قال صلى الله عليه و سلم: " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم ألف حسنه! فسأل سائل من جلسائه: كيف يكسب ألف حسنه؟ قال: يسبح مائة تسبيحة فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة ".
رواه مسلم
قال ابن عباس رضي الله عنه: (يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر) إذا كان من خالف السنة لقول أبي بكر وعمر رضي الله عنهما تخشى عليه العقوبة، فكيف بحال من خالفها لقول من دونهما أو لمجرد رأيه واجتهاده."
(ابن باز)
قال أهل العلم رحمهم الله: (من صدق فراره إلى الله، صدق قراره مع الله) فمن صدقت توبته وإنابته وأوبته إلى ربه، صدق قراره وسيره وهديه على صراط الله، حتى يلقى الله تبارك وتعالى. "
(صالح المغامسي)
العدل فضيلة مطلقة؛ لا تقييد في فضله؛ فهو ممدوح في كل زمان وكل مكان، وكل حال، ممدوح من كل أحد، مع كل أحد، بخلاف كثير من الأخلاق؛ فإنه يلحقها الاستثناء والتقييد."
(الشيخ سليمان الماجد)
خصلتان إذا رأيتهما في الرجل فاعلم أن من ورائهما خير منهما: إذا كان حابسا للسانه، محافظا على صلاته ."
(يحيى بن أبي كثير)
أنزل الله القرآن على أمة أمية، وتكفل بحفظه (وإنا له لحافظون)، فيجب على المسلمين إعطاؤه حقه بتطبيقه والعودة إليه في جميع جوانب الحياة، وأن نجعل لنا وردا منه ونقرأه قراءة المستلهم بتدبر وخشوع، ونطلع على تفاسيره ليصوغ حياتنا ويحل قضايانا. "
(د.سلمان العودة - الحياة كلمة)
في قوله سبحانه : ( إن في ذلك لعبرة لمن يخشى ) إشارة إلى أهمية الاعتبار بالأحداث، وأن يعتبر الإنسان بتاريخ الأمم السابقة والأحداث الماضية، فإن التاريخ يعيد نفسه، والحاضر هو نمط الماضي، والمستقبل هو نمط من الحاضر، وليس هناك في التاريخ قفزات."
(د. سلمان العودة)
القسوة والظلم تعطل الإبداع، بل تخرج المجرمين ومحبي الانتقام، ليس على مستوى البيوت فقط، بل على مستوى الشعوب والدول أيضا.
(أ.د.ناصر العمر)
"أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام، ويصرخون فينا: أين كنتم يا مسلمون؟ "
(د.عبدالرحمن السميط)
قَبْلَ الّغُرُوُبْ ]
إِشْرَاَقَةُ للآحبة في الله ] لمّا قِيلَ للإمام أحْمد : متى يجدُ العـبد طعـم الراحــة ؟!
قال : عند أول قدم يضعهــا في الجــنة .. !