كان حلما يتأرجح وها هو اليوم يتحقق ،، هو التخرج بحر من العطاء
في يوم تخرجناا تزهر السماء .... وتتلون الحياة بألوان الفرح .. وتطرب الفراشات على أغصان الزهر ،،،
وتضئ أرواحنا بالسعادة والجمال ،، ويبقى تخرجنا أنشودة للزمان ،،،
الاحبة في الله جزء من حياتنآ ،،،،، شاركونا فرحة تخرجناا ،،،؛ فضلا لا أمرا
دمتم بحظ الله ورعايته