الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  1. الصورة الرمزية همي الدعوه

    همي الدعوه تقول:

    خبر استشهاد شقيقيْن فلسطينييْن في قصف صهيوني جنوب قطاع غزة

    استشهاد شقيقيْن فلسطينييْن في قصف صهيوني جنوب قطاع غزة
    الثلاثاء4 من ذو الحجة 1429هـ 2-12-2008م



    شهيد في غزة




    مفكرة الإسلام: استُشهد فتيان فلسطينيان وأصيب آخرون بجروح، في قصف صهيوني استهدف، ظهر اليوم الثلاثاء، مجموعة من المواطنين بالقرب من مطار غزة الدولي شرق مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة.
    وقال شهود عيان ومصادر طبية إن طائرة استطلاع صهيونية قصفت المواطنين بصاروخ واحد على الأقل؛ ما أدى إلى استشهاد الشقيقين رمزي وخالد دهيني (12 و13 عامًا)، بالإضافة إلى سقوط أربعة جرحى آخرين.
    وتقول الشبكة الإعلامية الفلسطينية إن محيط المطار تشهد توغلاً لقوات "إسرائيلية" منذ صباح اليوم، مشيرةً إلى أن المقاومة تصدت لهذا التوغل.
    وقصفت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس الآليات المتوغلة بـ 13 قذيفة هاون على دفعتين.
    هذا، ومن المقرر أن تجتمع الفصائل الفلسطينية مساء اليوم للتشاور حول مصير التهدئة مع الاحتلال "الإسرائيلي" والتي تنتهي في 18 من ديسمبر الجاري.

    المقاومة تستبعد تمديد التهدئة:
    وكانت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، قد أكدت، يوم الأحد، أنه لا يمكن الحديث عن تمديد التهدئة مع الاحتلال طالما أن الاحتلال لم يلتزم بها. كما استبعدت كتائب القسام قبولها تمديد التهدئة.
    وقال "أبو حمزة" الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس: إنه في ظل العدوان "الإسرائيلي" المتواصل على قطاع غزة وسقوط أكثر من 17 شهيداً خلال شهر نوفمبر الجاري واستمرار إغلاق المعابر وتشديد الحصار على القطاع، كان واجباً على سرايا القدس أن تقوم بالرد على هذا العدوان".
    وأوضح أن إطلاق الصواريخ على سديروت وعسقلان جاء رداً على العدوان "الإسرائيلي" المتواصل والمتصاعد في قطاع غزة والضفة الغربية.
    ووجه الناطق باسم السرايا "رسالة للعدو ووزير حربه باراك" بأن "سرايا القدس سترد على كل خرق للتهدئة وأن الدم بالدم والدمار بالدمار ونحذر الاحتلال وحكومته من رئيس وزرائها حتى آخر وزير بها أن هناك المئات من الصواريخ ستنهمر على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة المحاصر إذا ارتكب العدو أي حماقة ضد مجاهدينا وأبناء شعبنا في الضفة المحتلة وقطاع غزة".
    وحول التهدئة مع الاحتلال، قال "أبو حمزة": "لا يمكن الحديث عن تمديد هذه التهدئة المترنحة في المرحلة القادمة طالما أن العدو لم يلتزم بها ويواصل توغلاته واستهدافه لأبناء شعبنا ومجاهديه في قطاع غزة والضفة المحتلة واستمراره في إغلاق كافة معابر القطاع".

    القسام تستبعد تمديد التهدئة:
    من جانبها، استبعدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قبولها بتمديد اتفاق التهدئة مع تل أبيب في قطاع غزة والذي ينتهي بعد ثلاثة أسابيع.
    وأعلن "أبو عبيدة"، الناطق باسم كتائب القسام، في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الألمانية أن "الفصائل الفلسطينية ستجتمع قريباً من أجل الخروج بموقف جماعي موحّد حول الرد على تجديد التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي".
    وحول موقف الكتائب إزاء التمديد من عدمه، قال "نحن سنبحث الأمر لكننا لا نرجح تمديد التهدئة بوضعها الحالي في ظل استمرار الخروقات "الإسرائيلية" من توغلات وعمليات قتل وفرض للحصار المشدد وإغلاق معابر القطاع".
    ورهن أبو عبيدة إمكانية تمديد الفصائل الفلسطينية "بوجود ضمانات وتدخلات فاعلة للضغط على الاحتلال وإلزامه بلجم عدوانه ورفع الحصار بشكل كامل".
    وحول الأسابيع المتبقية من عمر التهدئة الحالية، أكد الناطق باسم القسام أن حركته ستلتزم بالفترة المتبقية للتهدئة "إذا التزم بها العدو الصهيوني، وإذا لم يلتزم الاحتلال بالتهدئة فلن نلتزم بها، ومن واجبنا ومن حقنا أن نرد على أي خرق جديد للتهدئة".

     
  2. الصورة الرمزية ابو ريتاج

    ابو ريتاج تقول:

    افتراضي رد: استشهاد شقيقيْن فلسطينييْن في قصف صهيوني جنوب قطاع غزة

    حسبنا الله ونعم الوكيل

    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
    أخي : تذكر دائماً أن الإستغفار يفتح الأقفال
    يقول ابن تيمية : إن المسألة لتغلق علي فأستغفر الله ألف مرة أو أكثر فيفتحها الله علي