الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية نبض باقى

    نبض باقى تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ{70}
    سوره الانعام
     
  2. الصورة الرمزية متمنيةالشهادة

    متمنيةالشهادة تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    اي دع الذين خدعتهم الدنيا واطمعتهم بالباطل
    ان تبسل نفس اي تحبس في النار او تسلم للهلكة
    تعدل كل عدل تفتد بكل فداء
    ابسلوا اي حبسوا في النار او اسلموا للهلكة
    شراب من حميم اي ماء بالغ نهاية الحراره

    وبارك الله فيك يا اخ نبض باقي وفي جهودك
    سؤالي عن الايه(يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذزرقا يتخافتون بينهم ان لبثتم الا عشرا )سورة طه 101
     
  3. الصورة الرمزية ابو الهيثم

    ابو الهيثم تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    الآيات: 102 - 104 {يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا، يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا، نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أ

    قوله تعالى: "يوم ينفخ في الصور" قراءة العامة "ينفخ" بضم الياء على الفعل المجهول. وقرأ أبو عمرو وابن إسحاق بنون مسمى الفاعل. واستدل أبو عمرو بقوله تعالى: "ونحشر المجرمين" بنون.
    وعن ابن هرمز "ينفخ" بفتح الياء أي ينفخ إسرافيل. أبو عياض: "في الصُّوَرِ". الباقون "في الصُّورِ" وقد تقدم. وقرأ طلحة بن مصرف "ويحشر" بضم الياء المجرمون رفعا بخلاف المصحف. والباقون "ونحشر المجرمين" أي المشركين. "يومئذ زرقا" حال من المجرمين، والزرق خلاف الكحل. والعرب تتشاءم بزرق العيون وتذمه؛ أي تشوه خلقتهم بزرقة عيونهم وسواد وجوههم. وقال الكلبي والفراء: "زرقا" أي عميا. وقال الأزهري: عطاشا قد ازرقت أعينهم من شدة العطش؛ وقاله الزجاج؛ قال: لأن سواد العين يتغير ويزرق من العطش. وقيل: إنه الطمع الكاذب إذا تعقبته الخيبة، يقال: ابيضت عيني لطول انتظاري لكذا. وقول خامس: إن المراد بالزرقة شخوص البصر من شدة الخوف؛ قال الشاعر:
    لقد زرقت عيناك يا ابن مكعبر كما كل ضبي من اللؤم أزرق
    يقال: رجل أزرق العين، والمرأة زرقاء بينة الزرق. والاسم الزرقة. وقد زرقت عينه بالكسر وازرقت عينه ازرقاقا، وازرقت عينه ازريقاقا. وقال سعيد بن جبير: قيل لابن عباس في قوله: "ونحشر المجرمين يومئذ زرقا" وقال في موضع آخر: "ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما" [الإسراء: 97] فقال: إن ليوم القيامة حالات؛ فحالة يكونون فيه زرقا، وحالة عميا. "يتخافتون بينهم" أصل الخفت في اللغة السكون، ثم قيل لمن خفض صوته خفته. يتسارون؛ قاله مجاهد؛ أي يقولون بعضهم لبعض في الموقف سرا. "إن لبثتم" أي ما لبثتم يعني في الدنيا، وقيل في القبور "إلا عشرا" يريد عشر ليال. وقيل: أراد ما بين النفختين وهو أربعون سنة؛ يرفع العذاب في تلك المدة عن الكفار - في قول ابن عباس - فيستقصرون تلك المدة. أو مدة مقامهم في الدنيا لشدة ما يرون من أهوال يوم القيامة؛ ويخيل إلى أمثلهم أي أعدلهم قولا وأعقلهم وأعلمهم عند نفسه أنهم ما لبثوا إلا يوما واحدا يعني لبثهم في الدنيا؛ عن قتادة؛ فالتقدير: إلا مثل يوم. وقيل: إنهم من شدة هول المطلع نسوا ما كانوا فيه من نعيم الدنيا رأوه كيوم. وقيل: أراد بيوم لبثهم ما بين النفختين، أو لبثهم في القبور على ما تقدم. "وعشرا" و"يوما" منصوبان بـ "لبثتم".

    سؤالي تفسير هذه الاية
    َمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }المائدة44
     
  4. الصورة الرمزية أبو فراس

    أبو فراس تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    قال تعالى
    " ومن لم يحكم بما أنزل الله "

    من الحق المبين ، وحكم بالباطل الذي يعلمه ، لغرض من أغراضه الفاسدة

    " فأولئك هم الكافرون "

    . فالحكم بغير ما أنزل الله من أعمال أهل الكفر ، وقد يكون كفرا ينقل عن الملة . وذلك إذا اعتقد حله وجوازه . وقد يكون كبيرة من كبائر الذنوب ، ومن أعمال الكفر ، قد استحق من فعله ، العذاب الشديد .

    تفسير السعدي

    الآية الجديدة

    قال تعالى ::{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (200) سورة آل عمران


     
  5. الصورة الرمزية نبض باقى

    نبض باقى تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

    تفسير الجلالين

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ ) على الطاعات والمصائب وعن المعاصى (وَصَابِرُواْ) الكفار فلا يكونوا أشد صبراً منكم (وَرَابِطُواْ) أقيموا على الجهاد (وَاتَّقُواْ اللّهَ )في جميع احوالكم (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) تفوزون بالجنه وتنجون من النار


     
  6. الصورة الرمزية نبض باقى

    نبض باقى تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    سورة العنكبوت
    الايه 18
     
  7. الصورة الرمزية متمنيةالشهادة

    متمنيةالشهادة تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    يخاطب الله تعالى المؤمنين ويحثهم على الصبر ويغلبوا اعدائهم بالصبر وان يقيموا بالحدود متاهبين للجهاد وان يتقوه سبحانه وتعالى
    (ثم ان عليها لشوبا من حميم ثم ان مرجعهم لالى الجحيم انهم الفوا ءاباءهم ضالين فهم على اثرهم يهرعون)66 الصافات
     
  8. الصورة الرمزية أبو فراس

    أبو فراس تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    قال تعالى
    ( ثم إن عليها لشوبا من حميم ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم إنهم ألفوا آباءهم ضالين فهم على
    آثارهم يهرعون)
    ثم إن لهم عليها "أي : على أثر هذا الطعام " لشوبا من حميم "أي : ماء حارا ، قد تناهى
    حره ، كما قال تعالى : " وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب
    وساءت مرتفقا " وكما قال تعالى : " وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم "" ثم إن مرجعهم
    " أي : مآلهم ومقرهم ومأواهم " لإلى الجحيم " ، ليذوقوا من عذابه الشديد ، وحره العظيم
    ، ما ليس عليه مزيد من الشقاء . وكأنه قيل : ما الذي أوصلهم إلى هذه الدار ؟ فقال : "
    إنهم ألفوا " أي : وجدوا " آباءهم ضالين فهم على آثارهم يهرعون "أي : يسرعون في
    الضلال . فلم يلتفتوا إلى ما دعتهم إليه الرسل ، ولا إلى ما حذرتهم عنه الكتب ولا إلى
    أقوال الناصحين . بل عارضوهم بأن قالوا : " إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم
    مقتدون "
    تفسير السعدي

    ــــــــ

    الآية الجديدة
    قال تعالى : {اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ} (15) سورة البقرة
     
  9. الصورة الرمزية ابو الهيثم

    ابو الهيثم تقول:

    افتراضي مشاركة: مسابقه للاعضاء والمشرفين

    الأية 15: {الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون}
    قوله تعالى: "الله يستهزئ بهم" أي ينتقم منهم ويعاقبهم، ويسخر بهم ويجازيهم على استهزائهم، فسمى العقوبة باسم الذنب. هذا قول الجمهور من العلماء، والعرب تستعمل ذلك كثيرا في كلامهم، من ذلك قول عمرو بن كلثوم:
    ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
    فسمى انتصاره جهلا، والجهل لا يفتخر به ذو عقل، وإنما قال ليزدوج الكلام فيكون أخف على اللسان من المخالفة بينهما. وكانت العرب إذا وضعوا لفظا بإزاء لفظ جوابا له وجزاء ذكروه بمثل لفظه وإن كان مخالفا له في معناه، وعلى ذلك جاء القرآن والسنة. وقال الله عز وجل: "وجزاء سيئة سيئة مثلها" [الشورى: 40]. وقال: "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم" [البقرة: 194] والجزاء لا يكون سيئة. والقصاص لا يكون اعتداء، لأنه حق وجب، ومثله: "ومكروا ومكر الله" [آل عمران: 54]. و"إنهم يكيدون كيدا، وأكيد كيدا" [الطارق: 15 - 16]. و"إنما نحن مستهزئون، الله يستهزئ بهم" وليس منه سبحانه مكر ولا هزء إنما هو جزاء لمكرهم واستهزائهم وجزاء كيدهم، وكذلك "يخادعون الله وهو خادعهم" [النساء: 142]. "فيسخرون منهم سخر الله منهم" [التوبة: 79]. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله لا يمل حتى تملوا ولا يسأم حتى تسأموا). قيل: حتى بمعنى الواو أي وتملوا. وقيل المعنى وأنتم تملون. وقيل: المعنى لا يقطع عنكم ثواب أعمالكم حتى تقطعوا العمل. وقال قوم: إن الله تعالى يفعل بهم أفعالا هي في تأمل البشر هزء وخدع ومكر، حسب ما روى: (إن النار تجمد كما تجمد الإهالة فيمشون عليها ويظنونها منجاة فتخسف بهم). وروى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله تعالى: "وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا أمنا "هم منافقو أهل الكتاب، فذكرهم وذكر استهزاءهم، وأنهم إذا خلوا إلى شياطينهم يعني رؤساءهم في الكفر - على ما تقدم قالوا: إنا معكم على دينكم "إنما نحن مستهزئون" بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم. "الله يستهزئ بهم" في الآخرة، يفتح لهم باب جهنم من الجنة، ثم يقال لهم: تعالوا، فيقبلون يسبحون في النار، والمؤمنون على الأرائك - وهي السرر - في الحجال ينظرون إليهم، فإذا انتهوا إلى الباب سد عنهم، فيضحك المؤمنون منهم، فذلك قول الله عز وجل: "الله يستهزئ بهم" أي في الآخرة، ويضحك المؤمنون منهم حين غلقت دونهم الأبواب، فذلك قوله تعالى: "فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون. على الأرائك ينظرون" [المطففين: 34 - 35] إلى أهل النار "هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون" [المطففين: 36]. وقال قوم: الخداع من الله والاستهزاء هو استدراجهم بدرور النعم الدنيوية عليهم، فالله سبحانه وتعالى يظهر لهم من الإحسان في الدنيا خلاف ما يغيب عنهم، ويستر عنهم من عذاب الآخرة، فيظنون أنه راض عنهم، وهو تعالى قد حتم عذابهم، فهذا على تأمل البشر كأنه استهزاء ومكر وخداع، ودل على هذا التأويل قوله صلى الله عليه وسلم: (إذا رأيتم الله عز وجل يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك منه استدراج). ثم نزع بهذه الآية: "فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين" [الأنعام: 44 - 45]. وقال بعض العلماء في قوله تعالى: "سنستدرجهم من حيث لا يعلمون": [الأعراف: 182] كلما أحدثوا ذنبا أحدث لهم نعمة.
    قوله تعالى: "ويمدهم" أي يطيل لهم المدة ويمهلهم ويملي لهم، كما قال: "إنما نملي لهم ليزدادوا إثما" [آل عمران: 178] وأصله الزيادة. قال يونس بن حبيب: يقال مد لهم في الشر، وأمد في الخير، قال الله تعالى: "وأمددناكم بأموال وبنين". [الإسراء: 6]. وقال: "وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون" [الطور: 22]. وحكي عن الأخفش: مددت له إذا تركته، وأمددته إذا أعطيته. وعن الفراء واللحياني: مددت، فيما كانت زيادته من مثله، يقال: مد النهرُ النهرَ، وفي التنزيل: "والبحر يمده من بعده سبعة أبحر" [لقمان: 27]. وأمددت، فيما كانت زيادته من غيره، كقولك: أمددت الجيش بمدد، ومنه: "يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة". [آل عمران: 125]. وأمدّ الجرح، لأن المدة من غيره، أي صارت فيه مدة.
    قوله تعالى: "في طغيانهم" كفرهم وضلالهم. وأصل الطغيان مجاوزة الحد، ومنه قوله تعالى: "إنا لما طغى الماء" [الحاقة: 11] أي ارتفع وعلا وتجاوز المقدار الذي قدرته الخُزان. وقوله في فرعون: "إنه طغى" [طه: 24] أي أسرف في الدعوى حيث قال: "أنا ربكم الأعلى" [النازعات: 24]. والمعنى في الآية: يمدهم بطول العمر حتى يزيدوا في الطغيان فيزيدهم في عذابهم.
    قوله تعالى: "يعمهون" يعمون. وقال مجاهد: أي يترددون متحيرين في الكفر. وحكى أهل اللغة: عَمِه الرجل يعمه عموها وعمها فهو عمه وعامه إذا حار، ويقال رجل عامه وعمه: حائر متردد، وجمعه عُمّه. وذهبت إبله العُمّهى إذا لم يدر أين ذهبت. والعمى في العين، والعمه في القلب، وفي التنزيل: "فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور" [الحج: 46]


    تفسير هذه الايه


    ولن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً }النساء141