا أو عن طريق الحليب والماء.
    هذه البكتريا تستوطن أمعاء عدد كبير من الحيوانات، لكنها تسبب إسهالا دمويا عند الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.

    ويرى فريق العلماء أن اكتشاف الخارطة الوراثية لهذه البكتريا سيسهل عملية الوقاية من المرض وتشخيصه وبالتالي علاجه.


    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  9. الصورة الرمزية DANIA

    DANIA تقول:

    افتراضي

    الغذاء.....غذاء القلب


    غذاء القلب
    0000000000000
    0000000000000000

    لغرض تقليل مخاطر التعرض لهذا المرض، هنالك حاجة لحصولك على هذه المغذيات:


    حامض الفوليك


    يفضل تناول حامض الفوليك (Folic Acid) بمقدار400 مايكرو غرام/اليوم حيث وجدت دراسة قامت بها جامعة هارفارد على 80 ألف ممرضة بأن الممرضات اللواتي تناولن وجبات غنية بحامض الفوليك قلت فرص إصابتهن بأمراض القلب بنسبة 31%.
    ويعود السبب في حماية حامض الفوليك الجسم إلى دوره في تقليل مستويات الدم للحامض الأميني هوموسيستايين (Homocysteine) الذي يعتبر أحد عوامل التي تحفز التعرض لمرض القلب والسكتة.
    ومن مصادر حامض الفوليك عصير البرتقال واللوبيا والقرنبيط الأخضر والسبانخ.


    فيتامين (ب6)
    فيتامين (ب6) بمقدار 3ملغ يوميا: وجدت نفس الدراسة التي جرت على الممرضات بأن اللاتي تناولن فيتامين B6 استطعن التقليل من مخاطر مرض القلب بنسبة 33% .
    وعلى غرار حامض الفوليك، فإن فيتامين (ب6) يساعد في تقليل مستوى الحامض الأميني هوموسيستايين.
    وإن تناول المكملات الغذائية فكرة جيدة ذلك لأن هنالك العديد من الأشخاص الذين لا يستطيعون تناول الكمية الكافية من الغذاء التي تضمن لهم الحصول على الـ 2ملغ من فيتامين ب6 الضروري في اليوم الواحد.

    ويكثر فيتامين ب6 في الموز والأفوكادو والدجاج والرز الأسمر والشوفان، ونفس الفيتامين المتعدد الذي يعطيك القيمة اليومية من حامض الفوليك بإمكانه أن يضمن حصولك على 3ملغ من فيتامين (ب6).


    فيتامين (هـ)

    يفضل تناول فيتامين (هـ)- E بمقدار 400وحدة دولية/اليوم الواحد، وتشير العديد من الدراسات إلى أن تناول فيتامين (هـ ) بمقادير تتراوح بين 100-800 وحدة دولية قد تقلل مخاطر تعرضك للإصابة بمرض القلب بنسبة 40%. وفي احدى الدراسات التي أجريت على أشخاص مصابين بمرض القلب فإن أولئك الذين كانوا يتبادلون 400-800 وحدة دولية من فيتامين (هـ) استطاعوا تقليل مخاطر تعرضهم إلى السكتة عند الحمية بنسبة 77% حسبما ورد في مجلة لانسيت في 23 آذار 1996.
    ويفيد بعض الأطباء إلى أن طبيعة فيتامين (هـ) كعامل يحارب التأكسد يعمل على إيقاف التغيرات في الكولسترول المنخفض الكثافة (LDL) وهو النوع المعروف بالكوليسترول السيء، لأنه يعمل على تخثر الشرايين.
    وللحصول على مقدار كاف من فيتامين (هـ)، فإنه من المحتمل أن تحتاج إلى مكمل غذائي، وأفضل المصادر لهذا الفيتامين من الأغذية الطبيعية هو الزيوت النباتية والجوز وبذر الحنطة، ولكن يتوجب عليك تناول كميات عالية جدا لغرض الاقتراب من المقدار المرغوب به لغرض منع حصول مرض القلب.


    دهون أوميغا-3
    إن تناول 120غراما من الحوامض الدهنية أوميغا-3، الممكن الحصول عليها من سمك السلمون والسمك البحري وسمك القد، أو أي سمك دهني آخر، مرة واحدة في الأسبوع، تقلل مخاطر التعرض للأزمة القلبية بين 50-70% حسبما ورد في صحيفة الاتحاد الطبي الأمريكي في تشرين ثاني 1995.
    وتعمل هذه الأحماض الدهنية على تقليل التشنجات القلبية وتكتل الصفائح الدموية التي تقود إلى تخثرات خطيرة في الشرايين.


    اللايكوبين
    يوجد اللايكوبين (Lycopene) بكميات كبيرة في الطماطم، وفي السنة الماضية، أظهرت الدراسات بأن اللايكوبين، الذي ينتمي إلى عائلة الكاروتينات وأشهرها البيتا كاروتين، يحمي من الأمراض القلبية وبعض أنواع السرطان.


    وفي إحدى الدراسات على أشخاص كانوا قد تعرضوا إلى أزمة قلبية، وكانت مستويات مادة اللايكوبين في أنسجتهم دون المستوى الطبيعي، فإن تناول جرعة أو اثنتين من مادة عالية باللايكوبين ساعد على رفع مستويات اللايكوبين عندهم إلى الوضع الطبيعي. وإن الطماطم المطبوخة تحتوي على نسبة أعلى من اللايكوبين مقارنة مع الطماطم النيئة. ويساعد تناول القليل من الدهون، مثل زيت الزيتون، في امتصاص كمية أكبر من اللايكوبين في الجسم.


    الفلافونيدات
    يحتوي عصير العنب على مادة الفلافونيدات التي تمنع تخثر الدم وتحافظ على ميوعته في المستوى المطلوب، وتدل عدة دراسات إلى أن شرب عصير العنب الأرجواني (5 أونصات) مرتين في اليوم يقلل من خطر تخثر الدم بنسبة 60%.
    وتوجد مادة الفلافونويدات في التفاح والبصل والشاي أيضا.


    الفطور المثالي لمرضى القلب والسكتة القلبية
    الفطور: كوب واحد من نبات الشوفان + ملعقة صغيرة من السكر + ملعقة صغيرة من المرجرين "سمن نباتي" (margarine) + كوب حليب خالي الدسم + 5 أونصات من عصير العنب الأحمر.
    وجبة صباحية خفيفة: برتقالة + كوب شاي أخضر ساخن.
    الغذاء: نصف كوب من البندورة + نصف كوب من الفاصولياء الحمراء + نصف كوب من الذرة + نصف كوب من البصل + 1 ملعقة صغيرة من زيت الزيتون.
    وجبة خفيفة بعد الظهر: تفاحة + شاي أخضر ساخن.
    العشاء: 120 غراما من سمك السلمون المشوي + ربع كوب من القرنبيط + كوب واحد من الرز الأسمر + نصف كوب من اللبن الخالي من الدهن والمعزز بالكالسيوم.
    وجبة مسائية خفيفة: 5 أونصات من عصير العنب الأحمر + 4 أكواب من البوشار --

    الاخوه والاخوات الكرام ارجو ان تكونوا قد استفدتم مما قدمت لكم



    دانياااا








    [SIZE="5"][COLOR="Red"][FONT="Comic Sans MS"]
     
  10. الصورة الرمزية أبوالزبير

    أبوالزبير تقول:

    افتراضي مشاركة: ~^~ ملف كامل عن موسوعه الغذاء~^~

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    دانيا

    ما شاء الله تبارك الله و لا قوة إلا بالله

    جزاكِ الله خيراً أختنا في الله على جمعك الطيب وترتبيك الرائع

    لهذا الموضوع

    ووفقكِ الله أُخيه وسددَ على طريق الحق خطاك