عملية كبيرة للمجاهدين قرب مستوطنة آرشتي

فترة الاصدار: 15 نوفمبر 2009, 14:05

ذكر مصدر في هيئة قاطع سونزها من إمارة القوقاز لقفقاس سنتر حول عملية ناجحة للمجاهدين، نفذت في بداية صباح يوم الأحد قرب قرية آرشتي.



وذكر نائب قائد قاطع سونزها للقوات المسلحة لإمارة القوقاز الأمير عربي، عند 4:30 صباحا هاجمت وحدة للمجاهدين قاعدة للكفار الروس تقع في منطقة قرية آرشتي. وتم الهجوم على القاعدة بالقذائف الصاروخية، وASG، والأسلحة الرشاشة.



وحاول المحتلين الرد بإطلاق النار العشوائي لم يؤدي إلى أية أضرار للمجاهدين.



وليس هناك معلومات دقيقة حول خسائر الكفار. ولكن، نتيجة للهجوم إشتعلت بعض المقطورات، التي يسكنها الكفار.



وقال الأمير عربي بأنه بعد الهجوم على القاعدة قرب آرشتي أرسل الكفار قافلة عسكرية لحصار المهاجمين. ولكن المجاهدين كمنوا للقافلة قرب قرية شيمولغا.



نتيجة للكمين حاصر المجاهدين مقدمة القافلة. ووفقا للأمير عربي، نتيجة للهجوم تم تدمير إحدى شاحنات اليورال للجيش تدميرا تاما. وتم إعطاب عدد من القطع العسكرية.



ووقع قتلى وجرحى بين الغزاة، ولكن عددهم غير معروف.



ولم تلحق بالمجاهدين أية خسائر في هذه العملية.



نود أن نذكر بأن الكفار ذكروا كذلك هجوم المجاهدين قرب آرشتي.



ووصفوا قاعدة المحتلين "بنقطة تفتيش للشرطة"، والقافلة العسكرية التي كانت متوجهة لدعم الكفار المحاصرين "كمفتشين تابعين لمكتب المدعي العام كانوا سيجرون تحقيقات بعد هجمات المسلحين".



ومن العجيب أن "المفتشين"، الذين يصل عددهم إلى 200 رجل، كانوا يتنقلون في شاحنات يورال عسكرية.




المجاهدون يؤكدون مقتل 9 من المجاهدين قرب قرية شالازهي

فترة الاصدار: 13 نوفمبر 2009, 23:06

أكد مصدر قفقاس سنتر في مقر قيادة الجبهة الجنوب غربية لإمارة القوقاز مقتل مجموعة من المجاهدين قرب قرية شالازهي.



ووفقا للمعلومات الأولية، في ظهيرة الجمعة، كانت مجموعة من المجاهدين تتكون من 9 مقاتلين، يقودهم الأمير إسلام (قائد قاطع آشخوي - مارتان من الجبهة الجنوب غربية للقوات المسلحة لإمارة القوقاز) في آلية قرب قرية شالازهي.



هاجمت مروحيات عسكرية روسية المجاهدين أثناء تحركهم في الآلية. وإستشهد جميع المجاهدين بما فيهم، الأمير إسلام.



ولم تقع إشتباكات بعد هجوم المروحية في شالازهي. وتصريح المرتدين بمقتل 20 مجاهدا غير صحيح.



ولم يذكر مصدر قفقاس سنتر أية تفاصيل أخرى.


مقتل 30 مرتدا بأمر قاديروف خلال العشرة أيام الماضية

فترة الاصدار: 13 نوفمبر 2009, 21:03

ذكرت مصادر في ولاية الشيشان من إمارة القوقاز بأنه خلال العشرة أيام الماضية تم قتل أكثر من 30 مرتدا بأمر قاديروف، شك في ولائهم.



وهكذا، على الأقل قبض وقتل 12 مرتدا في مدينة آرغون. ووفقا لغيرها من المعلومات أكثر من 20 مرتدا قتلوا في أرغون.



وكذلك قتل غيرهم في خوسي - يورت وغيرها من القرى.



وكما ذكر سابقا، أحد قادة المرتدين يكني "بإيبي" إعتقل وقتل في مدينة آرغون. تلقينا معلومات فيما بعد بأن شقيق إيبي، الذي حاول الفرار من الشيشان، قتل كذلك. وكان قد قبض عليه في إحدى ولايات إمارة القوقاز.



وقتل كذلك مرتد يكني "بماماكا". وهناك معلومات بأن إثنين من إخوته - أحمد وروسلان، قبض عليهما ومصيرهما غير معلوم.



وقتل كذلك أحد قادة قاديروف سلطان بولوييد وشقيقه. وخافازي قيادي آخر للمرتدين من آرغون وإثنين من إخوته - بيسلان ورمضان - قتلوا كذلك.



وتقول المصادر بأن بعض المرتدين القتلى أظهروا "كمسلحين قتلى". وهكذا، بالتحديد، في سيروين - يورت على الأقل 2 من 4 من "المسلحين" القتلى سبق أن خطفوا وصفوا من قبل مرتدي قاديروف.



وقبل بضعة أيام قرب ماخيتي رمضان دازافاثانوف (المكنى "رامزيك")، العضو في عصابة "يوغ - الجنوب" أعلن كذلك بأنه أحد المسلحين.



الأسباب التي جعلت قاديروف يقوم بمجزرة دموية في صفوف أتباعه، غير معروفة حتى الآن. ووفقا لبعض التقارير، أصبح زعيم المرتدين شديد الشك والحساسية، خوفا من الإغتيال والخيانة.



أي فعل خياني أو خبر بخيانة هذا أو ذاك المرتد، يدفع قاديروف لإضطراب شديد. مما يجعله يرهب رجاله، ويحاول قاديروف بذلك أن يمنع أية محاولة للخيانة.



وهكذا، "تطهير" صفوف قاديروف مصحوبا بحملة "إنتصارات المسلحين"، التي يقصد منها أن يظهر لموسكو "نتيجة" التي على وشك أن تعين "كلب حراسة" جديد للكرملين في القوقاز.



إنفجار مخزن للذخيرة في روسيا يقتل ويجرح العشرات

فترة الاصدار: 13 نوفمبر 2009, 20:08
أعلنت السلطات الروسية أن 35 شخصا "مفقودين" نتيجة لتفجير مخزن ذخيرة في إقليم أوليانفسك. وتدعي السلطات بأن 40 شخصا كانوا في أحد المعامل عند وقوع التفجير.

وليس واضحا من التقارير أي من المعامل. بينما من المعروف بأن التفجير وقع في ما يسمى المدينة العسكرية، حيث يتم حشد مخازن الذخيرة.

وذكرت السلطات بأن أكثر من 3000 شخص من بين السكان المدنيين تم إخلائهم من أوليانفسك من المناطق القريبة من مخزن الذخيرة، حيث إشتعلت نيران قوية.

وإعترفت السلطات بأن أكثر من 1770 "من سكان المخيم العسكري" من بينهم، من يخدم في مناصب عسكرية.

من المثير للإهتمام بأنه منذ الدقائق الأولى سارع حاكم إقليم أوليانفسك موروزوف بإعلان بأن شكل العمل التخريبي "وارد للغاية".

بينما، نفسه موروزوف قال "بأن رجلا قذف خارج من المعمل نتيجة للتفجير"، أعطى بيانا أوليا حول ما جرى. قال الضحية بأنه في المعمل أولا حصل إرتطام ثم وقع التفجير.

قسم المتابعة،
كفكاز سنتر